
الأهلي وإنتر ميامي.. حضور جماهيري متواضع في افتتاح مونديال الأندية (فيديو)
تم تحديثه الأحد 2025/6/15 04:10 ص بتوقيت أبوظبي
شهدت المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية 2025 حضوراً جماهيرياً ضعيفاً، رغم أهمية الحدث.
واستضاف ملعب "هارد روك" المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية 2025 في شكلها الجديد، بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي.
حضور جماهيري ضعيف في مباراة الأهلي وإنتر ميامي
وبحسب تقارير صحفية مختلفة، فإن الحضور الجماهير كان ضعيفاً في المباراة.
وغلب على الحضور، جماهير الأهلي، بينما لم تكن كثيرة للغاية بالنسبة للفريق الأمريكي.
وكانت تقارير صحفية ذكرت أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" حاول معالجة مسألة الحضور الجماهيري بتخفيض أسعار التذاكر في أوقات كثيرة.
لكن يبدو أن الأمر لم ينجح في المباراة الافتتاحية، في انتظار ما ستشهده بقية مباريات البطولة.
يذكر أن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ذكرت أن الفيفا قرر نقل مكان المشجعين إلى موقع وجود كاميرات التلفزيون، في محاولة واضحة لجعل ملاعب كأس العالم للأندية تبدو ممتلئة.
aXA6IDgyLjIxLjIyMC4xMTUg
جزيرة ام اند امز
FI

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
كرة القدم لن تعود إلى العهد القديم.. إنفانتينو يكسب الرهان على مونديال الأندية!
ميامي (أ ب) بعد أكثر من عام من الغموض والانتقادات، انطلقت بطولة كأس العالم للأندية في ميامي فجر اليوم الأحد، وسط تكهنات بألا تعود كرة القدم كما كانت... على الأقل هذا ما كان يقوله دائماً جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). وقال إنفانتينو، هذا الأسبوع، على هامش جدول الأعمال المزدحم الخاص بالبطولة التي تستمر لمدة شهر في 11 مدينة بالولايات المتحدة: «ستكون هذه البطولة بداية لحدث تاريخي سيغير رياضتنا نحو الأفضل». وأكد إنفانتينو أن الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص كانت تنتظر هذه البطولة، ورغم الرفض والعقبات الكبيرة، فقد نجح رئيس فيفا في تحويل مشروعه الشخصي الشغوف إلى حقيقة. كان المحامي السويسري، الذي يشغل أحد أقوى المناصب في العالم كرئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم، حاضراً في ملعب هارد روك الممتلئ إلى حد كبير لمشاهدة تعادل إنتر ميامي الأميركي، بقيادة الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، سلبياً مع فريق الأهلي المصري، في المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية الموسعة. ربما كانت نتيجة المباراة مخيبة للآمال، لكن البطولة التي انطلقت بحفل افتتاح فخم تضمن موسيقى ورقصاً وألعاباً نارية، كانت لحظة فخر كبير لإنفانتينو ودليلاً قاطعاً على نفوذه في أكثر الرياضات شعبية في العالم. ورغم رهان إنفانتينو بشكل مستمر على نجاح البطولة، لم يكن من الواضح مدى تعطش كرة القدم لبطولة نخبوية أخرى، لكن هذه البطولة كانت بمثابة وليدة قلبه، لدرجة أن اسمه محفور ليس مرة واحدة، بل مرتين، على كأس ذهبي عملاق من تصميم شركة «تيفاني آند كو»، سيرفعه الفائز بلقب المونديال في 13 يوليو. وجاءت البطولة في أعقاب طعون قانونية في أوروبا، وتهديدات بالإضراب من اللاعبين، ومخاوف من إصابة وإرهاق نفسي لكبار النجوم. وكانت هناك مخاوف بشأن تجاوزات فيفا، الذي ركز بشكل تقليدي على المنتخبات الوطنية والتأثير السلبي، الذي ستحدثه بطولة جديدة للأندية على الدوريات المحلية. لكن لا شيء كان ليقف في طريق خطط إنفانتينو لتوسيع كأس العالم للأندية، من شكلها السابق كبطولة مصغرة منتصف الموسم تضم سبعة فرق إلى بطولة ضخمة تضم 32 فريقاً، بطولة قد تضاهي أو حتى تتجاوز دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز، كواحدة من أكثر المسابقات شعبية وثراء في العالم. وبمرور الوقت سيظهر ما إذا كانت البطولة سترقى إلى مستوى توقعات إنفانتينو، لكنه تجاوز أكبر عقبة على الإطلاق بإقامة هذه النسخة الافتتاحية. وتقام البطولة كل أربع سنوات، ونجحت فرق مثل باريس سان جيرمان الفرنسي، الفائز بدوري أبطال أوروبا، في التأهل بالفعل إلى النسخة التالية في عام 2029. وقال الإسباني لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان: «ربما تكون الآن في نسختها الأولى، لكنها ستصبح بطولة بالغة الأهمية للفوز بها». قد يكون إنريكي محقاً في كلامه، فقد اقتصرت بطولات الأندية إلى حد كبير على المسابقات القارية، باستثناء كأس العالم للأندية، التي كانت تعتبر في السابق مجرد بطولة استعراضية. لقد كان هناك غموض بشأن مدى الرغبة في استضافة بطولة كرة قدم أخرى، في جدول مباريات وصل إلى حد التشبع... لكن من المرجح أن حضور أكثر من 60 ألف مشجع في ملعب هارد روك خلال المباراة الافتتاحية كان بمثابة ارتياح في فيفا، رغم أنه غير معروف عدد الحضور الذين دفعوا مبلغ 349 دولاراً أميركياً لشراء تذاكر المباراة في ديسمبر. ولم يقدم فيفا إحصائيات واضحة بشأن عدد التذاكر المباعة للبطولة بشكل إجمالي، وقد انخفضت الأسعار مع اقتراب المباراة الافتتاحية، ولكن لم تكن هناك سوى بعض المقاعد الفارغة في المدرجات، مع حضور العديد من مشجعي الأهلي من أصحاب القمصان الحمراء. وسافر مشجعو الأهلي الآخرون مباشرة من مصر، حيث تفوق عدد القمصان الحمراء على القمصان الوردية الخاصة بإنتر ميامي في أجزاء من الملعب.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
إصابة إمام عاشور بكسر في الترقوة تبعده عن مونديال الأندية
أعلن الدكتور أحمد جاب الله، طبيب الأهلي المصري، أن الأشعة التي خضع لها إمام عاشور لاعب الفريق، أثبتت إصابته بكسر في عظمة الترقوة، موضحاً أن الفحوص الطبية التي خصع لها اللاعب في احد المستشفيات بميامي أثبتت إصابته بكسر في عظمة الترقوة، وغيابه عن باقي مباريات الفريق في كأس العالم للأندية 2025 وانتهت مباراة الأهلي وإنتر ميامي بالتعادل السلبي، في الجولة الأولى للمجموعة الأولى التي تضم إلى جانب الفريقين كلاً من بالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي. ويلتقي الأهلي مع بالميراس البرازيلي في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى يوم الخميس المقبل، ومباراته الأخيرة بالمجموعة مع بورتو فجر يوم 24 يونيو الجاري.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
نجوم مصر يدعمون الأهلي في مدرجات كأس العالم للأندية (صور)
تم تحديثه الأحد 2025/6/15 12:37 م بتوقيت أبوظبي شهد ملعب "هارد روك" في ميامي الأمريكية افتتاح بطولة كأس العالم للأندية 2025، بمواجهة مثيرة انتهت بالتعادل السلبي بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي. وحرص نجوم الفن في مصر على الحضور لدعم "الأهلي" ممثل الكرة المصرية في واحدة من أقوى البطولات العالمية. المدرجات لم تكن مجرّد مقاعد لجمهور عادي، بل تحوّلت إلى منصة وطنية تعبّر عن الدعم، بعد أن شهدت تواجد وجوه فنية بارزة مثل محمد فراج وزوجته بسنت شوقي، وخالد سليم، وعمرو وهبة، وهشام جمال، ومحمد كيلاني، وخالد عليش. هؤلاء النجوم لم يكتفوا بالحضور، بل شاركوا اللحظة مع جماهيرهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ناقلين مشاعر الحماسة والتشجيع، ومثبتين أن الفن يمكنه أن يكون داعمًا حقيقيًا للرياضة. في المقابل، اختار الفنان أحمد السعدني طريقة مختلفة للتعبير عن حضوره، حيث نشر صورة للملعب الفارغ، معبرًا عن استيائه من أداء الفريق وعدم رضاه عن المستوى الفني. رغم أن نتيجة المباراة انتهت بالتعادل السلبي، إلا أن اللقاء حمل الكثير من الإثارة. تألق الحارسان بشكل لافت، لا سيما أوسكار أوستاري حارس إنتر ميامي، الذي حصد جائزة "رجل المباراة"، بينما قدّم محمد الشناوي مستوى مميزًا، وتمكن من التصدي لمحاولات خطيرة من ميسي وسواريز، ليؤكد أن الأهلي لم يأتِ إلى البطولة ليكتفي بالتمثيل المشرف. كما شهدت المباراة لحظات درامية، أبرزها إصابة إمام عاشور وخروجه باكيًا، إلى جانب إصابة وسام أبو علي، وضياع ضربة جزاء ثمينة في الدقيقة 42 من تريزيغيه بعد عرقلة زيزو داخل المنطقة، فضلاً عن إلغاء هدف لأبو علي بداعي التسلل. aXA6IDgyLjI3LjIyOC4yMDUg جزيرة ام اند امز CH