
"حماس": إطلاق سراح عيدان ألكسندر جاء نتيجة "اتصالات جادة" مع واشنطن وليس الضغوط العسكرية الإسرائيلية
أكدت حركة حماس أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر كان "ثمرة" للاتصالات مع الإدارة الأمريكية، ولم يأت نتيجة للضغوط العسكرية الإسرائيلية.
وقالت حماس في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه، إن "عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأمريكية وجهود الوسطاء، وليس نتيجة للعدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 33 دقائق
- الأنباء
الجيش الإسرائيلي يطلق النار باتجاه وفد دبلوماسي عربي أوروبي خلال زيارته مخيم جنين
أطلق الجيش الإسرائيلي النار اليوم الأربعاء، باتجاه وفد دبلوماسي عربي أوروبي خلال زيارته مخيم جنين وفق مصادر لقناة الجزيرة القطرية. وذكرت القناة أن إطلاق النار استهدف بشكل مباشر 25 سفيرا ودبلوماسيا عربيا وأوروبيا.


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
بالتعاون مع جميع اجهزة الدولة المعنية.. استمرار الحملات الأمنية المكثفة على منطقة جليب الشيوخ
بناءً على تعليمات رئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف بشأن مواصلة الحملات الأمنية على منطقة جليب الشيوخ والتي بدأها ميدانياً، تمكن قطاع الأمن الجنائي ممثلاً بالإدارة العامة للمباحث الجنائية – إدارة مباحث محافظة الفروانية، وبالتعاون مع جميع أجهزة الدولة المعنية، من ضبط العديد من المخالفين في مجالات مختلفة. وقد أسفرت الحملات عن النتائج التالية: وتؤكد وزارة الداخلية أن الحملات مستمرة بشكل يومي ضمن جهودها في التصدي للمخالفات بكل أشكالها وتعزيز الأمن والنظام العام.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
"سي أن أن" نقلاً عن مسؤولين أميركيين: إسرائيل تستعد لضرب إيران
كشفت شبكة CNN الأميركية نقلاً عن مسؤولين أميركيين، أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تُشير إلى أن إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية، في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال المسؤولون الأمريكيون إن مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة مع ترامب، كما أنها قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات بدءًا من 2023. ويُحذّر المسؤولون من أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك في الواقع خلافًا عميقًا داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل لقرار في نهاية المطاف. ومن المُرجّح أن يعتمد قرار إسرائيل بشأن الضربات وكيفية تنفيذها على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي. وقال مصدر إن "احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ازداد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، واحتمال إبرام اتفاق أمريكي إيراني، لا يستبعد إزالة كل اليورانيوم الذي تمتلكه إيران، يزيد من احتمالية توجيه ضربة". وأفادت مصادر متعددة مطلعة على المعلومات الاستخباراتية بأن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من رسائل علنية وخاصة من مسؤولين إسرائيليين كبار تفيد بأنهم يدرسون مثل هذه الخطوة، بل أيضًا من اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها ورصد تحركات عسكرية إسرائيلية قد تشير إلى ضربة وشيكة. وقال مصدران إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة تحريك ذخائر ومناورة جوية. لكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون ببساطة محاولة إسرائيل الضغط على إيران للتخلي عن مبادئ أساسية لبرنامجها النووي من خلال الإشارة إلى العواقب في حال عدم التخلي عنها، مما يؤكد التعقيدات المتغيرة باستمرار التي يتعامل معها البيت الأبيض.