
"الكرملين" يحذر من نفاد مهلة استسلام القوات الأوكرانية في كورسك
هبة بريس
أكد الكرملين، اليوم السبت، أن مهلة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لاستسلام القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك ما زالت قائمة، مع تحذيره من قرب انتهائها.
وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الوقت المتاح للقوات الأوكرانية لإلقاء سلاحها والاستسلام في كورسك يتناقص بسرعة، محذراً من انكماش هذه المهلة مثل 'جلد الشامواه سريع الانكماش'.
وأضاف بيسكوف أن القوات الأوكرانية تواجه ضيقاً في الوقت، مؤكداً أن الوضع في كورسك يشهد تزايد الضغوط.
وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قد تحدث مع بوتين يوم الخميس الماضي، مطالباً إياه بالرأفة بالقوات الأوكرانية المحاصرة في كورسك.
وقد استجاب بوتين لمناشدة ترامب، مشدداً على ضرورة استسلام القوات الأوكرانية لضمان سلامتها.
وزارة الدفاع الروسية أفادت بأن خسائر الجيش الروسي وحلفائه في كورسك تجاوزت 67 ألف فرد منذ بدء الاقتحام في أغسطس الماضي، وذلك بعد محاصرة القوات الأوكرانية وقطع إمداداتها. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 26 دقائق
- هبة بريس
إسبانيا.. السجن لمواطن إسباني بسبب وصف إمرأة بـ"المغربية اللعينة.. إذهبي لبلادك"
سعيد الحارثي – مدريد يشكل المواطنون المغاربة واحدة من أكبر الجاليات الأجنبية في إسبانيا، حيث يساهمون بفعالية في الاقتصاد الوطني، لا سيما في قطاعات الزراعة، البناء، والخدمات. ورغم ذلك، لا يزال بعضهم يواجهون صورًا نمطية مغلوطة، يتم اختزالهم فيها كـ'غرباء' أو 'دخلاء'، ما يؤدي أحيانًا إلى ممارسات تمييزية في العمل، السكن، وحتى في المؤسسات العمومية 'أنت مغربية لعينة' 'اذهبي إلى المغرب' بهذه العبارات المحملة بالكراهية، وصفت امرأة مغربية كانت تقف في طابور بمركز صحي في مدينة 'فيلاجويوسا'، بمنطقة 'أليكانتي'، في الأول من أغسطس 2023. الرجل الإسباني الذي وجه لها هذه الإهانات، لم يكتفِ بالسب والشتم، بل اقترب منها ورفع يده مهددا، في مشهد علني أثار صدمة الحاضرين. النيابة العامة في أليكانتي طالبت بسجنه لمدة عام بتهمة التحريض على الكراهية وانتهاك كرامة الضحية لأسباب عنصرية. ومن المقرر أن تبدأ محاكمته يوم الأربعاء المقبل، في الساعة 11:00 صباحًا، أمام الدائرة الثانية بمحكمة مقاطعة أليكانتي، بحسب ما أكدته المحكمة العليا للعدل في منطقة فالنسيا ما جرى في أليكانتي ليس حادثًا منعزلًا. بل هو مرآة لما يشعر به البعض من رفض تجاه 'الآخر'، خاصة عندما يتصاعد الخطاب الشعبوي في الإعلام والسياسة. في مثل هذه البيئات، يصبح التحريض على الكراهية أسهل، وأكثر قبولا بين بعض الفئات تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
حصري.. شقة مشبوهة خارج أسوار الجامعة مخصصة لتهييء (الشواهد) في أكادير
هبة بريس – عبد اللطيف بركة في تطور جديد لقضية الأستاذ الجامعي المعتقل بكلية الحقوق التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير، كشفت معطيات حصرية حصلت عليها جريدة 'هبة بريس' عن وجود شقة مخصصة خارج الكلية كانت تُستغل في تهييء بحوث الماستر والدكتوراه، وتورط الأستاذ في المتاجرة بـ'الشواهد' الأكاديمية. وحسب ذات المصادر، فإن الشقة الكائنة بحي السلام بأكادير، كانت مجهزة بالكامل بالحواسيب وآلات الطباعة، وتحت إشراف أحد المقربين من الأستاذ المعتقل، والذي لا يزال يباشر عمله، وتوجه إليه أصابع الاتهام بكونه 'الذراع الأيمن' في هذه الشبكة. وتشير التحقيقات إلى أن الشقة كانت تستقبل طلبة نجباء يُجبرون على تحرير بحوث لصالح الأستاذ، والذي كان يعرضها لاحقًا للبيع في ما يشبه 'مزادًا علنيًا'، في واحدة من أكبر الفضائح التي تضرب سمعة التعليم العالي بالمغرب. وأكدت مصادر الجريدة أن الشقة أُغلقت بعد تفجير القضية، مع محاولة التخلص من الأدلة وأدوات 'الجريمة' من طرف عناصر يشتبه في عملهم تحت إمرة الأستاذ المتهم. وتواصل اللجنة الوزارية التي حلت بكليات جامعة ابن زهر تحقيقاتها، حيث استمعت لعدد من الموظفين والأساتذة، بعضهم يشرف على مسالك ماستر، في انتظار الكشف عن نتائج التقرير النهائي. وتُرجح مصادر مطلعة أن التقرير 'الأسود' الذي أعدته اللجنة سيُرفع إلى وزير التعليم العالي، عز الدين ميداوي، ومن شأنه أن يُطيح بعدد من الأسماء النافذة داخل الجامعة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 5 ساعات
- هبة بريس
أنور مالك: النظام الجزائري أنفق 500 مليار دولار لمحاربة المغرب
هبة بريس في مداخلة أثارت اهتمامًا واسعًا، كشف المعارض الجزائري أنور مالك، وهو ضابط سابق في الجيش الجزائري وناشط حقوقي وإعلامي بارز، عن معطيات صادمة تتعلق بالنهج العدائي الذي ينتهجه النظام الجزائري تجاه المغرب، مؤكدا أن ما يفوق 500 مليار دولار من المال العام جرى تبديدها فقط بهدف عرقلة تقدم المملكة المغربية، في إطار حملة دعائية ممنهجة كلّفت الشعب الجزائري الكثير من ثروته وكرامته. تنمية كبيرة بالأقاليم الجنوبية للمملكة تصريحات مالك جاءت خلال مشاركته في فعاليات 'العيون عاصمة المجتمع المدني المغربي'، التي انطلقت الجمعة بمدينة العيون، حيث لم يُخف انبهاره بما حققته المدينة، واصفا إياها بـ'عيون المغرب الكبير'، ومشيدًا بما لمسه عن قرب خلال زياراته المتكررة للأقاليم الجنوبية من استقرار وتنمية وشعور عالٍ بالانتماء الوطني لدى سكان المنطقة. وأكد مالك أنه نشأ، كحال كثير من الجزائريين، على الرواية الرسمية التي تصف الصحراء المغربية بأنها 'أرض محتلة'، لكنه اصطدم على أرض الواقع بصورة مغايرة تمامًا، حيث شاهد بأم عينه مستوى الأمن والتنمية والارتباط العميق للسكان بهويتهم المغربية. وفي المقابل، عبّر بأسف بالغ عن الوضع الإنساني المأساوي الذي يعيشه الصحراويون المحتجزون في مخيمات تندوف، قائلاً إنه عاين معاناتهم بنفسه حين خدم كضابط في تلك المناطق، مشددًا على أن هؤلاء يعيشون في ظروف مزرية، محرومين من أدنى مقومات الحياة الكريمة. إيقاف تطور المغرب وخلال حديثه، روى مالك واقعة جمعته بجنرال جزائري سابق في العاصمة الفرنسية باريس، حيث سأله صراحة عن جدوى العداء تجاه المغرب، فجاءه الرد الصادم: 'لا يهمنا شيء سوى إيقاف تطور المغرب'، مبررًا هذا التوجه بالخوف من أن يشكل تقدم المملكة تهديدًا داخليًا للنظام الجزائري. وأوضح أن المبالغ الطائلة التي أنفقت في هذا الصراع المفتعل ذهبت في مسارات الفساد، وشراء الذمم، وتمويل الانفصاليين، بدل أن توجه لتنمية الجزائر وتحسين ظروف شعبها. وأشار إلى أن الأضرار لا تتوقف عند استنزاف الموارد المالية، بل تطال صورة الجزائر الدولية، التي باتت مرتبطة بدعم الانفصال وزعزعة استقرار دول الجوار، مما تسبب في عزلتها وتوتر علاقاتها الإقليمية. نظام قمعي بالجزائر ولفت أنور مالك إلى أن الشعب الجزائري بطبيعته يرفض خطاب الانقسام، لكن القبضة الاستبدادية هي التي تمنعه من التعبير عن رأيه بحرية، قائلاً: 'نعيش تحت نظام قمعي، لا يمكن محاسبة الشعب على ما هو خارج إرادته'، مستذكرًا سنوات العشرية السوداء التي أزهقت أرواح نحو ربع مليون جزائري. وفي ختام كلمته، عبّر عن أمله في رؤية اتحاد مغاربي قوي، قائلاً إن الشعب الجزائري يتطلع ليوم التحرر واللقاء مع الأشقاء المغاربة، مؤكدًا أن مدينة العيون، بما تحمله من رمزية، قادرة على أن تكون جسرا للوحدة بدل أن تكون عنوانًا للخلاف. وتُمثل هذه الشهادة العلنية من طرف شخصية جزائرية بارزة، مطّلعة وشجاعة، صفعة قوية للدعاية الرسمية الجزائرية، وتفتح الباب أمام أصوات جديدة داخل الجزائر وخارجها للمطالبة بمراجعة جذرية لسياسات النظام إزاء قضية الصحراء، ووقف النزيف المستمر الذي أثقل كاهل الجزائريين لسنوات طويلة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X