
«القسام» تكشف تفاصيل كمين مركب شرق رفح بعد استدراج قوة للاحتلال لعين نفق مفخخة
كشفت «كتائب القسام» الذراع العسكرية لحركة «حماس»، اليوم الأحد، عن تفاصيل كمين مركب نفذته في قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي في حي الجنينة شرقي رفح، جنوب قطاع غزة، وأسفر عن قتلى وجرحى.
وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابط وجندي من وحدة الهندسة القتالية الخاصة «ياهالوم»، خلال عملية عسكرية جنوب قطاع غزة في حي الجنينة، وذلك إثر انفجار عبوة ناسفة لحظة تفقدهم فتحة نفق في المنطقة، وفق «المركز الفلسطيني الإعلامي».
استدراج قوة هندسية من جيش الاحتلال
وأوضحت «القسام» في تصريح صحفي، أنه جرى استدراج قوة هندسية من جيش الاحتلال لعين نفق مفخخة مسبقًا، «وبدأت العملية بالاشتباك مع أفراد القوة وأجهز مقاتلونا على عدد منهم من مسافة الصفر».
وقالت: «فور تقدم عدد من الجنود لعين النفق جرى تفجيرها بهم وإيقاعهم بين قتيل وجريح»، مشيرة إلى أن مقاتليها استهدفوا دبابتين بقذائف «الياسين 105» ورصدوا عمليات انتشال القتلى وإجلاء الجرحى من المكان في منطقة مسجد «الزهراء» داخل حي الجنينة.
وأفادت «القسام» كذلك بتمكن مقاتليها، أمس السبت من تفجير منزل مفخخ مسبقًا في قوة إسرائيلية راجلة وإيقاعها بين قتيل وجريح في منطقة مسجد «الزهراء» بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
«عملية مركبة» في تل السلطان
ومساء الخميس الماضي، أعلنت «كتائب القسام» الجناح المسلح لحركة «حماس»، قتل وإصابة عدد من العسكريين الإسرائيليين جراء «عملية مركبة» نفذتها في حي تل السلطان بمدينة رفح جنوب قطاع غزة قبل أيام.
وفي 26 أبريل الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل ضابطين في معارك بغزة، دون أن يوضح مكان وملابسات مقتلهما. وتشهد رفح منذ أيام تصعيدًا ميدانيًا، حيث تحاول قوات الاحتلال اقتحام مناطقها الشرقية في محاولة لتطويق المدينة والسيطرة على شبكة الأنفاق.
ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الوسط
شاهد: «القسام» تفتح «أبواب الجحيم» على الاحتلال الإسرائيلي بكمين مركب في رفح
بثت «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، مشاهد مصورة تظهر عملية تنفيذ كمينا مركبا ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وفي بداية الفيديو، قال قيادي ميداني في القسام إن قيادة الكتائب أذنت ببدء عمليات وكمائن «أبواب الجحيم» في كل أزقة وشوارع مدينة رفح، مشيرا إلى أن المقاومين «درسوا سلوك الاحتلال في منطقة محور موراغ وحددوا -بناء على ذلك- منطقة المقتلة»، بحسب «الجزيرة». تفاصيل الكمين القسامي المركب ووجه القيادي القسامي في ختام كلمته رسالة مفادها «باقون في أرضنا ندافع عن شعبنا وديننا ووطننا الحبيب». أما بشأن تفاصيل العملية، فقالت القسام إن «الكمين المركب تم في محيط مسجد الزهراء بحي الجنينة شرقي رفح في الثالث من مايوالجاري». وبدأ الكمين بخروج عدد من المقاتلين من عين نفق مفخخة للاشتباك مع جنود الاحتلال الموجودين في المكان. وجرت عملية اشتباك من المسافة صفر بين مقاتلي القسام والقوات الإسرائيلية بالأسلحة المناسبة، حيث سمع صراخ جنود الاحتلال. استدراج قوة هندسية إسرائيلية وعقب ذلك، تراجع المقاتلون إلى داخل النفق لاستدراج قوة هندسية إسرائيلية، في حين تقدمت قوات النجدة لإجلاء القتلى والجرحى. ووثقت المشاهد دخول مسيّرة إسرائيلية وكلاب بوليسية للتأكد من خلو المكان من المقاومين، قبل وصول القوة الإسرائيلية إلى عين النفق وتفجيرها وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح، وسط تكبيرات مقاتلي القسام. وأشارت القسام في الفيديو إلى اعتراف الاحتلال بمقتل الضابط نوعام رافيد والجندي يهيلي سرور من وحدة «يهلوم» من سلاح الهندسة القتالية. وكذلك، أظهرت اللقطات اشتباك عناصر القسام مع القوات الإسرائيلية واستهداف دبابة وجرافة عسكرية خلال الكمين بقذائف «الياسين 105» المضادة للدروع.


مدى
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- مدى
«القسّام» تعلن عن كمين مركب لقوة إسرائيلية في خان يونس
أقر مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر، أمس، خطة للسيطرة العسكرية على قطاع غزة، ونقل سكانه إلى جنوبي القطاع، فيما تهدف الخطة إلى منع سيطرة حركة حماس على المساعدات الإنسانية التي ستدخل القطاع، حسبما قال موقع تايمز أوف إسرائيل. قُتل عشرات الفلسطينيين، إثر القصف الإسرائيلي على أهداف متفرقة في غزة، أمس واليوم، حسبما قالت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، فيما ذكرت وزارة الصحة، أن 32 قتيلًا وصلوا مستشفياتها، بجانب 119 مُصابًا، خلال الـ24 ساعة الماضية. كشفت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم، تفاصيل كمين نفذته ضد قوات الاحتلال في شرقي مدينة خان يونس، وقالت إن عناصرها تمكنوا من استهداف قوة هندسية إسرائيلية بقذيفة مضادة للأفراد، قبل الاشتباك معها من نقطة الصفر بالأسلحة الرشاشة، إضافة إلى استهداف دبابتين وجرافة عسكرية بقذائف «الياسين 105». لقي الرضيع يوسف النجار (أربعة أشهر) حتفه، نتيجة سوء التغذية وعدم توفر حليب الأطفال، اليوم، حسبما قالت إذاعة الأقصى، بالتزامن مع استمرار إغلاق معابر القطاع ومنع دخول المساعدات، وتصاعد أزمة الغذاء بين سكان القطاع. قتل أمس، الأسير من مدينة جنين، محيي الدين نجم، جراء الإهمال الطبي المتعمد داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، حسبما قالت هيئة شؤون الأسرى، مؤكدة تعرض الأسير، الذي اعتقل قبل نحو عامين، لجريمة طبية من خلال حرمانه الكلي من العلاج رغم معاناته من مشكلات صحية مزمنة. إسرائيل تقر خطة لإعادة احتلال غزة والإشراف على توزيع المساعدات أقر مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر، ليلة أمس، خطة للسيطرة العسكرية على قطاع غزة، ونقل سكانه إلى جنوبه، حسبما قال مسؤول إسرائيلي لموقع تايمز أوف إسرائيل، اليوم، مُضيفًا أن توسيع الهجوم التدريجي على غزة من المحتمل تنفيذه عقب زيارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للمنطقة الأسبوع المقبل. يأتي إقرار الخطة بعد يوم من إعلان رئيس أركان جيش الاحتلال، إيال زامير، استدعاء الآلاف من جنود الاحتياط للمشاركة في العمليات العسكرية بغزة، والتي قال «تايمز أوف إسرائيل» إنها ستركز في البداية على منطقة معينة غير محددة داخل القطاع، قبل أن تتوسع إلى أماكن أخرى، متوقعًا استمرار القتال لأشهر. وفضلًا عن توجيه ضربات لحركة حماس، تهدف الخطة الإسرائيلية إلى منع سيطرة الحركة على المساعدات الإنسانية، وفقًا لما قاله المسؤول الإسرائيلي، مشيرًا إلى نية إسرائيل العمل بآلية جديدة لتوصيل المساعدات إلى القطاع، وتوزيعها على السكان، بعد مهاجمة «حماس» والسيطرة على أراضي القطاع. آلية توزيع المساعدات الجديدة، والتي لم يُكشف عن تفاصيلها رسميًا، ستسمح بموجبها إسرائيل بدخول نحو 60 شاحنة محملة بالمواد الغذائية الأساسية والمستلزمات المنزلية إلى غزة يوميًا، بعد تفتيشها، قبل إدخالها للتوزيع في ستة مراكز محددة في جنوبي القطاع، حسبما قالت ، الجمعة الماضي، صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، فضلًا عن الاستعانة بشركة أمريكية أمنية خاصة لتأمين مراكز وعملية توزيع المساعدات، التي سيشرف على إدارتها عمال إغاثة إنسانية غير حكوميين. ورفضت الأمم المتحدة اقتراح الاحتلال بتوصيل المساعدات إلى غزة تحت سيطرة قواته، حسبما قال، ليلة أمس، بيان لفريق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة، أضاف أن الآلية الإسرائيلية تنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية، إذ تهدف إلى تعزيز السيطرة على المواد الضرورية للحياة كتكتيك للضغط، في إطار استراتيجية عسكرية، محذرًا من أن الاستراتيجية المقترحة ستجبر المدنيين على دخول مناطق عسكرية، ما يعرضهم وعمال الإغاثة للخطر، كما من المرجح أن تسهم في المزيد من النزوح القسري. كما رفض المكتب الإعلامي الحكومي بغزة آلية توزيع المساعدات الإسرائيلية، اليوم، في بيان قال إن ما تحاول السلطات الإسرائيلية فرضه ليس مجرد آلية لتوزيع المساعدات، بل هو تكريس لسياسة الحصار والتجويع، واستخدام خبيث للمساعدات كأداة ضغط عسكرية وسياسية، تضع أرواح المدنيين في مواجهة الخطر المباشر، وتُقحم العمل الإنساني في أجندة الاحتلال، وتُعمق من معاناة النازحين قسرًا والمحرومين من أدنى مقومات الحياة. ومنذ مطلع مارس الماضي، فرضت إسرائيل حصارًا مشددًا على القطاع، بإغلاق المعابر المؤدية له، سبقه استئنافها العدوان على القطاع وعودتها للقصف المكثف وتوغل جيشها البري في منتصف الشهر ذاته، بعد نحو شهرين من وقف إطلاق نار مؤقت، ما أدى إلى تفاقم أزمة الغذاء وتوقف مخابز القطاع عن العمل بعد نفاد مخزونات الدقيق لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، بالتوازي مع ارتفاع أسعار المتوافر من السلع الغذائية في أسواق القطاع لأكثر من 500%، بالمقارنة بأسعارها قبل انهيار وقف إطلاق النار، حسبما قالت في وقت سابق، غرفة تجارة وصناعة غزة. قتلى بقصف الاحتلال في أنحاء متفرقة من القطاع.. و«القسام»: إيقاع قوة هندسة في كمين شرقي خان يونس قتل 15 فلسطينيًا، وأصيب عشرة، إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي عدة شقق في بناية سكنية بمنطقة الكرامة، غربي مدينة غزة، أما في شمالي القطاع، فقتل ستة، بقصف منزل في حي السلاطين، قبل أن يقتل قصف مسيرة إسرائيلية مواطنًا في شرقي بلدة جباليا، حسبما قالت ، اليوم، وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وفي وقت لاحق، اليوم، قالت «وفا»، إن عمليات قصف متفرقة استهدفت بيت حانون شمالًا، وخان يونس في جنوبي القطاع، أسفرت عن مقتل ثمانية فلسطينيين، في حين قال مراسل قناة الجزيرة، أنس الشريف، إن حصيلة ضحايا قصف اليوم، بلغت نحو 41 قتيلًا. و ذكرت وزارة الصحة في غزة، اليوم، أن 32 قتيلًا وصلوا مستشفياتها، بجانب 119 مُصابًا، خلال الـ24 ساعة الماضية، إثر عدوان الاحتلال، ما رفع حصيلة ضحايا العدوان منذ بدايته في السابع من أكتوبر 2023، إلى 52 ألفًا و567 قتيلًا، و118 ألفًا و610 مصابين. من جهتها، كشفت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم، تفاصيل كمين مركب نفذته ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في شرقي مدينة خان يونس، جنوبي القطاع، وقالت إن عناصرها تمكنوا من استهداف قوة هندسية إسرائيلية بقذيفة مضادة للأفراد، قبل الاشتباك معها من نقطة الصفر بالأسلحة الرشاشة، مؤكدة إيقاع قتلى وجرحى في صفوفها، إضافة إلى استهداف دبابتين وجرافة عسكرية بقذائف «الياسين 105». لقي الرضيع يوسف النجار (أربعة أشهر) حتفه اليوم، نتيجة سوء التغذية و عدم توافر حليب الأطفال، حسبما قالت إذاعة الأقصى، بالتزامن مع استمرار إغلاق معابر القطاع ومنع دخول المساعدات، وتصاعد أزمة الغذاء بين السكان. ومنذ إغلاق المعابر في مطلع مارس الماضي، توفي من الجوع وسوء التغذية أكثر من 50 شخصًا، معظمهم من الأطفال، حسبما قال لـ«مدى مصر» مدير مستشفى التحرير في مجمع ناصر الطبي، أحمد الفرا، ضمن شهادات لأسر توفي أطفالها نتيجة سوء التغذية والجوع، نشرها « مدى مصر » قبل أيام. الحرمان من العلاج يقتل أسيرًا من جنين داخل سجون الاحتلال قتل أمس، الأسير من مدينة جنين، محيي الدين نجم، جراء الإهمال الطبي المتعمد داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، حسبما قالت هيئة شؤون الأسرى، مؤكدة تعرض الأسير، الذي اعتقل قبل نحو عامين، لجريمة طبية من خلال حرمانه الكلي من العلاج رغم معاناته من مشكلات صحية مزمنة. وكشفت آخر زيارة أجريت للأسير في سجن النقب، مارس الماضي، عن تراجع كبير في وضعه الصحي، وصولًا إلى عدم قدرته على الحركة، وتنقله بصعوبة كبيرة، فيما نُقل لإجراء فحوص طبيّة بعد تدخلات عدة، دون إبلاغه بتفاصيل حالته الصحيّة. مقتل نجم، رفع عدد القتلى بين الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية إلى 66 أسيرًا، من بين المعلومة هوياتهم، منذ السابع من أكتوبر 2023، حسبما قال بيان لهيئة الأسرى، أضاف أن سجن النقب، الذي احتجز فيه المعتقل الراحل، لا يزال من أبرز السجون التي سُجلت فيها جرائم مهولة، لا سيما مع استمرار انتشار مرض الجرب، الذي حولته إدارة سجون الاحتلال إلى أداة واضحة لقتل المزيد من الأسرى.


جريدة الوطن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة الوطن
«القسام» تقتل وتصيب جنودا إسرائيليين
غزة- الأناضول- أعلنت «كتائب القسام»، الذراع العسكري لحركة حماس، عن تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة إسرائيلية راجلة شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود الإسرائيليين. وقالت الكتائب في بيان عبر منصة تلغرام: «تمكن مجاهدو القسام السبت من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة صهيونية راجلة قوامها 6 جنود وأوقعوهم بين قتيل وجريح في منطقة مسجد الزهراء بحي الجنينة شرق مدينة رفح». وفي تفاصيل العملية، أفادت «القسام» بأن مقاتليها نفذوا «كمينا محكما» استدرجوا من خلاله قوة هندسية إسرائيلية إلى نفق مفخخ تم تجهيزه مسبقا. وأوضحت أنه فور دخول القوة إلى «عين النفق»، اندلعت اشتباكات، قبل أن يتم تفجير النفق بالجنود. وأشارت الكتائب إلى أن مقاتليها استهدفوا دبابتين إسرائيليتين بقذائف «الياسين 105»، في ذات العملية. ولفتت إلى أنه تم رصد عمليات انتشال قتلى وجرحى من المكان المستهدف في صفوف القوات الإسرائيلية. وفي وقت سابق أمس، أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد مقتل ضابط وجندي إسرائيليين، وإصابة آخرين بجروح خطيرة ومتوسطة في معركة في رفح. من جانبها، قالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية إن جنديين آخرين من قوات الهندسة القتالية أصيبا أيضا في الحادث بجروح خطيرة ومتوسطة. وأشارت إلى أن الحديث يدور عن انفجار وقع أمس السبت بفتحة نفق مفخخة أثناء تفتيش قوة إسرائيلية مبنى في حي الجنينة برفح ما أسفر عن مقتل الضابط والجندي وإصابة الاثنين الآخرين.