
الوداد يستعين بلاعب مانشستر سيتي لمواجهة كتيبة غوارديولا
يحاول نادي الوداد البيضاوي المغربي حسم تعاقده مع الفرنسي بنجامان ميندي نجم مانشستر سيتي ومنتخب فرنسا السابق قبل مواجهة الفريقين في كأس العالم للأندية 2025.
ويقع الوداد في المجموعة السابعة إلى جانب مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي، إذ ضمن مقعده بعد فوزه ببطولة دوري أبطال إفريقيا 2023.
ويعمل الفريق المغربي على تعزيز صفوفه قبل مباراته الافتتاحية في 18 يونيو المقبل أمام مانشستر سيتي بمدينة فيلادلفيا.
وفقا لـ "سبورت" الفرنسية فإن ميندي يدخل في دائرة اهتمامات الوداد تحديدا بعد فترة غير مريحة مع نادي زيورخ السويسري الذي أنهى الموسم في المركز السابع، إذ لعب فقط 8 مباريات في مسابقتين منذ انتقاله في فبراير الماضي.
وعرف ميندي مسيرة متقلبة إذ وبعد سطوع اسمه بعد الانتقال من موناكو إلى مانشستر سيتي في 2017، توقف عن اللعب فترة طويلة بعدما فسخ سيتي تعاقده معه بسبب القبض عليه ومحاكمته بتهمة الاغتصاب إذ استمرت مدة التوقف من أغسطس 2021 حتى يوليو 2023 عندما فسخ التعاقد وانتقل إلى لوريان حيث لعب مباراته الأولى بعد التوقف في سبتمبر من ذلك العام.
وأبانت "سبورت" أن اسم ميندي يتردد على ألسنة الجميع في الوداد خاصة وأنه لم يتأقلم في سويسرا قبل أن تتسبب إصابة عضلية بإنهائه الموسم مبكرا. وأضافت الصحيفة "وفقًا للمعلومات، تفيد التقارير بأن المفاوضات الأولية بدأت بين الوداد البيضاوي وبنجامان ميندي. هذه المغامرة قد تساعد كلا الطرفين، فخبرة اللاعب الدولي الفرنسي يمكن أن تساعد النادي البيضاوي على منافسة فرق مثل مانشستر سيتي الإنجليزي يوفنتوس أو العين، وهي الأندية التي سيواجهها الفريق في كأس العالم للأندية، وبالنسبة للاعب موناكو السابق ستكون أمامه فرصة أخرى لبعث مسيرته من جديد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
بالمختصر المفيدادعموا ممثل الوطن
لا يوجد فريق سعودي منجز أكثر من الهلال سواء في الداخل أو الخارج، ولا يوجد فريق قادر على تمثيل الكرة السعودية أفضل من الزعيم الهلالي، ولا يوجد فريق يواجه صعوبات وعوائق أكثر من الهلال في كل مرة وهو على مشارف كأس العالم للأندية، وكأنه فريق غير سعودي! ولا يوجد مبرر أو تفسير لما يلقاه الهلال وهو على مشارف المشاركة في ثاني أهم بطولة كروية على وجه الأرض 'كأس العالم للأندية» المقررة منتصف يونيو المقبل وسط مشاركة 32 فريقا في نسخة هي الأكبر لتلك البطولة. ولا شك أن مشاركة الزعيم ستكون وسط كوكبة من أبرز الأندية في العالم، وهو ما يتطلب التجهيز بكل السبل المتاحة، وإيجاد دعم على أعلى مستوى من الجميع. ثقة كبيرة ورغم ما سبق ورغم ضيق الوقت فإن الثقة كبيرة في إدارة الزعيم ورئيس اتحاد كرة القدم ياسر المسحل الذي أكد أن أي ناد يمثل الوطن سيجد كل الدعم المطلوب وأي أمر يحتاجه الزعيم قبل المشاركة في كأس العالم للأندية لن نتردد في تقديمه. كذلك فإن الثقة كبيرة في هذا الكيان الكبير وقدرته على مواصلة إبداعاته في تلك البطولة القارية المهمة بكل ما تعنيه الكلمة من معان. عمل جبار يحسب للاتحاد الكويتي لكرة القدم ما قام به خلال الفترة الماضية من تنظيم احترافي مميز ومن دون أزمات لبطولات الدوري الممتاز، ودوري الدرجة الأولى، وأيضا دوريات الناشئين، وكان التنظيم في روعته في نهائي كأس ولي العهد، وهو ما يستدعي رفع القبعة لاتحاد القدم برئاسة الشيخ أحمد اليوسف، والجندي المجهول في الاتحاد أمين عام الاتحاد الدكتور صالح المجروب وكل القائمين على هذا الاتحاد. مبارك للكويتاوية واصل فريق الكويت لكرة القدم حصد البطولات، بالفوز على العربي في نهائي كاس ولي العهد، ليرفع العميد الكويتاوي غلة بطولاته إلى 3 ألقاب خلال الموسم الحالي، وفي بقية الألعاب تجد العميد الكويتاوي على قمة منصات التتويج، وهو ما يحسب لهذا الكيان الذي بات أيقونة النجاح والتميز في تاريخ الرياضة الكويتية بقيادة الرئيس خالد علي الغانم.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
هل الصراع بين «فيفا» و«يويفا» «حرب أبدية»؟
إذا كنا نبحث عن قصة تلخّص التوتر بين الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ونظيره الأوروبي (يويفا)، فإن البداية المثلى قد تكون من كواليس جائزة بطل كأس العالم للأندية لهذا الصيف. هذه البطولة بحسب شبكة «The Athletic»، التي تم توسيعها إلى 32 فريقاً وتُقام في الولايات المتحدة، هي مشروع شخصي لرئيس الفيفا جياني إنفانتينو، الذي يصفها بأنها «أغلى الجوائز» في كرة القدم على مستوى الأندية. وبحسب ما كشفه أشخاص مطلعون على تحضيرات الفيفا، فضلوا عدم الكشف عن أسمائهم، حفاظاً على علاقاتهم، فإن إنفانتينو كان عازماً على لفت الأنظار. وفي عالم الفيفا، لا شيء يلفت الأنظار مثل الأرقام الكبيرة. كان إنفانتينو يريد أن يتجاوز الفائز بكأس العالم للأندية العوائد المالية لأبطال دوري أبطال أوروبا، وأن يُعلن رقماً يخطف الأضواء عالمياً. لكنه في النهاية لم يحقق ذلك تماماً. فبحسب الأرقام التي نشرها الفيفا، قد تصل مكافأة البطل إلى 125 مليون دولار. وهو مبلغ يقل عن الـ154 مليون دولار التي أعلن اليويفا أن ريال مدريد حصدها بعد تتويجه بدوري الأبطال في عام 2024. ومجرد وجود هذه الطموحات يبرز حقيقة أن أقوى كيانين في كرة القدم العالمية منخرطان في صراع دائم على السيطرة الاقتصادية والسياسية للعبة. إنفانتينو يريد أن يتجاوز الفائز بكأس العالم للأندية العوائد المالية لدوري أبطال أوروبا (رويترز) وقد انفجرت هذه التوترات مجدداً، الأسبوع الماضي، في باراغواي، حين غادر ثمانية أعضاء أوروبيين من مجلس الفيفا - يتزعمهم رئيس اليويفا ألكسندر تسيفرين - اجتماع كونغرس الفيفا؛ احتجاجاً على ما عدّوه تفضيلاً من إنفانتينو للاجتماعات السياسية الخاصة، ما أدى إلى تأخر المؤتمر ثلاث ساعات. وفي بيان لاحق، وجّه اليويفا انتقاداً مباشراً لإنفانتينو، معتبرة أنه «أخل بالجدول الزمني لإرضاء مصالح سياسية خاصة». لكنها هذا الأسبوع حاولت تبني لهجة تصالحية، وقال متحدث باسمها: «نحن نثمّن العلاقة القوية المبنية على الثقة المتبادلة والشغف المشترك بكرة القدم. الحادثة الأخيرة كانت معزولة ولا تعكس طبيعة تعاوننا المستمر. لا نزال ملتزمين بالعمل المشترك لمصلحة اللعبة». لكن سلسلة من المحادثات مع شخصيات بارزة في عالم كرة القدم خلال الأيام الماضية رسمت صورة مختلفة. فالعلاقة التي توصف رسمياً بأنها «قوية ومحترمة» تبدو في الواقع هشة وقابلة للانفجار بأدنى اهتزاز. أحد التنفيذيين البارزين في الكرة الأوروبية وصف ما جرى في كونغرس باراغواي بأنه «نقطة تحول محتملة»، مضيفاً: «الهدنة غير المريحة التي كانت قائمة بدافع المصلحة المتبادلة قد انهارت الآن، وبذور السخط قد تنمو لتشكل خطراً على إنفانتينو مستقبلاً». في أوروبا يتزايد الشعور بأن الفيفا يحاول التسلل إلى مناطق نفوذ اليويفا ومصادر دخله في أوروبا، يتزايد الشعور بأن الفيفا يحاول التسلل إلى مناطق نفوذ اليويفا ومصادر دخله؛ فبينما يملك الفيفا اسماً ضخماً بصفته منظّم كأس العالم، فإنه لم يكن طرفاً مؤثراً في بطولات الأندية الكبرى. الفيفا، من جانبه، رفض التعليق على هذه المزاعم أو على أي جزء من التقرير. القوة المالية تتركّز في أوروبا. فإيرادات اليويفا السنوية تبلغ أكثر من ضعف دخل الفيفا، بفضل دوري الأبطال وبطولة أمم أوروبا التي تُقام كل أربع سنوات. في الفترة بين 2023 و2026، يتوقّع الفيفا إيرادات تبلغ 13 مليار دولار، مدفوعة بكأس العالم المقبل في أميركا الشمالية. أما اليويفا فقد حقق في موسم 2023-2024 وحده إيرادات بلغت 6.8 مليار يورو (نحو 7.6 مليار دولار). ومن أصل آخر 17 نهائياً لكأس العالم للأندية، فازت الفرق الأوروبية بـ16 منها. كما فازت منتخبات أوروبا بأربعة من النسخ الخمس الأخيرة لكأس العالم. منذ توليه رئاسة الفيفا في 2016، لم يملّ إنفانتينو من الدعوة إلى «عولمة» اللعبة. ويقول أنصاره إن توسيع كأس العالم للرجال والنساء سيزيد الإيرادات، ما يسمح بإعادة توزيع الثروة على الاتحادات الوطنية، ودعم تطوير اللعبة في كل القارات. ومن خلال الدخول في تنظيم بطولات الأندية، يسعى إنفانتينو لتقليل اعتماد الفيفا على كأس العالم للرجال كمصدر دخل أساسي. وقد صرّح في جلسة خاصة بإدارة الأندية في 2022: «صحيح أن هناك فجوة بين بعض الدول الأوروبية، وليست كلها، وبقية العالم. إلا أننا بحاجة لسدّ هذه الفجوة بخفض مستوى الأندية الأوروبية الكبرى، بل بتمكين البقية من النمو أيضاً». يصرّ اليويفا على أن العلاقة الشخصية مع الفيفا جيدة جداً وأن التواصل مفتوح (أ.ف.ب) على الورق، يبدو هذا منطقاً سليماً. لكن داخل ممرات السلطة في اليويفا، يُنظر إلى الأمر على أنه محاولة للسيطرة على السوق والإيرادات. في المقابل، يصرّ اليويفا على أن العلاقة الشخصية مع الفيفا «جيدة جداً»، وأن التواصل مفتوح. إلا أن ذلك لا يغيّر واقع انسحاب أعضائه من الكونغرس أو مغادرة تسيفرين مبكراً لمؤتمر بانكوك العام الماضي، رغم أن أوروبا كانت مرشحة لاستضافة كأس العالم للسيدات. كما يشعر الأوروبيون بالإحباط من فشلهم في استضافة كأس عالم للرجال منذ نسخة ألمانيا 2006. فالنسخة المقبلة عام 2030 ستُقام في 6 دول من قارتين، منها ثلاث دول من أوروبا. وقد بدأ الخلاف العلني بين تسيفرين وإنفانتينو عام 2018، حين حاول الأخير تمرير صفقة بقيمة 25 مليار دولار مع شركة سوفت بنك، لإنشاء بطولات عالمية جديدة. الصفقة تضمنت نسخاً جديدة لكأس العالم للأندية، ودوري أمم عالمي منافس لدوري الأمم الأوروبي الذي أطلقه اليويفا. ترمب داعم كبير لرئيس فيفا (رويترز) وكان اليويفا قلقاً من أن هذه الخطط قد تقلل من شأن دوري الأبطال، وتربك الروزنامة، وتقتطع من حصته السوقية مع الرعاة والمذيعين. وكان اليويفا أول من عارض بشدة مقترح جعل كأس العالم يقام كل عامين، وهو اقتراح لم يؤيده الفيفا رسمياً، لكنه طرح مشاورات بشأنه. وقد هدد تسيفرين بمقاطعة أوروبية، مؤكّداً أن لديه دعم اتحاد أميركا الجنوبية (كونميبول). وهذا ما دفع الفيفا لاحقاً لتقليص اندفاعه. كما اتفق اليويفا والكونميبول على التعاون في مشروع مشترك مقره لندن عام 2022، وأطلقا بطولة «فيناليسّيما» بين بطلي أوروبا وأميركا الجنوبية. لكن هذا التحالف تراجع مؤخراً، خصوصاً بعد فوز البرازيل بحق استضافة كأس العالم للسيدات 2027، وسعي كونميبول للحصول على مزيد من المباريات في نسخة 2030 الرجالية، ما قربها من إنفانتينو مجدداً. بل إن مقر الكونميبول في باراغواي أطلق اسم إنفانتينو على برج فندقي تابع له، في إشارة رمزية قوية. وفي خضم هذا التوتر، قال تسيفرين مرة في مؤتمر اليويفا عام 2020 موجهاً نقداً مبطناً لإنفانتينو: «لا ينبغي لأي إداري في كرة القدم، مهما بلغ حجم غروره، أن يتوهّم أنه نجم العرض». ثم تصاعدت الشكوك عام 2021 مع ولادة وانهيار مشروع دوري السوبر الأوروبي في 3 أيام فقط، وسط تلميحات بأن الفيفا كان على علم مسبق بالمشروع أو ربما متواطئاً، وهي مزاعم ينفيها الفيفا. وفي كونغرس باراغواي الأخير، عادت هذه العداوات القديمة لتطفو على السطح مجدداً. وبعد انسحاب أعضائه الثمانية، أصدر اليويفا بياناً قال فيه: «نحن هنا لخدمة كرة القدم، من الشارع حتى المنصات». انسحابهم أثار الاستياء داخل الفيفا، لا سيما أن كلاً من إنفانتينو وتسيفرين يستخدم طائرات خاصة في تنقلاته. وقد شوهدت طائرة خاصة تغادر باراغواي بعد انسحاب الأوروبيين، لكن اليويفا لم يعلق على ما إذا كان تسيفرين على متنها. ويُشار إلى أن أعضاء اليويفا الذين انسحبوا يتلقون تعويضات مجزية من الفيفا؛ إذ يحق لتسيفرين كونه نائب رئيس مجلس الفيفا أن يتقاضى 300 ألف دولار سنوياً، لكن لم يُعلّق أحد من الطرفين على ما إذا كان يتقاضى هذا المبلغ فعلاً. ويواجه الطرفان تحديات مشتركة أيضاً، لا سيما في التعامل مع متطلبات أندية أوروبا الكبرى، التي تمثلها عادة رابطة الأندية الأوروبية، باستثناء ريال مدريد وبرشلونة. ورغم حديث إنفانتينو عن «عالمية اللعبة»، فإن كأس العالم للأندية الجديدة تُعد مكسباً إضافياً لأغنى أندية أوروبا، التي ستحصل على مكافآت مشاركة بين 12.8 و32.8 مليون دولار، مقارنة بـ15.2 مليون كحد أقصى لأندية أميركا الجنوبية، و9.6 مليون لآسيا وأفريقيا وأميركا الشمالية، و3.6 مليون لأوقيانوسيا. لقاءات ترمب وإنفانتينو الأخيرة أغضبت يويفا (أ.ف.ب) ومع وجود عشرات الملايين من الجوائز الإضافية، والتي يُرجّح أن تذهب إلى الفرق الأوروبية نظراً لقوتها المالية، يبدو أن البطولة ستُكرّس هيمنة الفرق التي يدّعي إنفانتينو أنه يسعى لمعادلتها. لكن رئيس الفيفا أعاد التأكيد في باراغواي على أن مستقبل نمو كرة القدم سيكون خارج أوروبا، وقال إن «استثماراً بسيطاً نسبياً» من السعودية والولايات المتحدة قادر على رفع الناتج المحلي الإجمالي لكرة القدم العالمية من 270 مليار دولار سنوياً إلى نصف تريليون.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
الإصابة تبعد إندريك لاعب ريال مدريد عن كأس العالم للأندية
قال نادي ريال مدريد المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، الأربعاء، إن مهاجمه إندريك تعرض لإصابة في عضلات الفخذ الخلفية خلال فوز الفريق 2-صفر على إشبيلية في أحدث إصابة يتعرض لها الفريق. ولم يحدد ريال مدريد موعد عودة اللاعب، لكن وسائل إعلام إسبانية ذكرت أن الدولي البرازيلي قد يغيب عن الملاعب لشهرين على الأقل، ما سيجبره على عدم المشاركة في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة. وقال ريال مدريد في بيان: «بعد الفحوصات التي أجريت اليوم على لاعبنا إندريك من قبل الخدمات الطبية لريال مدريد، تم تشخيص إصابته بإصابة في وتر عضلات الفخذ الخلفية اليمنى. سيخضع للملاحظة الدقيقة». وسيغيب اللاعب البالغ من العمر 18 عاماً أيضاً عن مباراتي البرازيل المقبلتين ضمن تصفيات كأس العالم أمام الإكوادور وباراغواي. وينضم إندريك إلى قائمة المصابين المتزايدة في ريال مدريد، التي تضم بالفعل فينيسيوس جونيور ولوكاس فاسكيز وداني كاربخال وإيدر ميليتاو وإدواردو كامافينجا وأنطونيو روديغر وفيرلان ميندي وديفيد ألابا. ويستضيف ريال مدريد فريق ريال سوسيداد في مباراته الأخيرة بالدوري الإسباني يوم السبت المقبل، قبل أن يبدأ مشواره في كأس العالم للأندية أمام الهلال السعودي الشهر المقبل.