أحدث الأخبار مع #زيورخ


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'. وأوضح التقرير أن مشروع 'Apple Intelligence' واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022. وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة. ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم يدافع بقوة للحصول على التمويل اللازم، بحسب التقرير. وقد اُستبعد جياناندريا من الإشراف على مشاريع سيري والروبوتات حديثًا، وسط حديث داخل الشركة عن توجه لوضعه 'على طريق التقاعد'، مع التخوف من مغادرة الفريق الذي جاء معه إلى آبل. وبهدف إنقاذ المشروع، تعمل آبل حاليًا على تطوير نسخة جديدة كليًا من سيري عبر فريق الذكاء الاصطناعي التابع لها في مدينة زيورخ، حيث تُبنى البنية الجديدة بالكامل على نموذج لغوي كبير لجعل المساعد أكثر قدرة على المحادثة، وفهم السياق، وتحليل المعلومات. وتسعى آبل إلى استخدام تقنيات تراعي الخصوصية، وتحسين جودة البيانات التي تُدرب بها نماذجها، من خلال مقارنتها محليًا برسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين في أجهزة آيفون دون إرسال البيانات الأصلية إلى خوادمها. وتناقش الشركة أيضًا السماح لسيري الجديد بتصفح الإنترنت، وجمع البيانات من مصادر متعددة، مما يجعله أقرب إلى أدوات بحث ذكية مثل Perplexity، التي أشارت التقارير إلى أن آبل تدرس التعاون معها لإدماج مساعدها الذكي في سفاري. يُذكر أن آبل كانت قد بالغت في تسويق قدرات مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها 'Apple Intelligence' عند إعلانها، خاصةً في ما يتعلق بتحسينات سيري، قبل أن تضطر لاحقًا إلى تأجيل إطلاق تلك المزايا.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 13 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'. وأوضح التقرير أن مشروع 'Apple Intelligence' واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022. وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة. ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم يدافع بقوة للحصول على التمويل اللازم، بحسب التقرير. وقد اُستبعد جياناندريا من الإشراف على مشاريع سيري والروبوتات حديثًا، وسط حديث داخل الشركة عن توجه لوضعه 'على طريق التقاعد'، مع التخوف من مغادرة الفريق الذي جاء معه إلى آبل. وبهدف إنقاذ المشروع، تعمل آبل حاليًا على تطوير نسخة جديدة كليًا من سيري عبر فريق الذكاء الاصطناعي التابع لها في مدينة زيورخ، حيث تُبنى البنية الجديدة بالكامل على نموذج لغوي كبير لجعل المساعد أكثر قدرة على المحادثة، وفهم السياق، وتحليل المعلومات. وتسعى آبل إلى استخدام تقنيات تراعي الخصوصية، وتحسين جودة البيانات التي تُدرب بها نماذجها، من خلال مقارنتها محليًا مع رسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين في أجهزة آيفون دون إرسال البيانات الأصلية إلى خوادمها. وتناقش الشركة أيضًا السماح لسيري الجديد بتصفح الإنترنت، وجمع البيانات من مصادر متعددة، مما يجعله أقرب إلى أدوات بحث ذكية مثل Perplexity، التي أشارت التقارير إلى أن آبل تدرس التعاون معها لإدماج مساعدها الذكي في سفاري. يُذكر أن آبل كانت قد بالغت في تسويق قدرات مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها 'Apple Intelligence' عند إعلانها، خاصةً في ما يتعلق بتحسينات سيري، قبل أن تضطر لاحقًا إلى تأجيل إطلاق تلك المزايا.


سائح
منذ 17 ساعات
- أعمال
- سائح
ما هي معايير اختيار أفضل المدن من ناحية جودة الحياة؟
تشكل جودة الحياة أحد أهم العوامل التي تدفع الأفراد والعائلات إلى اتخاذ قرارات مصيرية، سواء بالانتقال إلى مدينة جديدة، أو بالاستثمار، أو حتى باختيار مكان الدراسة أو التقاعد. ولا تقتصر جودة الحياة على مستوى الدخل أو الترفيه فحسب، بل تشمل طيفًا واسعًا من الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. لهذا، تعتمد الجهات المتخصصة مثل "ميرسر" و"الإيكونوميست" في تقييمها السنوي لأفضل المدن من حيث جودة الحياة على مجموعة دقيقة من المعايير التي تهدف إلى تقديم صورة شاملة لحياة الأفراد داخل المدينة. الأمان والاستقرار السياسي يُعد الشعور بالأمان من أبرز عناصر جودة الحياة، إذ لا يمكن الحديث عن مستوى معيشة جيد في ظل غياب الأمن. تقيس المؤشرات المتخصصة معدلات الجريمة، واستقرار المؤسسات السياسية، وسرعة الاستجابة في حالات الطوارئ، ومدى فعالية الأجهزة الأمنية. كما يشمل هذا الجانب درجة التوتر السياسي واحتمالية وقوع اضطرابات أو احتجاجات. فالمدن التي تحظى بحكومات مستقرة ونظام قانوني عادل، مثل زيورخ وفيينا، غالبًا ما تتصدر التصنيفات العالمية بسبب ما توفره من طمأنينة وسلام مجتمعي. البنية التحتية والخدمات الأساسية تعكس جودة البنية التحتية مدى تطور المدينة وقدرتها على تلبية احتياجات سكانها اليومية بكفاءة. وتشمل هذه البنية الطرق والنقل العام، والكهرباء، والمياه، والصرف الصحي، والاتصالات، بالإضافة إلى توافر المرافق الصحية والتعليمية. كما تقيّم جودة الهواء، ومستوى الضوضاء، وسهولة التنقل بين المناطق المختلفة. فعلى سبيل المثال، المدن التي توفر شبكة مواصلات عامة فعالة وآمنة تُمنح نقاطًا عالية، لأن هذا يساهم في تقليل الازدحام وتحسين جودة الحياة اليومية. كذلك، يُعطى اهتمام خاص لجودة المستشفيات والخدمات الطبية، ومدى توافر الرعاية الصحية بأسعار مناسبة. التوازن بين العمل والحياة والأنشطة الثقافية من المعايير المتقدمة التي أصبحت تكتسب أهمية متزايدة في العقود الأخيرة، هو مدى التوازن الذي توفره المدينة بين العمل والحياة الشخصية. يشمل هذا عدد ساعات العمل، وتوفر إجازات مدفوعة، ومستوى الضغط المهني، بالإضافة إلى فرص الترفيه والأنشطة الثقافية والاجتماعية. فمدن مثل كوبنهاغن وملبورن تُعرف ببيئات عمل مرنة ونمط حياة يساعد السكان على الحفاظ على صحتهم النفسية والجسدية. كما تُعد الأنشطة الثقافية كالمتاحف، والمعارض، والمهرجانات، والمسارح، من العوامل التي تضيف قيمة نوعية لحياة السكان وتمنح المدينة طابعها الفريد. إن اختيار أفضل المدن من ناحية جودة الحياة لا يعتمد على مؤشر واحد فقط، بل هو نتيجة تحليل متكامل يجمع بين الأمان، والبنية التحتية، والبيئة الصحية، والتعليم، والأنشطة الترفيهية، والتوازن الشخصي والمهني. ويهدف هذا التقييم إلى مساعدة الأفراد والحكومات على فهم نقاط القوة والضعف في بيئاتهم الحضرية، والعمل على تحسين جودة الحياة بما يتناسب مع احتياجات السكان وتطلعاتهم المستقبلية.


الرجل
منذ 4 أيام
- أعمال
- الرجل
مجموعة ترافيلر تُعرض في مزاد تاريخي بقيمة تتجاوز 100 مليون دولار
بعد أكثر من ثمانية عقود من الغياب، تعود إلى الضوء واحدة من أندر مجموعات العملات في التاريخ الحديث، في سلسلة مزادات تُعد الأضخم من نوعها في عالم الجمع. هذه المجموعة، المعروفة باسم مجموعة ترافيلر، تُقدّر قيمتها الإجمالية بأكثر من 100 مليون دولار، وتُعرض لأول مرة للجمهور ضمن مزاد تنظمه دار Numismatica Ars Classica (NAC) بالتعاون مع David Guest Numismatics، بتاريخ 20 مايو 2025، في فندق Baur au Lac بمدينة زيورخ السويسرية. المقتني السري.. قصة بدأت في ثلاثينيات القرن الماضي تعود ملكية المجموعة إلى جامع عملات أوروبي عُرف باسم "The Traveller" أو "المسافر"، والذي بدأ رحلته في جمع العملات خلال ثلاثينيات القرن العشرين، باحثًا عن الندرة والأصالة والحالة الممتازة. وفي خطوة درامية خلال الحرب العالمية الثانية، يُعتقد أنه قام بدفن المجموعة كاملة لحمايتها من النهب خلال الاحتلال النازي لأوروبا، ما ساهم في حفظها بحالة شبه مثالية لعقود طويلة بعيدًا عن أعين العالم. أول المزادات: 220 قطعة ذهبية بريطانية نادرة سيضم المزاد الافتتاحي من مجموعة ترافيلر 220 عملة ذهبية بريطانية سُكت بين عامي 1663 و1937، وتقدّر قيمتها بنحو 2.8 مليون فرنك سويسري (نحو 2.55 مليون جنيه إسترليني). العديد من هذه العملات لم تُعرض علنًا منذ أكثر من قرن، وبعضها لا يوجد حتى في مقتنيات المتاحف أو المراجع المتخصصة. من بين أبرز المعروضات، قطعة تجريبية نادرة من عملة Una and the Lion لعام 1839، التي صمّمها ويليام وايون في عهد الملكة فيكتوريا، وتُعد من أجمل العملات التي سكّتها دار السك الملكية البريطانية. وقد اشتراها جامع المجموعة مقابل 14 جنيهًا فقط، ويُقدّر سعرها اليوم بـ250 ألف فرنك، رغم أن نسخًا مماثلة بيعت في مزادات سابقة بمبلغ يقارب مليون جنيه. قطع تاريخية أخرى لا تُقدّر بثمن تشمل المعروضات أيضًا عملة تجريبية من عام 1798 في عهد الملك جورج الثالث، وهي واحدة من نسختين فقط، تحتفظ بنك إنجلترا بالأخرى. كما سيُعرض إصدار نادر من عام 1910 لعهد الملك جورج الخامس، يتميّز بنقش عالٍ وتصميم عصري لافت. ومن القطع الفريدة الأخرى، ميدالية بحرية من عهد الملك تشارلز الثاني يُعتقد أنها كانت ضمن مقتنيات إدوارد هايد، إيرل كلارندون الأول، إضافة إلى ميدالية ذهبية تعود لعام 1702 توثق معركة خليج فيغو، وهي قطعة لا توجد لها أي إشارات في أدبيات النقود العالمية. نوادر أخرى من بدايات السيادة الذهبية يتضمّن المزاد كذلك نموذجًا خلفيًا لأول سيادة ذهبية بريطانية سكّت عام 1816، بتصميم من الفنان بنديتو بيسـتروتشي، تُظهر القديس جورج وهو يقتل التنين، ويُعتقد أن هذه النسخة كانت ضمن مقتنياته الخاصة. كما تشمل المجموعة عملة نصف بنس تجريبية من عام 1797، وأخرى نادرة من فئة خمسة غينيا بحالة تقييم MS-64 تعود إلى عهد الملكة آن. مزاد يُعيد رسم ملامح سوق العملات قال ديفيد غوست، مدير شركة David Guest Numismatics: "هذه المجموعة تمثّل جوهر ما يبحث عنه السوق اليوم: الجودة، والتوثيق، والندرة، والجِدة المطلقة في العرض. إنها فرصة تحدث مرة في العمر". وأضاف أرتورو روسو، مدير دار NAC: "انطلاق مزاد مجموعة ترافيلر بعملات بريطانية مسكوكة آليًا هو لحظة فارقة في عالم المجموعات، ومن المرجح أن يُحدث صدى طويلًا في هذا المجال".

الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
سويسرية أمام القضاء لأنها أطعمت قطة جارها
مثلت امرأة سويسرية تبلغ من العمر 68 عامًا أمام محكمة في زيورخ يوم الثلاثاء الماضي بتهمة إطعام قط جارتها "ليو" بشكل ممنهج - وهو ما يُعد جريمة جنائية في سويسرا - لدرجة أن القط لم يعد يرغب في العودة إلى المنزل. ويطالب المدعي العام في زيورخ الآن بفرض غرامة مع وقف التنفيذ 3600 فرنك سويسري (4327 دولار أمريكي) على المتقاعدة بتهمة الاستيلاء غير القانوني. كما تواجه المرأة المسنة غرامة إضافية قدرها 800 فرنك سويسري (961 دولار أمريكي) وقد أُحيلت القضية إلى المحكمة بعد رفض المدعى عليها قبول أمر الغرامة الأولي. ونقل موقع " سويس إنفو" إن المتقاعدة دأبت على إطعام القط "ليو"، الذي كان يسكن في المبنى نفسه، بشكل متكرر على مدار عشرة أشهر، وسمحت له بالدخول إلى شقتها للإقامة. وقد فعلت ذلك حتى بعد أن كتب لها صاحب القطة ليمنعها من ذلك. ووفقًا لأمر الغرامة، قامت المرأة أيضًا بتعديل باب قططها الخاص ليتمكن "ليو" من دخول منزلها ومغادرته في أي وقت. وكانت النتيجة أن ليو لم يعد أبدًا إلى مالكه الشرعي. وتزداد حالات كهذه في المحاكم لأن المالكين الشرعيين يُبلغون عن "مُغذي القطط". وبموجب القانون السويسري، تُعتبر القطط "ملكًا للغير"، ويُعتبر إطعام قطة شخص آخر وإيواؤها بشكل مُمنهج استيلاءً غير قانوني.