
فيديو منطاد يحترق في الجو.. مصرع 8 أشخاص في البرازيل
وأظهر مقطع مصور أعمدة من الدخان تنبعث من المنطاد الذي شبت فيه النيران، فيما تهاوى نحو الأرض.
وذكرت إدارة إطفاء سانتا كاتارينا أن 13 شخصا نجوا وتم نقلهم إلى المستشفيات، مضيفة أن 21 شخصا كانوا على متن المنطاد ومن بينهم قائد المنطاد.
والأحد الماضي، سقط منطاد في ولاية ساو باولو ، مما أسفر عن مقتل امرأة وإصابة 11 شخصا آخرين، وفقا لما أفادت به بوابة "جي 1" الإخبارية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 17 ساعات
- صحيفة الخليج
8 قتلى و13 جريحاً.. معلومات صادمة حول حادث المنطاد في البرازيل
اشتعل منطاد في الجو أمس، وتحطّم في جنوب البرازيل، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 13 آخرين. وفي تصريحات لوسائل الإعلام، أوضح أوليسيس غابرييل، رئيس شرطة ولاية سانتا كاتارينا، أن الرياح كانت قوية للغاية أثناء الإقلاع، ما اضطر عدداً من الأشخاص إلى الإمساك بالمنطاد لتثبيته عند بدء التحليق. وأضاف غابرييل في تصريحاته لشبكة Globo News البرازيلية: «كانت هناك شاحنة تسحب المنطاد بواسطة كابل، وكانت تتحرك بعنف شديد من جانب إلى آخر». التحقيقات جارية.. وسبب الاشتعال غير محسوم تعد هذه الحادثة من أكثر حوادث المناطيد دموية في البلاد، وسط مطالب بفتح تحقيق شامل في ظروف الرحلة والتدابير الأمنية المتبعة. صرح أوليسيس غابرييل أن تسرّبا في الغاز ربما حدث بسبب الحركة العنيفة التي تعرض لها المنطاد، ما أدى في نهاية المطاف إلى اشتعال غطاء القماش (التاربولين). وقال:«رغم أن المادة مقاومة للاشتعال، إلا أن الحريق كان عنيفاً.. ارتفع المنطاد إلى الأعلى، وبعد فترة بدأ في الهبوط، وعندها تمكن 13 شخصاً، من بينهم القبطان، من الخروج». لكن المنطاد عاد سريعاً إلى الارتفاع في السماء، وكان لا يزال بعض الركاب على متنه. وأوضح غابرييل أن تلك اللحظة كانت حاسمة، قائلاً:«بدأ الناس يشعرون بالذعر، وانتهى الأمر ببعضهم إلى القفز من السلة. أما من بقي في الداخل، فقد توفوا نتيجة الحروق». ووقع التحطم الكارثي في منطقة برايا غراندي، وهي وجهة سياحية شهيرة برحلات المناطيد الهوائية، ما يزيد من حجم الصدمة بين السكان والزوار. من بين 21 راكباً كانوا على متن المنطاد، نجا 13 شخصاً، من بينهم قائد الرحلة، في الحادث المأساوي الذي وقع في جنوب البرازيل. وأظهرت لقطات نشرتها وسائل الإعلام المحلية، منها موقع G1، أعمدة من الدخان تتصاعد من المنطاد المشتعل وهو يهوي بسرعة نحو الأرض. وفي مقطع فيديو آخر تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكن رؤية شخصين يسقطان في الهواء، بينما تتسع رقعة الحريق داخل السلة. قائد المنطاد يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة وفقاً لما نقلته صحيفة Jornal Razão البرازيلية، فإن قائد المنطاد يعتقد أن الحريق بدأ في موقد احتياطي كان مخزناً داخل السلة. وقال القائد في تصريحاته:«لا أعرف إن كان الموقد ظل مشتعلاً أو إذا اشتعل من تلقاء نفسه، لكن المؤكد أنه هو ما بدأ كل شيء». وأضاف أنه فور ملاحظته لاندلاع النيران، حاول خفض ارتفاع المنطاد بسرعة، وأمر الركاب بالقفز فور اقترابه من الأرض في محاولة يائسة لإنقاذ أكبر عدد ممكن منهم. شهود يروون لحظات الرعب قبل اشتعال منطاد البرازيل أفادت وسائل إعلام برازيلية، من بينها موقع G1، أن الرحلة المنكوبة التي تحطم خلالها المنطاد في منطقة برايا غراندي، كانت مقررة أن تستغرق 45 دقيقة، وقد ارتفع خلالها المنطاد لأكثر من 3000 قدم في الجو، قبل أن تتحول إلى كارثة إنسانية. في رواية مأساوية، قال أحد الشهود لصحيفة Jornal Razão:«رأينا شخصين يسقطان من الأعلى وهما مشتعِلان..بعد أن تحطّمت السلة، سقط المنطاد بأكمله». وأضاف شاهد آخر:«عندما وصلنا، كان هناك شخصان على قيد الحياة..امرأة مغطاة بالطين وفي حالة صدمة، ورجل كان يعرج». وتابع: «وُجدت جثتان بالقرب من الخيول، بينما كان حطام المنطاد المحترق أعمق داخل الغابة». وأشار إلى أن رجال الإطفاء حذروا المتجمهرين وطلبوا منهم إبعاد سياراتهم خوفاً من حدوث انفجار بسبب وجود الغاز داخل الحطام. 30 منطاداً..والمنطاد المنكوب كان بين آخر من أقلع بحسب روايات السكان، فإن نحو 30 منطاداً كانوا يحلقون في سماء المنطقة صباح يوم الحادث، وكان المنطاد الذي تحطّم من بين آخر المناطيد التي أقلعت. وما زالت التحقيقات جارية، وسط حالة من الحزن والذهول تخيم على المنطقة، التي تُعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في البرازيل لعشّاق المغامرة والتحليق بالمناطيد الهوائية. الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا يعلن تضامنه تُعرف منطقة برايا غراندي الساحلية، الواقعة في أقصى جنوب ولاية سانتا كاتارينا، بأنها واحدة من أشهر الوجهات السياحية في البرازيل لرحلات المناطيد الهوائية، حسبما أفاد موقع الأخبار المحلي G1. وغالباً ما يُطلق على المنطقة لقب «كابادوكيا البرازيلية»، نظراً لتشابه تضاريسها الطبيعية مع منطقة كابادوكيا التركية الشهيرة برحلات المناطيد. وفي بيان رسمي، أعلن فوج الإطفاء العسكري بسانتا كاتارينا أن الحادث وقع صباح يوم السبت 21 يونيو، وجاء فيه: «نؤكد تسجيل 8 حالات وفاة في موقع الحادث حتى الآن، فيما يتم علاج والبحث عن باقي الضحايا من قبل فرقنا». وفي أول تعليق رسمي على الكارثة، عبّر الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن تضامنه مع الضحايا، وقال في بيان: «أود أن أُعبّر عن تضامني مع عائلات ضحايا حادث المنطاد الذي وقع صباح السبت في سانتا كاتارينا». «كما أضع الحكومة الفيدرالية بالكامل تحت تصرف السلطات المحلية، لمساعدة الناجين وتقديم الدعم لجهود الإنقاذ». مأساة أخرى قبل أيام فقط في ساو باولو تأتي هذه الحادثة بعد أقل من أسبوع على وفاة امرأة شابة خلال رحلة منطاد في مدينة ساو باولو. وكانت الضحية، جوليانا ألفيس برادو بيريرا (27 عاماً)، وهي أخصائية نفسية من ولاية ميناس جيرايس، في رحلة مع زوجها لياندرو دي أكينو بيريرا، عندما وقع الحادث. وقد تبيّن أن أكثر من 30 شخصاً كانوا على متن المنطاد في تلك الرحلة، ما أسفر عن إصابة 11 شخصاً، إلى جانب الوفاة المؤلمة.


صحيفة الخليج
منذ 21 ساعات
- صحيفة الخليج
يعلق في الجدار خلال محاولة الهروب من السجن
اتخذت محاولة غريبة للهروب من السجن منحنى غير متوقع، عندما علق آلان لياندرو دا سيلفا (32 عاماً)، وهو نزيل بأحد سجون مدينة ريو برانكو البرازيلية، داخل جدار أثناء محاولته الفرار. خطط دا سيلفا للهرب أثناء انشغال الحراس، لكن خطته لم تسر كما توقع، وعلق داخل الجدار، ولم يستطع فعل شيء. وقال متحدث باسم السلطات البرازيلية، إن الحراس لاحظو حركة غير طبيعية داخل الزنزانة، فسارعوا بإبلاغ فرق الطوارئ، وعند وصولها، وجد رجال الإطفاء جسد دا سيلفا عالقاً في الحفرة، وقد بدا عليه الإرهاق وإصابات طفيفة، منها خدوش ونزيف، فيما كان نصف جسده العلوي متدلياً إلى خارج الجدار مسنوداً على كرسي. وأضاف المتحدث: «عمل فريق الإنقاذ بحذر على توسيع الفتحة دون التسبب بمزيد من الأذى، ليتمكن بعد جهد من تحرير السجين الذي خضع للإسعافات الأولية قبل إعادته إلى زنزانته. والحادث لم يتسبب في أي أضرار هيكلية في السجن الذي يشهد مراجعة الإجراءات الأمنية لمنع تكرار مثل هذه المحاولات». واستخدم السجين في محاولته الهرب، وفق متحدث باسم إدارة الإطفاء، أدوات بدائية وهي مسمار وعصا مكنسة، لكن طريقة حصوله عليها قيد التحقيق.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
ماذا حدث في شارع فيصل؟ حريق هائل في سوق مصري شهير يثير الذعر
التهمت النيران مساء أمس السبت 21 يونيو 2025 عدداً من المحال التجارية في سوق شعبي شهير بمنطقة فيصل شرقي محافظة الجيزة. تفاصيل مرعبة من الأهالي عن الحريق وأعداد الإصابات شهدت المنطقة دويّ انفجار هائل مفاجئ، وأبلغ شهود عيان أنه في البداية كانت هناك نيران منتشرة في أحد المحال (مخبز)، ثم امتدت ألسنة اللهب بسرعة إلى المحال المجاورة وحتى فوقها، ثم إلى واجهات وأرضيات محلات أخرى. وامتد الحريق سريعاً إلى المحال المتجاورة في منطقة سوق سليم في شارع فيصل، بسبب المواد القابلة للاشتعال، الأمر الذي تسبّب في هلع وذعر للمارة نظراً لأن السوق كان مكتظاً بالزوار. وأكد الأهالي أنهم حاولوا إخماد النيران باستخدام طفّايات يدوية قبل وصول قوات الحماية المدنية. وقال أحد أصحاب المحال المتضررة في حديثه لصحف محلية:«كنا بنقفل المحل وفجأة لقينا نار شديدة طالعة من المحل اللي جنبنا..حاولنا نطفي بس النار كانت أسرع مننا». وأسفر الحريق عن إصابة 17 شخصاً بحروق وجروح نتيجة الاختناق، وتم نقلهم لتلقي الإسعافات الطبية الضرورية. حتى الآن لا توجد وفيات، بينما هناك خسائر مادية كبيرة في عدد من المحال التجارية، بسبب احتراق المواد القابلة للاشتعال وانتشار الحريق بسرعة مما نتج عنه تفحم عدد كبير من المحلات بالكامل. الإطفاء حاولت إخماد الحريق قبل امتداده للعقارات السكنية تم الدفع ب 6 سيارات إطفاء من الحماية المدنية إلى موقع الحريق، بالإضافة إلى فرق إسعاف. كما فرضت قوات الأمن طوقاً أمنياً (كردون) حول المنطقة لحماية المارة ومنع انتشار الحريق للعقارات السكنية المجاورة. استغرقت عملية السيطرة على النيران أكثر من ساعتين، تبعتها عمليات تبريد لضمان عدم تجدد الاشتعال. المعاينة الأولية تكشف سبب الحريق كشفت تحريات مديرية أمن الجيزة أن انفجار أسطوانة غاز هو السبب المباشر للحريق في محل لبيع الفطائر ثم امتدّ إلى المحلات المحيطة. وقد طلبت النيابة العامة الاستعانة بالمعمل الجنائي لرفع البصمات ولتحديد أسباب وقوع الانفجار وتفاصيله. وجاءت البداية بتلقي الأجهزة الأمنية بلاغاً بنشوب حريق هائل بمنطقة فيصل بالجيزة، وعلى الفور دفعت الأجهزة الأمنية بالخدمات الأمنية لمكان الحريق لمحاولة إخماده.