logo
يعلق في الجدار خلال محاولة الهروب من السجن

يعلق في الجدار خلال محاولة الهروب من السجن

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

اتخذت محاولة غريبة للهروب من السجن منحنى غير متوقع، عندما علق آلان لياندرو دا سيلفا (32 عاماً)، وهو نزيل بأحد سجون مدينة ريو برانكو البرازيلية، داخل جدار أثناء محاولته الفرار.
خطط دا سيلفا للهرب أثناء انشغال الحراس، لكن خطته لم تسر كما توقع، وعلق داخل الجدار، ولم يستطع فعل شيء.
وقال متحدث باسم السلطات البرازيلية، إن الحراس لاحظو حركة غير طبيعية داخل الزنزانة، فسارعوا بإبلاغ فرق الطوارئ، وعند وصولها، وجد رجال الإطفاء جسد دا سيلفا عالقاً في الحفرة، وقد بدا عليه الإرهاق وإصابات طفيفة، منها خدوش ونزيف، فيما كان نصف جسده العلوي متدلياً إلى خارج الجدار مسنوداً على كرسي.
وأضاف المتحدث: «عمل فريق الإنقاذ بحذر على توسيع الفتحة دون التسبب بمزيد من الأذى، ليتمكن بعد جهد من تحرير السجين الذي خضع للإسعافات الأولية قبل إعادته إلى زنزانته. والحادث لم يتسبب في أي أضرار هيكلية في السجن الذي يشهد مراجعة الإجراءات الأمنية لمنع تكرار مثل هذه المحاولات».
واستخدم السجين في محاولته الهرب، وفق متحدث باسم إدارة الإطفاء، أدوات بدائية وهي مسمار وعصا مكنسة، لكن طريقة حصوله عليها قيد التحقيق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ... فهرب دون أثر!
تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ... فهرب دون أثر!

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ... فهرب دون أثر!

في حادثة طريفة ومثيرة أثارت جدلاً واسعاً في تشيلي، تلقى موظف يعمل في إحدى أكبر شركات تصنيع وتوزيع اللحوم الباردة في البلاد مبلغاً ضخماً عن طريق الخطأ، يعادل 330 ضعف راتبه الشهري المعتاد، ثم استقال من وظيفته واختفى عن الأنظار. تعود تفاصيل الواقعة إلى مايو 2022، حين لاحظ أحد الموظفين في شركة "اتحاد الصناعات الغذائية" (CIAL) أن راتبه الشهري قد زاد بشكل غير طبيعي، وبحسب ما نشره موقع "Diario Financiero" التشيلي، فقد فوجئ الموظف حين راجع حسابه البنكي بأن مبلغ 165,398,851 بيزو تشيلي (نحو 175 ألف دولار أمريكي) قد تم تحويله له بدلاً من راتبه المعتاد البالغ 500 ألف بيزو (ما يعادل تقريباً 528 دولاراً أمريكياً). وبحسب المصادر، لم يتجاهل الموظف الخطأ فور ملاحظته، بل تواصل مع أحد مدرائه المباشرين للتحقق من صحة المبلغ المحوّل، وبعد التأكد من أن الخطأ ناتج عن سهو بشري في قسم الرواتب، أبلغت إدارة الشركة الموظف بضرورة إعادة المبلغ الزائد، وهو ما وافق عليه وأكد أنه سيتوجه إلى البنك صباح اليوم التالي لإجراء عملية التحويل. غير أن الشركة فوجئت بعدم استلام أي مبالغ في اليوم التالي، وحاولت التواصل مع الموظف مراراً للاستفسار عن سبب التأخير لكن محاولاتها باءت بالفشل، إذ لم يجب الموظف على الاتصالات ولم يظهر في مقر العمل. وبعد ساعات من الصمت، تواصل مع الشركة مدعياً أنه كان نائماً، ما منعه من الذهاب إلى البنك أو حضور العمل. المفاجأة الكبرى جاءت بعد عدة أيام، حين تلقت إدارة الشركة إخطاراً قانونياً من محامٍ يمثل الموظف، يُبلغهم فيه أنه قدّم استقالته رسمياً، ومنذ تلك اللحظة، لم تتمكن الشركة من الوصول إليه، في وقت لا يزال فيه المبلغ المفقود دون أثر. شركة CIAL لم تقف مكتوفة الأيدي، إذ سارعت إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد الموظف، كما فتحت السلطات التشيلية تحقيقاً رسمياً في الواقعة، ورغم مرور وقت طويل على الحادثة، لم تتمكن الشرطة حتى الآن من تحديد مكان الموظف الهارب أو استرداد الأموال. وأثارت القصة تفاعلاً واسعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي في تشيلي وخارجها، بين من اعتبر ما فعله الموظف نوعاً من "الفرصة الذهبية" التي لا تتكرر، وبين من رأى أن ما جرى يُعد جريمة واحتيالاً يعاقب عليه القانون. وتبقى الحادثة مثالاً نادراً على مدى تأثير الأخطاء البشرية في النظم المالية، وما يمكن أن تسببه من تداعيات قانونية وشخصية، خاصة عندما تختلط الأموال بالفرار.

8 قتلى و13 جريحاً.. معلومات صادمة حول حادث المنطاد في البرازيل
8 قتلى و13 جريحاً.. معلومات صادمة حول حادث المنطاد في البرازيل

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة الخليج

8 قتلى و13 جريحاً.. معلومات صادمة حول حادث المنطاد في البرازيل

اشتعل منطاد في الجو أمس، وتحطّم في جنوب البرازيل، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 13 آخرين. وفي تصريحات لوسائل الإعلام، أوضح أوليسيس غابرييل، رئيس شرطة ولاية سانتا كاتارينا، أن الرياح كانت قوية للغاية أثناء الإقلاع، ما اضطر عدداً من الأشخاص إلى الإمساك بالمنطاد لتثبيته عند بدء التحليق. وأضاف غابرييل في تصريحاته لشبكة Globo News البرازيلية: «كانت هناك شاحنة تسحب المنطاد بواسطة كابل، وكانت تتحرك بعنف شديد من جانب إلى آخر». التحقيقات جارية.. وسبب الاشتعال غير محسوم تعد هذه الحادثة من أكثر حوادث المناطيد دموية في البلاد، وسط مطالب بفتح تحقيق شامل في ظروف الرحلة والتدابير الأمنية المتبعة. صرح أوليسيس غابرييل أن تسرّبا في الغاز ربما حدث بسبب الحركة العنيفة التي تعرض لها المنطاد، ما أدى في نهاية المطاف إلى اشتعال غطاء القماش (التاربولين). وقال:«رغم أن المادة مقاومة للاشتعال، إلا أن الحريق كان عنيفاً.. ارتفع المنطاد إلى الأعلى، وبعد فترة بدأ في الهبوط، وعندها تمكن 13 شخصاً، من بينهم القبطان، من الخروج». لكن المنطاد عاد سريعاً إلى الارتفاع في السماء، وكان لا يزال بعض الركاب على متنه. وأوضح غابرييل أن تلك اللحظة كانت حاسمة، قائلاً:«بدأ الناس يشعرون بالذعر، وانتهى الأمر ببعضهم إلى القفز من السلة. أما من بقي في الداخل، فقد توفوا نتيجة الحروق». ووقع التحطم الكارثي في منطقة برايا غراندي، وهي وجهة سياحية شهيرة برحلات المناطيد الهوائية، ما يزيد من حجم الصدمة بين السكان والزوار. من بين 21 راكباً كانوا على متن المنطاد، نجا 13 شخصاً، من بينهم قائد الرحلة، في الحادث المأساوي الذي وقع في جنوب البرازيل. وأظهرت لقطات نشرتها وسائل الإعلام المحلية، منها موقع G1، أعمدة من الدخان تتصاعد من المنطاد المشتعل وهو يهوي بسرعة نحو الأرض. وفي مقطع فيديو آخر تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكن رؤية شخصين يسقطان في الهواء، بينما تتسع رقعة الحريق داخل السلة. قائد المنطاد يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة وفقاً لما نقلته صحيفة Jornal Razão البرازيلية، فإن قائد المنطاد يعتقد أن الحريق بدأ في موقد احتياطي كان مخزناً داخل السلة. وقال القائد في تصريحاته:«لا أعرف إن كان الموقد ظل مشتعلاً أو إذا اشتعل من تلقاء نفسه، لكن المؤكد أنه هو ما بدأ كل شيء». وأضاف أنه فور ملاحظته لاندلاع النيران، حاول خفض ارتفاع المنطاد بسرعة، وأمر الركاب بالقفز فور اقترابه من الأرض في محاولة يائسة لإنقاذ أكبر عدد ممكن منهم. شهود يروون لحظات الرعب قبل اشتعال منطاد البرازيل أفادت وسائل إعلام برازيلية، من بينها موقع G1، أن الرحلة المنكوبة التي تحطم خلالها المنطاد في منطقة برايا غراندي، كانت مقررة أن تستغرق 45 دقيقة، وقد ارتفع خلالها المنطاد لأكثر من 3000 قدم في الجو، قبل أن تتحول إلى كارثة إنسانية. في رواية مأساوية، قال أحد الشهود لصحيفة Jornal Razão:«رأينا شخصين يسقطان من الأعلى وهما مشتعِلان..بعد أن تحطّمت السلة، سقط المنطاد بأكمله». وأضاف شاهد آخر:«عندما وصلنا، كان هناك شخصان على قيد الحياة..امرأة مغطاة بالطين وفي حالة صدمة، ورجل كان يعرج». وتابع: «وُجدت جثتان بالقرب من الخيول، بينما كان حطام المنطاد المحترق أعمق داخل الغابة». وأشار إلى أن رجال الإطفاء حذروا المتجمهرين وطلبوا منهم إبعاد سياراتهم خوفاً من حدوث انفجار بسبب وجود الغاز داخل الحطام. 30 منطاداً..والمنطاد المنكوب كان بين آخر من أقلع بحسب روايات السكان، فإن نحو 30 منطاداً كانوا يحلقون في سماء المنطقة صباح يوم الحادث، وكان المنطاد الذي تحطّم من بين آخر المناطيد التي أقلعت. وما زالت التحقيقات جارية، وسط حالة من الحزن والذهول تخيم على المنطقة، التي تُعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في البرازيل لعشّاق المغامرة والتحليق بالمناطيد الهوائية. الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا يعلن تضامنه تُعرف منطقة برايا غراندي الساحلية، الواقعة في أقصى جنوب ولاية سانتا كاتارينا، بأنها واحدة من أشهر الوجهات السياحية في البرازيل لرحلات المناطيد الهوائية، حسبما أفاد موقع الأخبار المحلي G1. وغالباً ما يُطلق على المنطقة لقب «كابادوكيا البرازيلية»، نظراً لتشابه تضاريسها الطبيعية مع منطقة كابادوكيا التركية الشهيرة برحلات المناطيد. وفي بيان رسمي، أعلن فوج الإطفاء العسكري بسانتا كاتارينا أن الحادث وقع صباح يوم السبت 21 يونيو، وجاء فيه: «نؤكد تسجيل 8 حالات وفاة في موقع الحادث حتى الآن، فيما يتم علاج والبحث عن باقي الضحايا من قبل فرقنا». وفي أول تعليق رسمي على الكارثة، عبّر الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن تضامنه مع الضحايا، وقال في بيان: «أود أن أُعبّر عن تضامني مع عائلات ضحايا حادث المنطاد الذي وقع صباح السبت في سانتا كاتارينا». «كما أضع الحكومة الفيدرالية بالكامل تحت تصرف السلطات المحلية، لمساعدة الناجين وتقديم الدعم لجهود الإنقاذ». مأساة أخرى قبل أيام فقط في ساو باولو تأتي هذه الحادثة بعد أقل من أسبوع على وفاة امرأة شابة خلال رحلة منطاد في مدينة ساو باولو. وكانت الضحية، جوليانا ألفيس برادو بيريرا (27 عاماً)، وهي أخصائية نفسية من ولاية ميناس جيرايس، في رحلة مع زوجها لياندرو دي أكينو بيريرا، عندما وقع الحادث. وقد تبيّن أن أكثر من 30 شخصاً كانوا على متن المنطاد في تلك الرحلة، ما أسفر عن إصابة 11 شخصاً، إلى جانب الوفاة المؤلمة.

يعلق في الجدار خلال محاولة الهروب من السجن
يعلق في الجدار خلال محاولة الهروب من السجن

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

يعلق في الجدار خلال محاولة الهروب من السجن

اتخذت محاولة غريبة للهروب من السجن منحنى غير متوقع، عندما علق آلان لياندرو دا سيلفا (32 عاماً)، وهو نزيل بأحد سجون مدينة ريو برانكو البرازيلية، داخل جدار أثناء محاولته الفرار. خطط دا سيلفا للهرب أثناء انشغال الحراس، لكن خطته لم تسر كما توقع، وعلق داخل الجدار، ولم يستطع فعل شيء. وقال متحدث باسم السلطات البرازيلية، إن الحراس لاحظو حركة غير طبيعية داخل الزنزانة، فسارعوا بإبلاغ فرق الطوارئ، وعند وصولها، وجد رجال الإطفاء جسد دا سيلفا عالقاً في الحفرة، وقد بدا عليه الإرهاق وإصابات طفيفة، منها خدوش ونزيف، فيما كان نصف جسده العلوي متدلياً إلى خارج الجدار مسنوداً على كرسي. وأضاف المتحدث: «عمل فريق الإنقاذ بحذر على توسيع الفتحة دون التسبب بمزيد من الأذى، ليتمكن بعد جهد من تحرير السجين الذي خضع للإسعافات الأولية قبل إعادته إلى زنزانته. والحادث لم يتسبب في أي أضرار هيكلية في السجن الذي يشهد مراجعة الإجراءات الأمنية لمنع تكرار مثل هذه المحاولات». واستخدم السجين في محاولته الهرب، وفق متحدث باسم إدارة الإطفاء، أدوات بدائية وهي مسمار وعصا مكنسة، لكن طريقة حصوله عليها قيد التحقيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store