logo
محمد بن راشد يُكرم أكثر من 100 خريج وخريجة في برنامج الذكاء الاصطناعي الاتحادي

محمد بن راشد يُكرم أكثر من 100 خريج وخريجة في برنامج الذكاء الاصطناعي الاتحادي

الاتحاد١٦-٠٤-٢٠٢٥

كرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بحضور سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، أكثر من 100 خريج وخريجة في برنامج الذكاء الاصطناعي الاتحادي.
ويُمثل البرنامج مبادرة هادفة لتعزيز توجهات حكومة دولة الإمارات ورؤاها الاستراتيجية لبناء مستقبل يرتقي بريادة الدولة في المشهد التكنولوجي العالمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ستارجيت الإمارات»
«ستارجيت الإمارات»

الاتحاد

timeمنذ 41 دقائق

  • الاتحاد

«ستارجيت الإمارات»

«ستارجيت الإمارات» من بلد «زايد الخير»، تابع العالم إطلاق أكبر منشأة للذكاء الاصطناعي على وجه الأرض خارج الولايات المتحدة، بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة - حفظه الله. حضور مهيب لخطوة تاريخية، مع إعلان تاريخي لمجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا، ضمّت شركة «جي 42» و«أوبن إيه آي» و«أوراكل» و«نفيديا» و«مجموعة سوفت بنك» و«سيسكو»، إطلاق مشروع «ستارجيت الإمارات»، الذي يمثّل نقلة نوعية هائلة في تعزيز الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. المشروع، الذي يُعدّ تجمعاً حوسبياً متطوراً للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، سيُقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد في أبوظبي، بسعة تصل إلى خمسة جيجاوات. وهو المقر الذي تم الإعلان عن إنشائه بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال زيارته للدولة. يمتد مقر المجمع الجديد على مساحة 10 أميال مربعة، مما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج أميركا، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 جيجاوات. وسيتم تشغيله باستخدام الطاقة النووية والطاقة الشمسية والغاز الطبيعي. كان حضور مراسم إطلاق المشروع رفيع المستوى، تقدّمه سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي، وعدد من كبار المسؤولين. ويهدف المشروع - كما أُعلن عنه - إلى «توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة على مستوى الدولة، مع تقليل زمن معالجة البيانات لضمان تقديم حلول ذكاء اصطناعي تلبي متطلبات عالم يشهد نمواً متزايداً في هذا المجال. ومن المتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بقدرة 200 ميغاوات في عام 2026». ويُؤسّس مشروع «ستارجيت الإمارات» لقاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرّع من وتيرة الاكتشافات العلمية، ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة، تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. «ستارجيت الإمارات» يعد من ثمار رؤية قيادتنا الرشيدة، وحرص الدولة على بناء شراكات استراتيجية تعزز مصالحها واستثماراتها المشتركة. كما يمثّل المشروع ترسيخاً للخطى الكبيرة التي قطعتها في مجال صناعة المستقبل.. الذكاء الاصطناعي.

السودان.. وعطاء زايد الإنسان
السودان.. وعطاء زايد الإنسان

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

السودان.. وعطاء زايد الإنسان

السودان.. وعطاء زايد الإنسان الإمارات لا ولم تتدخل في الشؤون الداخلية للسودان، ولكن لديها واجبات والتزامات دولية واستحقاقات إنسانية لا بد من التعامل معها وفقاً للقانون الإنساني الدولي، وإنْ لم يكن كذلك، فإن مبادئ السياسة الخارجية لدولة الإمارات مبنية على أسس العلاقات الإنسانية بين دول العالم كافة، بغض النظر عن الاختلافات البينية والفروقات العرقية والدينية والثقافية بين الشعوب الأخرى.. هذا ما تعتبره الإمارات قانونها الإنساني الخاص ولا تتعارض مع مبادئ القانون الإنساني الدولي، بل هي تستطيع طلب المساعدة الدولية لحماية قوافلها الإنسانية في كل أنحاء العالم. هذا عن الشأن الإنساني العام سواء كان في أميركا كما كان الوضع في إعصار «كاترينا»، أو في السودان الشقيق، وإنْ كان النظام العسكري الحاكم يريد غرس بذور الشقاق بين الشعبين، رغم قوة ارتباطهما بعرى الدين والعروبة وتاريخ طويل من التطور في العلاقات دون أن تشوبها شائبة، إلا في الأشهر الأخيرة من حكم طغمة بورتسودان، تريد خلط أوراق العلاقات الطيبة بأفعالها الخبيثة لمصلحة فردية لا علاقة لها باحتياجات الشعب السوداني، الذي هو أحوج الآن إلى شربة ماء ورغيف خبز وزجاجة دواء؟! أعيد عقرب التاريخ للوراء لقرابة 53 عاماً، لكي نرى مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وفي 20 فبراير 1972، عندما حطت قدماه أرض السودان في أول زيارة خارجية لرئيس دولة فتية وحديثة العهد والنشأة، أي بعد إعلان الاتحاد بشهر ونصف الشهر. لماذا السودان وليست بريطانيا التي كانت آنذاك قد خرجت من الخليج للتو، وهي إحدى عواصم اتخاذ القرارات المصيرية في العالم قاطبة، مثلها مثل أميركا وفرنسا وألمانيا وغيرها، مع أنه بروتوكولياً من المعروف بأن الدول المستقلة حديثاً تسافر إلى تلك الدول لبناء علاقات دبلوماسية واستراتيجية للمستقبل! الشيخ زايد توجه إلى السودان وليس إلى واشنطن على سبيل المثال لماذا؟ لقد زار زايد الإنسان السودان والدليل على ذلك، أنه لم يكتف بالمكوث في العاصمة الخرطوم كما يقوم بذلك معظم القادة والزعماء في العالم. نستطيع أن نجزم القول بأن المغفور له الشيخ زايد هو أول زعيم عربي أو حتى عالمي أجرى جولات في السودان طالت جميع ولاياته. وفي كل مدينة أو ولاية زارها غرس فيها شجرة للصحة مستدامة ثمارها حتى الساعة، هذه الشجرة المباركة وارفة الظلال، تمثلت في 24 مركزاً صحياً لعلاج إنسان السودان، حتى يستطيع أداء دوره في العمل والبناء وهو في عافية دائمة. المغفور له الشيخ زايد وهو في ختام جولته داخل السودان، عائداً إلى الخرطوم، مر في طريق طوله 600 كيلومتر، لاحظ وعورةً الطريق الرئيسي في السودان، ولم يستطع أن يترك ذلك وراء ظهره دون أن يأمر بإصلاحه، لأنه يدرك بأن صحة الطريق أيضاً توفر الأمان لإنسان السودان وأيضاً لكل عابر سبيل وهو جزء من ضمان الأمن العام في المجتمع. و ماذا بعد رصف هذا من جديد، وفي الخرطوم كان اللقاء مع إنشاء المستشفى العام للشعب السوداني لكي ينعم بحياة كريمة في كافة أنحاء السودان الوطن. اليوم وبعد أكثر من نصف قرن، لا يقبل أبناء وأحفاد الشيخ زايد، ترك أكثر من 30 مليون سوداني يعانون الجوع والعطش وانعدام الدواء في دولة كانت تعد سلة للغذاء العربي، فيد العطاء الإماراتي متواصلة للشعب السوداني الشقيق. ورغم القطيعة التي سعت إليها زمرة بورتسودان، فإن علاقات الإمارات بالشعب السوداني لم ولن تنقطع ما دام في خزينة دولة الإمارات درهم واحد، وهو ما تعلمناه من مبادئ وقيم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله. *كاتب إماراتي

حاكم رأس الخيمة يرأس وفد الإمارات إلى قمتين دوليتين في كوالالمبور
حاكم رأس الخيمة يرأس وفد الإمارات إلى قمتين دوليتين في كوالالمبور

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

حاكم رأس الخيمة يرأس وفد الإمارات إلى قمتين دوليتين في كوالالمبور

الشارقة 24 - وام: نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يرأس صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة إلى القمة الثانية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة دول جنوب شرق آسيا "الآسيان"، "الخليج-الآسيان" والقمة الثلاثية بين دول المجلس و"الآسيان" والصين، اللتين تستضيفهما العاصمة الماليزية كوالالمبور يومي 26 و27 مايو الجاري. وتسعى قمة "الخليج -الآسيان" التي تشهد حضور قادة دول مجلس التعاون بجانب قادة دول "الآسيان"، ورؤساء حكوماتها إلى تعزيز التعاون المشترك بين مجلس التعاون ورابطة "الآسيان" في مختلف المجالات، وفي مقدمتها الجوانب الاقتصادية والاستثمارية والتنموية والسياسية، إضافة إلى استكشاف الفرص الجديدة للتعاون بين الجانبين ورفعه إلى المستوى الإستراتيجي بما يخدم تطلعات شعوبهم نحو التنمية والازدهار. فيما تستهدف قمة "الخليج-الآسيان -الصين" تعزيز العلاقات الإستراتيجية بين دول الخليج و"آسيان" والصين، بما في ذلك التعاون الاقتصادي والإقليمي، كما تبحث قضايا اقتصادية تهم الأطراف الثلاثة. ويرافق صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي خلال القمتين وفداً رسمياً يضم كلاً من.. الشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي، نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير برأس الخيمة ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية ومعالي أحمد الصايغ وزير دولة ومعالي خليفة شاهين المرر وزير دولة ومعالي خليل محمد شريف فولاذي عضو مجلس إدارة جهاز أبوظبي للاستثمار وسعادة الدكتور مبارك سعيد الظاهري سفير دولة الإمارات لدى مملكة ماليزيا وسعادة عبدالله سالم الظاهري سفير الدولة لدى جمهورية إندونيسيا ورابطة الآسيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store