logo
عدلي: "تابعت مباريات المنتخب المغربي للفتيان بكل حماس.. لقد جعلوا البلد بأكمله فخوراً"

عدلي: "تابعت مباريات المنتخب المغربي للفتيان بكل حماس.. لقد جعلوا البلد بأكمله فخوراً"

البطولة٢٢-٠٤-٢٠٢٥

أثنى لاعب باير ليفركوزن ، أمين عدلي ، على العروض التي قدمها المنتخب المغربي تحت 17 سنة ، والتي كلّلها بإحراز كأس أمم أفريقيا للفتيان التي أُقيمت بالمغرب، لافتاً إلى أنه تابع المباريات ورصد مستويات لاعب ليفركوزن للفتيان، نسيم المسعودي.
وقال الدولي المغربي في تصريحات للموقع الرسمي للنادي الألماني: " لقد تابعت المباريات بحماس وكنت مسرورا جدا بالتتويج، أنا فخور بنسيم وزملائه، جعلوا البلد بأكمله فخورا به م".
" أتمنى أن أرى نسيم قريبا في باي أرينا من جديد وأتمنى له كل التوفيق في المستقبل"، يُضيف عدلي، الذي يجاور مواطنه المسعودي في نفس النادي رغم اختلاف فئتيْهِما.
ويُمارس المسعودي داخل باير ليفركوزن منذ سنة 2018، وقد تم تصعيده إلى فئة أقل من 17 سنة في الصيف الماضي، علما أن اللاعب يبلغ من العمر 17 سنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدرب هولندي يمنح موافقته لخلافة تشابي ألونسو في ليفركوزن
مدرب هولندي يمنح موافقته لخلافة تشابي ألونسو في ليفركوزن

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

مدرب هولندي يمنح موافقته لخلافة تشابي ألونسو في ليفركوزن

أصبح المدرب الهولندي إيريك تين هاغ قريبًا أكثر من أي وقت مضى من العودة إلى التدريب، من بوابة نادي باير ليفركوزن الألماني، حيث بات الأوفر حظًّا لخلاف تشابي ألونسو الذي سيغادر صوب ريال مدريد. ابتعد تين هاغ عن الملاعب منذ إقالته من تدريب مانشستر يونايتد في أكتوبر/ تشرين الأول 2024 بسبب سوء النتائج، ورغم تلقيه بعض العروض في الفترة الماضية، إلا أنه فضل البقاء بعيدًا عن الأنظار، وأخذ قسط من الراحة قبل العودة بقوة بدءًا من الموسم المقبل. في الجهة المقابلة، قرر ألونسو مغادرة ليفركوزن صوب ريال مدريد بعد ثلاثة مواسم متتالية حقق فيها إنجازات غير مسبوقة، خاصة الموسم الماضي حين توج بثلاثية تاريخية، متمثلة في لقب الدوري الألماني -الأول في تاريخ النادي-، إضافة إلى حصده لقبي كأس ألمانيا وكأس السوبر الألماني. تين هاغ يقترب من خلافة تشابي ألونسو في هذا الصدد، كشف الصحفي الإيطالي فابريتسيو رومانو المختص في أخبار الميركاتو، أن المدرب الهونلدي تين هاغ منح موافقته النهائية لتولي الدفة الفنية لباير ليفركوزن في الفترة المقبلة، وينتظر الآن تحركًا رسميًّا من النادي الأحمر والأسود لحسم الصفقة. وذكر رومانو في تغريدة على منصة "إكس" اليوم الجمعة: "إريك تين هاغ وافق على مشروع باير ليفركوزن بعقد لمدة عامين. وهو الآن ينتظر قرار النادي"، كاشفًا بأن باير ليفركوزن تواصل مع مدربين آخرين وسيختار الاسم المناسب لخلافة تشابي ألونسو. وأكد الصحفي الموثوق أن تين هاغ ينتظر قرار ليفركوزن، ويرغب في العودة مرة أخرى إلى البوندسليغا، حيث يعطيه الأولوية، في الوقت الذي يراقب آياكس أمستردام من بعيد، وقد يبعث معه الاتصالات في أي لحظة لإعادته لبيته، خاصة وأنه حقق معه نتائج جيدة في السابق. وفي حال انتقاله إلى باير ليفركوزن، ستكون هذه هي التجربة الثانية لتين هاغ في الدوري الألماني، حيث سبق له تدريب بايرن ميونخ بين عامي 2013 و2015، قبل إشرافه بعدها عل أوتريخت الهولندي ثم أياكس ومنه إلى مانشستر يونايتد.

البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »
البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »

مراكش الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • مراكش الإخبارية

البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »

فاز البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية، مهدي طهرجي (سبارتا Sparta)، من فريق « اكس بروجيكت » (Xprojekt) بالمرحلة الوطنية من التصفيات الوطنية في تخصص لعبة « أي فوتبول » صنف الكونسول (eFootball Console)، متغلبا على أفضل اللاعبين في المملكة. وبفضل هذا الفوز، ضمن مهدي تذكرة التأهل إلى بطولة العالم للرياضات الإلكترونية (WEC25)، التي ينظمها الاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية (IESF)، للمرة الثانية، بعد مشاركته في النسخة الأولى التي أقيمت في الرياض نهاية السنة الماضية. وسيكون المنتخب المغربي ممثلا في بطولة العالم للعبة « اي-فوتبول »، التي ستحتضنها المملكة العربية السعودية شهر غشت القادم للسنة الثانية على التوالي، بكل من مهدي طهرجي صاحب المركز الأول على المستوى الوطني ومنعم بلحاج صاحب المركز الثاني ونوفل الحسناوي الذي حل ثالثا.

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟
المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

المغرب الآن

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب الآن

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

بين 23 ماي و1 يونيو 2025، ترفع النخبة الوطنية المغربية للمواي طاي راية المملكة في سماء أنطاليا التركية، خلال مشاركتها في بطولة العالم التي ينظمها الاتحاد الدولي للمواي طاي (IFMA). حضور مغربي لافت، بشرياً ورياضياً، يعكس تطور هذه الرياضة القتالية في المغرب، لكنه يفتح أيضًا باب الأسئلة حول موقع المملكة في الخارطة الدولية للرياضات القتالية، وحول الرؤية الوطنية لتأطير وتأهيل هذه المواهب الصاعدة. فالبعثة المغربية، التي غادرت الوطن صباح الخميس 22 ماي، تضم عشرات الأسماء الشابة، من فئة أقل من 23 سنة، إلى جانب عناصر النخبة، وتشمل حضوراً نسوياً قوياً، ما يعكس اهتماماً ملحوظاً بتنويع قاعدة الأبطال من حيث النوع والسن والخبرة. هل نحن أمام تحول نوعي في سياسة انتقاء وتكوين الرياضيين في المغرب؟ أم أن الأمر ما يزال محكوماً بالمجهودات الفردية والجهوية أكثر من كونه نابعاً من رؤية مؤسساتية وطنية واضحة المعالم؟ من طرابلس إلى أنطاليا: مسارات متسارعة أم طفرة مؤقتة؟ المنتخب المغربي شارك قبل أسابيع قليلة فقط في البطولة الإفريقية للمواي طاي بطرابلس، وعاد ليُلتحق مباشرة بمعسكر مغلق بالمعهد الملكي مولاي رشيد بسلا، قبل التوجه إلى أنطاليا. هذا النسق المكثف يعكس روحاً تنافسية عالية، لكنه يدفعنا للتساؤل: هل هذه الاستراتيجية تأهيلية مستدامة؟ وهل هناك منظومة متكاملة لمرافقة هؤلاء الرياضيين بدنيًا ونفسيًا وتقنيًا؟ وإذا كانت أسماء مثل هبة الكراوي، سمية التولاوي، أو عثمان غوني بدأت تُرسم في الذاكرة الرياضية الوطنية، فهل تملك هذه النخبة الشابة الدعم الكافي لتشق طريقها نحو العالمية؟ أم أنها تواجه واقعاً هشاً قد يُهدد استمراريتها في غياب رعاية مستقرة وتمويل متوازن؟ الرهان على رياضات 'الظل': أي موقع للمواي طاي في السياسة الرياضية الوطنية؟ رياضات مثل المواي طاي لا تحظى في العادة بنفس الزخم الإعلامي أو السياسي الذي تستفيد منه كرة القدم أو ألعاب القوى. ومع ذلك، تملك هذه الرياضات قدرة استثنائية على الترويج لصورة المغرب القوي والمنضبط والمبدع في المحافل الدولية. فهل ستستثمر الدولة هذا الزخم؟ هل سيتم إدراج المواي طاي ضمن 'أولويات الرياضة الوطنية' في الاستراتيجية المقبلة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؟ بين الدعم والتحكيم والتأطير: بنية الوفد المغربي مؤشر على نضج تنظيمي؟ لا تقتصر البعثة المغربية على الرياضيين والمدربين فقط، بل تضم أيضاً طاقماً تحكيمياً ومؤطراً وإدارياً، منهم العربي هموش رئيس الوفد، والدكتور نبيل بوجيدة، ومصطفى الغنام، وراشيد الصاهيري، وسكينة رفيع. هذه التركيبة تؤشر إلى نضج تنظيمي نسبي في تدبير المشاركات الخارجية. غير أن السؤال الأعمق هو: هل هذا التماسك يعكس سياسة مركزية داعمة؟ أم مجهودات معزولة تصطدم في كثير من الأحيان بضعف الميزانيات وغموض الأدوار بين الجامعة والوزارة واللجنة الأولمبية؟ في العمق: هل تتهيأ المملكة لريادة إفريقية جديدة في الرياضات القتالية؟ إن المغرب، الذي احتضن مؤخراً بطولات كبرى في الجوجيتسو، والكيك بوكسينغ، والفنون القتالية المختلطة، يبدو مرشحاً موضوعياً لريادة إقليمية وقارية في هذا المجال. غير أن هذه الريادة لا تُبنى فقط على الميداليات، بل على البنية التحتية، والحوكمة الرياضية، ورؤية استراتيجية طويلة المدى. فهل ستتحول مشاركة أنطاليا إلى منصة إقلاع جديدة؟ أم تبقى مجرّد حلقة عابرة في سلسلة مشاركات بلا تراكم حقيقي؟ في الختام ، تمثل مشاركة المنتخب الوطني المغربي للمواي طاي في بطولة العالم محطة رمزية واستراتيجية في آن واحد. رمزية لارتباطها بحضور شاب نسوي وواعد، واستراتيجية لما تحمله من دلالات على قوة المغرب الصاعدة في الرياضات القتالية. غير أن السؤال المركزي الذي يظل قائماً هو: هل نحن أمام نظام رياضي يؤسس للمستقبل، أم أننا ما زلنا نشتغل بالحد الأدنى من الإمكانات والحد الأقصى من النوايا الحسنة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store