logo

مشاريع تنموية مختلفة تدخل حيز الخدمة بالبليدة

في الذكرى الـ63 من عيد النصر
مشاريع تنموية مختلفة تدخل حيز الخدمة بالبليدة
قام والي ولاية البليدة إبراهيم أوشان إحياء للذكرى الـ63 لعيد النصر بالإشراف على وضع حيز الخدمة لعملية ربط حي الصفاح بشبكة الغاز الطبيعي لفائدة 86 عائلة ببلدية الجبابرة على طول شبكة تقدر بـ4.7 كلم وبتكلفة إجمالية للمشروع تقدر بـ13.384 مليون دينار جزائري كما كان للوالي لقاء مع المواطنين والاستماع إلى انشغالاتهم والرد عليها.
وببلدية الأربعاء أشرف ذات المسؤول على تسليم رخصة الإستغلال لدخول المشروع الاستثماري الخاص مذبح الأربعاء حيز الخدمة بطاقة استيعابية تصل إلى 300 عجل و1500 رأس غنم يوميا يغطي سبع ولايات كما أن المشروع سيوفر 80 منصب شغل كمرحلة أولى ليصل إلى 120 منصب عمل.
وقام الوالي ببلدية بوقرة بالإشراف على وضع حيز الخدمة لعملية الربط بشبكة الغاز الطبيعي بحي مبارك أحسن لفائدة 28 عائلة بتكلفة اجمالية للمشروع تقدر بـ3.318 مليون دينار جزائري.
وأشرف ذات المسؤول ببلدية بوعينان على وضع حيز الخدمة لنقب مائي لفائدة المدينة الجديدة بوعينان بطاقة إنتاجية تقدر بـ12 لتر بمعدل 1000 مكعب يوميا وبذات المناسبة إلتقى والي البليدة مع المواطنين للإستماع إلى انشغالاتهم.
و ببلدية الصومعة أشرف الوالي على وضع حيز الخدمة للملعب البلدي لكرة القدم وذلك بعد تكسيته بالعشب الصناعي وتهيئة غرف الملابس بحي دوار السعادة ببلدية الصومعة وبذات المناسبة التقى الوالي بالمواطنين واستمع إلى انشغالاتهم والرد عليها.
وببلدية بوفاريك أشرف والي البليدة على وضع حيز الخدمة للملعب البلدي لكرة القدم بحي سويداني بوجمعة بلدية بوفاريك كما كان له لقاء مع المواطنين والاستماع إلى انشغالاتهم والرد عليها.
و أشرف الوالي ببلدية بني مراد على وضع حيز الخدمة لملعب كرة القدم بعد تكسيته بالعشب الصناعي وملعب كرة السلة إلى جانب تهيئة غرف الملابس بحي ديار البحري ودشن ببلدية وادي جر ملحقة المدرسة الإبتدائية الشهيد منور إبراهيم وذلك في إطار تحويل 22 محل مهني غير مستغل إلى منشأة تربوية بمساحة 996 متر مربع كما التقى الوالي بالمواطنين واستمع إلى انشغالاتهم عن كثب وقام بذات البلدية بالإشراف على فعاليات حفل تكريم الطالبات حفظة القرآن الكريم الذي نظِّم بمسجد الهلال ببلدية وادي جر.
ودشن والي البليدة ببلدية البليدة ملعب مغطى بالعشب الاصطناعي وساحة لعب بشارع فلسطين كما إلتقى ذات المسؤول بالمواطنين واستمع إلى انشغالاتهم والرد عليها.
ب. حنان
حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعي حثيث لاقتناء كبش العيد
سعي حثيث لاقتناء كبش العيد

جزايرس

timeمنذ 4 ساعات

  • جزايرس

سعي حثيث لاقتناء كبش العيد

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. الملاحظ على هذه النقاط المخصصة لبيع وعرض المواشي، من مختلف المناطق، الإقبال غير المسبوق، رغم أنه ما يزال يفصلنا عن عيد الأضحى المبارك أسبوع تقريبا، غير أن رغبة المواطنين في التعجيل في اقتناء أضحية العيد هي الظاهرة السائدة، حسبما صرح به بعض مرتادي السوق. من جهة أخرى، لجأ بعض المواطنين إلى وضع علامة على الكبش الذي ختاره، حتى لا يباع لغيره، ومن حيث الأسعار فهي متفاوتة من نقطة بيع إلى أخرى، وتتراوح بين 80 ألف دينار إلى 100 دينار بالنسبة للكباش ذات الصوف الوفير والمجلوبة من شمال البلاد وغربها، كالنعامة والعين الصفراء والبيض والجلفة وغيرها، وهناك صنف آخر من الكباش، وهي من نوع سيداون والقادمة من ولاية آدرار، ونوع آخر من موريتانيا. وقد كشف لنا أحد المواطنين، بأنه شاهد شاحنة قادمة من خارج الولاية، تحمل رؤوس ماشية كثيرة ستعرض بنقاط البيع، فيما ينتظر عدد من الموظفين قدوم كباشهم المستوردة من رومانيا بفرح وسرور كبيرين، نظرا لانخفاض ثمنها، وهي حسب بعضهم، تتلاءم وقدرتهم المالية، وتكفي للقيام بهذه الشعيرة ونشر الفرحة بين أفراد العائلة.من جهة أخرى، يلجأ البعض من المواطنين إلى الاشتراك في شراء بعير بسعر يفوق 200 ألف دينار، وتوزيعه على عدد من الأفراد كأضحية، محل الكبش الذي يراه الكثيرون مرتفع السعر، مقارنة بالأعوام الماضية، في حين يفضل بعض المواطنين شراء الماعز، وهو ما يعرف محليا ب« لكحال"، وهو الأغنام والشياه التي يفضلها ذوو الأمراض المزمنة، لقلة شحومها وخلوها من الكوليسترول، إضافة إلى ثمنها الملائم؛ 50 ألف دينار للرأس. وعلى هامش البحث عن الأضاحي، ينشط الحدادون في عملية بري وسائل الذبح وعرض الوسائل والآلات المستخدمة في عملية النحر، على مستوى المحلات التجارية ونقاط بيع الماشية. كما تعرف المحلات التجارية المتخصصة في بيع الألبسة، والتي يكثر عليها الطلب هذه الأيام، لاسيما ملابس النساء المعروفة ب«الملحفة" بمختلف أنواعها، ولباس الرجال المعروف هو الآخر باسم "الدراعة"، حركة غير عادية، في الوقت الذي يزداد نشاط الجمعيات الخيرية لجمع كسوة عيد اليتامى والمحتاجين، سواء على مستوى مقراتها أو بالمساجد.

قرض سندي بقيمة 3 مليار دج مخصّص للمستثمرين المحترفين
قرض سندي بقيمة 3 مليار دج مخصّص للمستثمرين المحترفين

الشروق

timeمنذ يوم واحد

  • الشروق

قرض سندي بقيمة 3 مليار دج مخصّص للمستثمرين المحترفين

أعلنت الشركة العربية للإيجارالمالي 'ALC'، أول مؤسسة خاصة في الجزائر والتي تنشط في مجال الإيجار المالي، عن إطلاق قرضها السندي الثالث بقيمة 3 مليار دينار جزائري، والمخصص حصريًا للمستثمرين المحترفين. وقد تم التأشير على هذه العملية من قبل لجنة تنظيم ومراقبة عمليات البورصة (COSOB)، وهي تتضمن إصدار 300 ألف سند عادي، بقيمة اسمية تبلغ 10 آلاف دينار جزائري لكل سند، ولمدة استحقاق تمتد إلى 5 سنوات، بنسبة فائدة سنوية ثابتة قدرها 5.65 بالمائة، وسيتم إدراج هذه السندات في السوق المخصصة للمستثمرين المحترفين في بورصة الجزائر. من خلال هذا الإصدار، تؤكد الشركة العربية للإيجار المالي عن رغبتها في تنويع مصادر تمويلها وتعزيز نموذجها الاقتصادي، وستُستخدم الأموال المحصّلة حصريًا في إعادة تمويل عمليات الإيجار المالي، مما سيساهم في تحسين التوافق بين الموارد المالية طويلة الأجل ومدة استخداماتها. في السياق ذاته، صرّح عبد الحكيم جبارني، المدير العام للشركة العربية للإيجار المالي أن هذا القرض السندي يُعدّ خطوة مفصلية في استراتيجية المؤسسة للنمو، إذ يعزز من الصلابة المالية، مؤكدا ان الدور المحوري للمؤسسة هو تمويل المؤسسات الجزائرية. للتذكير تأسست الشركة العربية للإيجار المالي سنة 2001، وتُعدّ من المؤسسات المالية الرائدة في مجال الإيجار المالي المهني في الجزائر. ومنذ انطلاق نشاطها في 20 فيفري 2002، قامت الشركة بإنشاء شبكة تضم ست وكالات موزعة على خمس ولايات: الجزائر (دالي إبراهيم والرويبة)، سطيف، وهران، عنابة، ورقلة. وقد ساهمت الشركة حتى اليوم بأكثر من 100 مليار دينار في الاقتصاد الوطني، وقدمت الدعم لنحو 3800 عميل مهني. ويبلغ رأسمالها الاجتماعي حاليًا 6.5 مليار دينار، موزعة على بنك ABC الجزائر بـ46.36 من المائة وبنك كناب بـ31 من المائة فضلا عن مؤسسة TAIC بـ18 من المائة بالإضافة إلى رؤوس أموال خاصة بـ 4.64 من المائة. وتقدم الشركة مجموعة متكاملة من خدمات الإيجار المالي التي تشمل قطاعات النقل، الأشغال العمومية، السيارات، المجال الطبي، المعدات المهنية، العقارات الخاصة بالنشاط التجاري.

الأضاحي المحلية.. للميسورين فقط!
الأضاحي المحلية.. للميسورين فقط!

الشروق

timeمنذ 3 أيام

  • الشروق

الأضاحي المحلية.. للميسورين فقط!

رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة في استيراد مليون أضحية من رومانيا واسبانيا وإيصالها إلى مختلف الولايات برا وجوا وبحرا، لا تزال أسعار الأضاحي المحلية مرتفعة وباتت حلما صعب المنال، رغم المنافسة الأجنبية، وسط تذمر كبير للمواطنين الذين استنكروا ارتفاع الأسعار لمستويات غير مسبوقة. لم تدم الأخبار المبشرة بتراجع أسعار الأضاحي المحلية طويلا، حيث عاود 'السماسرة' إشعار النار في الأسعار لمستويات قياسية وبات الكبش الجزائري يعرض في الأسواق بـ 13 و14 و16 مليون سنتيم، وسط حيرة واستياء المواطنين الذين باتوا يقصدون الأسواق للاستفسار عن الأسعار فقط، والسؤال المطروح هل يستطيع موظف عادي شراء أضحية بأكثر من 9 و10 مليون سنتيم، في وقت ينتظر فيه الكثير من الجزائريين فرصتهم لاقتناء الأضاحي المستوردة التي تواصل دخول الجزائر عبر مختلف الموانئ في قوافل لا تنتهي من البواخر التي تسابق الزمن لاستيراد مليون أضحية بحسب ما أعلنه رئيس الجمهورية، حيث تتواصل العملية إلى غاية نهاية الشهر الجاري لتمكين أكبر شريحة من المواطنين من اقتناء هذه الأضاحي بسعر 4 مليون سنتيم. أسعار صادمة والأمل في الأضاحي المستوردة الشروق نزلت إلى بعض الأسواق في كل من العاصمة والبليدة، والبداية من بلدية أولاد إيعيش أكبر بلدية بالولاية رقم 9، والتي شهدت فتح بعض بيع الأضاحي التابعة للخواص، والتي صدمت زوارها بأسعار لم تختلف عن العام الماضي، والتي بدأت من 8.5 مليون سنتيم لخروف كان سعره قبل عامين لا يتجاوز 3.5 مليون سنتيم، وبالنسبة للأضاحي متوسطة الحجم تبدأ من 10 و11 مليون سنتيم، بينما ترتفع الأسعار أكثر للكباش الممتلئة التي يتراوح سعرها ما بين 13 و16 مليون سنتيم، وهي أضاحي موجهة خصيصا للطبقة الميسورة في حين لم يجد 'الزوالية' والموظفون وأرباب الأسر المتوسطة ما يناسبهم من أضاحي في هذا السوق الذي لا يختلف عن بقية الأسواق حيث اتفق 'السماسرة' على أسعار موحدة خاصة بعد نشر هذه الأثمان على مواقع التواصل الاجتماعي… وفي حديثنا مع بعض المواطنين الذين قصدوا السوق أبدوا خيبة أمل كبيرة في هذه الأسعار التي وصفوها بغير المعقولة مستغربين للفارق الكبير بينها وبين أسعار الأضاحي المستوردة، حيث أكد لنا رب عائلة قادم من ولاية المدية أنه طاف بالعديد من الأسواق ووجد الأسعار شبه موحدة ' وكأن التجار والسماسرة اتفقوا على نفس سقف الأسعار التي لا تعبر عن القيمة الحقيقة للكبش'.. مواطن آخر قال لنا إنه يملك ميزانية 75 ألف دينار لشراء أضحية، ولم يجد بعد بحث دام أكثر من 15 يوما ما يناسبه حيث تبدأ الأسعار بحسبه من 80 ألف دج للخراف الصغيرة، وقال أنه حاول شراء أضحية مستوردة غير أنه لم يتمكن من الأمر بسبب كثرة الطلب عليها. نقص كبير في نقاط البيع انتقلنا من سوق أولاد يعيش بالبليدة إلى العاصمة وبالتحديد في مزرعة خاصة ببيع الأضاحي تقع بـ 300 متر قبل الحاجز الأمني للدرك الوطني ببابا علي بمحاذاة الطريق السريع، أين تتراوح الأسعار مابين 10 و14 مليون سنتيم، وهي أضاحي تتميز بنوعية جيدة، أكد صاحبها أنها قادمة من الولايات السهبية وهي من النوع التي ترعى وتأكل من الطبيعة حيث تتميز لحومها بجودة عالية، غير أن أسعارها لم تكن في متناول الكثيرين الذين قصدوا المزرعة وخرجوا منها خائبين، وأكد لنا أحد الباعة في المكان أن الأسعار الحالية هي متوسطة وفي متناول من يرغبون في شراء أضحية كاملة صافية وممتازة، واعترف أن المواطن البسيط لا يقدر على شراء هذا النوع من الأضاحي الموجهة للقادرين الذين تجب عليهم التضحية من الميسورين والتجار وأصحاب المال.. وما وقفنا عليه هذا العام هو النقص الكبير لنقاط البيع الخاصة بالأضاحي المحلية، وذلك راجع بحسب ما وردنا من معلومات إلى تضييق الخناق على السماسرة من جهة وقلة العرض من جهة أخرى، ما جعل الكثير من المواطنين في المدن الشمالية يقصدون الولايات الداخلية المعروفة ببيع الأغنام مثل الأغواط والجلفة والمسيلة لشراء الأضحية مباشرة من الموال غير أن الأسعار هناك أيضا كانت مرتفعة لا تختلف كثيرا عما هو معروض في الشمال. إقبال على الأضاحي المحلية رغم ارتفاع الأسعار وفي هذا الإطار اعترف نائب رئيس الفيدرالية الوطنية لتربية المواشي ابراهيم عمراني، بتراجع غير مسبوق لنقاط بيع الأضاحي المحلية، بسبب استمرار استيراد الأضاحي الإسبانية والرومانية أين فضل الكثير من المواطنين التريث في الشراء وتحين فرصتهم في شراء هذه الأضاحي بـ 4 مليون سنتيم، وهذا ما دفع حسبه الموال لتفادي إخراج قطيعه للبيع في المدن الكبرى تخوفا من نقص الإقبال. وأضاف متحدثنا أن متوسط أسعار الأضاحي المحلية يتراوح مابين 11 و14 مليون سنتيم وهي أسعار مرتفعة جدا في نظر المواطن البسيط ولكن هناك ما يبررها عند الفلاح من ارتفاع تكاليف الأعلاف التي وصل سعرها لـ 8000 دج للقنطار،' بالإضافة إلى الجفاف الذي طال العديد من المناطق خلال السنوات الماضية. وقال عمراني إن أسعار الأضاحي المحلية تراجعت منذ قرابة شهر تزامنا مع بداية استيراد الخرفان من الخارج، غير أنها عاودت الارتفاع مؤخرا بسبب عدم تمكن الكثير من الجزائريين من اقتناء هذه الخرفان ما جعلهم يتوجهون للأضاحي المحلية التي زاد الطلب عليها،' علما أن الجزائريون يضحون بـ 4 ملايين كبش خلال العيد أي أن الخرفان المستوردة لا تلبي سوى ربع ما يحتاجه الجزائريون خلال هذه المناسبة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store