logo
وفيات الجمعة 18-7-2025

وفيات الجمعة 18-7-2025

أخبارنا١٨-٠٧-٢٠٢٥
أخبارنا :
انتقل إلى رحمته تعالى :
وديع متري جريس صوالحة
كمال محمد ذو الفقار اونباشي
عيسى سليم يعقوب حجازين
خليل ابراهيم هللو
واصف جريس عايد الحمارنة
مالك يوسف قاقيش
الياس رزق الله يوسف الخوري
الهام مسعود محمد عورتاني
سهام يوسف السرو النبر
كنده علي اديب حتر
فاتن ابراهيم جريس قاقيش
وليد عيسى احمد السمار
مفيد سعيد الغزاوي
خالد صالح علي الجزاري
محمد حسن الخطيب
إنا لله وإنا إليه راجعون..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزونا من أجل البقاء.. وتخاذلنا بعد الهدى
غزونا من أجل البقاء.. وتخاذلنا بعد الهدى

جو 24

timeمنذ 15 ساعات

  • جو 24

غزونا من أجل البقاء.. وتخاذلنا بعد الهدى

خلود العجارمه جو 24 : قبائل ما قبل الإسلام أرحم من أمة تقاعست بعده في زمن غابر كانت القبائل العربية قبل الإسلام تعيش على حافة الجوع تتقاسم الصحراء الجافة والماء الشحيح وكان الغزو آنذاك ضرورة لا خيارا فعلا من أجل البقاء لا من أجل البطش تخرج القبيلة بسيوفها ورجالها لتغزو قبيلة أخرى لا لأنهم أشرار بل لأن الماشية جف ضرعها والطعام نفد من البيوت والبطون تقرقر جوعا كان الصراع فطريا تغذيه الحاجة وتبرره قسوة الطبيعة كان الغزو جزءا من معادلة الحياة ومنطق القوة هو الحكم الوحيد لا قانون يحمي الضعيف ولا ميثاق إنساني يردع المعتدي بل سيف وسرج وغنيمة تسد الرمق ثم جاء الإسلام وغير هذا المفهوم الجاف للغزو علم الناس أن القتال لا يكون من أجل غنيمة بل من أجل عدل وأن الجهاد لا يخاض لملء البطون بل لحماية المظلوم وإعلاء كلمة الحق ودفع الطغيان عن الأبرياء تحول السيف من أداة نهب إلى راية للحرية والكرامة لكن يا للخذلان اليوم وبعد أن انتشر الإسلام وتحولت تلك القبائل إلى دول وجيوش ومؤسسات يذبح أهل غزة على الهواء ويحاصرون جوعا وعطشا يباد أطفالهم تحت الأنقاض ولا من مجيب أين ذهبت نخوة الجاهلية أين روح الجهاد التي زرعها الإسلام أين أولئك الذين كانوا يغزون من أجل لقمة وقد أصبحوا اليوم في وفرة لكنهم صامتون أمام الجوع والظلم في فلسطين أين العدل حين كانت الصحراء تلد فرسانا يثورون من أجل لقمة واليوم يلد الذهب رجالا لا يغضبون لله ولا للدم المسفوك أي مفارقة نعيش أكان الغزو من أجل البقاء أكثر شرفا من صمت المتخمين بعد الإسلام أكان الجاهليون على قسوتهم أشد نخوة من المتحضرين اليوم وهل يعذر من غزا جوعا ويلام من جبن شبعا أين العدل بل أين من وعدوا أن الجهاد ذروة سنام الإسلام غزة اليوم لا تسأل عن طعام بل عن ضمير تابعو الأردن 24 على

والدة الدكتور شكري منصور في ذمة الله
والدة الدكتور شكري منصور في ذمة الله

جو 24

timeمنذ 18 ساعات

  • جو 24

والدة الدكتور شكري منصور في ذمة الله

جو 24 : ينعى الأستاذ الدكتور خالد ناصر الزعبي بمزيد من الحزن والأسى وفاة المرحومة بإذن الله تعالى عائشة سليمان ابو شيخة والدة الاخ والصديق الدكتور شكري عبدالفتاح منصور. سائلا الله عز وجل ان يتغمد الفقيده بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم اهلها وذويها جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون. تابعو الأردن 24 على

المحامي أسامة محمد أبو عنزة يكتب : كيف أرثيك، أبي؟
المحامي أسامة محمد أبو عنزة يكتب : كيف أرثيك، أبي؟

أخبارنا

timeمنذ 19 ساعات

  • أخبارنا

المحامي أسامة محمد أبو عنزة يكتب : كيف أرثيك، أبي؟

أخبارنا : بقلم: المحامي أسامة محمد أبو عنزة مرَّ عام على رحيلك، فأمسكتُ قلمي لأكتب رثائي، وأبثّ لك حزني... لكن كيف أرثيك، أبي؟ فهل ترثي الروحُ روحها؟ كيف أرثيك، أبي، ورحيلك قصة عظيمة وكبيرة كسرتني وهزّتني؟ كيف أرثيك، أبي، ورحيلك حكاية حزنٍ دائمة؟ كيف أرثيك، أبي، ورحيلك وجعٌ لا يُقال، وفراغٌ لا يُملأ؟ كيف أرثيك، أبي، ورحيلك ألمٌ اجتاح جوارحي، ألمٌ لا يذهب ولا ينتهي؟ برحيلك، أبي، فقدتُ طمأنينة حياتي، وفقدتُ دفءَ أيامي، فقدتُ صوتك وابتسامتك، فقدتُ حنانك، فقدتُ راحة البال والسعادة. لن أنسى، يا أبي، تلك اللحظة التي توقّف فيها قلبك الحنون عن الخفقان. عندها سقط قلبي، وشعرتُ أن الزمن توقّف. كم كنتُ أعتصر ألمًا على فراقك... ولن أنسى رجفة قلبي... تلك الرجفة التي لازمتني وستلازمني طول العمر. كيف أنسى تلك اللحظة، والناس من حولي يقولون: "عظّم الله أجركم"؟ ما أصعبها من لحظة، وما أقساها. وكم هو مؤلم أن تشتاق لمن لا تملك له إلا الدعاء. نعم، اشتقتُ لك، أبي، شوقًا لا تسعه النفس، بل أنفس الدنيا. لك شوقٌ يا أبي لا أستطيع أن أعبّر عنه، لأنه ألم... برحيلك. إنه ألم الانكسار، آهٍ منه... ما أقساه من ألم. آه، كم أشتاق لك، أبي... أشتاق إلى صوتك، إلى رفقتك، إلى كل لحظة معك. أشتاق إلى ذلك القلب الحنون الذي كان يملأ حياتي راحة وأمانًا. اشتقت إلى صوتك، إلى جلستك، إلى نسمتك، إلى كلامك، إلى كل... وكل... فما أصعب الشوق! وما أثقل الرحيل على القلب والروح. كأني، برحيلك، أبي، أصبحتُ عجوزًا ينتظر بقية عمره دون شغف أو أمل. لا تلوموني... فحجم وجعي بفراقك، أبي، لا يُقاس بكلمة أو موقف. إن حجم وجعي يُقاس بالقلب والروح، وألمهما لا مقياس له. نعم، أبي... رحيلك وفقدانك وجعٌ لا يُقال، وفراغٌ لا يُملأ، وغصّة لا تزول، ورجفةٌ تعصر القلب ألمًا. نعم، أبي، رحيلك حكاية حزنٍ دائمة، وقصة ألمٍ باقية. لكن لا أقول إلا كما أمرنا ربُّ العزة، ورسولنا الكريم، بالدعاء: اللهم ارحم والدي رحمةً تسع السماوات والأرض، اللهم اجزه عنا خير ما جزيتَ والدًا عن أولاده، وخير ما جزيتَ محسنًا عن إحسانه. واملأ قبره نورًا وضياءً ونعيمًا، واجعل الجنة داره، واغفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر، وهَب له نعيمًا ورضوانًا وسرورًا إلى يوم يُبعثون. اللهم آمين... والحمد لله رب العالمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store