
«اللهم ارزقنا من فيض وجودك».. رسائل تهنئة السنة الهجرية الجديدة مكتوبة
رأس السنة الهجرية
مريم محمد
اقترب موعد بداية السنة الهجرية 1447هجريًا، والتي تعد واحدة من أهم المناسبات الدينية، لذلك يبحث الكثيرون عن رسائل تهنئة السنة الهجرية الجديدة، ليتبادلها المسلمون في هذه الأيام من باب الود والتراحم الذي أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم.
رأس السنة الهجرية 2025
يذكر أن دار الإفتاء المصرية، تستطلع هلال شهر المحرم 1447 هـ، يوم الأربعاء 29 من ذي الحجة 1446 هـ، الموافق 25 يونيو 2025، وذلك لتحديد بداية العام الهجري الجديد رسميًا.
وتتم عملية الاستطلاع من خلال اللجان الشرعية والعلمية التابعة لدار الإفتاء في مختلف المحافظات، بالتنسيق مع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، باستخدام أحدث الوسائل البصرية والفلكية.
موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2025
يكون موعد إجازة رأس السنة الهجرية، يوم الخميس 26 يونيو 2025، وهو بداية العام الهجري الجديد في مصر، وتُمنح إجازة رسمية لكافة العاملين في القطاع الحكومي والخاص والبنوك، وهي إجازة مدفوعة الأجر.
رسائل تهنئة السنة الهجرية الجديدة
- يا رب اجعل هذا العام الهجري عام خير وبركة وسلام على المسلمين كافة.
- اللهم مع بداية هذا العام الجديد 1447، ارزقنا من فيض جودك، واكتب لنا سعادةً لا تزول، وعافية تدوم، ورضاك الذي لا يُرد.
- كل عام هجري وأنتم بخير، أرسل إليكم التهاني والدعوات بأن يكون عامكم مليئًا بالفرح والخير والإنجازات.
- مع حلول العام الجديد نقدم لكم أجمل تهنئة رأس السنة الجديدة بأرق العبارات وأندى الكلمات، وعلى أثير المحبة، وخصائص التحيات، أهنئكم بهذه السنة الجديدة، ونسأله تعالى أن يجعلها سنة خير وتوفيق للجميع.
- نودع عامًا مضى ونستقبل عامًا جديدًا، فاللهم اجعله فاتحة خير وسعادة واستقرار لنا ولأهلينا.
- مع إطلالة هلال المحرم، أرجو لكم عامًا هجريًا يفيض بالعطاء، وتتبدل فيه الأحوال إلى ما يُرضي الله ويسعد قلوبكم.
تهنئة السنة الهجرية 2025
- يهلّ علينا العام الهجري الجديد، فلنملأه حبًا ورحمة وتسامحًا، كما أوصانا نبينا الكريم.
- تهنئة خاصة لأهلي الأحباب الذين كلما رأيتهم حولي أستشعر الفرح والسرور والأمان والرضا، كل عام وأنتم بخير بمناسبة السنة الهجرية الجديدة.
- كل عام وأنتم بخير بمناسبة العام الهجري الجديد، وندعو الله -عز وجل- أن تظل أبواب السماء مفتوحة لمنحنا الرحمة والبركات طوال العمر.
- مباركٌ للجميع قدوم العام الهجري الجديد، وأقول لكم في هذه السنة الهجرية الجديدة، أدام الله تعالى عليكم النّعم، ورزقكم من فضله، وحقّق لكم ما تريدون، وجعل جميع أحلامكم حقيقةً وواقع.
- كل عام وأنتم بخير أصدقائي بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية الجديدة، وأعادها الله عليكم بما يسر قلوبكم ويجبر خواطركم ويسعدكم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 42 دقائق
- تحيا مصر
رمضان عبد المعز: الذكر أعظم عبادة وأساس النصر والسكينة في الدنيا
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن الذكر (ولا ذكر الله أكبر)، هو أعظم عبادة على الإطلاق، وربنا سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز: 'فاذكروني أذكركم'، لافتا إلى أن الذكر هو الذي يربط العبد بربه، يذكرك برحمته، برزقه، بستره، بتوفيقه، بنصره، بكل ما يحتاجه الإنسان. رمضان عبد المعز: الذكر أعظم عبادة وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين: "أحب أن أذكركم بمشهد مهم ورد في سورة الفتح، حيث يطمئن الله قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم خلال محنته، مثل حصار الشعب، وهو ما يعلمنا أن القضية ليست في الأكل والشرب، فقد حاصروا النبي ثلاث سنوات، لكن النبي لم يقل قلقنا على الطعام، لأن الله قال له: رزقي لا يأخذه غيري." وتابع: "وفي سورة المائدة، حيث يطلب سيدنا عيسى عليه السلام من ربه مائدة من السماء، كان ذلك طلباً لتقوية الإيمان، وليس فقط لقضية الطعام، لأنه لو كانت قضية الطعام هي الأساسية لما ترك النبي محمد صلى الله عليه وسلم الصحابة يعانون خلال الحصار، ولا نجد حديثاً واحداً يركز على نقص الطعام، بل كل اهتمامهم كان بالنصر والتوفيق من الله." وأوضح الشيخ رمضان أن "قضية المؤمن الحقيقية هي نصر الله، والسكينة في الأرض، والعيش بسلام دون اعتداء ولا تعرض، والإسلام دين عمارة الأرض، لا هو دين قتال وعدوان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'إنما أنا رحمة مهداة'، وأن تطعم الطعام وتقرأ السلام على من تعرف ومن لا تعرف هو جوهر الشرع الشريف، رسالة سلام ورحمة وإصلاح." وتابع: "في القرآن الكريم، يقول الله تعالى في سورة المائدة: 'من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً'، هذا هو الهم الحقيقي الذي يشغل بال المؤمنين: حفظ النفس والعدل والسلام، وليس شغلنا بقضايا سطحية"


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
استمرار فعاليات البرنامج الصيفي للأطفال بمساجد الفيوم
تواصل مديرية أوقاف الفيوم تنفيذ فعاليات البرنامج الصيفي للأطفال داخل عدد من مساجد المحافظة، وذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي المستنير، وبناء وعي ديني وثقافي راسخ لدى النشء. استمرار فعاليات البرنامج الصيفي للأطفال بمساجد الفيوم لنشر قيم الوسطية والاعتدال ويأتي البرنامج برعاية من الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وتحت إشراف مباشر من فضيلة الشيخ سلامة عبد الرازق، مدير المديرية، وفضيلة الشيخ يحيى محمد، مدير إدارة الدعوة. ويستهدف البرنامج تعزيز المفاهيم الصحيحة للدين لدى الأطفال، من خلال مجموعة من الأنشطة التعليمية والتربوية، تتضمن: تحفيظ القرآن الكريم، وتعليم السُّنة النبوية، وغرس القيم الأخلاقية والوطنية، وذلك بأسلوب مبسط وجذاب يتناسب مع المراحل العمرية المختلفة. وأكدت مديرية أوقاف الفيوم أن هذه الفعاليات تأتي في سياق حرص الوزارة على تنمية الوعي المجتمعي لدى الأطفال والشباب، وترسيخ قيم الانتماء والاعتدال والوسطية، من خلال برامج هادفة تعمل على حماية النشء من الأفكار المتطرفة، وبناء شخصيتهم على أسس دينية سليمة. وتحظى الفعاليات الصيفية بإقبال لافت من أولياء الأمور، الذين أثنوا على دور الوزارة في الاهتمام بالنشء، وتهيئة الأجواء الملائمة لهم خلال العطلة الصيفية لقضاء وقت مفيد وآمن داخل بيوت الله. وتستمر فعاليات البرنامج الصيفي بمساجد الفيوم على مدار الأسابيع القادمة، وفق خطة منظمة تشمل كافة مراكز المحافظة. 1000378501 1000378502 1000378503 1000378505


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
"لعلهم يفقهون".. الذكر عمارة للقلب وسلاح في وجه اليأس
في حلقة اليوم من برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة DMC، شدد الشيخ رمضان عبدالمعز، على أهمية الذكر كأعظم عبادة، مبرزًا أثره في تزكية النفوس، وتثبيت القلوب، وبناء المجتمعات. ودعا "عبدالمعز"، المشاهدين إلى التفاؤل والثقة في وعد الله، قائلًا: "لا تجعل ذهنك مرتعًا للتشاؤم، ولا تظن السوء بربك.. من حسن الظن بالله أن نعمل ونتوكل، لا أن ننتظر فقط". وختم حديثه بالتذكير بوصية عمر بن الخطاب لسعد بن أبي وقاص قبل معركة القادسية، حين قال له: "لا يمحو السيئ بالسيئ، ولكن يمحو السيئ بالحسن"، في إشارة إلى أن النصر لا يأتي بالرد على الباطل بباطل، بل بصلاح النية، والعمل، والتقوى.