logo
سارق محترف.. ينتحلُ صفة أمنية!

سارق محترف.. ينتحلُ صفة أمنية!

المركزية٠٢-٠٥-٢٠٢٥

المركزية- صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
حصلت في الآونة الأخيرة عدّة عمليّات سلب ونشل من قبل شخص مجهول الهويّة ينتحل صفة أمنيّة في عدد من مناطق محافظتي جبل لبنان وبيروت، وبخاصةٍ في محلّة طريق المطار، حيث كان آخِر هذه العمليّات بتاريخ 31-3-2025 إثر أقدام المشتبه به على سلب أحد المواطنين، وقد تداولت مواقع التّواصل الاجتماعي فيديو يوثّق الحادثة.
على إثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد منفّذ هذه العمليّات وتوقيفه. بنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات التي قامت بها شعبة المعلومات، تمكّنت من تحديد هويّته، ويُدعى:
م. خ. (مواليد عام 1996، لبناني)، وهو من أصحاب السّوابق بجرائم سرقة ونشل، ومخدّرات، وسرقة درّاجات آليّة.
بتاريخ 4-4-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه بمكمنٍ محكم في محلّة برج البراجنة على متن درّاجة آليّة من نوع لاندي لون أزرق وأسود، تمّ ضبطها.
بتفتيشه، ضُبِطَ بحوزته هاتف خلوي ومبلغ مالي.
بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه.
أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المعني، عملًا بإشارة القضاء المختص.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الجمهورية": المخابرات اكتشفت بالأسابيع الماضية خلية كبيرة لـ"داعش" أحد أبرز أهدافها كان مهاجمة السجون
"الجمهورية": المخابرات اكتشفت بالأسابيع الماضية خلية كبيرة لـ"داعش" أحد أبرز أهدافها كان مهاجمة السجون

النشرة

timeمنذ 4 ساعات

  • النشرة

"الجمهورية": المخابرات اكتشفت بالأسابيع الماضية خلية كبيرة لـ"داعش" أحد أبرز أهدافها كان مهاجمة السجون

أفادت صحيفة "الجمهورية"، في مقال للصّحافي جوني منيّر، بأنه خلال الأسابيع الماضية اكتشفت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني خلية كبيرة لـ"داعش" كانت وضعت خطة تحرك للقيام بعمليات تفجير تطاول أهدافاً للدولة اللبنانية. وأوضحت أن أحد أبرز هذه الأهداف كان مهاجمة السجون، حيث يتواجد معتقلون للتنظيم بهدف إطلاقهم، لافتة إلى أن هذه الخلية كان أعضاؤها يتوزعون بين الشمال والبقاع الأوسط ومخيم عين الحلوة. وأشارت إلى أنه "صحيحٌ أنّ هذه الخلية كانت تملك التمويل المطلوب للقيام بعمليتها، إلّا أنّ الأخطر ما تمّ اكتشافه من خلال مراسلاتها الداخلية. ففيما كانت تعمل في السابق تحت عنوان "ولاية الشام"، ظهرت الآن وللمرّة الأولى عبارة "ولاية لبنان"، وهو ما يعني وجود آلية عمل جديدة خاصة بلبنان، ما يدفع إلى الإستنتاج بوجود برنامج عمل حافل لداعش". ولفتت إلى أن "هذه العودة إلى لبنان تترافق مع رفع مستوى نشاط هذا التنظيم الإرهابي في سوريا، وهو ما يطرح علامات إستفهام كثيرة عن الجهة الحقيقية التي تريد الإستثمار من خلال إرهاب داعش"، موضحة أنه "في سوريا نفّذ تنظيم داعش عمليات عدة في الآونة الأخيرة خصوصاً في حلب، كذلك اكتشفت السلطات السورية مخبأ أسلحة له بالقرب من دمشق، وهو ما يوحي بأنّه يعمل على بناء بنية تحتية متكاملة"، مضيفة: "ليس سراً أنّ داعش يسعى لإطلاق نحو 9 آلاف عنصر له مسجونين لدى قوات سوريا الديمقراطية، وفي النشرة الإخبارية الأخيرة للتنظيم "النبأ" تمّت دعوة المقاتلين الأجانب للمجيء إلى سوريا، وفي الوقت نفسه تمّ حضّ عناصر هيئة تحرير الشام على الإنشقاق والتمرّد على قيادتهم". وأوضحت أن "هذا الواقع يدفع السلطات اللبنانية إلى إتمام ملف سلاح المخيمات بلا تأخير، خصوصاً أنّ التحقيقات التي تجريها الأجهزة الأمنية تُظهر دائما وجود كوادر إرهابية تختبئ في مخيم عين الحلوة. ومن هنا وجوب إعادة إخضاع المخيمات الفلسطينية لأحكام القانون اللبناني، خصوصاً بعد الغاء إتفاق القاهرة المعقود عام 1969 والذي منح الإمرة القانونية يومها لكفاح المسلح التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية". وأضافت: "لكن المسألة ليست بالسهولة والبساطة التي يعتقدها البعض. فهذه المخيمات متجذرة بالتأثيرات الإقليمية حيث مصالح الدول التي رغبت دائماً بالإمساك بالورقة الفلسطينية، فكيف الحري الآن؟ ففي مخيمات لبنان الـ12 نحو 250 ألف فلسطيني يتوزعون على تنظيمات عدة أكبرهم على الإطلاق حركة فتح، أما حركة حماس ومعها حركة الجهاد الإسلامي ومجموعات أخرى تدور في فلكها، فيتراوح عديد عناصرهم ما بين 1000 الى 2000 مقاتل. ولهؤلاء علاقات مع قوى لبنانية عدة كالجماعات الإسلامية وحزب الله، إلّا أنّ وجودهم الأساسي يتركّز في مخيم عين الحلوة". وأشارت إلى أنه "لذلك لحظت الخطة التي تمّ وضعها ما بين السلطات اللبنانية والفلسطينية أن تبدأ المرحلة الأولى من مخيمات بيروت، على أن يُترك مخيم عين الحلوة إلى المرحلة الثالثة والأخيرة. ذلك أنّ حضور السلطة الفلسطينية قوي في مخيمات العاصمة الثلاثة، وعلى عكس حضور حماس ومن يدور في فلكها"، معتبرة أن "هذا لا يخفف من حجم المخاطر الموجودة خصوصاً في مخيم برج البراجنة حيث يزدهر وجود عصابات الإتجار بالمخدرات، ووفق ذلك سيشكّل موعد منتصف حزيران إمتحاناً لمستوى التعاطي الجدّي للسلطة الفلسطينية مع ملف سحب السلاح من المخيمات". ورأت أنه "في كل الحالات، فإنّ الدولة اللبنانية اتخذت قرارها، وهي عازمة على تنفيذه ولن تتراجع عنه، وكل الخيارات موضوعة على الطاولة بما فيها التنفيذ بالقوة، على أن تكون الأولوية للتفاهمات السياسية، ويأمل المسؤولون أن يؤدي نجاح المرحلة الأولى إلى التمهيد لإنجاح المرحلة الأخيرة والمقصود مخيم عين الحلوة أو عين المشكلة".

برج البراجنة ينزف: شاب يلهو بمسدسٍ فتنتهي "اللعبة" بجريمتين!
برج البراجنة ينزف: شاب يلهو بمسدسٍ فتنتهي "اللعبة" بجريمتين!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

برج البراجنة ينزف: شاب يلهو بمسدسٍ فتنتهي "اللعبة" بجريمتين!

كتب شادي هيلانة في القناة الثالثة والعشرين : حصلت القناة الثالثة والعشرون على معلومات أمنية تؤكّد أن رصاصة طائشة واحدة كانت كفيلة بحصد روحَين داخل مخيم برج البراجنة في بيروت، في مشهد يعكس فوضى السلاح العشوائي وغياب الحدّ الأدنى من الضبط الأمني داخل بعض المخيمات. الحادثة وقعت قرابة الساعة الحادية عشرة من ليل أمس، حين أطلق شاب لم يتجاوز العشرين من عمره، وعن طريق الخطأ، رصاصة من مسدس حربي عيار 9 ملم، كان يعبث به ظنًّا منه أنه فارغ. الرصاصة اخترقت عنق صديقه السوري، ثم استكملت مسارها لتستقر في رأس أحد المارّة، المواطن اللبناني "ع. أ." الذي كان يعبر مدخل المخيم على دراجته النارية برفقة ابنته. المشهد المروّع أحدث حالة هلع في أزقّة المخيم، حيث سُمع دوي الطلقة أعقبه صراخ وهرج ومرج، وسارع السكان إلى الشرفات ومداخل الأبنية ليكتشفوا وجود جثتين هامدتين على الأرض. الضحية الأولى لبناني من مواليد 1974، والثانية شاب سوري يبلغ من العمر 19 عامًا، كلاهما لم يكن هدفًا متعمّدًا، بل ضحيّة مباشرة للإهمال والاستهتار القاتل. يتولى مخفر برج البراجنة التحقيق في الحادثة، وسط أجواء من الغضب والأسى في صفوف ذوي الضحيتين وأبناء المخيم. وقد أفادت مصادر مطّلعة أن الفصائل الفلسطينية في المخيم باشرت مساعيها لتسليم مطلق النار إلى السلطات اللبنانية، كونه فلسطيني الجنسية ويقطن ضمن حدود المخيم. في المقابل، يتجدّد القلق من تكرار هذا النوع من الحوادث في بيئات تفتقر للرقابة وتنتشر فيها الأسلحة الفردية بلا ضوابط، ما يجعل أرواح الأبرياء دائمًا في مرمى طيشٍ لا يعرف الحدود ولا التبعات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بتهمة السرقة... توقيف مواطن في برج البراجنة!
بتهمة السرقة... توقيف مواطن في برج البراجنة!

ليبانون ديبايت

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

بتهمة السرقة... توقيف مواطن في برج البراجنة!

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة، اليوم الثلاثاء، بلاغ جاء فيه: "في إطار مكافحة عمليّات السّرقة من داخل السّيّارات، التي تقوم بها مختلف القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي، وبعد أن تمكّنت شعبة المعلومات، بتواريخٍ سابقة، من توقيف العديد من أفراد العصابات التي تنفذ هذه السّرقات في مناطق عدّة من محافظة جبل لبنان، ومن خلال المتابعة، توافرت معطيات لدى الشّعبة المذكورة حول قيام أحد الأشخاص بتنفيذ عمليّات مماثلة في منطقة المتن، حيث كثّفت إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة بغية كشف الفاعل الذي تبيّن أنّه يُدعى:ع. ش. (مواليد عام 1982، لبناني)، وهو من أصحاب السّوابق بجرائم: سرقة سيّارات ودرّاجات آليّة، نشل، سرقة، تجارة وترويج مخدّرات". وأضاف البلاغ، "بتاريخ 14-5-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت من توقيفه بعد مداهمة منزله في محلّة برج البراجنة". وتابع، "بتفتيشه والمنزل، تمّ ضبط أجهزةً خلويّة، درّاجةً آليّة نوع جي آر لون كحلي من دون أوراق ولوحات، كان يستخدمها خلال تنفيذ عمليّات السّرقة". واستكمل، "بالتّحقيق معه، اعترف بقيامه بعدّة عمليّات سرقة من داخل سيّارات في منطقتَي جلّ الدّيب والدّكوانة مستخدماً الدّرّاجة المضبوطة. كما اعترف بتعاطي حشيشة الكيف".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store