logo
تحطُّم طائرة في مطار تورونتو.. وإصابة 8 أشخاص

تحطُّم طائرة في مطار تورونتو.. وإصابة 8 أشخاص

صحيفة سبق١٧-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت السلطات الكندية أمس الاثنين تحطُّم طائرة في مطار تورونتو بيرسون الدولي.
وذكرت قناة (سي.بي.سي) أن الطائرة انقلبت عند هبوطها؛ ما أسفر عن إصابة 8 أشخاص.
#PresidentsDay #Toronto pic.twitter.com/rNfYgdCaZ6
— AJ Huber (@Huberton) February 17, 2025
ووفقًا لتقارير إعلامية، فإن الطائرة التابعة لشركة دلتا إيرلاينز كانت قادمة من منيابوليس، وعند هبوطها تعرَّضت لحادث، أدى إلى انقلابها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركات طيران أوروبية وأمريكية تعلق رحلاتها إلى إسرائيل
شركات طيران أوروبية وأمريكية تعلق رحلاتها إلى إسرائيل

موجز 24

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • موجز 24

شركات طيران أوروبية وأمريكية تعلق رحلاتها إلى إسرائيل

ألغت شركات طيران أوروبية وأمريكية رحلاتها الجوية إلى إسرائيل في الأيام المقبلة؛ بعد سقوط صاروخ أطلقته جماعة الحوثي في اليمن، اليوم الأحد، وسقط بالقرب من مطار بن جوريون، وهو المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل. وبعد ذلك علّق العديد من شركات الطيران الأجنبية رحلاتها من تل أبيب وإليها، وفقًا لـ'رويترز'. وقالت شركة 'دلتا إير لاينز' الأمريكية إنها ألغت رحلة اليوم الأحد من مطار جون كنيدي في نيويورك إلى تل أبيب ورحلة العودة من تل أبيب غدًا الاثنين. كما ألغت شركة يونايتد رحلتيها اليوميتين بين نيوارك وتل أبيب، وذلك بعد أن غادرت رحلتان من تل أبيب على متن دلتا ويونايتد بعد نحو 90 دقيقة من الموعد المقرر. وقالت مجموعة لوفتهانزا، التي تضم شركات الطيران لوفتهانزا والخطوط الجوية السويسرية (سويس) وخطوط بروكسل الجوية والخطوط الجوية النمساوية، إنها أوقفت رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى يوم الثلاثاء المقبل بسبب الوضع الحالي. وقالت شركة الخطوط الجوية الإيطالية (إيتا) إنها ألغت رحلاتها من إيطاليا إلى إسرائيل حتى الأربعاء المقبل، بينما ألغت إير فرانس رحلاتها اليوم الأحد قائلة إنه تم نقل ركابها إلى رحلات غد الاثنين. كما ألغيت رحلات شركة تي.يو.إس من قبرص وإليها حتى غد الاثنين بينما توقفت رحلات إير إنديا من نيودلهي اليوم الأحد. وذكرت هيئة المطارات الإسرائيلية أن شركة رايان إير علقت رحلاتها اليوم الأحد لكن لا تزال الرحلات الجوية مقررة غدًا.

إعلام كندي: فوز الليبراليين بقيادة كارني بالانتخابات التشريعية
إعلام كندي: فوز الليبراليين بقيادة كارني بالانتخابات التشريعية

العربية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • العربية

إعلام كندي: فوز الليبراليين بقيادة كارني بالانتخابات التشريعية

فاز الحزب الليبرالي الكندي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني بالانتخابات التشريعية التي جرت الاثنين، بحسب تقديرات نشرتها وسائل إعلام عدّة بعد إغلاق صناديق الاقتراع، في نتيجة من شأنها أن تمنح الحزب ولاية جديدة في السلطة. وتوقّعت كلّ من قناتي "سي بي سي" و"سي تي في نيوز" أن يشكّل الليبراليون الحكومة المقبلة، لكن من دون أن يتّضح في الحال ما إذا كانوا سيفوزون بالأغلبية في البرلمان. وأقفلت صناديق الاقتراع في كندا في الانتخابات الفيدرالية وسط منافسة بين حزب الليبراليين الحاكم برئاسة "مارك كارني" وحزب المحافظين المعارض برئاسة "بيير بواليفير".. وأعلنت اللجنة المشرفة على الانتخابات في نتائج غير رسمية أن الحزب الليبرالي حصد أكثر من 50% من أصوات الناخبين في كندا فيما حصل المحافظون على 43% من أصوات الناخبين وأدلى الكنديون بأصواتهم في خضمّ أزمة غير مسبوقة تشهدها البلاد من جراء تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أكّد مجددا سعيه لضمّ جارته الشمالية. وأثارت تهديدات ترامب موجة من المشاعر الوطنية عززت التأييد لرئيس الوزراء الليبرالي "مارك كارني". ومع أنّ ترامب لا يخوض هذه الانتخابات إلا أنّه يحتلّ حيّزا مهمّا في أذهان جميع الكنديين. وصباح الاثنين، أكد ترامب مجددا أنه ما زال يسعى لضم الجارة الشمالية لبلاده. انتخابات #كندا 2025.. الاقتصاد والخوف من #أميركا يحسمان المعركة الانتخابية #نشرة_العاشرة #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) April 28, 2025 وقال الملياردير الجمهوري إنّ كندا قد تصبح "الولاية الحادية والخمسين العزيزة... لن تكون هناك حدود مرسومة بشكل مصطنع. تصوّروا كم ستكون هذه الأرض رائعة"، معتبرا أن الخطوة ستكون مليئة بـ"الإيجابية". واستدعت هذه التصريحات ردود فعل من المرشحين الرئيسيين. وقال بوالييفر في منشور على منصة إكس توجّه فيه إلى ترامب "لا تتدخل في انتخاباتنا"، مؤكدا أنّ "كندا ستكون على الدوام فخورة وسيّدة ومستقلّة ولن نكون أبدا الولاية الحادية والخمسين". من جهته، قال كارني في منشور على إكس "نحن في كندا ونحن من يقرّر ما يحدث فيها". وتثير تصريحات ترامب بشأن ضمّ كندا وانتقاده قادتها حفيظة سكانها. ويتمحور الاستحقاق الانتخابي على نحو كبير حول معرفة من سيكون قادرا على الوقوف في وجه الرئيس الأميركي والدفاع عن المصالح الكندية بشكل أفضل. - "متحمّسة" وفي هذا البلد الشاسع الذي يمتد على ست مناطق زمنية، دُعي 29 مليون ناخب إلى صناديق الاقتراع، لكن أكثر من سبعة ملايين منهم اعتمدوا التصويت المبكر، وهي نسبة إقبال قياسية. وصباح الاثنين تشكّلت طوابير طويلة أمام مراكز الاقتراع في أوتاوا ومونتريال وتورنتو. - "المرحلة تتطلّب خبرة" وبعدما دخل معترك السياسة قبل شهر واحد فقط، تعهّد مارك كارني (60 عاما) المصرفي والحاكم السابق لبنك كندا وبنك إنكلترا، "إعادة تشكيل" الاقتصاد الكندي. بناء عليه، عمِل منذ حلوله مكان رئيس الحكومة السابق جاستن ترودو، على إقناع الناخبين بأنّ مسيرته المهنية تجعل منه المرشّح المثالي لمعالجة الأزمة التاريخية التي تعيشها البلاد، على خلفية فرض رسوم جمركية مرتفعة على قطاعات رئيسية مثل السيارات والصلب. وخلال عدّة محطات من حملته الانتخابية، قال إنّ الولايات المتحدة برئاسة ترامب "تريد أن تكسرنا حتى تتمكّن من امتلاكنا (ضمّنا)". وأضاف هذا المتحدث باللغة الإنكليزية الذي وُلد في غرب البلاد الناطقة باللغتين الإنكليزية والفرنسية، "كنت مسؤولا عن إدارة ميزانيات واقتصادات وأزمات. المرحلة تتطلّب خبرة وليس إجراء تجارب". في مواجهته، يريد زعيم المحافظين وهو سياسي محترف يبلغ 45 عاما، لبلاده صاحبة تاسع أكبر اقتصاد في العالم، أن تدير ظهرها لليبراليين. وتعهّد تجسيد "التغيير" عبر خفض الضرائب والإنفاق العام ومعالجة "أيديولوجيا اليقظة (Woke)". وفي الأيام الأخيرة من حملته الانتخابية، قال بوالييفر "لا يمكننا أن نتحمّل أربع سنوات أخرى كهذه"، متحدثا عن مسار يؤدي إلى "مزيد من اليأس ومزيد من التضخّم". وأظهرت نتائج آخر استطلاعات الرأي، حصول الليبراليين على 42,8 بالمئة من الأصوات في مقابل 39,2 بالمئة للمحافظين. أمّا الأحزاب الأخرى، وهي الحزب الديموقراطي الجديد (يسار) والكتلة الكيبيكية (استقلاليون) والخضر، فقد تتكبد هزائم كبيرة.

إعلام كندي: فوز الليبراليين بقيادة كارني في الانتخابات التشريعية
إعلام كندي: فوز الليبراليين بقيادة كارني في الانتخابات التشريعية

Independent عربية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • Independent عربية

إعلام كندي: فوز الليبراليين بقيادة كارني في الانتخابات التشريعية

فاز الحزب الليبرالي الكندي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني بالانتخابات التشريعية التي جرت الإثنين، بحسب تقديرات نشرتها وسائل إعلام عدة بعد إغلاق صناديق الاقتراع، في نتيجة من شأنها أن تمنح الحزب ولاية جديدة في السلطة. وتوقعت كل من قناتي "سي بي سي" و"سي تي في نيوز" أن يشكل الليبراليون الحكومة المقبلة، لكن من دون أن يتضح في الحال ما إذا كانوا سيفوزون بالأغلبية في البرلمان. وأدلى الناخبون في كندا الإثنين بأصواتهم لاختيار رئيس للوزراء في خضم أزمة غير مسبوقة تشهدها البلاد من جراء تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي أكد مجدداً سعيه لضم جارته الشمالية. والأفضلية في الانتخابات محصورة بين كارني، رئيس الوزراء الحالي ومرشح الحزب الليبرالي، وبيار بوالييفر، زعيم حزب المحافظين، مع تقدم للأول. ومع أن ترمب لا يخوض هذه الانتخابات إلا أنه يحتل حيزاً مهماً في أذهان جميع الكنديين. وصباح الإثنين، أكد ترمب مجدداً أنه ما زال يسعى لضم الجارة الشمالية لبلاده. وقال الملياردير الجمهوري إن كندا قد تصبح "الولاية الحادية والخمسين العزيزة... لن تكون هناك حدود مرسومة بشكل مصطنع. تصوروا كم ستكون هذه الأرض رائعة"، معتبراً أن الخطوة ستكون مليئة بـ"الإيجابية". "لا تتدخل في انتخاباتنا" استدعت هذه التصريحات ردود فعل من المرشحين الرئيسيين. وقال بوالييفر في منشور على منصة إكس توجه فيه إلى ترمب "لا تتدخل في انتخاباتنا"، مؤكداً أن "كندا ستكون على الدوام فخورة وسيدة ومستقلة ولن نكون أبداً الولاية الحادية والخمسين". من جهته، قال كارني في منشور على إكس "نحن في كندا ونحن من يقرر ما يحدث فيها". رئيس الوزراء الكندي مارك كارني وزوجته يصلان للإدلاء بصوتيهما في أوتاوا (أ ف ب) وتثير تصريحات ترمب بشأن ضم كندا وانتقاده قادتها حفيظة سكانها. ويتمحور الاستحقاق الانتخابي على نحو كبير حول معرفة من سيكون قادراً على الوقوف في وجه الرئيس الأميركي والدفاع عن المصالح الكندية بشكل أفضل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) التصدي لترمب في مونتريال قال المهندس حمزة فهري "إنها انتخابات فريدة"، وتابع "لقد غيرت رأيي. سابقاً كنت أريد رحيل الليبراليين". وأضاف "لكن في نهاية المطاف سأقترع لكارني لأنه رجل قوي وجدي ويمكنه التصدي لترمب، هذا ما يحتاج إليه البلد". وأملت هيلاري ريكر "المتحمسة" لمشاركتها الانتخابية الأولى "ألا ينتهي الأمر إلى ما انتهى إليه في الولايات المتحدة"، في إشارة إلى فوز المحافظين. وقد أعربت ريكر وهي من سكان تورنتو عن "خشيتها من خيبة الأمل". لكن تشاد ماكان المقيم في المدينة نفسها "يريد فوز المحافظين" لأن البلاد بحاجة إلى "تغيير قوي"، وقال إن "الحكومة الليبرالية لم تفعل الشيء الكثير لنا نحن الكنديين". ناخبون يصطفون أمام أحد مراكز الاقتراع في تورونتو (رويترز)​​​​​​​ التصويت المبكر في هذا البلد الشاسع الذي يمتد على ست مناطق زمنية، دُعي 29 مليون ناخب إلى صناديق الاقتراع، لكن أكثر من سبعة ملايين منهم اعتمدوا التصويت المبكر، وهي نسبة إقبال قياسية. وصباح الإثنين تشكلت طوابير طويلة أمام مراكز الاقتراع في أوتاوا ومونتريال وتورنتو. ومن المتوقع أن تبدأ النتائج بالظهور بعد ساعات قليلة من إغلاق صناديق الاقتراع في الساعة 19:00 بتوقيت المقاطعات الواقعة على ساحل المحيط الهادئ (الثلاثاء الساعة الثانية صباحاً بتوقيت غرينتش). "المرشح المثالي" بعدما دخل معترك السياسة قبل شهر واحد فقط، تعهد مارك كارني (60 سنة) المصرفي والحاكم السابق لبنك كندا وبنك إنجلترا، "إعادة تشكيل" الاقتصاد الكندي. بناء عليه، عمل منذ حلوله مكان رئيس الحكومة السابق جاستن ترودو، على إقناع الناخبين بأن مسيرته المهنية تجعل منه المرشح المثالي لمعالجة الأزمة التاريخية التي تعيشها البلاد، على خلفية فرض رسوم جمركية مرتفعة على قطاعات رئيسية مثل السيارات والصلب. وخلال عدة محطات من حملته الانتخابية، قال إن الولايات المتحدة برئاسة ترمب "تريد أن تكسرنا حتى تتمكن من امتلاكنا (ضمنا)". وأضاف هذا المتحدث باللغة الإنجليزية الذي وُلد في غرب البلاد الناطقة باللغتين الإنجليزية والفرنسية، "كنت مسؤولاً عن إدارة ميزانيات واقتصادات وأزمات. المرحلة تتطلب خبرة وليس إجراء تجارب". خفض الضرائب والإنفاق العام في مواجهته، يريد زعيم المحافظين وهو سياسي محترف يبلغ 45 سنة، لبلاده صاحبة تاسع أكبر اقتصاد في العالم، أن تدير ظهرها لليبراليين. وتعهد تجسيد "التغيير" عبر خفض الضرائب والإنفاق العام ومعالجة "أيديولوجيا اليقظة (Woke)". وفي الأيام الأخيرة من حملته الانتخابية، قال بوالييفر "لا يمكننا أن نتحمل أربع سنوات أخرى كهذه"، متحدثاً عن مسار يؤدي إلى "مزيد من اليأس ومزيد من التضخم". وأظهرت نتائج آخر استطلاعات الرأي، حصول الليبراليين على 42.8 في المئة من الأصوات مقابل 39.2 في المئة للمحافظين. أما الأحزاب الأخرى، وهي الحزب الديمقراطي الجديد (يسار) والكتلة الكيبيكية (استقلاليون) والخضر، فقد تتكبد هزائم كبيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store