
#منتجع_شيبارة .. وجهة سعودية تدخل قائمة أعظم الأماكن في العالم لعام 2025
#منتجع_شيبارة .. وجهة سعودية تدخل قائمة أعظم الأماكن في العالم لعام 2025
أُدرج منتجع 'شيبارة'، الذي تملكه وتديره شركة البحر الأحمر الدولية السعودية، في قائمة 'أعظم الأماكن في العالم لعام 2025' الصادرة عن مجلة 'تايم' العالمية، وهو ما يؤكد مكانته وجهةً سياحيةً تدمج بين التميز والفخامة والاستدامة والجمال الطبيعي الساحر.وأشادت المجلة بالتصميم المستقبلي للمنتجع، مشيرة إلى قدرته على وضع بصمة مميزة عالميًا.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
يُعَدُّ منتجع 'شيبارة' جزءًا من وجهة 'البحر الأحمر'، ويتميز بالفلل العائمة والتصميم المعماري المبتكر، حيث يركز على استدامة البيئة المحيطة والمتنوعة بحريًا.ويعزز الهيكل المعماري للمنتجع التفاعل المتناغم مع الطبيعة، بفضل استخدام الفولاذ المقاوم للصدأ والأشكال الدائرية التي تتكامل مع الأفق وتعكس الضوء بطريقة فريدة.موقع المنتجع يبعد نحو 25 كيلومترًا عن الساحل البري، ويمكن الوصول إليه برحلة بحرية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 6 أيام
- أهل مصر
ترامب ينشر رسما ساخرا يلمح لترؤسه الولايات المتحدة إلى الأبد
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ويظهر الرسم المنشور صورة مزيفة لغلاف مجلة 'تايم' الشهيرة، حيث كتب عليها ' الصورة الساخرة وأثار المنشور تفاعلا واسعا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة في ظل تكهنات حول احتمالية ترشح وفي تصريحات سابقة لشبكة 'إن بي سي'، لم يستبعد


الصباح العربي
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- الصباح العربي
'الحياة الثانية'.. كتاب جديد يكشف صدمة الأمومة وسط فوضى العصر الرقمي
في إصدار أدبي جديد ومختلف، أطلقت الكاتبة الأمريكية أماندا هيس كتابها "الحياة الثانية: إنجاب طفل في العصر الرقمي"، والذي يسلّط الضوء على تجربة الأمومة المعاصرة في ظل طوفان الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة، الكتاب لا يقدّم نصائح تقليدية، بل ينقل للقارئ مشاعر القلق والارتباك والذهول التي عاشتها الكاتبة خلال حملها وولادتها في عالم مشبع بالخوارزميات والمعلومات المتضاربة. الكتاب الجديد "الحياة الثانية" يُعتبر توثيقًا شخصيًا جريئًا لتجربة الأمومة الرقمية، حيث تُحلل هيس علاقتها المتشابكة مع وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الحمل والجينات، وتصف الكاتبة كيف تحوّلت هذه الوسائل من أدوات للمساعدة إلى مصادر توتر وخوف، خصوصًا بعد اكتشافها خللًا في الأشعة الخاصة بجنينها، لتقودها عمليات البحث الإلكتروني إلى دوامة من القلق والأساطير والمعلومات الخاطئة. حاز الكتاب على إشادة واسعة من النقاد، وضمّته مجلة "تايم" إلى قائمتها لأفضل كتب شهر مايو 2025، معتبرة إياه سردًا مؤثرًا وواقعيًا يكشف هشاشة الإنسان أمام الذكاء الاصطناعي والثقافة الرقمية، خصوصًا في أكثر فترات حياته حساسية وهي تجربة الأمومة، ويمزج الكتاب بين الطرافة والسخرية والحزن، ويكشف عن التأثير العميق للرقمنة على القرارات الصحية والنفسية للآباء الجدد. تستخدم أماندا هيس في "الحياة الثانية" أدوات الصحافة السردية لتأخذ القرّاء في جولة داخل عالم الأبوة والأمومة الرقمي، بدءًا من تطبيقات متابعة الخصوبة وصولًا إلى مجموعات فيسبوك لأمهات يواجهن حالات طبية نادرة، وتُبرز كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُصبح سيفًا ذا حدين حين تمتزج بالمشاعر والقرارات المصيرية. في قلب الكتاب تظهر تساؤلات وجودية حقيقية: هل نعيش فعلًا الحياة التي نختارها أم تلك التي تفرضها علينا التكنولوجيا؟ كيف يواجه جيل الأمهات الحديثات فكرة "الولادة الحرة" وتأثير منصات التواصل على القرارات الطبية؟ وهل نحن فعليًا نتحكّم بهذه التطبيقات، أم أنها تُشكّلنا؟ هذه الأسئلة تجعل "الحياة الثانية" أكثر من مجرد مذكرات أم حديثة، بل مرآة للمجتمع الرقمي الذي نعيش فيه.


الدستور
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
"الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟
صدر حديثًا كتاب "الحياة الثانية: إنجاب طفل في العصر الرقمي" للكاتبة أماندا هيس، وفيه تبوح المؤلفة بأسرار عن مشاعرها الخاصة وتجربة الحمل والولادة، وسط عالم رقمي مليئ بالقلق والهوس. "الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟ وبصفتها ناقدة لثقافة الإنترنت في صحيفة نيويورك تايمز، تكتب أماندا هيس عن عالم الإنترنت وما به من إغراءات وتلاعبات الحياة، ولكن عندما اكتشفت هيس أنها حامل بطفلها الأول، وجدت نفسها منزعجة بشكل غير متوقع من أزمة هوية رقمية خاصة بها. وظهر الكتاب ضمن قائمة مجلة "تايم" لأفضل الكتب في شهر مايو، وعن الكتاب قالت المجلة: في مذكراتها الأولى، تستخدم الصحفية أماندا هيس تجربتها الشخصية كأم لأول مرة لتُلقي نظرة على تجربة إنجاب وتربية طفل في عصر وسائل التواصل الاجتماعي. وأضافت المجلة: كتابها "الحياة الثانية" ليس عبارة عن نسخة جديدة من كتاب "ماذا تتوقعين عندما تكونين حاملًا"، فلا تُقدم هيس نصائح تربوية لمقدمي الرعاية المُلِمّين بالتكنولوجيا، بل تأخذ القراء في مغامرة شيقة في عالم الأبوة والأمومة على الإنترنت. ولفتت المجلة إلى أن الكتاب يستكشف، الحياة ما بين تطبيقات تتبع الحمل، والتفاصيل الغامضة لاستكشاف الاختبارات الجينية قبل الولادة، وأصول الولادة الحرة بالمنزل. ووفقًا لكتاب " الحياة الثانية": في صيف عام 2020، اكتشفت الكاتبة وجود خلل في الموجات فوق الصوتية في طفلها، وبدون تردد، مدت يدها إلى هاتفها، بحثًا عن إجابات، ولكن بدلًا من تهدئة مخاوفها، جرها البحث عبر الإنترنت إلى مستنقع مُقلق وكانت عرضة، أكثر من أي وقت مضى، لحياة مليئة بالمؤامرة والأسطورة والحُكم والتجارة والهوس. الكاتبة أماندا هيس وفي كتابها "الحياة الثانية" توثق 'هيس' علاقتها المتصاعدة بالعالم الرقمي، وكيف تعمل هذه التقنيات كبوابات للأيديولوجيات المقلقة والصراعات الأخلاقية والأسئلة الوجودية، وتسلط الضوء على كيفية إعادة تدوير التقاليد الأمريكية لتحسين النسل والعناية الفردية المفرطة لجيل جديد من الآباء وأطفالهم. وتقدم 'هيس' في مذكراتها Second Life بطريقة مضحكة ومحزنة وسريالية، رحلتها التي تمتد عبر شبكة من تطبيقات على الإنترنت من تطبيقات خاصة بالخصوبة والاختبارات الجينية قبل الولادة ومقاطع فيديو الكشف عن جنس الطفل ومجموعات فيسبوك للأمراض النادرة وصانعي المحتوى المؤثرين الذين يدعمون "الولادة الحرة" وبرامج الواقع في المستشفيات، فتواجه هيس تشوهات التكنولوجيا وهي تلاحقها خلال فترة الحمل وحتى حياة ابنها المبكرة. اقرأ أيضًا: