logo
منسّى عرض مع بري الأوضاع الأمنيّة وبحث دعم الجالية الأميركيّة لمؤسسات الدولة

منسّى عرض مع بري الأوضاع الأمنيّة وبحث دعم الجالية الأميركيّة لمؤسسات الدولة

الديارمنذ 9 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
زار وزير الدفاع ميشال منسى، رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، وبحثا في آخر تطورات الأوضاع، لا سيما الامنية منها.
من جهة ثانية، استقبل وزير الدفاع في مكتبه، في اليرزة، النائبين جيمي جبور وقاسم هاشم. وخلال اللقاءين، تم البحث في التحديات التي تواجه البلد على المستويين الأمني والاجتماعي، مع تأكيد ضرورة تحصين المؤسسات الدستورية وتعزيز إمكانات الجيش اللبناني لتمكينه من أداء مهامه في هذه المرحلة الدقيقة.
واستقبل أيضا قنصل لبنان في الولايات المتحدة الأميركية وسيم حجيج، وتم التطرق إلى "أهمية دور الجالية اللبنانية في الولايات المتحدة الأميركية في دعم مؤسسات الدولة، لا سيما المؤسسة العسكرية، وسبل تطوير آليات التعاون بين لبنان المقيم ولبنان المنتشر".
كما التقى رئيس الأركان في الجيش اللبناني اللواء الركن حسان عوده، وجرى عرض للأوضاع الأمنية في البلاد، والدور المحوري الذي يضطلع به الجيش اللبناني في حفظ الاستقرار ومواجهة التحديات الراهنة.
والتقى وزير الدفاع نقيب أصحاب الفنادق في لبنان بيار الأشقر يرافقه طوني الأسمر، وتم البحث في واقع القطاع السياحي، مع تشديد أهمية الاستقرار الأمني في تشجيع الحركة السياحية وتعزيز الثقة بلبنان كوجهة آمنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المخيمات الفلسطينية: لا لتسليم سلاحنا
المخيمات الفلسطينية: لا لتسليم سلاحنا

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

المخيمات الفلسطينية: لا لتسليم سلاحنا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ما يتعلق بسلاح المخميات الفلسطينية، فان ما لمسته الديار من اجواء مخيم عين الحلوة، ان الاتصالات التي اجراها مسؤولون في حركة فتح مع الفصائل الاخرى اظهرت الرفض الكامل للتخلي عن سلاحها، متذرعة بالتطورات الراهنة في المنطقة والتي قد تنعكس على الوضع اللبناني، تزامنا مع مواقف فصائل في مخيمات بيروت تعتبر ان نزع السلاح ينبغي ألا يكون على مراحل، بل ان يشمل المخميات كلها دفعة واحدة.

بقاء اليونيفيل جنوبا... صمّام أمان لمنع انهيار الخط الأزرق
بقاء اليونيفيل جنوبا... صمّام أمان لمنع انهيار الخط الأزرق

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

بقاء اليونيفيل جنوبا... صمّام أمان لمنع انهيار الخط الأزرق

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شددت مصادر مطلعة ان بقاء قوات حفظ السلام الدولية في جنوب لبنان هو مصدر امان للبنان، اولا لمنع انهيار الخط الازرق وللحفاظ على قرار 1701 الذي يقضي بدعم الجيش اللبناني في بسط سلطته في الجنوب وتعزيز قدراته، ضمن ما تسمح به الولاية الدولية، فضلا عن رصد الخروقات الإسرائيلية، سواء الجوية أو البرية، وتوثيقها في تقارير دورية. وتجدر الاشارة الى ان الخط الأزرق هو خط الانسحاب الذي حددته الأمم المتحدة عام 2000 بعد انسحاب «إسرائيل» من جنوب لبنان، وهو لا يُعتبر حدودًا رسمية، إنما نقطة مرجعية لتحديد مدى التزام الطرفين بوقف الأعمال العسكرية. لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

بين فوردو وتل أبيب... سباق صامت بين الدبلوماسية والنار
بين فوردو وتل أبيب... سباق صامت بين الدبلوماسية والنار

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

بين فوردو وتل أبيب... سباق صامت بين الدبلوماسية والنار

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لعل المشهد يُختزل بهذه العبارة التي قالها لـ«الديار» مصدر ديبلوماسي عماني: «اننا نحاول بكل الوسائل الممكنة، وحتى بالوسائل المستحيلة، للحيلولة دون انزلاق المنطقة الى الجحيم». الان سباق غامض بين النيران والجهود الديبلوماسية التي تبذل بعيدا عن الشاشات، والتي نجحت في حمل الرئيس الاميركي دونالد ترامب على التريث في اعطاء الضوء الاخضر للجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة الوسطى، واعطاء الاوامر لطائراته بتدمير مفاعل فوردو الذي يعتبر ذرة البرنامج النووي الايراني. ولكن ما تؤكده جهات اوروبية وخليجية، ان الخلاف في واشنطن لم يقتصر على مجلس الامن القومي، بل تعداه الى البنتاغون حيث علت اصوات تعتبر ان الغارات الجوية لا يمكن ان تؤدي الى حمل المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية على الاستسلام، او تناول الكأس المرة، ودون ان يكون ممكنا تكرار التجربة الافغانية في ايران، الاكثر قدرة على المواجهة، وايضا على التأثير في المحيط. ومن هذه النقطة بالذات، تمنى الرئيس الروسي بوتين على المرشد الاعلى تخفيف الضربات الصاروخية على «اسرائيل» حيث بدأت هيئة الاركان «الاسرائيلية تتخوف من قرب نفاد مخزون القنابل والصواريخ الاعتراضية. وهذا الامر يضع الدولة العبرية امام واقع خطر، قد يحمل رئيس الحكومة «الاسرائيلية» بنيامين نتنياهو على اللجوء الى الضربات النووية، وهذا ما فكرت فيه غولدا مائير ابان الايام الاولى للحرب عام 1973، قبل ان تقوم ادارة الرئيس الاميركي ريتشارد نيكسون بمد جسر جوي بين اميركا و «اسرائيل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store