
خلال 3 أشهر.. تسجيل أكثر من 11 ألف إصابة بالكوليرا والإسهالات المائية في اليمن
وذكرت الصحة العالمية في بيان لها، أنه تم تسجيل 11,507 حالة كوليرا وإسهال مائي حاد في اليمن، منها 9 وفيات، خلال الربع الأول من 2025.
وقالت المنظمة إنه تم الإبلاغ عن 11,507 حالة كوليرا وإسهال مائي حاد في اليمن، و9 وفيات مرتبطة بالوباء، خلال الفترة بين 1 يناير و30 مارس 2025.
وأوضحت أن اليمن يُعد رابع أكبر دولة في تفشي الوباء على مستوى العالم، مشيرة إلى ان الصراعات والنزوح الجماعي والكوارث الناجمة عن المخاطر الطبيعية وتغير المناخ، عوامل ساهمت في تكثيف تفشي المرض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صقر الجديان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صقر الجديان
أطباء بلا حدود تستأنف نشاطها في جنوب الخرطوم لمكافحة الكوليرا
الخرطوم – صقر الجديان أعلنت منظمة أطباء بلا حدود عن استئناف أنشطتها في مستشفى بشائر جنوبي الخرطوم، لمكافحة تزايد حالات الكوليرا، بعد توقف استمر خمسة أشهر. وعلّقت المنظمة في 10 يناير السابق عملها في مستشفى بشائر احتجاجًا على زيادة الاعتداءات المسلحة على الكوادر الطبية والمرضى، عندما كانت المنطقة تخضع لسيطرة قوات الدعم السريع، قبل أن يستعيدها الجيش في أواخر مارس المنصرم. وقالت أطباء بلا حدود، في بيان تلقته 'شبكة صقر الجديان' السبت، إن 'فريقها عاد لتوسيع أنشطته والمساعدة في تلبية الاحتياجات الطبية المتزايدة بالشراكة مع وزارة الصحة في مستشفى بشائر، بالتركيز على التصدي لتفشي الكوليرا المتسارع في المنطقة'. وأفاد منسق الشؤون الطبية مع أطباء بلا حدود، سليمان عمار، بأن فرق المنظمة في مستشفى بشائر تعمل على تجهيز وحدة علاج كوليرا تتسع لـ 20 سريرًا لضمان قدرتها على استقبال المرضى. وذكر أن المنظمة أكملت تدريب أكثر من 60 عاملاً صحيًا في المستشفى، كما وصلت الإمدادات الطبية لعلاج الكوليرا إلى المرفق. وأشارت إلى أن الحرب أدت إلى تدهور كارثي في إمكانيات وصول السكان إلى الرعاية الصحية، خاصة في جنوب الخرطوم التي لا يزال سكانها غير قادرين على تأمين أبسط الخدمات الصحية الأساسية والمنقذة للأرواح. وتوقف عمل مستشفى بشائر بعد اندلاع النزاع في 15 أبريل 2023، لكن سرعان ما أعاد متطوعون الخدمات الطبية قبل أن ينضم إليهم فريق جراحي طبي من أطباء بلا حدود، الذي توقف في يناير 2025. وقالت أطباء بلا حدود إن الوضع في الخرطوم 'أصبح أكثر هدوءًا الآن، ومع ذلك لا تزال العديد من المستشفيات ومرافق الرعاية الصحية لا تعمل بكامل طاقتها بسبب تضررها أو إغلاقها'. وأكدت منسقة الطوارئ مع أطباء بلا حدود في السودان، كلير سان فيليبو، على أن الاحتياجات في الخرطوم لا تزال هائلة. وأضافت: 'تفشي الكوليرا الحالي ليس سوى أحد التحديات التي يواجهها السكان، سواء كانوا لا يزالون في الخرطوم أو عادوا إليها من مناطق أخرى في البلاد. لا بد من تكثيف المساعدات الإنسانية وتسهيل الوصول إليها، مع ضمان حماية الرعاية الطبية، حتى يتمكن جميع من يحتاجها في الخرطوم وسائر أنحاء السودان من الحصول عليها'. وتدعم أطباء بلا حدود تقديم الرعاية الصحية الأساسية عبر العيادات المتنقلة في وسط وجنوب الخرطوم، علاوة على دعم الأنشطة الطبية في مستشفى البلك ومستشفى النو في أم درمان.


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
توقيع أتفاقية سعودية بريطانية لتقديم 10 ملايين دولار لمواجهة الكوليرا في اليمن
عبد الله بن عبد العزيز الربيعة ــ جيني تشامبان بران برس: وقّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، يوم الاثنين 28 أبريل/نيسان 2025م، مع وزيرة شؤون التنمية الدولية البريطانية، جيني تشابمان، اتفاقية مشتركة لتقديم 10 ملايين دولار لتوسيع نطاق الاستجابة لوباء الكوليرا في جميع أنحاء اليمن. ووفقاً لوكالة الأنباء السعودية "واس"، وقّع المشرف عبدالله الربيعة الاتفاقية خلال زيارته الحالية إلى لندن، بهدف دعم استجابة منظمة الصحة العالمية واليونيسيف لبرنامج الاستجابة الطارئة للكوليرا في اليمن، ليستفيد منه 3.5 مليون شخص. وبحسب الاتفاقية المشتركة، سيقدّم مركز الملك سلمان مبلغ 5 ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية، فيما سيقدّم الجانب البريطاني 5 ملايين دولار أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف". وأشارت الوكالة إلى أن المركز سيقدم الإعانة المالية لمنظمة الصحة العالمية لتغطية ركائز التدخل المتعددة للاستجابة لتفشي الكوليرا، بما في ذلك القيادة والتنسيق، والمراقبة والمختبرات، وفرق الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها. ومن جهتها، ستقدّم الوزارة البريطانية الإعانة المالية لمنظمة اليونيسيف لدعم المياه والصرف الصحي والنظافة، إلى جانب الأنشطة الصحية في المناطق الجغرافية الأكثر تلوثًا والأكثر عرضة للخطر. في 22 أبريل/نيسان الجاري، أفادت منظمة الصحة العالمية بأن اليمن سجّل خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري أكثر من 11 ألف حالة إصابة بمرض الكوليرا، في وقت تعاني فيه البلاد من نقص حاد في خدمات المياه النظيفة والصرف الصحي. وذكرت المنظمة في تقرير لها، أنه تم الإبلاغ عن 11,507 حالات كوليرا وإسهال مائي حاد في اليمن، إضافة إلى 9 وفيات مرتبطة بالوباء، خلال الفترة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 30 مارس/آذار 2025. وسُجّل في شهر مارس وحده 1,278 حالة. وبحسب التقرير، تُعد اليمن رابع أكبر دولة عالمياً من حيث تفشي الوباء، بعد جنوب السودان بـ29,050 حالة، وأفغانستان بـ21,533 حالة، والكونغو الديمقراطية بـ15,785 حالة، وتحتل المرتبة الثانية على مستوى إقليم شرق المتوسط، في عدد حالات الإصابة بالكوليرا بعد أفغانستان، تليها السودان. مركز الملك سلمان اليمن الكوليرا


اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
وباء قاتل يفتك باليمنيين ويتسبب بوفاة وإصابة أكثر من 11 ألف شخص !
كشفت إحصائية أممية حديثة عن تسجيل أكثر من 11500 حالة إصابة جديدة بالكوليرا و9 وفيات في اليمن خلال الربع الأول من العام الجاري. آ آ وقالت منظمة الصحة العالمية في تقرير لها بشأن تفشي وباء الكوليرا القاتل، أصدرته الثلاثاء، آ إنه تم الإبلاغ عن 11,507 حالة كوليرا وإسهال مائي حاد في اليمن، و9 وفيات مرتبطة بالوباء، خلال الفترة بين 1 يناير و30 مارس 2025وأضاف التقرير أن تم الإبلاغ عن 1,278حالة جديدة، دون تسجيل أي حالة وفاة مرتبطة بالمرض في آخر 28 يوم من فترة التقرير. آ وأوضحت "الصحة العالمية" أن اليمن تُعد رابع أكبر دولة في تفشي الوباء على مستوى العالم آ ، بعد كل من جنوب السودان (29,050 حالة) وأفغانستان (21,533 حالة) والكونغو الديمقراطية (15,785 حالة). آ آ وأشارت المنظمة إلى ان الصراعات والنزوح الجماعي والكوارث الناجمة عن المخاطر الطبيعية وتغير المناخ، عوامل ساهمت في تكثيف تفشي المرض، لا سيما في المناطق الريفية والمتأثرة بالفيضانات، آ حيث يؤدي ضعف البنية التحتية ومحدودية الوصول إلى الرعاية الصحية إلى تأخير العلاج. آ مضيفة أن هذه العوامل العابرة للحدود أدت إلى زيادة تعقيد حالات تفشي الكوليرا وصعوبة السيطرة عليها