logo
المخرج المغربي عزيز زروقي لـ «الدستور».. مفاجآت تنتظر الطفل السينمائي

المخرج المغربي عزيز زروقي لـ «الدستور».. مفاجآت تنتظر الطفل السينمائي

الدستور٢٢-٠٤-٢٠٢٥

حسام عطيةتحت شعار «السينما والصناعة الثقافية» تنظم جمعية مهرجان سينما المقهى بتازة - المغرب الدورة الذهبية للمهرجان العاشر لسينما المقهى الدولي للفيلم الروائي القصير من 18 الى 21 كانون الأول ديسمبر دجنبر 2025 بمدينة تازة- المغرب، فيما سوف يفتح باب التسجيل للمشاركة بالمهرجان بداية شهر أيار مايو المقبل بعون الله، حيث ستعمل لجنة مختصة الانتقاء على اختيار أجودها، شريطة أن تستوفي الشروط المطلوبة، وتخدم شعار الدورة، حيث وصلت إدارة المهرجان بـ 250 فيلما احترافيا قصيرا السنة الماضية على أمل أن نتخطى هذه السنة 300 فيلما محترفا قصيرا، الأفلام المحترفة المشاركة في المسابقة الرسمية لهذه الدورة ستكون عشرون فيلما، سنفتح باب التسجيل بداية شهر أيار مايو المقبل بعون الله، ستعمل لجنة مختصة الانتقاء على اختيار أجودها، شريطة أن تستوفي الشروط المطلوبة، وتخدم شعار الدورة، وفق ما صرح به عن إدارة المهرجان د. عزيز زروقي.الطفل السينمائيونوه المخرج المغربي الدكتور عزيز زروقي في تصريح لـ «الدستور» بانه ستكون هنالك مفاجئات تنتظر الطفل السينمائي، فيما عرف المهرجان قفزة نوعية هذه السنة بانفتاحه على الصناعة الثقافية التي يشهدها المغرب والدول الشقيقة و الصديقة والأجنبية، حيث سيشارك في المسابقة الرسمية لهذه السنة عدد من الأفلام القصيرة المحترفة الروائية والوثائقية، وتأتي هذه المشاركات لتعزيز التبادل الثقافي و النهوض بالثقافة والاقتصاد بكل مكوناتها وروافدها و تنوع فنونها، فيما ستتبارى الأفلام المختارة، المنتقاة من طرف إدارة المهرجان، على أربعة جوائز هي، الجائزة الكبرى، جائزة لجنة التحكيم الخاصة، جائزة أفضل تشخيص ذكور -جائزة أفضل تشخيص إناث، جائزة الجمهور، وذلك أمام لجنة تحكيم سنعلن عن اسمائها لاحقا.ولفت المخرج المغربي الدكتور زروقي، كما هو معتاد سوف يعمل المهرجان على تنزيل برنامج محترم وغني و متنوع وهادف يشمل، -تكريمات لوجوه سينمائية وتلفزيونية لتعزيز ثقافة الاعتراف، سنعلن عنها مستقبلا، -ندوة فكرية يؤطّرها خبراء وأساتذة أكاديميين في الحقل السينمائي تحمل شعار الدورة، -ورشات في مهن السينما ينشطها مختصات ومختصون في الصوت والصورة والمونتاج، -ماستر كلاس ينشطه ناقد سينمائي أعطى الكثير للسينما.لجنتا تحكيمونوه المخرج المغربي الدكتور زروقي بانه يوجد لجنتا التحكيم، واحدة تتكون من ثلاثة أفراد للمسابقة الرسمية للأفلام المحترفة الوثائقية، وأخرى من ثلاثة أفراد أيضا للأفلام المحترفة الروائية مع مراعاة مقاربة النوع، سنعلن عليها لاحقا، وتوقيع كتاب حول الحركة السينمائية بالمغرب، سنعلن عن صاحبه لاحقا، مسابقة في السيناريو، معارض للتشكيل، جوائز قيمة، حفل افتتاح واختتام مهذب وهادف، عروض المسابقة الرسمية في ظروف ذات جودة عالية، عروض سينمائية في المقاهي كذلك ذات جودة عالية، عروض استباقية للمهرجان كالعادة في المرافق السوسيوثافية والاجتماعية والسجنية والثقافية والتعليمية.ولفت المخرج المغربي الدكتور زروقي، بانه يعد هذا الحدث واحدا من أبرز المهرجانات السينمائية المغربية التي تجمع بين كبار المخرجين والمنتجين والنقاد لتبادل الخبرات وعرض تجاربهم وخبراتهم المحترفة والمتميزة، كما يعزز هذا العرس السينمائي مكانة المغرب السينمائية، لكونه يجسد الهوية المغربية، والصنعة الثقافية، كما يشكل فرصة لاستمتاع المتلقي التازي و الوطني المتعطش بأحدث وأروع الأفلام السينمائية المحترفة الروائية والوثائقية، فيما توصلت إدارة المهرجان ب 250 فيلما احترافيا قصيرا السنة الماضية على أمل أن نتخطى هذه السنة 300 فيلما محترفا قصيرا، الأفلام المحترفة المشاركة في المسابقة الرسمية لهذه الدورة ستكون عشرين فيلما، سنفتح باب التسجيل بداية شهر أيار مايو المقبل بعون الله، ستعمل لجنة مختصة الانتقاء على اختيار أجودها، شريطة أن تستوفي الشروط المطلوبة، وتخدم شعار الدورة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أول الغيث فكرة».. يدشن حفل افتتاح مهرجان المسرح المدرسي العربي الثاني.. اليوم
«أول الغيث فكرة».. يدشن حفل افتتاح مهرجان المسرح المدرسي العربي الثاني.. اليوم

الدستور

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

«أول الغيث فكرة».. يدشن حفل افتتاح مهرجان المسرح المدرسي العربي الثاني.. اليوم

حسام عطيةتحت رعاية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ عزمي محافظة، يدشن العرض المسرحي الأردني «اول الغيث فكرة»، من مدرسة الحكمة الأساسية المختلطة والحاصل على المركز الأول على مستوى إقليم الوسط (أ) و بإشراف المعلمة حياة عبيدات، حفل افتتاح فعاليات مهرجان المسرح المدرسي العربي الدورة الثانية، والمنوي اقامتة بالفترة من 4-8-أيار 2025، بتنظم من وزارة التربية والتعليم، وبمشاركة كل من، قطر، العراق، الإمارات العربية المتحدة، تونس، فلسطين، سلطنة عمان، الكويت، إلى جانب الأردن، وستقام فعالياته في المركز الثقافي الملكي في عمان اليوم الاحد، وفي مركز اربد الثقافي، ,مركز الحسن الثقافي/ الكرك.اللجنة العلياوتتكون اللجنة العلياء للمهرجان من، الأمين العام للشؤون التعليمية في وزارة التربية والتعليم الدكتور نواف العجارمة رئيس اللجنة العليا، ومدير إدارة النشاطات التربوية الدكتور أجمل الطويقات، ومديرة النشاطات الثقافية والفنية الأستاذة أرب الحناقطة، ورئيس قسم المسرح و الموسيقى الأستاذة سناء الدراوشة مسؤولة النشاط المسرحي. د. وفاء الطبيشات، ومسؤول المهرجان الاستاذ واصف الدلالعة، *لجنة التحكيم.وتتكون لجنة التحكيم من، الدكتور د.علي الربيعات عميد كلية الفنون الجميلة - جامعة اليرموك- الاردن، الدكتور مصطفى الستيتو- المغرب، الدكتورة مارغو حداد الجامعة الأمريكية- الاردن، المخرج محمد الحجيري مملكة البحرين، المخرجة علياء البلوشي سلطنة عمان، بهدف تقييم العروض المشاركة وفق معايير فنية وتربوية دقيقة، بما يضمن النزاهة ويعزز روح المنافسة الإيجابية بين الفرق المدرسية.العروض المشاركةوسوف يشهد رواد مهرجان المسرح المدرسي العربي الدورة الثانية، حكاية شعبية من الدول المشاركة، عبر العروض المشاركة وهي، وفق وجدول العرض، مسرحية اول الغيث فكرة - الاردن - الاحد 4-5-2025، مسرحية بليغ - سلطنة عمان، مسرحية صراع الاضداد - الاثنين 5-5-2025، مسرحية احلام لا تنطفئ - قطر، مسرحية وطن واحد وقلب واحد - الكويت، مسرحية ارواح مبصرة - تونس، الثلاثاء 6-5-2025، مسرحية خروج - الامارات العربية، مسرحية متحف القيم - فلسطين- الاربعاء 7-5-2025.ضيوف ومشاركونوسيحل الاستاذ اسماعيل عبدالله الامين العام للهيئة العربية للمسرح ، ضيف المهرجان، ومن المشاركين في المؤتمر المسرحي الاستاذ غنام غنام مدير التدريب و التأهيل و المسرح المدرسي/ الهيئة العربية للمسرح، الاستاذ البغدادي عون لخبير البيداغوجي في المسرح المدرسي تونس، الدكتور فراس الريموني الجامعة الأردنية / الاردن، الأستاذة فاطمة المهيري مديرة إدارة الفنون الادائية بالإنابة مديرة قسم المسرح / هيئة الثقافة و الفنون في دبي / الإمارات العربية المتحدة، الدكتور علي الشوابكة / الاردن إدارة المؤتمر.ويتضمن برنامج المهرجان إلى جانب العروض المسرحية، مجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية المصاحبة، أبرزها، ندوات متخصصة تتناول قضايا المسرح المدرسي وأساليبه التربوية والتعليمية، ورشات عمل تدريبية في التمثيل والإخراج والكتابة المسرحية، يشرف عليها فنانون وخبراء من الأردن والدول العربية المشاركة، مؤتمر علمي مسرحي يناقش «واقع وتحديات المسرح المدرسي في الوطن العربي»، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمختصين في هذا المجال.جوائز المهرجانوتتنافس العروض المشاركة بالمهرجان على عدد من الجوائز وهي، جائزة أفضل عرض مسرحي، جائزة أفضل إخراج، جائزة أفضل نص مسرحي، جائزة أفضل ممثل، جائزة أفضل ممثلة، جائزة أفضل سنوغرافيا، جائزة أفضل موسيقى مسرحية، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة، فيما تولي وزارة التربية والتعليم كافة النشاطات الفنية بشكل عام والمسرح بشكل خاص كل الاهتمام والرعاية، لما له دور مهم في تعزيز شخصية الطلبة وتنمية مهاراتهم وإكسابهم المعرفة الأكاديمية، باعتباره بيئة مهمة لتنمية المتعلم من الجوانب العقلية والعاطفية والجمالية واللغوية والثقافية.ويُعد مهرجان المسرح المدرسي العربي من أبرز المبادرات التي أطلقتها وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع المؤسسات الثقافية، ويأتي ضمن استراتيجية الوزارة الرامية إلى تعزيز النشاطات اللامنهجية، وتمكين الطلبة من التعبير عن ذواتهم وتنمية مهاراتهم الفكرية والإبداعية، بما يسهم في بناء شخصية متكاملة ومتوازنة، فيما يتضمن برنامج المهرجان إلى جانب العروض المسرحية، مجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية المصاحبة، أبرزها: ندوات متخصصة تتناول قضايا المسرح المدرسي وأساليبه التربوية والتعليمية ورشات عمل تدريبية في التمثيل والإخراج والكتابة المسرحية، يشرف عليها فنانون وخبراء من الأردن والدول العربية المشاركة مؤتمر علمي مسرحي يناقش واقع وتحديات المسرح المدرسي في الوطن العربي، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمختصين في هذا المجال.

ريهام عبد الغفور: واجهت المتنمرين بسبب خوف ابني من الموت
ريهام عبد الغفور: واجهت المتنمرين بسبب خوف ابني من الموت

سواليف احمد الزعبي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

ريهام عبد الغفور: واجهت المتنمرين بسبب خوف ابني من الموت

#سواليف شهد المتحف اليوناني الروماني بمدينة الإسكندرية، انطلاق فعاليات 'ماستر كلاس' للفنانة المصرية #ريهام_عبد_الغفور، وذلك في إطار الدورة الحادية عشرة لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير. وخلال هذه الفعالية الثقافية، تطرّقت ريهام عبد الغفور إلى تجربتها في مسلسل 'ظلم المصطبة'، الذي عرض خلال الموسم الرمضاني الماضي وحقق نجاحاً لافتاً، موضحةً أن التحضيرات لهذا العمل استغرقت فترة زمنية طويلة نسبياً، وشهدت تغيير ثلاثة مخرجين خلال مراحل الإنتاج المختلفة. ومع ذلك، أكدت #الفنانة أن هذه التحديات لم تؤثر سلباً على الأجواء العامة للتصوير، وذلك بفضل الوعي والاحترافية التي تحلّى بها جميع أفراد فريق العمل، وحرصهم المشترك على إنجاز مهامهم على أكمل وجه. وعلى صعيد مسيرتها السينمائية، اعترفت ريهام عبد الغفور بمرورها بفترة شهدت بعض الخيارات غير الموفقة، الأمر الذي انعكس سلباً على مسيرتها الفنية في هذا المجال، قائلة: 'لمدة طويلة كانت اختياراتي في السينما غير موفقة، وهو ما أثّر عليّ، وسأسعى جاهدة لمعالجة هذا الأمر في أعمالي السينمائية القادمة'. كما تطرقت إلى الضغوط التي واجهتها في بداية مسيرتها الفنية بسبب كونها ابنة الفنان أشرف عبد الغفور، قائلةً: 'لقد كان مصطلح (أبناء العاملين) يضعني تحت ضغط كبير للغاية، وشعرت في السنوات العشر الأولى من مسيرتي برغبة حقيقية في ترك المجال الفني برمته، لكنني في النهاية تحديت نفسي من أجل اسم والدي ومن أجل إثبات ذاتي كموهبة مستقلة'. على جانب آخر، لم تخف الفنانة ريهام عبد الغفور تأثرها السلبي بالانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، معربة عن قلقها بشأن تأثيرها المتزايد على الحالة النفسية للأفراد. وقالت في هذا الصدد: 'لقد أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي ذات تأثير مؤذٍ بالفعل، وقد أثرت سلباً في حالتي النفسية خلال الفترة الأخيرة'. وفي سياق تفاعلها مع جمهورها عبر منصات التواصل الاجتماعي، كشفت ريهام عبد الغفور عن الدافع الحقيقي وراء ردودها على بعض تعليقات التنمر التي تناولت مظهرها وتقدمها في العمر، قائلة: 'ردّي على التنمر والانتقادات التي اتهمتني بأنني كبرت وعجزت كان بدافع مراعاة مشاعر ابني الصغير، الذي يعاني منذ أكثر من عام من خوف شديد من فكرة الموت والتقدم في العمر.. وعندما تعرضت لهذه التعليقات، شعرت أن ردي العلني هو بمثابة رسالة دعم قوية لمشاعره أكثر مما كان رداً موجهاً للجمهور نفسه'. واختتمت الفنانة حديثها بالتأكيد على شغفها الدائم بتجاوز منطقة الراحة في اختياراتها الفنية، وسعيها المستمر لخوض تجارب إبداعية جديدة ومختلفة. وأضافت: 'أبحث دائماً عن الأدوار التي تستفزني فنياً وتمنحني تحدياً حقيقياً، ولا أسعى وراء الأدوار المضمونة أو المتوقعة.. وقد لمست بنفسي أن الجمهور بدأ يحبني ويقدّر اختياراتي الفنية بشكل أكبر بعد أن خرجت عن الأدوار التقليدية التي ربما اعتادوا مني عليها'.

ريهام عبد الغفور: واجهت المتنمرين بسبب خوف ابني من الموت
ريهام عبد الغفور: واجهت المتنمرين بسبب خوف ابني من الموت

جو 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • جو 24

ريهام عبد الغفور: واجهت المتنمرين بسبب خوف ابني من الموت

جو 24 : شهد المتحف اليوناني الروماني بمدينة الإسكندرية، انطلاق فعاليات "ماستر كلاس" للفنانة المصرية ريهام عبد الغفور، وذلك في إطار الدورة الحادية عشرة لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير. وخلال هذه الفعالية الثقافية، تطرّقت ريهام عبد الغفور إلى تجربتها في مسلسل "ظلم المصطبة"، الذي عرض خلال الموسم الرمضاني الماضي وحقق نجاحاً لافتاً، موضحةً أن التحضيرات لهذا العمل استغرقت فترة زمنية طويلة نسبياً، وشهدت تغيير ثلاثة مخرجين خلال مراحل الإنتاج المختلفة. ومع ذلك، أكدت الفنانة أن هذه التحديات لم تؤثر سلباً على الأجواء العامة للتصوير، وذلك بفضل الوعي والاحترافية التي تحلّى بها جميع أفراد فريق العمل، وحرصهم المشترك على إنجاز مهامهم على أكمل وجه. وعلى صعيد مسيرتها السينمائية، اعترفت ريهام عبد الغفور بمرورها بفترة شهدت بعض الخيارات غير الموفقة، الأمر الذي انعكس سلباً على مسيرتها الفنية في هذا المجال، قائلة: "لمدة طويلة كانت اختياراتي في السينما غير موفقة، وهو ما أثّر عليّ، وسأسعى جاهدة لمعالجة هذا الأمر في أعمالي السينمائية القادمة". كما تطرقت إلى الضغوط التي واجهتها في بداية مسيرتها الفنية بسبب كونها ابنة الفنان أشرف عبد الغفور، قائلةً: "لقد كان مصطلح (أبناء العاملين) يضعني تحت ضغط كبير للغاية، وشعرت في السنوات العشر الأولى من مسيرتي برغبة حقيقية في ترك المجال الفني برمته، لكنني في النهاية تحديت نفسي من أجل اسم والدي ومن أجل إثبات ذاتي كموهبة مستقلة". على جانب آخر، لم تخف الفنانة ريهام عبد الغفور تأثرها السلبي بالانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، معربة عن قلقها بشأن تأثيرها المتزايد على الحالة النفسية للأفراد. وقالت في هذا الصدد: "لقد أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي ذات تأثير مؤذٍ بالفعل، وقد أثرت سلباً في حالتي النفسية خلال الفترة الأخيرة". وفي سياق تفاعلها مع جمهورها عبر منصات التواصل الاجتماعي، كشفت ريهام عبد الغفور عن الدافع الحقيقي وراء ردودها على بعض تعليقات التنمر التي تناولت مظهرها وتقدمها في العمر، قائلة: "ردّي على التنمر والانتقادات التي اتهمتني بأنني كبرت وعجزت كان بدافع مراعاة مشاعر ابني الصغير، الذي يعاني منذ أكثر من عام من خوف شديد من فكرة الموت والتقدم في العمر.. وعندما تعرضت لهذه التعليقات، شعرت أن ردي العلني هو بمثابة رسالة دعم قوية لمشاعره أكثر مما كان رداً موجهاً للجمهور نفسه". واختتمت الفنانة حديثها بالتأكيد على شغفها الدائم بتجاوز منطقة الراحة في اختياراتها الفنية، وسعيها المستمر لخوض تجارب إبداعية جديدة ومختلفة. وأضافت: "أبحث دائماً عن الأدوار التي تستفزني فنياً وتمنحني تحدياً حقيقياً، ولا أسعى وراء الأدوار المضمونة أو المتوقعة.. وقد لمست بنفسي أن الجمهور بدأ يحبني ويقدّر اختياراتي الفنية بشكل أكبر بعد أن خرجت عن الأدوار التقليدية التي ربما اعتادوا مني عليها". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store