logo
عالم غريب لا يستمع لصوت العقل

عالم غريب لا يستمع لصوت العقل

عمونمنذ 8 ساعات

هذه النتيجة التي كانت متوقعه لما يحصل حالياً والتي حذر منها جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم في أغلب لقاءاته مع الدول التي يطلق عليها صاحبة القرار الداعمة بغباء لغطرسة الكيان المجرم ومطالباته المستمره بإيقاف حمام الدم والدمار وإنتهاك حقوق الإنسان بحق ألشعب الفلسطيني المقهور من قبل أدوات القتل… وضرورة تطبيق القرارات الدولية المتعلقة بحل الدولتين وإنهاء الصراع ومنح الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني للعيش بسلام على أراضيه حسب ما نصت عليه المواثيق الدولية… وعدم ترك المجال لإستغلال هذا الصراع من قبل أي جهة لتنفيذ سياسات وأجندات خاصه بها.
الآن ما هي المصائب التي تنتظرها الدول العربية وحتى دول ألعالم التي تعتمد على النفط والغاز العربي والطرق الآمنه لوصوله إليهم وظهور ما يسمى جماعات مسلحة (مرتزقه) لتقوم بالمهام التي يطلب منها من الجهات التي تشكلها في ظل هذا الوضع الحالي الذي يطغى عليه توسع دائرة الحرب والذي يزداد سوء.
عالم غبي لم يقبل بالنصيحة ويستمع بخشوع لصوت الحق ولصاحب الخبره والدبلوماسية.
المطلوب من الأردنيون في هذة الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة الإلتفاف حول قيادتهم وجيشهم العربي الباسل وأجهزته الأمنية وعدم الإنصياع وراء العاطفه التي لا تتفق مع الواقع والمنطق وعدم الإستماع الى الأصوات الصادره من أبواق الظلام المتواجده في دول ومواقع هدفها دمار الدولة الوحيده التي تعلم علم اليقين حجم الضغوطات والمؤامرات التي تحاك ضدها لا سمح الله وليكن معلوم للجميع أننا لسنا طرف في تصعيد وليس لنا علاقة بإي مغامره غير مدروسة النتائج للدخول في حروب وتدمير مقدرات الوطن.
حمى الله تعالى هذه المملكة وقيادتها الهاشمية العطره ومكوناتها إنه سميع مجيب الدعاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منصور البواريد يكتب: "ليس من هنا تمر الخيانة"
منصور البواريد يكتب: "ليس من هنا تمر الخيانة"

جهينة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جهينة نيوز

منصور البواريد يكتب: "ليس من هنا تمر الخيانة"

تاريخ النشر : 2025-06-24 - 04:15 pm سيأتي اليوم الذي يكتب فيه التاريخ صفحات منصفة بحق جلالة الملك عبد الله الثاني، حين تتكشف حقيقة المواقف، وتتعرى النوايا، ويعود الضمير الإنساني ليستعيد رشده بعد موجات العمى الجماعي. فالعالم، وإن ضجَّت أرصفته بالصراخ المؤقت، لا ينصف إلا من ثبت في عواصف اللحظة، وتجرأ على الوقوف حين انحنى الآخرون. في واحدة من أدق اللحظات وأكثرها سوداوية، وقف الملك عبد الله الثاني بثبات قلَّ نظيره، معلنًا أمام العالم أنَّ كرامة الفلسطيني لا تُباع، وأنَّ تهجير الغزيين من أرضهم ليسَ خيارًا ولا مخرجًا، بل سقوط أخلاقي لا يليق بالأمم، لم تكن تلك لحظة عناد سياسي، بل وعي عميق بجوهر الصراع، وإدراك بأنَّ التهجير ليس حلًا مؤقَّتًا بل جريمة متكررة، وأنَّ من يرضى بها اليوم، يوقع غدًا على محو الهوية الفلسطينية بالكامل،،، الموقف الأردني تحت قيادة جلالة الملك كان زلزالًا هزَّ الأرض من تحت أقدام من يظنون أنَّ الأرض سلعة تُباع وتُنهب.. تحرك متكامل من السياسة إلى الميدان، ومن الدبلوماسية إلى التحشيد الإقليمي والدولي، ليُعلن بحزم لا لبس فيه أنَّ الأرض خط أحمر، ومن يفرط بها يسقط حقه في المستقبل. ولأنَّ الأردن لم يساوم، فقد دفع ثمن ذلك، من خلال الضغط السياسي، والتشكيك الإعلامي، والاستفزازات الميدانية، ومحاولات لتأليب الداخل، وربما ما هو أخطر مما لم يُكشف بعد؛ لكن الدولة الأردنية بقيادة الهاشميين أثبتت أنَّها ليست صدى لرغبات القوى الكبرى، بل شريك حر وفاعل، حتى وإن وقف وحده أحيانًا.! فلقد آن الأوان لأن يعتمد الأردن على نفسه، ليس لأنَّ العالم قد خذله، بل لأنَّ من يملك رؤية كجلالة الملك، لا ينتظر الإملاء، ولا يركن إلى حلفاء تغيرت حساباتهم وتقلبت أولوياتهم، الأردن بحاجة اليوم إلى بناء منظومة اكتفاء سياسي واقتصادي داخلي، تؤسس على الثقة بالنفس، واستعادة زمام المبادرة، لا الوقوف عند ردات الفعل. اقتصاديًّا، وبرغم أنني لست متخصصًا في الاقتصاد!!، إلا أنَّ البديهة الوطنية وحدها تكفي لتدرك أنَّ لا بد من تسريع خطى الإصلاحات الهيكلية التي تعزز من تنويع مصادر الدخل، وتقلل الاعتماد على المنح والقروض الخارجية، وتعزز من قطاع الصناعات الوطنية والتكنولوجيا الزراعية، لتصبح قاعدة إنتاجية متينة تضمن الحد الأدنى من الأمن الغذائي والمالي، ويجب الاستثمار بشكل أكبر في تطوير الكوادر الوطنية وتمكين الشباب، لأنَّ الاقتصاد المستدام لا يبنى إلا على رأس مال بشري قادر على الابتكار والتكيف. أما على الصعيد الخارجي، فالأردن مطالب بمراجعة حركته الدبلوماسية بما ينسجم مع هذه الرؤية الذاتية، عبر تعزيز علاقاته مع القوى الإقليمية والدولية من موقع قوة، والتركيز على بناء تحالفات استراتيجية جديدة تدعم الاستقرار والتنمية، ومن الضروري توسيع فضاء العلاقات الاقتصادية والسياسية لتشمل دولًا فاعلة في آسيا وأفريقيا وأوروبا، ومن الضروري أن يكون هذا الانفتاح متنوعًا ومدروسًا، على نحوٍ يعكس التوازن والمرونة، كما تُجسده دبلوماسية وسياسة جلالة الملك عبد الله الثاني -حفظه الله ورعاه- التي تمثل مثالًا رفيعًا يُحتذى في الاتزان والانفتاح الواعي. ما بعد غزة ليسَ كما قبلها.. المملكة الأردنية الهاشمية تعرف جيدًا أنَّ الصراع المقبل ليس على الحدود فقط، بل على إعادة تعريف من نحن، وموقعنا، وخياراتنا. الموقف الصلب تجاه تهجير الغزيين لم يكن مجرد موقف أخلاقي، بل إعلان ضمني عن معادلة أردنية جديدة، بأننا لسنا تابعين، ولسنا ضامنين لصمت الآخرين، ولسنا بوابة عبور لمشاريع مشبوهة. ومن هنا يصبح واضحًا أنَّ مستقبل الأردن لا يمكن تركه للصدف أو الطمأنة الفارغة، يجب أن يبنى بمنطق استباقي، على قاعدة المصالح العليا، لا المجاملات، ولا حتى التحالفات التي لم تعد تضمن سوى التأجيل. ونعرف بأنَّ الثابت الوحيد في الإقليم هو التقلب! ومن لا يبن منظومته على قوته الذاتية، سيجد نفسه حقل تجارب. الملك عبد الله الثاني، بموقفه من غزة، لم يحافظ فقط على ثوابت القضية، بل أطلق رسالة أعمق، وتضمنت هذه الرسالة: بأنَّ الأردن صغير بحجمه، كبير بخياراته، قادر على أن يقول "لا" حين تصبح ال"نعم" سكينًا في الظهر. هذا الموقف يجب أن يتحول إلى رؤية استراتيجية شاملة تبدأ من الداخل بالاقتصاد، وبالتعليم، وبالإعلام، ومنظومة تنمية حقيقية تزرع الثقة وتستنهض الوعي. ربما لم يصفق كثيرون لهذا الموقف، وربما سيحاول البعض طمسه أو تحريفه. لكن الزمن سيحفظه كما هو، موقف فيه كبرياء الأردنيين، وكرامة الفلسطينيين، ورجولة من يعرف أنَّ التاريخ يكتب بالمواقف التي لا تتغير حين يتغير العالم. وهذا بالضبط ما فعله الملك عبد الله الثاني. تابعو جهينة نيوز على

‏الأمة العربية:  عوائـق الوحـدة
‏الأمة العربية:  عوائـق الوحـدة

جهينة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جهينة نيوز

‏الأمة العربية: عوائـق الوحـدة

تاريخ النشر : 2025-06-24 - 05:08 pm ‏الدكتور نضـال راشد المساعيد ‏إن حالة الضعف والهوان التي تعيشها الأمة العربية في الوقت الراهن ليست وليدة اليوم، بل هي نتاج تراكمات سياسية وثقافية واقتصادية واجتماعية على مدى عقود. وبالرغم من ذلك، لا يمكن اعتبار هذا الواقع قدراً لا مفر منه، فالتاريخ علمنا أن الأمم تمر بمراحل ضعف وقوة. فبعد أن نهضت الأمة الإسلامية، وسارت شوطا طويلا وصلت حدودها من الصين إلى الأندلس، بدأت تخور قواها، ثم تضعف وتنهزم ثم تشظت إلى دويلات صغيرة، فأصبح حالها حال العجوز العاجزة عن رد الأذى عن نفسها، ولم يبق لها في هذه الحياة هدف سوى أن تنتظر مصيرها وهي تتغنى باسمها الجميل (عروبة). ‏ ‏وبالنظر أيضا إلى بعض الدروس بالتاريخ الإسلامي، فإننا سنجد العديد من الدروس التي تحدثنا عن زمن الفاتحين الذين خلدهم التاريخ، ولنا في ذلك قدوة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم الخلفاء الراشدين، وأيضا على سبيل المثال لا حصر أبوجعفر المنصور، خالد بن الوليد، طارق بن زياد، عبدالرحمن الداخل، ألب أرسلان السلجوقي، نورالدين زنكي، صلاح الدين الأيوبي، وغيرهم الكثيرين. ‏أما الواقع العربي الإسلامي الحالي وكما أسلفت المقسم إلى دول عربية تحت مسميات مختلفة، فإنه يقوم على قيادة تلك الدول ملوك أو أمراء ورؤساء جمهوريات، ففي الحالة الأولى أي الملكية، فهي نتاج لتاريخ عائلي قامت به عائلة معينة بإنشاء دولة نتيجة لتضحياتها، أو نتيجة وجود قبيلة معينة في منطقة جغرافية معينة، فقامت بإنشاء دولة على الأرض التي تعيش فيها، أما الجمهوريات فمن المفترض أن يقوم أعضاء الحزب بانتخاب رئيس للحزب، ثم يكون رئيسا للدولة من خلال الانتخابات. ‏وفي تلك الحالتين، ظهرت العديد من الآراء التي تدعم كل حالة من الحالات، وكنت قد قرأت مقالة لصديق من السعودية الدكتور طلق المسعودي بعنوان (الحكم الملكي وديموقراطية الشعوب المزعومة) والذي يرى فيه بأن الحكم الملكي يوفر الاستقرار اللازم للوحدة الوطنية المطلوبة في أي دولة يسود فيها ذلك النظام حيث إن وجود شخص حاكم مدى حياته؛ وبالتالي يأتي بعده شخص معروف سلفا وهو ابنه، فهذا يعزز الوحدة الوطنية، ويحد من تكون الأحزاب السياسية، ويوفر الرخاء الاقتصادي للمواطنين في تلك الدول. ‏من ناحية أخرى يرى الدكتور المسعودي بأن ما ينتج عن الأنظمة الجمهورية هو الانقسام والصراع داخل تلك الجمهوريات، والذي كان من أوائل الداعمين له جمال عبدالناصر، ويؤكد المسعودي على أن العلاقة بين الشعوب والحكومات الجمهورية علاقة مضطربة، إضافة إلى حالة الفقر والجوع والبطالة والانحدار الاجتماعي والاقتصادي، ناهيك عن أن معظم هذه الجمهوريات تحولت إلى نظام ملكياً من خلال محاولة توريث الأبناء للحكم كما كان الحال في سوريا، ومحاولات حسني مبارك بتوريث أبنائه للحكم، وما يحدث حاليا في السودان وبعض دول [المغرب العربي، وقد عزز المسعودي رأيه هذا بأدلة منطقية وواقعية. وباسترسال بسيط من وجهة نظري، فإن تلك الحالتان هما نتاج دعم غربي مقصود لتحقيق مصالح الغرب السياسية بأن تبق الأمة مقسمة وممزقة لتبقى ضعيفة يسهل السيطرة عليها، ولتحقيق مصالحهم الاقتصادية المتمثلة باستنزاف خيرات البلاد المختلفة ولتبقى الأمة مصدرا للاستهلاك وذلك من خلال سياسة فرق تسد. ‏ ‏وقد تلت هذه المرحلة الأطماع القومية لليهود والفرس والأتراك، محاولين السيطرة على المنطقة لتحقيق مصالح سياسية مختلفة. ‏إن الشعوب العربية تتعرض لأذى كبير، فحالة الهوان التي تعيشها الأمة العربية بسبب عدوين رئيسين، الأول يتمثل بالخطر اليهودي ممثلا باللوبي الصهيوني الذي زرعه الغرب في فلسطين وهو حاليا مدعوم من الأمريكان بسبب وجود نسبة كبيرة من اليهود يعيشون في أمريكا، وهم أداة ضاغطة على الإدارات الأمريكية المتعاقبة التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي بالوسائل كلها لتحصل على أصوات وأموال اليهود في أمريكا، وما يحدث حاليا في فلسطين عامة وغزة خاصة أكبر دليل على ذلك، إضافة إلى عقيدتهم وإيمانهم بدولتهم الممتدة من النيل إلى الفرات. أما العدو الثاني، فهو الخطر الفارسي الذي أصبح له امتداد في العراق وسوريا ولبنان واليمن. ‏أما حالة الانقسام والتشرذم التي تعيشها الشعوب العربية، فسببها أن غالبية الحكام العرب يخشون التشدد الإسلامي والتنظيمات الإسلامية ذات الحضور الجماهيري بوصفها تشكل خطرا على وجودهم وكراسيهم ولكن عليهم النظر إلى التاريخ، فالكرسي لا يدوم، وكم من أمم هلكت ولم يبق منهم أحد، ويبقى التاريخ يسجل، والتاريخ له طريقتان بالتسجيل، إما أن يخلد من يستحق التخليد، وأما أن يضعك في الجانب المظلم منه. ‏ ‏وفيما يتعلق بغالبية الشعوب العربية من الناحية الدينية، فإنها تنبذ الطائفية والفرقة، فديننا الحنيف يستوعب كل الأطياف والديانات كلها، ويقف مسافة واحدة من الجميع، فلماذا لا ننبذ القومية الضيقة، ونتبع الطريق الديموقراطي، وتكون لدينا الغيرة من الدول المتقدمة كما هو الحال في أمريكا أو على أقل تقدير كما يحدث في أوروبا. ‏إن الشعوب العربية في العصر الحديث بحاجة إلى إيجاد حل مثالي يرقى بها لتأخذ مكانها بين الأمم، فلا خيار أمام تلك الشعوب إلا الاتحاد الكامل الشامل تحت مظلة دولة واحدة قوية، هذا الاتحاد يتطلب من بعض الحكام العرب التنازل عن عروشهم والتخلص من حالة الحفاظ على اسم القبيلة التي يسعى الحاكم أن تستمر بالسلطة، فعليهم تسجيل أسمائهم تحت مظلة زمن المتحدين. ‏في الختام، فإن ما عرضته من حل استراتيجي حقيقي يتطلب تحول عقائدي بطريقة التفكير عند أصحاب القرار العرب من خلال تبني نظام ديموقراطي حقيقي، فعلى الجميع أن يدرك بأن الخطر القادم لن يستثني أحدا، وأن الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل، سيكون لنتائجها تداعيات خطيرة بحال انتصار أي طرف على الآخر، وإن لم نتحد سنبقى عبيدا للإمبريالية الغربية أو الشرقية على حد سواء. ‏ تابعو جهينة نيوز على

أبناء عشيرة العوايشة يهنئون ابنهم الباشا أيمن تركي بالثقة الملكية السامية
أبناء عشيرة العوايشة يهنئون ابنهم الباشا أيمن تركي بالثقة الملكية السامية

جهينة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جهينة نيوز

أبناء عشيرة العوايشة يهنئون ابنهم الباشا أيمن تركي بالثقة الملكية السامية

تاريخ النشر : 2025-06-24 - 05:10 pm أبناء عشيرة العوايشة في الوطن الغالي وخارجه، وبقلوب يملؤها الفخر والاعتزاز، يتقدمون بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى عطوفة اللواء المتقاعد المحافظ أيمن تركي مصطفى العوايشة (أبو زيد)، بمناسبة صدور الإرادة الملكية السامية بتعيينه محافظاً في وزارة الداخلية، وهي ثقة غالية من لدن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، تجسّد تقديراً مستحقاً لمسيرة عطوفته الوطنية والمهنية المشرفة. وإذ يبارك أبناء العشيرة هذا التعيين، فإنهم يعبرون عن بالغ اعتزازهم وولائهم لقيادتهم الهاشمية الحكيمة، ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الذين يكرّمون المخلصين من أبناء الوطن ويضعون الرجل المناسب في المكان المناسب. لقد كان عطوفة الباشا أيمن العوايشة طوال مسيرته الأمنية، مثالاً للهيبة والانضباط والكفاءة، وخير ممثلٍ لرجالات الأردن الأوفياء. وتأتي هذه الثقة الملكية اليوم، لتضعه في موقع جديد من مواقع الخدمة والعطاء للوطن، سائلين الله أن يعينه ويوفقه لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يديم على أردننا نعمة الأمن والاستقرار. ابناء عشيرة العوايشة عمان – ٢٤ حزيران ٢٠٢٥ تابعو جهينة نيوز على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store