logo
لتحسين جودة نومك… أضف هذه التوابل السبع إلى كوب الشاي الأخضر قبل النوم

لتحسين جودة نومك… أضف هذه التوابل السبع إلى كوب الشاي الأخضر قبل النوم

صراحة نيوز٠٢-٠٥-٢٠٢٥

صراحة نيوز- يعاني الكثيرون من صعوبة في الاستغراق بالنوم أو الاستيقاظ المتكرر خلال الليل، مما يؤثر على الصحة العامة والتركيز خلال النهار. وبدلاً من اللجوء إلى الأدوية المنومة، يقترح خبراء الصحة بعض البدائل الطبيعية، من بينها استخدام التوابل المعروفة في الطب الهندي التقليدي، التي يمكن أن تُضاف إلى الشاي الأخضر مساءً لتعزيز الاسترخاء وتحسين جودة النوم.
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن مزج الشاي الأخضر مع بعض هذه التوابل قبل النوم يمكن أن يُهدّئ الجهاز العصبي، ويخفّف التوتر، ويُمهّد لنوم عميق ومتواصل. إليك أبرز هذه التوابل:
1. القرفة
تمتاز القرفة بمذاقها الحلو اللطيف وقدرتها على تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يساعد في تجنب تقلبات الطاقة ليلًا. كما أن خصائصها الدافئة تُسهم في تهدئة الجهاز العصبي. يكفي إضافة نصف ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة أو عود صغير إلى كوب الشاي الأخضر لتحسين جودة النوم.
2. الهيل
يُعرف الهيل برائحته الزكية وفوائده الهضمية، ويتميز أيضًا بتأثيره المهدئ الخفيف، ما يجعله مفيدًا في التخفيف من التوتر والقلق، وهما من أبرز أسباب الأرق. يمكن سحق قرن أو قرنين من الهيل الأخضر ونقعهما مع الشاي للحصول على مشروب مريح.
3. جوزة الطيب
تحتوي على مركب 'الميريستيسين' الذي يُعتقد أنه يُعزّز الاسترخاء ويُساعد على النوم. يُنصح باستخدام كمية صغيرة جدًا منها، مثل رشة خفيفة من جوزة الطيب المبشورة في كوب الشاي الأخضر قبل النوم.
4. بذور الشمر
الشمر مفيد للهضم، وغالبًا ما يؤدي سوء الهضم إلى اضطراب النوم. كما أن طعمه الحلو يساعد على استرخاء العضلات. يُفضل إضافة ملعقة صغيرة من بذور الشمر أثناء نقع الشاي، خاصة بعد وجبة عشاء ثقيلة.
5. الكركم
يمتلك خصائص مضادة للالتهاب، ويُعد من المكونات التي تساعد على تثبيت الحالة المزاجية. رشة بسيطة من الكركم مع بضع قطرات من العسل في الشاي الأخضر تُسهم في التخفيف من الانزعاج الجسدي وتحقيق الاسترخاء.
6. القرنفل
يتميّز القرنفل بقدرته على تسكين الألم واسترخاء العضلات، كما أن نكهته الدافئة تساهم في تهدئة الجهاز العصبي. يُنصح بإضافة فص أو فصين من القرنفل إلى الشاي لتعزيز فائدته.
7. الزنجبيل
رغم أن الزنجبيل معروف بدوره في تعزيز النشاط، إلا أن استخدامه بكميات معتدلة في المساء يساعد على تهدئة الجهاز الهضمي وتخفيف التوتر. يُفضل إضافة شرائح رقيقة أو القليل من الزنجبيل المبشور إلى الشاي الأخضر للحصول على مشروب مهدئ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون
أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون

جو 24 : هناك أطعمة منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالألياف أو الماء، مما يساعد الجسم في حرق طاقة أكبر عند هضمها. ويعتبر الأمر أشبه بتناول كمية قليلة من السعرات الحرارية، دون أي جهد. وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، تساعد هذه الأطعمة على كبح الجوع مع الحفاظ على خفة الوزن. كما أنها مثالية كوجبات خفيفة ذكية، أو كإضافات للوجبات الأساسية دون شعور بالذنب، وهي كما يلي: 1- الكرفس لأن الكرفس خفيف للغاية وغني بالماء، فهو لا يضيف أي شيء تقريبًا إلى عدد السعرات الحرارية، ولكنه يُبقي الفم مشغولاً والمعدة راضية. إنه خيار مثالي عند الشعور بالملل من تناول الطعام أو عندما يبدو درج الوجبات الخفيفة مغريًا للغاية. 2- الحمضيات يتميز البرتقال والغريب فروت والليمون بمذاق منعش وجميل، كما أنها حمضيات غنية بالألياف والماء. إنها غنية بالفيتامينات وتساعد على التحكم في الرغبة الشديدة في تناول الطعام، كما أن نكهتها الطبيعية تُضفي لمسةً من البهجة على الوجبات المعتادة. 3- الخضراوات الورقية تشمل قائمة الخضروات الورقية عناصر بالغة الأهمية مثل الخس والسبانخ والجرجير والتي تعتبر في الأساس من أفضل أنواع الخضراوات منخفضة السعرات الحرارية. ويمكن تناولها بكثرة دون تردد. إنها تُضفي نكهةً مميزة على أي وجبة، وتُساعد على إبطاء عملية الأكل بأكملها، فيما يعد طريقة خفية للشعور بالشبع بشكل أسرع. 4- الخيار يأتي الخيار كأحد الخيارات الأساسية كونه يتكون في الغالب من الماء، وهو يساعد على الترطيب. سواءً تم تقطيعه إلى شرائح في السلطة أو غمسه في الحمص، فإنه يُبقي البطن ممتلئة ويُقلل من عدد السعرات الحرارية. 5- التوت يُضفي تناول الفراولة والتوت الأزرق، وأنواعهما حلاوة طبيعية دون الشعور بالذنب. إنها فواكه قليلة السكر وغنية بالألياف وسهلة التناول أثناء التنقل. إنها خيار ذكي عند الشعور بالرغبة الشديدة في تناول الحلويات. كما أنها تُضفي نكهةً رائعةً على العصائر والسلطات، أو حتى مُحضّرة مباشرةً من الثلاجة. 6- الفلفل الحلو إن الفلفل الحلو غنيٌّ بالماء. إنه رائعٌ نيئًا، أو مشويًا، أو مُقطّعًا إلى شرائح كوجبة خفيفة. يملأ الفلفل الحلو الفراغ في الطبق ويُساعد في الحفاظ على الطاقة طوال اليوم. 7- الكوسا تعتبر الكوسا خيارًا رائعًا في المطبخ. فهي تُمتزج بسهولة، وتُضفي نكهةً رائعة، وتُبقي الطعام خفيفًا. يمكن إضافتها إلى الكثير من الأطباق المتنوعة ولا تؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية وبالتالي تمنح فوائد متعددة جنبًا إلى جنب مع الحفاظ على الوزن. تابعو الأردن 24 على

طرق لتقليل خطر الزهايمر مع التقدم في العمر
طرق لتقليل خطر الزهايمر مع التقدم في العمر

السوسنة

timeمنذ 18 ساعات

  • السوسنة

طرق لتقليل خطر الزهايمر مع التقدم في العمر

السوسنة- يخشى كثير من الأشخاص الإصابة بمرض الزهايمر مع التقدّم في العمر، ولهذا توصي دكتورة هيذر سانديسون باتباع نهج يجمع بين التمارين البدنية والعقلية لتعزيز صحة الدماغ. وبحسب ما نقلته صحيفة Times of India عنها، فإن ممارسة أنشطة مثل المشي أثناء التحدث، أو حل الألغاز أثناء استخدام جهاز المشي، تُحفّز مناطق متعددة في الدماغ وتزيد من مرونته الإدراكية. كما أشارت إلى أهمية التمارين الهوائية، وتمارين القوة، والتوازن، والتنسيق، مؤكدة أن الدمج بين هذه الأنواع يُعدّ وسيلة فعالة للوقاية من التدهور المعرفي وخفض احتمالات الإصابة بمرض الزهايمر. النشاط المزدوجوأكدت دكتورة هيذر سانديسون، وهي طبيبة مُختصة في الطب العصبي المعرفي، بشدة على أهمية دمج التمارين البدنية والإدراكية لتعزيز صحة الدماغ، وربما الوقاية من مرض الزهايمر أو عكس مساره.ويُطلق على نهجها الفريد في الجمع بين تمارين الدماغ والنشاط البدني اسم "النشاط المزدوج"، والذي يُشرك الجسم والعقل في آنٍ واحد، مما يُعزز اللدونة العصبية ( المرونة الدماغية) والمرونة الإدراكية.ازدواجية المهاموتقصد سانديسون بازدواجية المهام ممارسة نشاط يتضمن أداء أنشطة بدنية وعقلية في آن واحد. على سبيل المثال، أثناء الاستمتاع بنزهة صباحية، يمكن الانخراط في محادثة أو حل ألغاز، ويُعرف هذا المزيج بالجهد المعرفي.ويُنشّط هذا التآزر مناطق دماغية مختلفة، مما يُعزز الروابط العصبية الجديدة ويُقوّي الروابط الموجودة. إذا تم القيام بهذه الممارسات المفيدة بشكل خاص، لأنها تُحاكي مواقف الحياة الواقعية، فإن الشخص يُهيئ دماغه للتعامل مع المهام المعقدة بكفاءة وفعالية أكبر.تحفيز الدماغإن المشي أثناء التحدث، أو الحركة أثناء حفظ الخطوات، أو التوازن وحل المسائل الرياضية، هي حيل لإنجاز مهام متعددة، بهدف تحفيز القشرة الجبهية والحُصين والمخيخ والقشرة الحركية والعقد القاعدية - وهي مناطق معروفة بتعزيز الذاكرة والتنسيق ومدى الانتباه والمرونة العصبية، مما يُساعد بدوره على منع التدهور المعرفي ومرض الزهايمر.4 تمارين فعالةوسلّطت سانديسون في التقرير الضوء على أربعة أنواع رئيسية من التمارين التي يُمكن، عند دمجها مع تمارين الدماغ، أن تُحسّن الأداء العقلي بشكل ملحوظ، كما يلي:التمارين الهوائية: يزيد أي نشاط يُحفّز نبضات القلب، كالمشي والسباحة وركوب الدراجات، من تدفق الدم إلى الدماغ.التمارين المعرفية: حل الألغاز، ولعب ألعاب الذاكرة مثل سودوكو وشطرنج، أو حتى تعلم لغة جديدة، تساعد على تنمية قدرات الدماغ.تمارين القوة: تدعم تمارين رفع الأثقال أو تمارين المقاومة الصحة الأيضية وتوازن الهرمونات، وكلاهما مرتبط بوظائف الدماغ.التوازن والتنسيق: إن ممارسة اليوغا والتاي تشي وأداء أنشطة مماثلة تُحسّن التركيز والحس العميق والتزامن بين الدماغ والجسم.قد لا يوجد علاج لمرض الزهايمر حتى الآن، لكن العلم وراء هذا واضح، فالوقاية خير من العلاج، وهو أكثر فعالية بحسب الخبراء:

حيلة دماغية بسيطة قد تُجنّبك الإصابة بالزهايمر
حيلة دماغية بسيطة قد تُجنّبك الإصابة بالزهايمر

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

حيلة دماغية بسيطة قد تُجنّبك الإصابة بالزهايمر

الدستور- رصد يخشى كثير من الناس الإصابة بالزهايمر خاصة مع التقدم في العمر، لذا تُوصي دكتورة هيذر سانديسون بالجمع بين التمارين البدنية والعقلية لصحة الدماغ، لما لهذا النهج المزدوج من دور فعال في تعزيز المرونة الدماغية، حيث تُحفّز أنشطة مثل المشي أثناء التحدث مناطق الدماغ. وبحسب ما نقلته صحيفة Times of India عن لسان سانديسون، تُعدّ التمارين الهوائية والإدراكية وتمارين القوة والتوازن والتنسيق مفيدة، حيث يُعطي الجمع بين هذه التمارين، مثل حل الألغاز على جهاز المشي، نتائج أفضل، وقد يُقلّل هذا النهج الاستباقي من خطر التدهور المعرفي ومرض الزهايمر. النشاط المزدوج وأكدت دكتورة هيذر سانديسون، وهي طبيبة مُختصة في الطب العصبي المعرفي، بشدة على أهمية دمج التمارين البدنية والإدراكية لتعزيز صحة الدماغ، وربما الوقاية من مرض الزهايمر أو عكس مساره. ويُطلق على نهجها الفريد في الجمع بين تمارين الدماغ والنشاط البدني اسم "النشاط المزدوج"، والذي يُشرك الجسم والعقل في آنٍ واحد، مما يُعزز اللدونة العصبية ( المرونة الدماغية) والمرونة الإدراكية. ازدواجية المهام وتقصد سانديسون بازدواجية المهام ممارسة نشاط يتضمن أداء أنشطة بدنية وعقلية في آن واحد. على سبيل المثال، أثناء الاستمتاع بنزهة صباحية، يمكن الانخراط في محادثة أو حل ألغاز، ويُعرف هذا المزيج بالجهد المعرفي. ويُنشّط هذا التآزر مناطق دماغية مختلفة، مما يُعزز الروابط العصبية الجديدة ويُقوّي الروابط الموجودة. إذا تم القيام بهذه الممارسات المفيدة بشكل خاص، لأنها تُحاكي مواقف الحياة الواقعية، فإن الشخص يُهيئ دماغه للتعامل مع المهام المعقدة بكفاءة وفعالية أكبر. تحفيز الدماغ إن المشي أثناء التحدث، أو الحركة أثناء حفظ الخطوات، أو التوازن وحل المسائل الرياضية، هي حيل لإنجاز مهام متعددة، بهدف تحفيز القشرة الجبهية والحُصين والمخيخ والقشرة الحركية والعقد القاعدية - وهي مناطق معروفة بتعزيز الذاكرة والتنسيق ومدى الانتباه والمرونة العصبية، مما يُساعد بدوره على منع التدهور المعرفي ومرض الزهايمر. 4 تمارين فعالة وسلّطت سانديسون في التقرير الضوء على أربعة أنواع رئيسية من التمارين التي يُمكن، عند دمجها مع تمارين الدماغ، أن تُحسّن الأداء العقلي بشكل ملحوظ، كما يلي: التمارين الهوائية: يزيد أي نشاط يُحفّز نبضات القلب، كالمشي والسباحة وركوب الدراجات، من تدفق الدم إلى الدماغ. التمارين المعرفية: حل الألغاز، ولعب ألعاب الذاكرة مثل سودوكو وشطرنج، أو حتى تعلم لغة جديدة، تساعد على تنمية قدرات الدماغ. تمارين القوة: تدعم تمارين رفع الأثقال أو تمارين المقاومة الصحة الأيضية وتوازن الهرمونات، وكلاهما مرتبط بوظائف الدماغ. التوازن والتنسيق: إن ممارسة اليوغا والتاي تشي وأداء أنشطة مماثلة تُحسّن التركيز والحس العميق والتزامن بين الدماغ والجسم. قد لا يوجد علاج لمرض الزهايمر حتى الآن، لكن العلم وراء هذا واضح، فالوقاية خير من العلاج، وهو أكثر فعالية بحسب الخبراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store