logo
لقطات عفوية تجمع نانسي عجرم وعائلتها

لقطات عفوية تجمع نانسي عجرم وعائلتها

رائجمنذ 21 ساعات

mailto:?subject=صديقك ينصحك بقراءة هذا الخبر من رائج&body=مرحبا،%E2%80%AE %0D%0Aأرسل اليك صديقك هذه الرسالة و ينصحك بقراءة هذا المقال /الخبر الذي يتوقع أن ينال إعجابك :%E2%80%AE%0D%0A رائج : ARTICLE_LABLE %E2%80%AE%0D%0A bitlyURL على الرابط:%E2%80%AE%E2%80%AE %0D%0A %E2%80%AE %0D%0A شكراً لك! %E2%80%AE %0D%0A فريق رائج %E2%80%AE %0D%0A %0D%0A %E2%80%AE -------------------------%E2%80%AE %0D%0A .لضمان وصول رسائلنا الإلكترونية إلى صندوق الوارد في بريدك الإلكتروني أضف العنوان %E2%80%AE %0D%0A noreply@ra2ej.com إلى قائمة العناوين الخاصة بك.%E2%80%AE %0D%0A %0D%0A © 2025 - ra2ej%E2%80%AE %0D%0A
mailto:info@ra2ej.com?subject=طلب تصحيح على موقع رائج&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: لقطات عفوية تجمع نانسي عجرم وعائلتها%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتفال بيوم المتحف: نافذة على حضارات العالم
الاحتفال بيوم المتحف: نافذة على حضارات العالم

سائح

timeمنذ 4 ساعات

  • سائح

الاحتفال بيوم المتحف: نافذة على حضارات العالم

في كل عام، وتحديدًا في الثامن عشر من مايو، تحتفل المتاحف حول العالم بـ "يوم المتحف الدولي"، وهو مناسبة عالمية تسلط الضوء على الدور الثقافي والتعليمي والتاريخي الذي تؤديه المتاحف في حياة المجتمعات. أُطلق هذا اليوم لأول مرة من قبل المجلس الدولي للمتاحف (ICOM) عام 1977، ليصبح منذ ذلك الحين حدثًا عالميًا تتفاعل معه آلاف المتاحف في أكثر من 150 دولة. ولا يقتصر الاحتفال على زيارة المتاحف فقط، بل أصبح وسيلة لإعادة اكتشاف التراث الإنساني وإعادة ربط الأجيال الجديدة بجذورهم الثقافية، من خلال فعاليات تفاعلية، وورش عمل، وجولات تعليمية، ومعارض مؤقتة، مما يجعل هذا اليوم احتفالًا بالهوية والذاكرة والابداع في آنٍ واحد. المتاحف كمرايا للمجتمعات تلعب المتاحف دورًا محوريًا في حفظ التراث ونقل المعرفة، فهي ليست مجرد مبانٍ تحتوي على معروضات أثرية أو فنية، بل مؤسسات ثقافية تربط الماضي بالحاضر وتبني جسورًا نحو المستقبل. فعندما يزور أحدهم متحفًا، فإنه لا يتعرف فقط على التحف أو اللوحات، بل يغوص في قصص الحضارات، ونبضات الشعوب، وتحولات الزمن. ومن خلال طريقة عرض القطع، وتقنيات التفسير، والتصميم الداخلي، تنقل المتاحف رسالة عميقة حول القيم الإنسانية المشتركة. كما أن المتاحف أصبحت اليوم أدوات قوية في تعزيز الحوار الثقافي، وتشجيع التسامح، ومواجهة التحديات المعاصرة مثل التغير المناخي، من خلال تخصيص معارض خاصة وتسليط الضوء على أبعاد جديدة للتراث. تفاعل عالمي وموضوعات متجددة كل عام، يحدد المجلس الدولي للمتاحف موضوعًا مختلفًا ليكون محور الاحتفال بيوم المتحف الدولي. هذه الموضوعات تتنوع ما بين "المتاحف من أجل المساواة والتنوع والشمول"، و"إعادة تصور المتاحف بعد الجائحة"، و"الاستدامة والابتكار"، مما يعكس الرغبة المستمرة في تطوير هذا القطاع الحيوي وجعله أكثر ارتباطًا بالواقع الاجتماعي والسياسي والبيئي. وتُقام الفعاليات في هذا اليوم بأساليب مبتكرة، حيث تفتح بعض المتاحف أبوابها مجانًا، وتنظم ورش عمل للأطفال، وتبث جولات افتراضية عبر الإنترنت، مما يمنح الجميع فرصة للوصول إلى التراث، حتى من منازلهم. كما أن تفاعل وسائل التواصل الاجتماعي مع هذا الحدث يعزز من انتشاره عالميًا ويحول الزيارة الفردية إلى تجربة جماعية. الاحتفاء بالتراث في العالم العربي تولي العديد من الدول العربية اهتمامًا متزايدًا بيوم المتحف الدولي، حيث يُعد فرصة لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المتاحف ودورها في حفظ الهوية الوطنية. في السعودية، مثلًا، تنظم هيئة المتاحف فعاليات موسعة تشمل معارض مؤقتة ومحاضرات ثقافية وأنشطة تعليمية. وفي مصر، تقام جولات خاصة داخل المتاحف الكبرى مثل المتحف المصري والمتحف القبطي ومتحف الفن الإسلامي، مع تقديم خصومات على التذاكر وعروض للأطفال. أما في الإمارات، فتتحول المتاحف مثل اللوفر أبوظبي ومتحف الشارقة إلى مسارح مفتوحة للثقافة والفنون والعروض الحية، لتجعل من يوم المتحف الدولي مناسبة مجتمعية جامعة. في النهاية، يمثل الاحتفال بيوم المتحف الدولي فرصة ذهبية لإعادة التقدير لهذه الصروح الثقافية التي تحفظ التاريخ وتلهم المستقبل. إنه تذكير سنوي بأن المتاحف ليست أماكن ساكنة، بل كيانات نابضة تعكس روح الشعوب وتبني وعينا الجماعي.

ما أهمية الاحتفال بيوم المتحف الدولي؟
ما أهمية الاحتفال بيوم المتحف الدولي؟

سائح

timeمنذ 4 ساعات

  • سائح

ما أهمية الاحتفال بيوم المتحف الدولي؟

في كل عام، وتحديدًا في الثامن عشر من مايو، يلتفت العالم إلى المتاحف بوصفها مؤسسات حية تحمل عبق التاريخ وروح الثقافة، وذلك من خلال الاحتفال بـ"يوم المتحف الدولي". أُطلق هذا اليوم لأول مرة عام 1977 من قبل المجلس الدولي للمتاحف (ICOM)، ليكون مناسبة سنوية تُسلّط فيها الأضواء على الدور الحيوي الذي تؤديه المتاحف في حفظ التراث الإنساني وتعزيز التفاهم الثقافي بين الشعوب. لكن ما الذي يجعل هذا اليوم بهذه الأهمية؟ ولماذا تحرص الدول والمجتمعات على الاحتفال به؟ إن الإجابة تكمن في فهم أعمق لوظائف المتحف، وأبعاده التربوية والثقافية والاجتماعية، ودوره المتنامي في تعزيز التنمية المستدامة والانتماء الوطني والهوية الثقافية. المتحف كذاكرة جماعية وهوية ثقافية تتمثل أهمية الاحتفال بيوم المتحف الدولي أولًا في الاعتراف بالدور الحيوي الذي تؤديه المتاحف في حفظ الذاكرة الجمعية للشعوب. فالمتحف ليس مجرد مستودع للقطع الأثرية والفنية، بل هو مؤسسة حيوية تحفظ تاريخ الأمة وثقافتها وتطورها عبر العصور. القطع المعروضة في المتاحف تحكي قصصًا عن المعتقدات، الحياة اليومية، الإنجازات العلمية، وحتى الصراعات التي مرت بها المجتمعات. من خلال هذه القصص، يتعرف الزائر على أصوله ويمتلك وعيًا أعمق بهويته الثقافية، ما يعزز الشعور بالانتماء. والاحتفال بهذا اليوم يعيد التأكيد على ضرورة حماية هذا التراث، لا سيما في ظل ما تواجهه بعض المتاحف من تهديدات تتعلق بالحروب أو الكوارث الطبيعية أو الإهمال المؤسسي. أداة تعليمية وتوعوية للأجيال الجديدة ثانيًا، تأتي أهمية يوم المتحف الدولي من الدور التعليمي للمتحف. فالمتاحف اليوم لم تعد حكرًا على النخب أو الباحثين، بل تحوّلت إلى مساحات تعليمية مفتوحة أمام جميع الفئات العمرية. الاحتفال بهذا اليوم يُعد فرصة مثالية لتعزيز الوعي الثقافي لدى الأطفال والشباب، من خلال أنشطة تفاعلية، وورش عمل، وجولات إرشادية، ومعارض مؤقتة. بل إن بعض المتاحف تنظم مسابقات أو رحلات مدرسية مجانية لهذا الغرض، ما يجعل التجربة التعليمية ممتعة ومحفّزة. كما أن المتاحف تواكب التطورات الرقمية، من خلال تقديم جولات افتراضية ومحتوى تفاعلي عبر الإنترنت، ما يجعل الوصول إليها أكثر سهولة ويسرًا حتى في الأماكن النائية. منصة للتبادل الثقافي وتعزيز الحوار العالمي ومن الأبعاد الأهم ليوم المتحف الدولي أنه يشكّل منصة سنوية للتبادل الثقافي وتعزيز الحوار بين الحضارات. ففي هذا اليوم، تتبنى المتاحف حول العالم موضوعًا سنويًا مشتركًا مثل: "المتاحف من أجل المساواة"، أو "المتاحف والاستدامة"، لتسليط الضوء على قضية عالمية تتقاطع مع دور المتاحف. هذا التوجه يبرز كيف يمكن للمتاحف أن تسهم في دعم التنمية المستدامة، وتعزيز العدالة الاجتماعية، ومواجهة قضايا العصر، مثل التغير المناخي وحماية التراث المهدد. كما تفتح هذه المناسبة المجال أمام التعاون بين المتاحف الدولية، وتبادل الخبرات، وعرض مقتنيات من ثقافات أخرى، ما يعزز التفاهم بين الشعوب ويدعم فكرة التنوع والتسامح. لا يمثل يوم المتحف الدولي مجرد احتفال تقليدي، بل هو تذكير عالمي بقيمة المتحف كمصدر حي للمعرفة، وذاكرة جماعية تحفظ تراث الأمم، ومؤسسة تعليمية وثقافية تدفع المجتمعات نحو الأمام. إن تعزيز الاهتمام بالمتاحف والاحتفاء بها يعكس وعي المجتمعات بأهمية ماضيها، وإدراكها لأهمية حفظ هذا الماضي من أجل بناء مستقبل أكثر وعيًا وتسامحًا.

10 اختراعات عديمة الفائدة في تاريخ البشرية.. تعرف عليها
10 اختراعات عديمة الفائدة في تاريخ البشرية.. تعرف عليها

رائج

timeمنذ 7 ساعات

  • رائج

10 اختراعات عديمة الفائدة في تاريخ البشرية.. تعرف عليها

يشهد يوم 16 مايو كل عام، الاحتفاء باليوم العالمي للاختراع والإبداع البشري اللامحدود. يثمن هذا اليوم الابتكارات الخلاقة التي أحدثت تحولات جذرية في عالمنا. هذه المناسبة السنوية تمثل فرصة سانحة لتكريم المخترعين الذين أثروا تاريخنا بإنجازاتهم، وتحفيز ودعم الجيل القادم من المبتكرين الذين سيشكلون مستقبلنا. لا يقتصر الهدف من تخصيص اليوم العالمي للاختراع على تكريم المخترعين وتقدير مساهماتهم القيمة في إيجاد حلول للتحديات التي تواجه البشرية ودفع عجلة التقدم، بل يتعدى ذلك ليشمل الاعتراف بالقوة الكامنة في الأفكار الخلاقة وأهمية السعي الدائم نحو التطور والتحسين. لكن هذا كله لا يمنع أن نتحدث أيضا عن مجموعة اختراعات ظهرت في حياتنا ولم نتفهم فائدتها، لذلك، ربما استحق لقب "اختراعات عديمة الجدوى". وفي التقرير التالي، نستعرض معكم أبرزها. اختراعات غير مفيدة ربما يهدف هذا اليوم إلى إلهام الأفراد الموهوبين الذين لم يكتشفوا بعد قدراتهم الابتكارية والذين سيظهرون في الأجيال القادمة ليساهموا بإبداعاتهم في بناء مستقبل أفضل. لكنه يمكن أن يهدف أيضا إلى ضرورة التمييز بين فكرة اختراع شيء بناء، وبين أفكار أخرى لم تضف جديدا، بل اكتفت بإثارة حيرة من استخدمها. صخرة الحيوانات الأليفة في منتصف سبعينيات القرن الماضي، قام خص يدعى غاري دال، بتسويق صخور عادية كحيوانات أليفة حقيقية، مع حقيبة حمل أنيقة ودليل شامل للعناية بها وتدريبها. ورغم أنها لم تقدم أي تفاعل أو إمكانية للنمو أو أي غرض حقيقي سوى الجلوس بلا حراك، استحوذت هذه الصخرة على خيال الملايين، لتتحول إلى موضة قصيرة الأجل. يعد هذا الاختراع مثالا بارزا على قوة التسويق في خلق طلب على منتج غير ضروري تماما وعديم الفائدة وظيفيا. إن ظاهرة صخرة الحيوانات الأليفة شاهد فكاهي على غرائب ثقافة المستهلك. صخرة الحيوانات الأليفة بمنفذ USB بعد عقود من نجاح صخرة الحيوانات الأليفة الأصلية في سبعينيات القرن الماضي، ظهرت نسخة حديثة أكثر عبثية: صخرة الحيوانات الأليفة بمنفذ USB. كانت هذه النسخة عبارة عن صخرة متصل بها كابل USB يمكن توصيله بالكمبيوتر، لكنها لم تقدم أي وظيفة رقمية على الإطلاق. لم تخزن بيانات، أو تحسن أداء الكمبيوتر، أو تتفاعل مع البرامج بأي شكل من الأشكال. ببساطة، كانت مجرد صخرة بكابل يشغل منفذUSB . ماء الحمية في عام 2004، قدمت شركة سابورو اليابانية، منتجا غريبا تحت اسم "ماء الحمية". يهدف هذا المنتج إلى تقديم جميع فوائد الماء العادي مع إضافة خصائص لفقدان الوزن، رغم أن الماء بطبيعته خال من السعرات الحرارية. تم تزويد ماء الحمية من سابورو بـ "ببتيدات" زعموا أنها تساعد في تقليل الوزن، مستهدفة المستهلكين الذين يتوقون إلى التخلص من الكيلوجرامات الزائدة دون بذل أي جهد حقيقي. من هذا المنطلق، يكشف اختراع ماء الحمية من سابورو عن المدى الذي يمكن أن تصل إليه صناعة الحميات في تمديد حدود المنطق لجذب المستهلكين المهتمين بأوزانهم. جهاز إرجاع أقراص DVD في مزيج من الغباء التكنولوجي والابتكار غير المفهوم، ظهر جهاز يزعم أنه يقوم بإرجاع أقراص DVD، على طريقة أشرطة الفيديو VHS القديمة، حيث كان هناك جهاز لإرجاع شريط الفيديو إلى بدايته حتى تشاهده مرة أخرى. ولكن على عكس أشرطة VHS، التي تحتاج إلى إرجاع للحفاظ على قابليتها للاستخدام، لا تتطلب أقراص DVD مثل هذه العملية نظرا لطبيعتها الرقمية. لذلك، يقف جهاز إرجاع أقراص DVD كنصب تذكاري للسخرية التكنولوجية، حيث يقدم حلا لمشكلة غير موجودة في الوسائط الرقمية الحديثة أصلا. تم تسويق الجهاز بنبرة ساخرة، وكان الهدف منه أن يكون هدية مازحة أكثر من كونه منتجا جادا. قطاعة الموز تهدف قطاعة الموز إلى تسهيل عملية تقطيع الموز إلى شرائح متساوية بحركة واحدة. وعلى الرغم من أنها قد تبدو أداة جذابة لتحضير سلطات الفاكهة أو تزيين الأطباق، إلا أن الحاجة الفعلية إليها تبقى محل شك. فالموز، بطبيعته اللينة، يمكن تقطيعه بسهولة باستخدام سكين عادي. بالإضافة إلى ذلك، فإن تصميم القطاعة ذو الحجم الواحد لا يتناسب مع مختلف أحجام وانحناءات الموز، مما يجعلها غير عملية في كثير من الأحيان. لذلك يعد هذا الاختراع مثالا للاتجاه نحو إنتاج أدوات مطبخ متخصصة للغاية تعالج مشاكل بسيطة يمكن حلها بسهولة بالطرق التقليدية. حوض السمكة الذهبية في محاولة غريبة لدمج العناية بالحيوانات الأليفة مع الخيال الجامح، تيبرز حوض السمكة الذهبية كأحد أكثر الاختراعات غرابة وغير ضرورية في التاريخ الحديث. صممت هذه الأداة لتمكين مالكي الأسماك الذهبية من التنزه مع حيواناتهم المائية، وهي عبارة عن حوض شفاف مملوء بالماء مثبت على عجلات. الفكرة الأساسية وراء هذا الاختراع هي تزويد الأسماك الأليفة بتغيير في البيئة وتجربة العالم الخارجي، على الرغم من أن الأسماك من غير المرجح أن تدرك محيطها بهذه الطريقة. كلب يو إس بي كلب يو إس بي هو أداة مبتكرة لا تقدم أي وظيفة عملية كجهاز يو إس بي. فقط ظهر هذا الاختراع في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وأصبح هدية مبتكرة شائعة، تجسد اهتمام تلك الفترة بالإكسسوارات التقنية الغريبة والمضحكة التي لا تخدم أي فائدة حقيقية تتجاوز إثارة الضحك. كيس النوم المتحرك يجسد كيس النوم المتحرك، المصمم لتمكين مرتديه من التنقل بحرية، التناقض بين الرغبة في الراحة والتطبيق العملي. يضيف هذا الاختراع أرجلا إلى تصميم كيس النوم التقليدي. وعلى الرغم من أن الفكرة قد تبدو جذابة لرحلات التخييم أو ليالي الشتاء الباردة في المنزل، إلا أن استخدامه العملي يبقى محل شك كبير. من الناحية العملية، تكون الحركة التي يوفرها كيس النوم المتحرك محدودة للغاية، وغالبا ما يصبح المنتج أكثر إزعاجا من كونه مفيدا. يجد المستخدمون صعوبة في المشي به، كما إن تصميمه يضر بالهدف الأساسي من كيس النوم، وهو توفير طبقة دافئة وعازلة ضد العوامل الجوية، حيث يسمح بتسرب الهواء البارد وتقليل الدفء. مظلة الحذاء تجسد مظلة الحذاء محاولة لحماية الأحذية من تأثيرات الطقس الرطب، مثل المطر والرذاذ والوحل. تعتمد هذه الفكرة على تثبيت مظلات صغيرة الحجم على إطار خاص يلتصق بالحذاء، بهدف الحفاظ على جفاف القدمين ونظافة الحذاء. وعلى الرغم من أن هذه الفكرة قد تبدو جذابة، إلا أن فعاليتها وعمليتها غالبا ما تكون محل نقاش. يرى المنتقدون أن صغر حجمها وصعوبة تثبيتها على الحذاء يجعلانها أقل عملية من ارتداء أحذية مقاومة للماء أو حمل مظلة تقليدية. قارورة ربطة العنق يبدو تصميمها كربطة عنق عادية، لكنها تخفي في داخلها حجرة صغيرة وفوهة دقيقة بالقرب من نهايتها، مما يتيح لمرتديها ارتشاف السوائل أثناء التنقل. وعلى الرغم من أن هذه الفكرة قد تبدو غير تقليدية، إلا أن عمليتها وملاءمتها تثيران علامات استفهام، خاصة أن قارورة ربطة العنق نادرا ما تمر دون أن يلاحظها الآخرون، مما قد يؤدي إلى مواقف اجتماعية محرجة وغير مريحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store