
أكبر اليخوت في العالم 'ليدي مورا' في سواحل المضيق
زنقة 20 | متابعة
استضافت مياه المضيق، أحد أكبر اليخوت الفاخرة في العالم ، يبلغ طوله 105 أمتار ، و يحتل المرتبة 23 في قائمة أكبر اليخوت الخاصة في العالم.
كما يحتوي على 2600 متر مربع من غرف الاستقبال والعديد من القاعات الرياضية ومنتجع صحي وسينما ومسبح.
اليخت الضخم حل مساء أمس الإثنين بمياه المضيق، ولا يعرف إن كان قد رسى بالسواحل المغربية للتزود بالوقود أو لقضاء العطلة بسواحل الشمال.
وتم بناء يخت 'ليدي مورا' بناءً على طلب رجل الأعمال السعودي الملياردير ناصر الرشيد ، و كلف ميزانية 200 مليون دولار في ذلك الوقت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أريفينو.نت
منذ 4 ساعات
- أريفينو.نت
1000 مليار لمصنعين عملاقين جديدين في المغرب؟
أريفينو.نت/خاص من بين حزمة المشاريع الكبرى التي أُعلن عنها مطلع الأسبوع الجاري، والتي تُعد ثمرة شراكة بين القطاعين العام والخاص ممثلة في المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE) وتحالف مغربي-إماراتي يضم شركات 'طاقة' و'ناريفا' وصندوق محمد السادس للاستثمار (FM6I)، يبرز مشروع المحطات الجديدة العاملة بالغاز الطبيعي كأول مشروع تم بشأنه توقيع عقد تطوير مفصل. ويأتي هذا ليؤكد على الطابع ذي الأولوية القصوى لهذا الورش الضخم الذي سيستقطب وحده استثمارات تقارب المليار دولار. تهدارت تدخل عصراً جديداً… رفع القدرة الإنتاجية إلى 1500 ميغاواط! كشفت مصادر مطلعة على الملف أن الاتفاق المبرم ينص على بناء وحدتين جديدتين، 'تهدارت 2' و'تهدارت 3″، بقدرة إضافية تبلغ 1100 ميغاواط. هذا بالإضافة إلى تمديد العمر التشغيلي للمحطة القائمة حالياً 'تهدارت 1' (بقدرة 400 ميغاواط). وبحلول عامي 2028-2029، من المنتظر أن ترفع المحطتان الجديدتان القدرة الإجمالية للمجمع الحراري لتهدارت، المرتبط مباشرة بأنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي (GME)، إلى 1500 ميغاواط. ومن الجدير بالذكر أن اختيار موقع تهدارت، الواقع على بعد 30 كيلومترًا جنوب طنجة، لاحتضان هذه القدرات الجديدة لم يكن اعتباطيًا، خاصة وأن المغرب يمتلك محطة أخرى تعمل بدورة الغاز المزدوج في عين بني مطهر بالجهة الشرقية. فمنذ دخولها الخدمة عام 2005، عملت محطة تهدارت دائمًا بنظام الشراكة بين القطاعين العام والخاص، حيث تم تطويرها من قبل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالشراكة مع شركة 'إنديسا' الإسبانية و'سيمنز' الألمانية. تحالف 'طاقة-ناريفا-صندوق محمد السادس' يتسلم المشعل… نموذج تشغيلي جديد! علمنا من نفس المصدر أن عقد شراء الطاقة (PPA) الذي كان يربط المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالثنائي 'إنديسا-سيمنز' لمدة 20 عامًا قد انتهى في مارس الماضي. وبذلك، سيتولى التحالف المغربي-الإماراتي 'طاقة-ناريفا-صندوق محمد السادس للاستثمار' مهمة إعطاء بعد جديد لهذه المحطة التي تستخدم الغاز الطبيعي الذي يشتريه المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب من السوق الدولية ويتم نقله عبر أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي. ووفقًا لبنود العقد الموقع، سيتكفل التحالف المغربي-الإماراتي بتمويل الوحدتين الجديدتين، بالإضافة إلى تشغيل موقع تهدارت بالكامل. وأوضح مصدرنا أن هذا النموذج يختلف عن المخطط المعتمد لمشروع 'الطريق السيار الكهربائي' جنوب-وسط البلاد، حيث ستعود مسؤولية التشغيل في الأخير إلى المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب وليس إلى تجمع 'طاقة-ناريفا-صندوق محمد السادس للاستثمار'. إقرأ ايضاً الغاز الطبيعي… وقود انتقالي لدعم الطاقات المتجددة وتلبية الطلب المتزايد! يُعتبر الغاز الطبيعي وقودًا انتقاليًا، أقل تلويثًا من الفحم والفيول. وتسمح المحطات ذات الدورة المزدوجة العاملة بالغاز الطبيعي بالاستجابة السريعة لاحتياجات الشبكة الكهربائية ومواكبة زيادة إنتاج الطاقات المتجددة. كما ستساهم محطات الغاز الجديدة في تقليل الاعتماد على الفيول إلى أقصى حد ممكن، والأهم من ذلك، تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في المغرب، والذي يسجل نموًا سنويًا متوسطًا يزيد عن 4% في الفترة ما بين عامي 2010 و2024.


برلمان
منذ 5 ساعات
- برلمان
الصين تطلق مصنعا لبطاريات السيارات الكهربائية بالمغرب بقيمة 6.5 مليارات دولار
الخط : A- A+ إستمع للمقال تستعد شركة 'غوشن باور المغرب'، الفرع المحلي للمجموعة الصينية-الأوروبية 'غوشن هاي تيك'، للشروع في بناء مصنع ضخم لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية بالقرب من مدينة القنيطرة، في خطوة تُعدّ الأولى من نوعها في إفريقيا. ويأتي هذا المشروع في أعقاب توقيع اتفاقية استثمارية في يونيو 2024، ويُرتقب أن تصل قيمة الاستثمار الإجمالية إلى 6.5 مليارات دولار. وفي هذا الصدد، أوضح خالد قلم، المدير المحلي للشركة، في تصريح لوكالة رويترز، أن البنية التحتية الأساسية للموقع قد اكتملت، على أن تنطلق عمليات الإنتاج خلال الربع الثالث من سنة 2026. المرحلة الأولى من المشروع سترتكز على استثمار بقيمة 1.3 مليار دولار، بهدف إنتاج ما يصل إلى 20 غيغاواط، مع إمكانية مضاعفة هذه القدرة إلى 40 غيغاواط في مرحلة ثانية سيتم تحديد موعدها لاحقًا. وسيشمل المشروع أيضًا وحدات لإنتاج مكونات البطاريات مثل الكاثود والأنود، مع توجيه الجزء الأكبر من الإنتاج نحو التصدير إلى السوق الأوروبية. وقد كشف خالد قلم أن الشركة تلقت بالفعل طلبات من عدد من مصنّعي السيارات الأوروبيين. وفي السياق ذاته، وقّعت شركة 'إس كي آي إي تكنولوجي'، التابعة للمجموعة الكورية الجنوبية 'إس كي' والمتخصصة في مواد بطاريات السيارات، اتفاقا أوليا لتزويد 'غوشن هاي تيك' بمواد فواصل البطاريات الموجهة لمصانعها في أوروبا والولايات المتحدة. إذ يعكس هذا المشروع ثقة الشركاء الدوليين في البيئة الاستثمارية المغربية، ويُعزز موقع المملكة كقطب ناشئ في صناعة السيارات الكهربائية على الصعيدين الإقليمي والدولي.


بلبريس
منذ 11 ساعات
- بلبريس
مشروع القرن المغربي يطلق ستة استثمارات عملاقة للهيدروجين بـ 32.6 مليار دولار
بلبريس - ليلى صبحي تواصل المملكة المغربية ترسيخ مكانتها كقوة صاعدة في مجال الطاقة المتجددة، في ظل استراتيجية طموحة تهدف إلى تحقيق الريادة الإقليمية والدولية، خاصة في قطاعات ناشئة مثل الهيدروجين الأخضر والوقود الاصطناعي، وفق تقرير حديث نشرته منصة "الشرق" المتخصصة في الشأن الاقتصادي والطاقة. ويعود الفضل في انطلاقة المغرب إلى مشروع " نور ورزازات" الذي تحول إلى أحد أبرز رموز الطاقة الشمسية المركّزة على الصعيد العالمي، بقدرة إنتاجية تناهز 580 ميغاواط. غير أن خارطة الطاقة المتجددة بالمملكة عرفت توسعاً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، خصوصاً في الأقاليم الجنوبية ، التي باتت تشكل إحدى ركائز التحول الطاقي الوطني. ووفق معطيات التقرير، فإن الأقاليم الجنوبية للمملكة توفر ما يقرب من 1.3 غيغاواط من الطاقة المتجددة حتى متم 2024، أي ما يمثل نحو 25% من إجمالي القدرة النظيفة للبلاد. كما أعلنت الحكومة عن استثمارات إضافية تتجاوز 2.1 مليار دولار بهدف رفع هذه القدرة إلى 2.7 غيغاواط في أفق سنة 2027. في السياق ذاته، يجري الإعداد لإطلاق مشروع ضخم لنقل الكهرباء النظيفة، يمتد على مسافة 1400 كيلومتر بين الداخلة والدار البيضاء، بطاقة تصل إلى 3 غيغاواط، واستثمار متوقع بقيمة 1.8 مليار دولار، ما يعزز الربط الطاقي بين الجنوب وباقي الجهات. ويمثل عام 2030 محطة مفصلية في المخطط الوطني للانتقال الطاقي، حيث يسعى المغرب إلى رفع حصة الطاقات المتجددة إلى 52% من إجمالي القدرة الكهربائية المركبة بحلول نهاية العقد، مقابل 12 غيغاواط منتجة حتى سنة 2025، كما تسعى المملكة إلى تجاوز هذه النسبة لتبلغ 56% بحلول عام 2027. ولتسريع وتيرة التحول، أعلنت وزيرة الانتقال الطاقي عن خطة لرفع معدل إضافة الطاقة المتجددة من 160 ميغاواط سنوياً – وهو المعدل المسجل بين 2009 و2022 – إلى 1400 ميغاواط سنوياً اعتباراً من سنة 2024، مستفيدة من إصلاحات قانونية تهدف إلى تسهيل الإجراءات وتبسيط مساطر الترخيص. وفي مقدمة المشاريع المستقبلية، يبرز مشروع الهيدروجين الأخضر، الذي وصفته المنصة بـ"مشروع القرن المغربي"، حيث أطلقت المملكة 6 مشاريع كبرى باستثمارات تتجاوز 32.6 مليار دولار، تغطي مساحة تصل إلى مليون هكتار. وتراهن الرباط على تلبية 4% من الطلب العالمي على الهيدروجين الأخضر، مستندة إلى موارد طبيعية غنية بالطاقة الشمسية والرياح، إضافة إلى بنية تحتية ساحلية مؤهلة. هذه الدينامية المتسارعة، وفق التقرير، تجعل المغرب أحد أبرز الفاعلين في خريطة التحول الطاقي العالمي، وتمنحه موقعاً استراتيجياً في معادلة الأمن الطاقي والانتقال البيئي في المنطقة الأورومتوسطية وإفريقيا جنوب الصحراء.