logo
بعد تصدرها الترند.. النيابة العامة تسُلم عروس الشرقية القاصر إلى والدتها

بعد تصدرها الترند.. النيابة العامة تسُلم عروس الشرقية القاصر إلى والدتها

الأسبوعمنذ 2 أيام

عروس الشرقية
سلمت النيابة العامة بالصالحية الجديدة، شمال الشرقية "ماجدة" المعروفة بـ عروس الشرقية القاصر لوالدتها وأخذ التعهد اللازم بعدم زواجها قبل بلوغ السن القانوني، كما طلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
في هذا الصدد، أكد الدكتور محمود الحبيبي، أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، أن كل حالة من حالات ذوي الهمم لها طبيعة مختلفة عن الأخرى، وأن الزواج في أي حالة يجب أن يسبقَه كشف طبي، موضحا أن الزواج لا يعني مجرد علاقة زوجية، بل يجب على الطرفين أن يُدركا معنى كلمة زواج، وما تترتب عليه من مسؤوليات تقع على كل طرف.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية في برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، وتقدّمه الإعلامية نهاد سمير، أن بعض حالات الزواج بين الأشخاص من ذوي الهمم قد تؤدي إلى مشكلات صحية ونفسية أكبر.
ولفت إلى أن القانون لا يمنع زواج ذوي الهمم إذا كانت هناك موافقة من الطرفين، مؤكدًا أهمية التفاصيل الطبية لضمان حياة زوجية مستقرة وخالية من المشكلات.
وأشار إلى أن واقعة عريس متلازمة داون، التي حدثت في محافظة الشرقية، كانت لأغراض الرعاية وليس الزواج بالمعنى الحقيقي، مؤكدًا أن كل أسرة تسعى لحماية الشخص من ذوي الهمم، وتبحث له عن شخص يتولى رعايته.
وشدّد على أنه لو كان الزوج من ذوي الهمم ويُدرك معنى الزواج، فيحق له الزواج، موضحًا أن الزوج يجب أن يكون لديه القدرة على التعامل مع زوجته، وإدارة شؤون البيت.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الشلقاني" يطمئن على جودة الرعاية الصحية بالقناطر الخيرية
"الشلقاني" يطمئن على جودة الرعاية الصحية بالقناطر الخيرية

الجمهورية

timeمنذ 23 دقائق

  • الجمهورية

"الشلقاني" يطمئن على جودة الرعاية الصحية بالقناطر الخيرية

استهل وكيل الوزارة جولته بزيارة مقر الإدارة الصحية ب القناطر الخيرية ومخزن الطعوم التابع لها بمجلس المدينة، حيث تفقد توافر الطعوم وسلامة التخزين، وتأكد من الالتزام بالإجراءات القياسية في حفظها. كما شملت الجولة عيادات التأمين الصحي بالمدينة، حيث تابع سيادته مستوى الأداء الطبي والخدمات المقدمة للمرضى، إلى جانب التأكد من تواجد الطاقم الطبي وانتظام العمل وفقًا للجداول المعتمدة. اختتم الدكتور أسامة الشلقاني جولته بزيارة مركز صحة الأسرة بقرية الخرقانية، حيث تفقد أقسام المركز المختلفة، واطمأن على توافر الفرق الطبية والإدارية، موجّهًا بضرورة الاستمرار في تحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين، وتذليل أي عقبات قد تواجه فرق العمل. رافق وكيل وزارة الصحة بالقليوبية خلال الجولة كل من الدكتور أسامة أبو عامر، مدير عام الطب الوقائي، والدكتور حسنين لطفي، مدير إدارة المستشفيات، والدكتور محمد شعبان، مدير الإدارة الصحية ب القناطر الخيرية. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

والدة طفلة البحيرة: "عملت 11 عملية ونفسي بنتي ترجع تشوف تاني"
والدة طفلة البحيرة: "عملت 11 عملية ونفسي بنتي ترجع تشوف تاني"

مصراوي

timeمنذ 24 دقائق

  • مصراوي

والدة طفلة البحيرة: "عملت 11 عملية ونفسي بنتي ترجع تشوف تاني"

روت والدة الطفلة بسمة، التي أمر الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بعلاجها على نفقة الدولة، خلال زيارته لمحافظة البحيرة، تفاصيل إصابة ابنتها وفقدانها البصر، ومعاناة أسرتها خلال محاولات علاجها التي لم تكلل بالنجاح. وقالت الأم: "في يوم بسمة رجعتلي من المدرسة، كانت ساعتها لسه في 5 ابتدائي، قالت لي يا ماما أنا مش شايفه حاجة خالص، قلت لها حصل إيه يا بنتي قالت لي زمايلي الولاد فتحوا عليا باب الحمام جامد وخبطوني في راسي". وأضافت أم الطفلة: "رحنا بيها كشفنا عليها عند دكتور هنا حولها على دكتور في اسكندرية، وعملت 11 عملية، لغاية ما صرفنا اللي ورانا وقدامنا، لكن بدون فايدة، والدكاترة قالوا لنا ما فيش أمل". وكشفت: "من 4 أيام عرفنا إن رئيس الوزراء جاي عندنا في زاوية صقر، أبوها قال أنا هأخذ الورق بتاعها وهحاول أقابله وربنا يجيب اللي فيه الخير، وفعلا نزل النهاردة الصبح هو وبسمة، ولقيته بيتصل بيا وبيقولي خلي بالك من البيت، رئيس الوزراء أمر بسمة تعمل عملية، وأنا معاها في الإسعاف ورايحين على القاهرة". واختتمت الأم حديثها قائلة: "نفسي بنتي ترجع تشوف وتبقى سليمة ونظرها يرجع لها تاني احنا تعبنا كتير والله، وأبوها راجل بسيط شغال على دراعه".

الطب البيطرى: مصر ملتزمة بدورها فى حماية ثروتها الحيوانية وتعزيز أمنها الغذائى
الطب البيطرى: مصر ملتزمة بدورها فى حماية ثروتها الحيوانية وتعزيز أمنها الغذائى

اليوم السابع

timeمنذ 27 دقائق

  • اليوم السابع

الطب البيطرى: مصر ملتزمة بدورها فى حماية ثروتها الحيوانية وتعزيز أمنها الغذائى

شهد الدكتور طارق سليمان رئيس قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور حامد الأقنص رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، افتتاح أعمال التوسعات الجديدة لإحدى شركات إنتاج وتصنيع اللقاحات البيطرية بالصالحية الجديدة، بحضور المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، والدكتور حامد الأقنص، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، وعدد من مسؤولي وزارات الزراعة والصحة والاستثمار ومحافظة الشرقية. وأكد الدكتور طارق سليمان، رئيس قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أن الوزارة قد انتهجت عدة محاور وبرامج قومية بالتوازي، بهدف تحسين معدلات الأداء وزيادة الإنتاج في مختلف قطاعات الثروة الحيوانية والداجنة، الأمر الذي كان له آثار إيجابية ملموسة في زيادة الإنتاج المحلي وتصدير الفائض منه. وأوضح سليمان، أن الأهمية القصوى لتطوير وتنمية الثروة الحيوانية والداجنة تتبلور في التوسع وزيادة الإنتاجية عاماً بعد عام، لمواجهة الزيادات السكانية المتلاحقة والمتعاقبة من جهة، ولزيادة متوسط نصيب الفرد من المنتجات البروتينية الحيوانية من جهة أخرى، الأمر الذي يتطلب العمل المستمر على التوسع في جهود توفير اللقاحات البيطرية، وتعزيز وتشجيع الاستثمار في صناعتها لما لها من دور جوهري في حماية ثرواتنا الحيوانية والداجنة، من حيث تحسين الصحة، وزيادة الإنتاج، وحفاظاً على الثروة الحيوانية والداجنة ضد الأمراض المختلفة. وأشار رئيس قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة، إلى أن توطين صناعة اللقاحات البيطرية في مصر يعد بمثابة خطوة مهمة نحو الاعتماد على الذات وتقليل الاستيراد وتصدير الفائض منها، مما يضع مصر في مقدمة الدول التي تصدر هذه المنتجات إلى جميع الأسواق الإقليمية والدولية. وأكد سليمان، أن صناعة الأمصال واللقاحات تحظى باهتمام بالغ وغير مسبوق، باعتبارها أحد الأعمدة الأساسية لتحقيق الأمن الحيوي وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع الثروة الحيوانية والداجنة، لافتاً إلى أن هذا الاهتمام يأتي تجسيداً لرؤية شاملة تهدف إلى حماية مقدراتنا الوطنية، وتوسيع دائرة الاكتفاء الذاتي، وفتح آفاق جديدة أمام التصدير، وزيادة القدرة التنافسية للمنتج المصري في الأسواق الإقليمية والعالمية، وذلك في إطار التوجهات الاستراتيجية للدولة المصرية، وتماشياً مع رؤية القيادة السياسية نحو بناء نظام صحي وغذائي متكامل وتحقيقاً لمنظومة الصحة الواحدة. وتابع أن هذا التوجه قد تم ترجمته إلى خطوات عملية أبرزها إنشاء مدينة متكاملة لصناعة الأمصال واللقاحات البيطرية والبشرية، تمثل نقلة نوعية في مسار توطين هذه الصناعة الحيوية، ودعم القطاع الخاص للتوسع في الإنتاج، حيث تعمل حالياً ثلاثة مصانع متخصصة في إنتاج الأمصال واللقاحات البيطرية، كما يجري إنشاء وتجهيز ثلاثة مصانع أخرى لتعزيز الطاقة الإنتاجية الوطنية. وثمّن رئيس قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة الجهود والدور الحيوي لكل من معهد بحوث الأمصال واللقاحات البيطرية التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ومصنع فاكسيرا التابع لوزارة الصحة والسكان، لما لهما من إسهامات راسخة في تطوير وإنتاج الأمصال واللقاحات ودورهما الفعال في دعم منظومة الصحة العامة على المستويين البيطري والبشري. وقال إنه نظراً للتحديات الصحية العالمية التي تواجهها الثروة الحيوانية والداجنة في مصر، فإن الدولة المصرية توفر كافة أوجه الدعم الفني واللوجستي والمالي لتشجيع الاستثمار وتوفير المناخ المناسب لصناعة الأمصال واللقاحات البيطرية مع فتح آفاق للابتكار والتطوير المستمر في مجال البحث العلمي والصناعات الدوائية البيطرية، لضمان حماية الثروة الحيوانية والداجنة، لافتاً إلى أن ما نشهده اليوم من جهود وتطورات في هذا المجال يعكس إرادة سياسية واعية، ورؤية وطنية طموحة، نحو بناء مستقبل أكثر أمناً واستدامة للأجيال القادمة. وأكد سليمان، أن الدولة المصرية تواصل خطواتها بثبات نحو تعزيز قطاع الزراعة، وتطوير البنية التحتية الصحية لثرواتها الحيوانية والداجنة، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، ورؤية مصر 2030، لتبقى دائماً في طليعة الدول الساعية إلى تحسين جودة حياة مواطنيها، من خلال تذليل العقبات، ودعم وتشجيع الاستثمارات والابتكارات التي تحقق الفائدة للوطن والمواطن على حد سواء، وتوفير الغذاء الصحي والآمن للشعب المصري، في ظل القيادة الحكيمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية. وفي كلمته، أعرب الدكتور حامد الأقنص رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، عن سعادته بحضور افتتاح هذه التوسعات، معتبرًا إياها صرحًا صناعيًا وعلميًا مميزًا، يضيف قيمة حقيقية لمنظومة الصناعات الدوائية البيطرية في مصر، ويشكل نقلة نوعية في مجال الإنتاج المحلي المتوافق مع المعايير الدولية، مشيرا إلى إلتزام مصر المستمر بدورها في حماية ثروتها الحيوانية وتعزيز أمنها الغذائي من خلال تطوير منظومة الطب البيطري، وأن الثروة الحيوانية تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي والتنمية الاقتصادية في مصر. وأضاف، أننا نواجه تحديات كبيرة تتعلق بالأمراض الوبائية التي تصيب الحيوانات وتهدد استدامة هذا القطاع الحيوي، وأن الأمراض الوبائية مثل (الحمى القلاعية-أمراض قطاع الدواجن - وغيرها من الأوبئة) تشكل خطراً كبيراً على الثروة الحيوانية، وتؤدي إلى خسائر اقتصادية فادحة،وتقلل من إنتاجية القطاع الزراعي والحيواني بشكل عام، لافتا إلى ان توطين صناعة اللقاحات في مصر، بدعم من شركات القطاع الخاص يعزز من قدرة مصر على الاستجابة السريعة للأوبئة، ويقلل من الاعتماد على الواردات، مما يسهم بشكل مباشر في حماية الثروة الحيوانية، ودعم استدامة قطاع الزراعة، وتحقيق أمننا الحيوي والغذائي. وشدد "الأقنص" على ضرورة الاستمرار في دعم وتطوير قطاع التصنيع الدوائي البيطري ، والاستثمار في البحث العلمي، وتفعيل دور المؤسسات المعنية لمواجهة الأوبئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store