
«الإمارات للإعلام» يوقّع عقداً مع «بريسايت» لإطلاق منصة ذكية للخدمات الإعلامية
أعلن مجلس الإمارات للإعلام عن توقيع عقد مع شركة «بريسايت إيه آي»، الإماراتية الرائدة عالمياً في تحليلات البيانات الضخمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، لإطلاق أول منصة ذكية لتطوير منظومة الخدمات الإعلامية ومتابعة المحتوى الإعلامي.
وتمثّل المنصة حلاً رقمياً متقدماً يعزز قدرات المجلس في تقديم الخدمات الإعلامية.
وقال محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام: «يمثل التعاون بين مجلس الإمارات للإعلام و«بريسايت» لإطلاق منصة الخدمات الإعلامية، خطوة مهمة هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة للجهات المعنية بتنظيم قطاع الإعلام، ونقطة مفصلية في تطوير البنية الرقمية لهذا القطاع».
من جانبه، قال توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت إيه آي: «نحن فخورون بدورنا في دعم الجهات التنظيمية في القطاع الإعلامي بدولة الإمارات من خلال تقديم أداة متقدمة تُسهم في تعزيز توافق المحتوى الإعلامي مع المعايير الأخلاقية والثقافية والوطنية قبل نشرها».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"أبوظبي للصادرات" يعزز تمويلات مبتكرة لدعم توسع المصنعين الإماراتيين عالمياً
أكد خليل المنصوري، المدير التنفيذي لمكتب أبوظبي للصادرات، أن منتدى "اصنع في الإمارات"، يعد منصة إستراتيجية لتعريف المصنعين الإماراتيين بالخدمات والحلول التمويلية المبتكرة التي يقدمها المكتب لدعم الصناعات المحلية وتمكينها من التوسع عالميًا. وقال المنصوري في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن المكتب نجح في تقديم تمويلات مبتكرة فتحت للشركات الإماراتية أبواب الأسواق العالمية في أكثر من 40 دولة، من خلال توقيع 20 اتفاقية تعاون مع مؤسسات مالية محلية وعالمية، إضافة إلى شراكات مع حكومات في آسيا وأفريقيا، وشركات عالمية كبرى، مما يعكس المكانة المتنامية للمصنع الإماراتي على الخارطة الدولية. وأشار إلى أن مشاركة المكتب في منتدى "اصنع في الإمارات" تهدف إلى تعزيز الوعي بالخدمات التمويلية التي يقدمها لدعم المصنع الإماراتي، مشيرًا إلى إعلان شراكة إستراتيجية حديثة مع مصرف الإمارات للتنمية بقيمة مليار درهم، ستوجه لدعم المصنعين والمصدرين داخل الدولة، مما يعكس حرص المكتب على تلبية التوجهات الاستراتيجية للدولة في دعم القطاع الصناعي والتصدير. ولفت إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن تمويلات جديدة تستهدف تعزيز تنافسية الصادرات الإماراتية، وتدعم توجه الدولة الطموح في تطوير الصناعة والتصدير، معربًا عن تطلع المكتب لتوسيع نطاق مبادراته. وأبرز دور المكتب في دعم مشاريع الذكاء الاصطناعي، من خلال تمكين شركة "بريسايت" الإماراتية لتنفيذ مشروع في جمهورية أنغولا، وهي واحدة من أبرز المبادرات التي يمولها أبوظبي للصادرات للحكومات الخارجية، عبر شراكته مع الشركة، التي أهلت للعمل خلال التمويلات المقدمة من المكتب لدعم الأنشطة في أفريقيا. وقال المنصوري إن المكتب يعتزم الإعلان عن المزيد من المبادرات خلال الفترات القادمة في هذا المجال، تأكيدًا على التزامه بدعم الصناعة الوطنية وتوسيع حضورها في الأسواق العالمية من خلال حلول تمويلية مبتكرة وشراكات إستراتيجية محلية ودولية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
المصمم التاريخي لـ"أبل" ينضم إلى "أوبن ايه آي"
أعلن سام ألتمان أنّ المصمم التاريخي لشركة أبل والذي قاد عملية ابتكار هاتف "آيفون" جوني إيف، سينضم مع فريقه إلى شركة "أوبن ايه آي" بهدف "تصميم سلسلة من الأجهزة المتصلة" لتسهيل استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. عمليا، ستستحوذ الشركة المُبتكرة لأداة "تشات جي بي تي" على شركة "آي أو" التي أسسها جوني إيف، على ما أفاد رئيس "آي او" التنفيذي في مقطع فيديو عبر منصة "اكس". وذكرت تقارير إعلامية عدة أنّ قيمة الصفقة تبلغ نحو 6,5 مليارات دولار. ولم ترد "اوبن ايه آي" عندما حاولت وكالة فرانس برس التواصل معها. وقال إيف في مقطع الفيديو الذي يظهر محادثة بينه وسام ألتمان في أحد مقاهي سان فرانسيسكو "إنّ المنتجات التي نستخدمها للتواصل واستخدام هذه التكنولوجيا الفائقة التصوّر تعود إلى عقود"، مضيفا "ربما هناك شيء آخر ينبغي ابتكاره". وأوضح ألتمان أنّ إيف و"أوبن ايه آي" يتعاونان أصلا منذ سنتين، في شراكة أسفرت عن "تصميمات ملموسة". وقال "إذا أردت أن أسأل تشات جي بي تي عن شيء ما اليوم (...) فسآخذ الكمبيوتر المحمول الخاص بي، وأقوم بتشغيله، وأفتح متصفح إنترنت، وأكتب لأشرح الموضوع"، مضيفا "أعتقد أن هذه التكنولوجيا تستحق شيئا أفضل". وأوضح ألتمان أن فريق جوني آيف سبق أن طوّر نموذجا أوليا لجهاز متصل، من دون توفير تفاصيل إضافية. وقال "تمكّنت من اختباره، وهو أحد أروع التقنيات التي شهدها العالم على الإطلاق".


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
تقنية "ePalm" تقلل زمن التحقق وتعزز أمن المعابر الذكية
تتيح تقنية 'ePalm' البيومترية للتعرف على هوية الأفراد من خلال بصمة كف اليد، والتي تطورها شركة 'IDCentriq'، تحققاً فورياً عالي الأمان دون تلامس، ما يجعلها مرشحة بقوة للدمج في أنظمة الهوية الرقمية والبنية التحتية الحكومية بدول الخليج، لا سيما في المنافذ الذكية والمعاملات المصرفية، حيث تقلل زمن إجراءات الدخول والخروج بنسبة تفوق 50%. وقال المهندس مهند عزة، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'IDCentriq'، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات / وام / على هامش فعاليات مؤتمر ومعرض 'سيملس الشرق الأوسط 2025' الذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو الجاري، إن التقنية تعتمد على مسح أوردة راحة اليد بالأشعة تحت الحمراء، وتقرأ نحو خمسة ملايين نقطة حيوية خلال أقل من ثانية، ما يعزز سرعة التحقق البيومتري ودقته، ويمنع محاولات التزوير بفضل خصائص الوريد غير الظاهرة على سطح الجلد. وأضاف أن 'ePalm' جرى تطويرها لتتكامل مع بروتوكولات الهوية الرقمية وواجهات البرمجة الحديثة 'APIs'، وبدأت تجاربها بالفعل في بيئات شبه حكومية تشمل المطارات والقطاع المصرفي، بهدف دمجها مع الأنظمة الأمنية ومراكز البيانات الوطنية، موضحا أنها تعتمد على تشفير غير قابل للانعكاس وخيارات تخزين محلي أو سحابي سيادي، بما يتوافق مع تشريعات حماية البيانات في الإمارات والسعودية، وقد خضعت لمراجعات من شركات تدقيق دولية تمهيداً لاعتمادها رسمياً في سيناريوهات حكومية محددة. وأشار إلى أن الشركة تشارك بصفتها راعياً رسمياً في 'سيملس 2025'، في محطة إستراتيجية تسعى من خلالها إلى إحداث نقلة نوعية في أنظمة الهوية الرقمية من خلال حلول بيومترية تجمع بين السرعة والخصوصية والدقة، لافتاً إلى أن تقنية 'ePalm' تُعد مثالية للاستخدام في الهوية الوطنية، والمعاملات المالية، والمواصلات، وخدمات الضيافة. وقال إن 'IDCentriq' تؤمن أن مستقبل الهوية سيكون رقمياً وآمناً وخالياً من التعقيدات، مشيرا إلى أن تقنية 'ePalm' تقدم مزيجاً فريداً من السرعة والدقة العالية وحماية خصوصية المستخدم. وأوضح المهندس مهند عزة، أنه تم الكشف عن خطط لتوطين التقنية عبر شراكات مع مزودي خدمات محليين وتدريب الكوادر الوطنية على تطوير التطبيقات المعتمدة على 'ePalm'، إلى جانب بحث إمكانية إنشاء وحدات تصنيع محلي للمكونات الحيوية. وأكد أن تقنية 'ePalm' تمثل أداة فاعلة لدعم توجه المنطقة نحو مجتمع غير نقدي، حيث يمكن دمجها مع أجهزة نقاط البيع وأكشاك الدفع الذكي، ما يختصر خطوات المعاملة ويعزز ثقة المستخدم عبر أمان بيومتري مرتفع يقلل من مخاطر الاحتيال والاستخدام غير المشروع. من جانبه أكد كوري بولبي، الرئيس التنفيذي للمنتجات والتقنية في 'IDCentriq'، أن سيملس يوفر فرصة استثنائية للتواصل مع صناع القرار ورواد التحول الرقمي، معربا عن تطلعه إلى استعراض قدرات 'ePalm' في تمكين التفاعل الرقمي الموثوق به على نطاق واسع.