logo
سناب شات تطلق تطبيق Apple Watch عالميا.. اعرف التفاصيل

سناب شات تطلق تطبيق Apple Watch عالميا.. اعرف التفاصيل

اليوممنذ 12 ساعات

أعلنت سناب شات ، عن إطلاق تطبيق watchOS ليتيح لمستخدمي ساعة آبل الوصول إلى شبكتها الاجتماعية على معصميهم ومع هذا التطبيق الجديد، يُمكن للمستخدمين الآن استخدام سناب شات عبر الهواتف المحمولة والويب والأجهزة اللوحية و ساعة آبل.
كما يمكن للمستخدمين الآن معاينة الرسائل الواردة والرد عليها باستخدام لوحة المفاتيح، أو الكتابة اليدوية، أو الإملاء، أو رمز تعبيري.
وتقول الشركة إن التطبيق الجديد سيُتيح للمستخدمين القيام بأشياء مثل إخبار صديقهم بسرعة بوجوده عند لقائه في مطعم.
على الرغم من إمكانية معاينة رسائل سناب شات على ساعة آبل من خلال تفعيلها على هاتف آيفون، إلا أنه لم تكن هناك طريقة للرد عليها حتى الآن.
وقالت سناب شات في منور لها: "لقد ازداد عدد الأجهزة التي نستخدمها في حياتنا اليومية ونشهد بالفعل استمتاع مجتمعنا باستخدام سناب شات عبر مختلف الأجهزة، بما في ذلك الأجهزة اللوحية والويب، بالإضافة إلى الهواتف المحمولة، وهذا يُعزز التزامنا بتوفير سناب شات عبر جميع الأجهزة التي نستخدمها، بما في ذلك الأجهزة القابلة للارتداء".
يُمثل إعلان سناب شات نقلة نوعية في نهجها، حيث صرّح الرئيس التنفيذي لشركة سناب، إيفان شبيجل، قبل سنوات بأنه لم يكن مُتحمسًا جدًا لشاشة ساعة آبل الصغيرة، مُشيرًا إلى أن الناس يُفضلون على الأرجح مشاهدة الصور على هواتفهم بدلاً من ساعتهم.
يُركز سناب شات الآن على استخدام تطبيق watchOS لتمكين المستخدمين من الرد السريع على الرسائل، وليس مشاهدة الصور أو مقاطع الفيديو.
مع هذا الإطلاق، تفوّق سناب شات على تطبيقات المراسلة المنافسة مثل فيسبوك ماسنجر وواتساب بإصدار تطبيق مُخصص لنظام watchOS.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل اقتربت نهاية Gmail؟ رئيس الذكاء الاصطناعي في جوجل يلمح لمستقبل جديد للبريد الإلكتروني
هل اقتربت نهاية Gmail؟ رئيس الذكاء الاصطناعي في جوجل يلمح لمستقبل جديد للبريد الإلكتروني

اليوم السابع

timeمنذ 32 دقائق

  • اليوم السابع

هل اقتربت نهاية Gmail؟ رئيس الذكاء الاصطناعي في جوجل يلمح لمستقبل جديد للبريد الإلكتروني

في الوقت الذي يعتمد فيه ملايين المستخدمين حول العالم على خدمة Gmail كمنصة رئيسية لإدارة رسائلهم الإلكترونية، يبدو أن جوجل تخطط لمستقبل مختلف كليًا لتجربة البريد الإلكتروني ، مستقبل تلعب فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي دورًا محوريًا في تقليل الفوضى وتحسين التفاعل مع الرسائل، هذه الرؤية الجديدة كشف عنها ديميس هاسابيس، الرئيس التنفيذي لشركة "ديب مايند" التابعة لجوجل والمتخصصة في الذكاء الاصطناعي، خلال حديث له في فعالية عقدت مؤخرًا في لندن. هاسابيس أشار إلى أن فريقه يعمل حاليًا على تطوير نموذج جيل جديد للبريد الإلكتروني يعتمد على الذكاء الاصطناعي، بحيث يصبح أكثر ذكاءً في التعامل مع الرسائل، بل وربما يصل إلى مرحلة يمكنه فيها الرد نيابة عن المستخدم بشكل شخصي وفعال، ورغم أن Gmail يحتوي بالفعل على بعض عناصر الذكاء الاصطناعي مثل "الردود الذكية" وميزة تلخيص الرسائل، إلا أن تصريحات هاسابيس تلمح إلى مشروع أوسع وأعمق قيد التطوير داخل أروقة جوجل. وقال هاسابيس إن ما يطمح إليه حاليًا هو التخلص من البريد الإلكتروني كما نعرفه، حتى إنه أشار إلى استعداده لدفع مبالغ طائلة مقابل التخلص من هذا "العبء" اليومي، ورغم أن الفكرة قد تبدو راديكالية للبعض، إلا أنها تعبّر عن حجم الإحباط الذي يشعر به كثيرون من ازدحام صناديق البريد وتدفق الرسائل غير الضرورية. النظام الجديد، الذي أطلقت عليه بعض المصادر "السوبر ميل"، سيكون قادرًا على التعرف على أنماط استخدام كل شخص، وتقديم مساعدات مخصصة في التعامل مع الرسائل، الفكرة الأساسية تكمن في تقليل الوقت الضائع في مراجعة الرسائل غير المهمة، مع ضمان عدم تفويت الرسائل الحيوية أو العاجلة، وتطمح جوجل إلى تقديم تجربة أكثر تنظيمًا وسلاسة من خلال هذا النموذج، مستفيدة من قدرات الذكاء الاصطناعي في الفهم والتصفية والتفاعل. لكن هذه الرؤية المستقبلية تطرح أيضًا تساؤلات حول الخصوصية، إذ يتطلب هذا النظام الوصول إلى محتوى الرسائل وتحليلها، ومع ذلك فإن تصريحات هاسابيس توحي بأن النظام قد يكون خدمة مدفوعة، وهو ما يعني أن جوجل تفكر في نموذج اقتصادي يمكنها من تمويل البنية التحتية الضخمة التي ستحتاجها لتشغيل مثل هذه المنظومة الذكية. وبينما لا يبدو أن جيميل سيختفي قريبًا، فإن ملامح "ما بعد جيميل" بدأت تتشكل بوضوح، مدفوعة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والطموحات المتزايدة لجعل البريد الإلكتروني تجربة أقل ازدحامًا وأكثر فاعلية.

هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر
هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر

هل سبق أن تحدثت مع صديق عن منتج ما، لتتفاجأ بعد دقائق قليلة بإعلان عنه يظهر لك على إنستجرام أو أثناء تصفحك في جوجل ؟ قد يبدو الأمر غريبًا، لدرجة تدفعك للتساؤل ما إذا كان هاتفك يسجل محادثاتك دون علمك وبينما قد تقترب هذه الشكوك من الواقع، إلا أن الأمر ليس بهذه المباشرة، ويحتاج إلى التمييز بين المخاوف والحقيقة، ونشرح كيف يمكن معرفة ما يفعله هاتفك بالفعل. من الناحية التقنية، يمكن للهواتف الذكية أن تستمع إليك، ولكن فقط إذا منحتها الإذن بذلك، فأنظمة التشغيل الحديثة سواء أندرويد أو iOS، تعتمد على سياسات صارمة فيما يتعلق بالوصول إلى الميكروفون، ما يعني أن أي تطبيق لا يمكنه استخدامه إلا بموافقتك المسبقة، لذلك فكرة أن الهاتف يستمع طوال الوقت بشكل تلقائي ليست دقيقة، التطبيقات لا تستخدم الميكروفون إلا إذا سمحت لها بذلك صراحة. ومع ذلك، تبقى الميكروفونات في حالة استعداد للاستجابة لعبارات التنشيط مثل "Hey Siri" أو "Ok Google"، وهو ما يثير بعض القلق حول ما إذا كانت الميكروفونات تظل نشطة طوال الوقت، شركتا آبل وجوجل تنفيان تمامًا استخدام هذه الاستجابة في تتبع المستخدمين دعائيًا أو في تسجيل المحادثات لغرض عرض الإعلانات، ورغم ذلك يبقى منح إذن الوصول إلى الميكروفون من أبرز عناصر الخصوصية التي يجب التعامل معها بحذر، وينبغي على المستخدمين معرفة التطبيقات التي تملك هذا الإذن، ومتى يتم تفعيله تحديدًا. على صعيد آخر، توفر الإصدارات الحديثة من أنظمة أندرويد وiOS مؤشرات مرئية تظهر عندما يحاول تطبيق ما الوصول إلى الميكروفون أو الكاميرا، فعند تفعيل أحد هذه الأجهزة، يظهر ضوء صغير برتقالي أو أخضر في زاوية الشاشة، كما يمكن سحب مركز التحكم في iOS أو لوحة الإعدادات السريعة في أندرويد للاطلاع على تفاصيل أكثر حول التطبيق الذي يستخدم هذه المكونات. لكن، إذا لم تكن الهواتف تتنصت، فلماذا تبدو الإعلانات التي تظهر لنا على إنستجرام أو جوجل "شخصية" إلى هذا الحد؟ والإجابة هي أن الهواتف الذكية لم تعد أجهزة منفصلة، بل أصبحت جزءًا من منظومات متكاملة تديرها شركات مثل جوجل وآبل، والتي تجمع كمًا هائلًا من البيانات حول المستخدمين، حتى من دون تنصّت صوتي، فإن تاريخ بحثك، وتفاعلك مع التطبيقات، وموقعك الجغرافي، وسلوكك في التصفح، وعلاقاتك عبر وسائل التواصل، كلها بيانات تكفي لتكوين ملف شخصي دقيق للغاية، يسمح للمعلنين بتقديم محتوى يبدو وكأنه يعرف ما تفكر به. لذا قد تبدو الإعلانات التي تراها على الإنترنت وكأنها نتيجة تنصت مباشر، لكنها في الغالب ليست كذلك، كما لا يحتاج هاتفك إلى الاستماع إليك طوال الوقت كي يعرف ما تهتم به، إذ أن سلوكك الرقمي وحده كافٍ لمنح الشركات صورة شاملة عنك، ومع ذلك تظل مسؤولية المستخدم قائمة في مراقبة الأذونات التي يمنحها للتطبيقات، وعلى رأسها إذن الوصول إلى الميكروفون.

طرق تساعد في تقليل النفاذ السريع لبطاريات هواتف آيفون .. تعرف عليها
طرق تساعد في تقليل النفاذ السريع لبطاريات هواتف آيفون .. تعرف عليها

جريدة المال

timeمنذ 7 ساعات

  • جريدة المال

طرق تساعد في تقليل النفاذ السريع لبطاريات هواتف آيفون .. تعرف عليها

يعاني العديد من مستخدمي هواتف أبل من مشكلة النفاذ السريع للبطارية والذي يتطلب اتباع بعض المعايير التي قد تعمل على تقليل نفاذ شحن بطارية الهاتف. أولًا: إيقاف الأدوات المصغرة على الشاشة الخارجية: تجبر جميع الأدوات المصغرة الموجودة على شاشة القفل التطبيقات على العمل تلقائيًا في الخلفية، إذ تقوم بجلب البيانات باستمرار لتحديث المعلومات التي تعرضها هذه الأدوات المصغرة، مثل نتائج المباريات أو الطقس، وهذا يعني أنها تستهلك الطاقة باستمرار. ويمكنك أيضًا إزالة الأدوات المصغرة من شاشة القفل الحالية، إذا كنت ترغب في الاحتفاظ بشاشة القفل هذه. وللقيام بذلك اضغط مطولًا على شاشة القفل، ثم اضغط 'تخصيص/Customize'، اختر 'شاشة القفل/Lock Screen'، ثم اضغم على المربع بجانب 'Widget'، وبعدها اضغط على زر '—' الموجود بجانب كل واحدة. وإذا كنت ترغب في المساعدة في الحفاظ على عمر البطارية مع إصدار 'iOS 18″، فإن أفضل ما يمكنك فعله هو ببساطة تجنب استخدام الأدوات المصغرة على شاشة القفل. ثانيًا: تقليل الحركة في واجهة المستخدم: تساعد المؤثرات البصرية على إضفاء الحيوية على الجهاز، لكن يمكنها أيضًا تقليل عمر بطارية الهاتف. إذا كنت ترغب في تقليل هذه المؤثرات المتحركة بنظام 'iOS'، يمكنك تفعيل إعداد 'تقليل الحركة/ Reduce Motion'. وللقيام بذلك، انتقل إلى الإعدادات، ثم إلى 'الوصول/ Accessibility'، ثم 'الحركة/Motion' ثم اختيار إعداد 'تقليل الحركة'. ثالثًا: توقف اهتزاز لوحة المفاتيح: لم تكن لوحة مفاتيح آيفون مزودةً بخاصية الاهتزاز أثناء الكتابة، وهي ميزة تُسمى 'haptic feedback' أي 'الاستجابة اللمسية'، وأُضيفت إلى أجهزة آيفون مع إصدار 'iOS 16'. وبدلًا من مجرد سماع أصوات النقر، تُصدر هذه الميزة اهتزازًا لكل نقرة، وهي ميزة قد تؤثر أيضًا على عمر البطارية، وفقًا لشركة أبل. ولا تكون هذه الميزة مفعلة افتراضيًا، لكن إذا كانت مُفعلة على هاتفك يمكن تعطيلها بالانتقال إلى إعدادات، ثم إلى 'Sounds & Haptics/ الأصوات والحس اللمسي'، وتعطيل خيار 'Haptic/ ذبذبات النظام'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store