
الشرق الأوسط السعودية: بريطانيا تشير إلى «وجود فرصة» لحل دبلوماسي بشأن إيران خلال أسبوعين
الشرق الأوسط السعودية: واشنطن-
أشار وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، عقب إجرائه محادثات في البيت الأبيض مع نظيره الأميركي ماركو روبيو، إلى أن الوقت لا يزال متاحاً للتوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران بشأن برنامجها النووي لتفادي نزاع أوسع نطاقاً.
وقال لامي في بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن بعد لقائه روبيو والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف: «لا يزال الوضع في الشرق الأوسط محفوفاً بالمخاطر. نحن مصممون على ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً أبداً».
وأضاف: «بحثنا كيف يجب على إيران إبرام اتفاق لتجنب نزاع متفاقم. والآن توجد فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل دبلوماسي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 35 دقائق
- ليبانون 24
بعدما أمهل طهران أسبوعين.. ترامب يعتمد على هؤلاء في قراره بدخول الصراع
أعلن البيت الأبيض أمس الخميس أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيُشارك في اجتماع للأمن القومي، اليوم الجمعة، بعدما أمهل طهران أسبوعين قبل اتخاذ قراره النهائي بالدخول في الصراع. ولا يزال موقف ترامب يتأرجح بين تهديد طهران وحثها على استئناف المحادثات النووية التي تم تعليقها بسبب النزاع، إذ لا يزال الرئيس الأميركي يدرس قصف إيران ، ربما بقنبلة "خارقة للتحصينات" يمكن أن تدمر المواقع النووية الموجودة تحت الأرض، وفق ما نقلت وكالة " رويترز". "مهلة الأسبوعين" وقال البيت الأبيض، إن ترامب سيحدد خلال الأسبوعين المقبلين موقفه حيال المشاركة في الحرب. لكن هذا الموعد قد لا يكون نهائياً على الرغم من أن ترامب يستخدم عادة مهلة "الأسبوعين" كإطار زمني لاتخاذ القرارات، لكنه سمح بتجاوز المهلات النهائية في مسائل اقتصادية ودبلوماسية أخرى. في حين أوضح مسؤولان دفاعيَّان ومسؤول كبير في الإدارة الأميركية ، أن الرئيس الأميركي يعتمد بشكل متزايد على مجموعة صغيرة من المستشارين للحصول على آراء حاسمة، لدرس إمكانية إصدار أمر بشن هجوم عسكري على إيران يستهدف برنامجها النووي ، وفق ما نقلت شبكة "أن بي سي". كما أشار مسؤول كبير آخر في الإدارة إلى أن ترامب يتواصل مع مجموعة من الحلفاء خارج البيت الأبيض وداخل إدارته أيضاً لبحث ما إذا كانوا يعتقدون أنه ينبغي له الموافقة على شن ضربات على إيران، وهو سؤال أثار انقسامًا بين مؤيديه الأساسيين. فانس وروبيو ووايلز وميلر فرغم استشارته مجموعة واسعة من الأشخاص عما يعتقدون أنه يجب عليه فعله، يميل ترامب إلى اتخاذ العديد من القرارات مع عدد قليل من مسؤولي الإدارة، بمن فيهم نائب الرئيس جيه دي فانس، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، ونائب رئيس الموظفين ستيفن ميلر، ووزير الخارجية ماركو روبيو، الذي يشغل أيضًا منصب مستشار الأمن القومي المؤقت، وفقًا لمسؤول كبير في الإدارة. وأضاف المسؤول أن ترامب يعتمد أيضًا على مبعوثه إلى الشرق الأوسط ، ستيف ويتكوف، عند دراسة القرارات التي تقع ضمن اختصاصه. إلى ذلك، قال مسؤولان دفاعيان ومسؤول سابق في الإدارة إن ترامب يستمع إلى الجنرال دان كين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، والجنرال إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف. في المقابل، همّش الرئيس الأميركي مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي تعارض الضربات الأميركية على إيران.(العربية)


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
مصطفى بكري: الرئيس السيسي يدير الأمور بحكمة وإتزان وتصدى للمؤامرات ضد الوطن.. رئيس المعهد الأوروبي للعلاقات الدولية: الأمن القومي العربي الآن في أخطر أحواله
تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية عددا من الأخبار المهمة، نرصد أبرزها في هذا التقرير: مصطفى بكري: الرئيس السيسي يدير الأمور بحكمة وإتزان وتصدى للمؤامرات ضد الوطن أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الرئيس السيسي يدير الأمور بحكمة وإتزان، وتصدى للمؤامرات التي تحيط بهذا الوطن. رئيس المعهد الأوروبي للعلاقات الدولية: الأمن القومي العربي الآن في أخطر أحواله أكد الدكتور محمود رفعت، رئيس المعهد الأوروبي للعلاقات الدولية، أنه يتوقع الكثير من الخبراء بان هناك شرق أوسط جديد، مشيرا إلى أن الأمن القومي العربي الأن في أخطر أحواله. رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب: هناك بعض المواد القانونية بقانون الإيجار القديم سوف يتم مناقشتها أكد النائب محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن بعض أعضاء المعارضة الوطنية المحترمة أعادوا إثارة تحفظات سبق طرحها خلال جلسات الحوار المجتمعي، وعلى رأسها التخوفات الدستورية المرتبطة بحكم المحكمة الدستورية العليا الصادر في عام 2002 بشأن الامتداد القانوني للجيل الأول من المستأجرين. إبراهيم ربيع: زلزال 30 يونيو ضرب أركان تنظيم الإخوان.. ومصر فضحت جرائمهم أمام العالم قال الباحث إبراهيم ربيع إن تنظيم الإخوان لم يعد له أي فاعلية في الإقليم حاليًا، موضحًا أن الجماعة كانت تعكس فقط إرادة الجهات التي تمولها وتوجهها، دون امتلاكها قرارًا مستقلًا. محافظ البحر الأحمر السابق: الروس تظاهروا تأييدًا لثورة 30 يونيو في الغردقة أكد اللواء طارق المهدي، محافظ البحر الأحمر الأسبق، أنه تولى مسؤولية المحافظة قبل أيام قليلة من ثورة 30 يونيو 2013، حيث وصل إليها في 18 يونيو من العام نفسه. وقال إن وجوده في هذا التوقيت الحرج تطلب تواصلاً مباشرًا مع السياح وسفراء الدول التي لها تواجد سياحي قوي في الغردقة. فرنسا توافق على قصف البنية التحتية النووية لإيران قالت الحكومة الفرنسية إنها لا تعارض قصف البنية التحتية النووية لإيران. البيت الأبيض: لا يمكن أن تحصل إيران على السلاح النووي أكد البيت الأبيض، أنه لا يمكن أن تحصل إيران على السلاح النووي، حسبما أفادت قناة ' القاهرة الإخبارية ' في خبر عاجل . البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة: نرفض بشكل قاطع إدعاء إسرائيل باستهدافنا لمستشفى أكدت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، التزام طهران بالقانون الدولي الإنساني ولا نستهدف المدنيين والبنية التحتية المدنية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. . ترامب يوقع أمرا تنفيذيا يمدد المهلة النهائية لإِغلاق تطبيق تيك توك حتى 90 يوما وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يمدد المهلة النهائية لإِغلاق تطبيق تيك توك حتى 90 يوما. نتنياهو: تغيير أو سقوط النظام في إيران ليس هدفا لكنه قد يصبح نتيجة أكد بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل، أن تغيير أو سقوط النظام في إيران ليس هدفا لكنه قد يصبح نتيجة، حسبما أفادت قناة ' القاهرة الإخبارية' في خبر عاجل .


وزارة الإعلام
منذ ساعة واحدة
- وزارة الإعلام
الأنباء: برّاك التقى أركان الدولة وجنبلاط: قرار دخول الحزب الحرب سيء جداً… ترامب يحسم قراره خلال اسبوعين
كتبت صحيفة 'الأنباء' الالكترونية: العالم يترقب قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب لناحية مشاركة الولايات المتحدة في الحرب أو الإكتفاء بتقديم الدعم لإسرائيل. هذا القرار سيتخذه ترامب خلال أسبوعين وفق ما أعلنه المتحدث باسم البيت الأبيض. وعليه فمن شأن القرار أن يحدد اتجاهات الصراع لا بل سيكون قرارا مصيريا للمنطقة بأسرها. فإما يفتح الباب على مواجهة كبرى من السابق التكهن بالمدى الذي ستبلغه، وإما يفتح الباب مجددا لامكانية عودة التفاوض وهذه المرة بشروط أقسى. وبانتظار ذلك فإن الكلام الذي صدر عن مسؤول ايراني قبل أيام حول احتمال عودة حزب الله الى القتال لاقى ردا واضحا من الرئيس نبيه بري الذي أكد أن الحزب لن يدخل الحرب (200%) وأن إيران ليست بحاجة لمساعدة حزب الله، إنما إسرائيل هي التي تحتاج للمساعدة. وقد جاء رد بري أيضا بعد كلام الموفد الاميركي توماس برّاك من بيروت إذ قال 'إن دخول لبنان في الحرب سوف يكون قرارا سيئا جدا جدا'. تحذيرات متبادلة وفي الاثناء، وبعد مرور 7 أيام على المواجهات الإيرانية – الإسرائيلية المستمرة، تصاعدت التحذيرات الايرانية من التدخل الأميركي في الحرب. حيث أكد مجلس الأمن القومي الإيراني، أنه سيهاجم فورا أي طرف ثالث يتدخل في الصراع. وقال في بيان 'إذا تدخل طرف ثالث في العدوان فسيتم الرد عليه بشكل مباشر ووفق المخطط المحدد'. بدوره، حذر مجلس صيانة الدستور الإيراني الولايات المتحدة من التدخل في الصراع. وقال في بيان، إن 'بلاده سترد بشكل قاسٍ إذا تدخلت واشنطن عسكريا من أجل دعم الهجوم الإسرائيلي'، وفي هذا السياق كشفت مصادر إسرائيلية إن 'تل أبيب لا تزال تتوقع أن تنضم الولايات المتحدة إلى الضربات ضد إيران'. وعلى الرغم من التباين الشكلي في موقف كل من إسرائيل وواشنطن حول أهداف عملية 'الأسد الصاعد'، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، 'أن إسرائيل ستدعم أي قرار يتخذه الرئيس الأميركي، واصفاً إياه بـ 'صديق الشعب اليهودي والدولة الإسرائيلية'، وأضاف: 'أميركا تساعدنا وتشارك في حماية مجالنا الجوي'، مردفا أن 'طياريها يرافقون الطائرات الإسرائيلية في الجو'. عراقجي – ويتكوف وفي سياق متصل كشفت وكالة رويترز نقلا عن ثلاثة دبلوماسيين، أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تحدثا هاتفيا عدة مرات منذ بدء إسرائيل هجومها على إيران، وذلك في محاولة للتوصل إلى نهاية دبلوماسية للأزمة، مشيرين إلى اقتراح أميركي قدم لطهران الشهر الماضي. يهدف إلى إنشاء كونسورتيوم إقليمي لتخصيب اليورانيوم خارج إيران، وهو عرض ترفضه طهران حتى الآن. وقال دبلوماسي من المنطقة مقرب من طهران إن عراقجي أبلغ ويتكوف بأن طهران 'يمكن أن تبدي مرونة في القضية النووية'، إذا ضغطت واشنطن على إسرائيل لإنهاء الحرب. وعلى وقع دوامة القصف والغارات المتبادلة بين اسرائيل وإيران التي أطلقت امس أكبر دفعة من الصواريخ البالستية الدقيقة ضمت نحو 20 إلى 30 صاروخاً حط 'الموفد الأميركي المبعوث الرئاسي الى سوريا توماس برّاك في بيروت، مستطلعاً توجهات العهد عموما ولا سيما في مسألتي حصر السلاح وضبط الحدود مع براك في بيروت واستهلّ السفير الأميركي لدى تركيا وموفد الرئيس دونالد ترامب الشخصي إلى سوريا توماس براّك جولته في لبنان بلقاء رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون. ونقل إليه تحيات الرئيس الاميركي دونالد ترامب وتأكيده 'الرغبة الأميركية في مساعدة لبنان على تجاوز الظروف والتحديات التي يواجهها'، مؤكدا 'الدعم الأميركي للجيش اللبناني والإجراءات التي يتخذها الحكم في لبنان على الاصعدة الامنية والاقتصادية والمالية'، وقدم سلسلة اقتراحات تندرج في إطار الدعم الأميركي، لافتا الى 'اهمية استقرار الأوضاع على الحدود الجنوبية من جهة، والحدود السورية من جهة أخرى'. وعرض السفير باراك تصور بلاده للأوضاع في المنطقة وطرق معالجتها، مؤكدا أن الرئيس ترامب 'يرغب في مساعدة لبنان والدول المجاورة له لتنعم بالامان والاستقرار والسلام'. بدوره أكد الرئيس عون أن 'لبنان يتطلع الى دعم الولايات المتحدة الأميركية في ما يقوم به لإعادة النهوض على مختلف المستويات، وفي مقدمة ذلك تثبيت الأمن والاستقرار في الجنوب من خلال انسحاب القوات الإسرائيلية من التلال الخمس التي تحتلها ووقف الأعمال العدائية والتمديد للقوات الدولية في الجنوب 'اليونيفيل' التي تعمل بالتنسيق مع الجيش اللبناني على تطبيق القرار 1701 وصولا الى الانتشار حتى الحدود المعترف بها دوليا'، مؤكداً أن 'لبنان قرر زيادة عديد الجيش في جنوب الليطاني حتى عشرة آلاف جندي'. ولفت الرئيس عون إلى أن 'وحدات الجيش المنتشرة جنوب الليطاني تواصل تطبيق القرار 1701 تطبيقًا كاملاً، لجهة إزالة المظاهر المسلحة، ومصادرة الأسلحة والذخائر، ومنع أي وجود مسلح لغير الأجهزة الأمنية، لكن تعذّر عليها حتى الآن استكمال مهمتها نتيجة استمرار الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس ومحيطها'. وتطرق البحث أيضا الى الخطوات التي يتخذها لبنان تحقيقا لمبدأ حصرية السلاح، فأكد الرئيس عون ان 'الاتصالات قائمة في هذا المجال، على الصعيدين اللبناني والفلسطيني'، معربا عن امله في ان 'تتكثف بعد استقرار الوضع الذي اضطرب في المنطقة نتيجة احتدام الصراع الإسرائيلي- الإيراني'. وتناول الرئيس عون والموفد الأميركي العلاقات اللبنانية – السورية، فأكد رئيس الجمهورية على موقف لبنان الداعي الى عودة النازحين السوريين بعد زوال أسباب نزوحهم'، وتطلع لبنان الى تفعيل العلاقات الثنائية مع سوريا لا سيما لجهة المحافظة على الهدوء والاستقرار على الحدود، وترسيم الحدود البحرية والبرية بما فيها مزارع شبعا. بدوره بحث الرئيس وليد جنبلاط في كليمنصو الأوضاع وآخر المستجدات السياسية في لبنان والمنطقة، مع المبعوث الأميركي واستبقاه إلى الغذاء، بحضور رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط. بدوره كرر الرئيس بري التأكيد على أهمية حضور قوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان والتمديد لها، لأهمية دورها في تطبيق القرار 1701 وإتفاق وقف إطلاق النار وتعاونها مع الجيش اللبناني في هذا الإطار. وشدد أمام برّاك على الجهد الأمريكي لإلزام إسرائيل بضرورة الوفاء بالتزاماتها والانسحاب الفوري من الأراضي اللبنانية المحتلة ووقف الخروقات كمدخل أساسي لكي ينعم لبنان بالإستقرار ويشرع بورشة إعادة الإعمار. هذا ونُقِل عن برّاك قوله أن زيارته لبيروت جاءت لمساعدة لبنان لكي لا تتكرر الحرب، لافتًا إلى أنّه 'لو كان لديه حل للنزاع الإسرائيلي اللبناني لما أتى إلى بيروت'، مشيرا الى 'أننا نحمل رسالة في ظلّ الوضع المعقّد في العالم ونؤمن أنّه مع القيادة الجديدة ستبدأ عملية السلام والتحسن، وملتزمون بمساعدة لبنان ولدينا أمل'. اما في السراي الحكومي فسمع برّاك تأكيدا من الرئيس سلام بتمسّك لبنان بخيار الأمن والاستقرار ورفض الانجرار إلى الحرب الدائرة في الإقليم. وأكد سلام أن الحكومة عازمة على مواصلة تنفيذ خطتها الإصلاحية، وعلى بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها. كما شدد على أهمية دور اليونيفيل واستمراره لضمان تطبيق القرار ١٧٠١، وطالب بمساعدة لبنان في الضغط على إسرائيل من أجل انسحابها الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة. وأطلع الرئيس سلام المبعوث الأميركي على الخطوات التي قامت بها الحكومة، والتنسيق المستمر مع الجانب السوري لمعالجة الملفات العالقة، وعلى رأسها ضبط الحدود بين البلدين، تمهيدًا للوصول إلى ترسيمها. مسألة عودة النازحين السوريين بحثها رئيس الجمهورية أيضا مع المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي. وشدّد الرئيس عون على أنّ 'لبنان متمسك بضرورة عودة النازحين السوريين إلى بلادهم بعد زوال اسباب نزوحهم'. ودعا مفوضية شؤون اللاجئين إلى 'تكثيف جهودها للمساعدة على تحقيق هذه العودة والاستمرار في تقديم المساعدات لهم داخل الأراضي السورية'. وأشار غراندي إلى أنّ 'المفوضية باتت تقدم مساعدات مالية مباشرة للعائلات السورية العائدة الى سوريا'.