
أميكو تطلق Amico Home ل Apple TV 4K مع ألعاب جديدة مثيرة
أميكو تطلق Amico Home ل Apple TV 4K مع ألعاب جديدة مثيرة
أعلنت شركة Amico Entertainment، المعروفة سابقًا باسم Intellivision Entertainment، عن مجموعة جديدة من الألعاب والبرمجيات. تأسست الشركة لاستكمال إرث أول جهاز ألعاب 16-بت في العالم، Intellivision الذي أُطلق عام 1979، من خلال جهاز الألعاب Amico.ومع ذلك، تأخّر إطلاق الجهاز بسبب جائحة كورونا وأسباب أخرى، مما دفع الشركة إلى التوجه نحو تطوير وإصدار برامج الألعاب لمنصات أخرى.طرحت الشركة تطبيق Amico Home الذي يحول الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة التلفاز الذكية إلى منصات ألعاب تتيح تشغيل عناوين ألعاب Amico.وأصبح التطبيق الآن متوافقًا مع Apple TV 4K، مما يتيح لمالكي الجهاز الاستمتاع بألعاب Amico العائلية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار مصر
منذ 4 ساعات
- أخبار مصر
أميكو تطلق Amico Home ل Apple TV 4K مع ألعاب جديدة مثيرة
أميكو تطلق Amico Home ل Apple TV 4K مع ألعاب جديدة مثيرة أعلنت شركة Amico Entertainment، المعروفة سابقًا باسم Intellivision Entertainment، عن مجموعة جديدة من الألعاب والبرمجيات. تأسست الشركة لاستكمال إرث أول جهاز ألعاب 16-بت في العالم، Intellivision الذي أُطلق عام 1979، من خلال جهاز الألعاب Amico.ومع ذلك، تأخّر إطلاق الجهاز بسبب جائحة كورونا وأسباب أخرى، مما دفع الشركة إلى التوجه نحو تطوير وإصدار برامج الألعاب لمنصات أخرى.طرحت الشركة تطبيق Amico Home الذي يحول الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة التلفاز الذكية إلى منصات ألعاب تتيح تشغيل عناوين ألعاب Amico.وأصبح التطبيق الآن متوافقًا مع Apple TV 4K، مما يتيح لمالكي الجهاز الاستمتاع بألعاب Amico العائلية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
صعيدي.. وأحاديث حظر معقمة
أود أن أنوه بداية أن كلمة صعيدي هنا ليست صفة ولا هوية لشخص كما اعتدنا أن نستخدمها في مصر، إنما هي هذه المرة اسم علم لرمز من رموز الإعلام السعودي وإذاعة جدة على وجه التحديد، ثم تولى عددا من المناصب كان أبرزها ترّأسه لإذاعة " نداء الإسلام " من مكة المكرمة. إنه المذيع الإذاعي والتليفزيوني السعودي الكبير عدنان صعيدي والذي وهبه الله صوتا إذاعيا متفردا بنبرة صوتية رنّانة، زيّنها وزادها طلاوة إتقان للعربية وثقافة موسوعية ومحبة غامرة للجميع زملاء كانوا أو مستمعين. وهو كاتب رأي في عدد من الإصدارات السعودية،و كان له عامود ثابت بعنوان "كلام على الهواء " بمجلة اليمامة، علاوة على كونه أول من أسس في الصحافة السعودية صفحات متخصصة لتغطية نشاط وإنتاج الإذاعة والتليفزيون. صحيح أن الأستاذ صعيدي سعودي المولد والمنشأ والهُوية، لكنه في ذات الوقت مصري الهوى. إنه واحد من عشرات المحبين السعوديين الذين أعرف عنهم عشقهم للقاهرة ويقضون فيها أشهرا عديدة كل عام، بعد أن أصبحت لهم دارا وموطنا ثانيا. وهم بسلوكهم الراقي ومحبتهم الصادقة وبحسن تعاملهم مع الجميع ينالون حبا واحتراما وتقديرا من كل المتعاملين معهم. أذكر أن معرفتي به جاءت عن طريق بعض أساتذتي الأجلاء ربما هي الإذاعية القديرة أمينة صبري رئيسة إذاعة صوت العرب سابقا، أدام الله حضورها وتألقها، أو ربما كان الإذاعي الكبير الراحل صالح مهران هو مفتاح هذه المعرفة الغالية. أما على المستوى المهني فقد التحق صعيدي بالعمل الإذاعي عام 1976، كما كان أول من قدم برنامجا مباشرًا على الهواء في الإذاعات السعودية، وقد رصد الرجل مسيرته المهنية في كتاب " على الموجة القصيرة " والذي كان عبارة عن مقالات في النقد الإذاعي، ثم كتاب " على الموجة الطويلة " وهو توثيق لبرامج إذاعية وشخصيات إعلامية عرفها، وكتاب " على الموجة المتوسطة " وهو يحتوي تغريدات وحكايات ولقطات إذاعية. كما اصدر كتابا ممتعا باسم " سُليمانية مكة " وهو كتاب سيرة ذاتية لشخصيات من أهل حارته، رصد فيه عادات وتقاليد عاشها وأراد ان يوثقها خوفا من الاندثار. ثم يتحفنا صعيدي مؤخرا بعمل إبداعي جديد هو كتاب " الخوف والحظر " والذي يرصد فيه ذكرياته وتدويناته أيام فرض عدم التجول زمن كورونا. ولأنه رجل يكره أن يكون سوداويا، فقد بحث في كتابه الجديد عن بقعة الضوء في حقبة مؤلمة من تاريخ البشرية، خلّفت عددا غير قليل من الضحايا في كل انحاء العالم. رغم ذلك، تجد عدنان وقد انبرى للحديث عن إيجابيات كورونا !! ليس كوباء بالطبع، وإنما كحالة استدعى الوضع مجابهتها، ما اضطر العالم للعيش بنمط حياة لم يعتدها، وقد نجح في أن يكيف نفسه مضطرا لتجاوز الأزمة ولينجو كل بحياته. يذكّرنا كتاب صعيدي بأيام الحظر والحذر أيضا، فيوثق كيف كانت الحياة الثقافية والفنية راصدة لتلك الأيام الصعبة. وكيف كان شعار تلك المرحلة " خليك بالبيت "، في اقتباس لاسم البرنامج الشهير الذي حمل ذات الاسم للإعلامي اللبناني زاهي وهبي. ثم يسجل الرجل صورة الحياة الاجتماعية في تلك المرحلة كحفلات الزواج ومناسبات العزاء. ويأخذه الحنين إلى عشقه الأكبر، فيكتب عن الإذاعة زمن كورونا مستدعيا ما كتبه الإذاعي المصري القدير حازم طه حين لزم بيته عندما أصابه الفيروس، فكان الراديو هو أنيسه في عزلته وصديقه الأثير. ذكّرني كتاب "الخوف والحظر" بأيام لا تُنسى على المستوى الشخصي كان فيها شبح الموت يطوف حول بيتي حين أصاب الفيروس اللعين زوجتي. ولأيام متتالية،كنت أقود سيارتي مرتين يوميا من فيصل حيث كنت أسكن حينها، إلى أحد مصانع أكتوبر لتعبئة أنبوبة الأكسوجين، فتكاد تعرقلني أمطار غزيرة في الطريق مصحوبة بجو ضبابي، لكنني أقود السيارة بسرعة جنونية، لم تكن تسمح بها الأجواء، لأن هاجسا كان يراودني خوفا من أن يفرغ الأنبوب الذي تتشبث زوجتي من خلاله بالحياة قبل أن أصل إليها بالبديل. كما أكره أيام كورونا أيضا لأنها أضاعت علّي دعوة غالية لم أتلق مثلها قبل كورونا ولا بعدها. إنها دعوة عزيزة تلقيتها لأداء فريضة الحج، وسعدت بها جدا إذ نذرتها لروح أمي التي لم تؤد الفريضة، في حين أداها والدي رحمه الله مطلع الخمسينيات، ثم أديتها عن نفسي قبل عشرين عاما. فأردت أن أهب ثواب تلك الحجة لأمي رحمها الله، لكن السلطات السعودية قصرت الحج في ذلك العام، على المواطنين والمقيمين فحُرمت هذا الفضل بسبب تلك الجائحة. أحب في صعيدي أسلوبه في السرد، فهو قادر على أن يستدرجك رويدا رويدا، فلا يجد قارئه نفسه إلا وقد فرغ من قراءة كل حرف كتبه الرجل. لم أستغرق وقتا طويلا لمطالعة الكتاب الذي بلغت صفحاته حوالي 200 صفحة. وفيها بدأ بالحديث عن أيام منع التجول – لا أعادها الله لأي سبب من الأسباب – مرورا بمواقف ذكّرتنا بها صفحات الكتاب مثل النداء الحزين في حينه " صلّوا في بيوتكم، صلّوا في رحالكم ". وصولا إلى موضوعات تحدث فيها عن أم كلثوم وفيروز، ودفاعه عن وصم فنان العرب محمد عبده بالطبقية. وانتهاء بحكاية حرصه على حضور حفلات الأوبرا ومعارض الفن التشكيلي في بلده الثاني مصر، لتكون القاهرة هي القاسم المشترك في معظم حكايات الأستاذ عدنان وليؤكد أن هناك رجالا أوفياء يجسدون المحبة بين شعبينا المصري و السعودي. ولهذا فلا قلق البتة من تقلبات السياسة ودسائس الغيورين الذين يسعون للوقيعة، طالما كان في المشهد أمثال صعيدي وصحبه من المصريين والسعوديين.

مصرس
منذ 2 أيام
- مصرس
بكلمات مؤثرة.. دنيا سمير غانم تحيي ذكرى رحيل والدها
أحيت الفنانة دنيا سمير غانم، الذكرى الرابعة لوفاة والدها النجم الراحل سمير غانم. ونشرت دنيا، ستوري عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، وكتبت: "اللهم ارحم أبي، وأغفر له اللهم لا تجعل لأبي ذنبًا إلا غفرته، ولا خطيئة إلا تجاوزت عنها، ولا دعوة رفعت لأجله إلا قبلتها برحمتك، واجعل الجنة داره ومستقره، يا أرحم الراحمين".وتحل اليوم الذكرى الرابعة لرحيل سمير غانم عن عالمنا، حيث توفي في 20 مايو 2021، عقب إصابته بفيروس كورونا، تاركًا إرثًا فنيًا كبيرًا، شارك خلال مسيرته في بطولة أكثر من 150 فيلمًا.ومن أشهر تلك الأفلام: (30 يوم في السجن، أميرة حبي أنا، البنات عايزة إيه، إحنا بتوع الإسعاف، المجانين الثلاثة، منتهى الفرح، القاهرة في الليل، حب على شاطئ ميامي، إضراب الشحاتين، العميل 77، أهلا يا كابتن، ولاد الحلال).اقرأ أيضا..بطريقة صادمة.. الفنان حسين مقدم يعلن طلاقه.. فيديوصوفينار تنفي شائعات اعتزالها وارتدائها الحجاب