طرح "أوسكار عودة الماموث" لـ أحمد صلاح حسني في صيف 2025

مها محمد
تستعد الشركة المنتجة لـ فيلم "أوسكار عودة الماموث"، لطرح الفيلم في صيف 2025.
موضوعات مقترحة
"أوسكار عودة الماموث"
وبدأ فريق عمل الفيلم العالمي "أوسكار عودة الماموث" عمليات الجرافيك الخاصة بالعمل، بعد أن تقرر طرح الفيلم في دور العرض خلال صيف 2025، مع خطط لعرضه في دور السينما العالمية، ما يجعله خطوة غير مسبوقة في صناعة السينما المصرية والعربية.
أبطال الفيلم
يشار إلى أن "أوسكار - عودة الماموث" فكرة كريم هشام، قصة أحمد حليم، سيناريو وحوار مصطفى عسكر وحامد الشراب، إخراج هشام الرشيدي، وبطولة أحمد صلاح حسني، هنادي مهنا، محمد ثروت، الطفلة ليا سويدان، وأحمد البايض.
وكانت الجهة المنتجة لفيلم "أوسكار عودة الماموث" قد طرحت في وقت سابق الإعلان الرسمي الأول له، و الذى عكس لمحات مشوقة من الفيلم الذي يجمع بين المؤثرات البصرية المتطورة، مشاهد الدراما المؤثرة، لحظات الأكشن المثيرة، وجرعات من الكوميديا التي تجعل من الفيلم تجربة عائلية استثنائية تناسب جميع الأعمار، حيث يتضمن الإعلان عودة مخلوقات عملاقة منقرضة تجوب شوارع المدينة، إلى جانب مطاردات مثيرة وصراعات ملحمية توحي بفيلم مميز يتجاوز التوقعات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 17 ساعات

• نافذة على العالم

ثقافة : ذكرى رحيل باسترناك.. الكاتب الروسى الذى رفض جائزة نوبل

الجمعة 30 مايو 2025 10:31 مساءً نافذة على العالم - تمر اليوم ذكرى رحيل الكاتب الروسي الشهير بوريس باسترناك، الذى رحل عن عالمنا فى 30 مايو من عام 1960، بعدما رفض جائزة نوبل فى الآداب فى عام 1958، وهو الكاتب الذى يعرفه الجميع بسبب روايته الشهيرة "دكتور زيفاجو" والتى قدمت فى عمل سينمائى عالمى 1965 و كان من بطولة النجم "عمر الشريف". وقد حصد جائزة نوبل في الأداب عن روايته "دكتور زيفاجو" فى عام 1958، وذلك بعد عام واحد من نشرها، وبعدما عبر الكاتب عن سعادته الكبيرة للحصول على الجائزة إلا أنه بعد أربعة أيام فقط أرسل خطاب للأكاديمية السويدية يفيد برفضه استلام الجائزة. وحسبما ذكرت جائزة نوبل عبر حسابتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي في عام 2023، أن واقعة رفض بوريس باسترناك لجائزة نوبل تعود إلى أكتوبر عام 1958 وذلك عندما أرسل مؤلف رواية "دكتور زيفاجو" برقية يقبل فيها جائزة نوبل في الأدب قبل أن يرفضها بعد أربعة أيام فقط. وقالت جائزة نوبل العالمية إن باسترناك هو واحد من أربعة فائزين أجبرتهم السلطات الحكومية على رفض الجائزة، وعندما قبل الجائزة قال إنه "ممتن للغاية، ومتأثر، وفخور، ومذهول، وخجول"، وعلى الرغم من أن باسترناك لم يقبل الجائزة، إلا أن رفضه لم يغير من صحة الجائزة ويظل حائزًا على جائزة نوبل. يشار إلى أن رواية "دكتور زيفاجو" قد أثارت جدلاً دفع الاتحاد السوفيتى لحظر نشرها، بينما تم نشرها في دول العالم ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، فبعد عام من نشر الرواية التى ظهرت للنور عام 1957 خارج روسيا منح باسترناك جائزة نوبل للآداب، لكنه رفضها رغم سعادته التي عبر عنها في خطاب أرسله للأكاديمية السويدية، وذلك نظرًا للانتقاد الكبير الذى تعرض له من قبل الاتحاد السوفيتى، وتحولت روايته إلى فيلم سينمائى في 1965م، أى بعد رحيله بخمس سنوات، بطولة الفنان الكبير عمر الشريف، وحصد الفيلم 5 جوائز أوسكار، ونشرت الرواية في الاتحاد السوفيتى بعد رحيله بـ 27 عاما، أى فى عام 1987م.

بوابة الأهرام

منذ 2 أيام

• بوابة الأهرام

الفنانة زينة تظهر بـ «نيولوك» جديد في أحدث أفلامها

مها محمد ظهرت النجمة زينة بـ نيولوك جديد في أحدث ظهور لها منذ قليل، و أعلنت عن مشاركتها في فيلم سينمائي جديد ولم تفصح عن أي تفاصيل عنه. موضوعات مقترحة إطلالة زينة حيث نشرت زينة عدد من الصور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع إنستجرام وطلت زينة بإطلالة ساحرة وجذابة، وكانت ترتدي فستان ذهبي وقصة شعر جديدة تفاعل معها جمهورها ومتابعيها وعلقت عليها قائلة: "علشان بحبكم قوي ده نيو لوك فيلمي الجديد". آخر آعمال النجمة زينة الجدير بالذكر أن آخر آعمال النجمة زينة مسلسل العتاولة ٢، وأثبت بدورها أنها بطلة شعبية بجدارة بشهادة المشاهدين. وتصدر المسلسل المركز الأول في المشاهدة عبر القنوات الفضائية، وكان في قائمة الأعلى مشاهدة على كل منافسيه من المسلسلات المعروضة خلال سباق موسم رمضان الماضي. مُسلسل "العتاولة 2" مُسلسل "العتاولة 2" بطولة أحمد السقا، زينة ،طارق لطفي، باسم سمرة، فيفي عبده، نسرين أمين، مُصطفى أبو سريع، هُدي الإتربي، ثراء جبيل، مريم الجندي، أحمد كشك، مي القاضي، زينب العبد وآخرين، ومن تأليف مُصطفي جمال هاشم، وإخراج أحمد خالد موسى .

بوابة الأهرام

منذ 2 أيام

• بوابة الأهرام

غدا يكمل عامه الـ95: كلينت إيستوود.. «الكاو بوى» الفذ

يحلق أيقونة هوليوود الحية كلينت إيستوود متفردا فى فضاءات إبداع متعددة عبر مسيرة سينمائية طويلة استمرت نحو 7عقود صار خلالها أسطورة سينمائية خالدة وسيدا متوجا بلا منازع لأفلام الغرب الأمريكى ورمزا للرجولة فى السينما العالمية. حصد إيستوود عبر هذه المسيرة -التى زاوج خلالها بين طرفى المعادلة السينمائية الصعبة: النجومية الكاسحة والتفرد الإبداعى - عشرات الجوائز السينمائية العالمية وفى القلب منها 4 جوائز أوسكار وجوائز الجولدن جلوب وسعفة مهرجان كان الذهبية وأسد مهرجان برلين الذهبى ، وتقلد العديد من الأوسمة الفنية والثقافية الأمريكية والأوروبية والعالمية الرفيعة . إيستوود الذى يكمل بعد أيام عامه الخامس والتسعين - حيث ولد فى الحادى والثلاثين من مايو عام 1930- محاطا بجماهيريته الكاسحة المكونة من مئات الملايين من عشاق الفن السابع فى مختلف أنحاء العالم يمثلون أجيالا متلاحقة من مختلف الأعمار نجح فى صناعة حالة سينمائية متفردة، حيث سعى عبر مسيرته الفنية الطويلة إلى تجديد إبداعه بشكل مستمر منتقلا عبرها إلى تنوع غير مسبوق فى طرزه الإبداعية. كلينت إيستوود بداية قوية بضربة بداية قوية سطر إيستوود بداياته الفنية الأولى التى قدم فيها حلقات مسلسل الغرب الأمريكى الشهير روهايد «Rawhide» التى قدمتها إحدى محطات التليفزيون الامريكى «سى بى إس» عام 1958 وأحدثت نجاحا مدويا، حيث تعرف الجمهور الأمريكى من خلالها على كلينت إيستوود النجم الصاعد فى ذلك الوقت ، هذا النجاح المدوى قاد الشبكة التليفزيونية المنتجة للمسلسل الذى كان يذاع على القناة فى الثامنة مساء كل جمعة إلى تقديم مواسم عديدة منه، استمرت طيلة 6 سنوات حقق من خلالها نجومية كبيرة فى الولايات المتحدة.وقد لعب كلينت إيستوود دور راودى ييتس الكاوبوى الشاب القوى الذى يفرض سيطرته من خلال إتقانه الشديد لاستخدام السلاح مما جعله من أمهر رماة الغرب، وعلى الرغم من أن المسلسل الشهير تصدر بطولته النجم الأمريكى ايريك فيلمنج إلا أن أداء كلينت إيستوود فى المسلسل جاء مفاجئا للجماهير بوصفه يحمل طرازا جديدا ولافتا مقارنة بأداءات كبار نجوم الويسترن القدامى مثل جون وين وجيمس ستيوارت وكارى جرانت. رغم عمره الطويل لم ينقطع يوما عن الإبداع إيستوود وليون من أجل حفنة دولارات فى عام 1964 تلتقط عين المخرج والسينا ريست الإيطالى الشاب سرجيو ليون ذى الخمسة والثلاثين عاما النجم الأمريكى الصاعد كلينت إيستوود ليعيد اكتشافه من جديد عبر مغامرة سينمائية جامحة انطلقت فى أستوديوهات السينما الإيطالية لصناعة لون جديد من أفلام الغرب الامريكى القديم «الويسترن» أطلق عليه صناعة اسم «الغرب الإسباجتي» إشارة إلى صناعة هذا اللون من أفلام الغرب فى إيطاليا التى قدمت للعالم أحد أشهر المأكولات وهى المكرونة الإسباجتي. ارتكزت رؤية المخرج ليون على إعادة اكتشاف طبيعة الحياة التى كان تحياها مجتمعات الغرب الأمريكى القديم فبدلا من تلك القبعات والأحذية الفاخرة وأوشحة العنق الحريرية التى كان يرتديها أبطال أفلام الويسترن الكلاسيكية قدم ليون للسينما أبطالا خشنين بذقون نابتة الشعر تعلو وجوههم المكفهرة الغاضبة وأحذيتهم وأرديتهم رمال الصحراء ، تفاصيل غاية فى الدقة عكست رؤية ليون لهؤلاء الذين عاشوا هذه الحقبة فى صحارى الغرب الأمريكى القاحلة خلال منتصف القرن التاسع عشر.قدم إيستوود وليون أول أفلام هذا التيار الجديد وهو فيلم «من أجل حفنة دولارات» لبطل غريب برداء مكسيكى يعلو ملابس البلو جينز ولحية غير مشذبة وسيجار صغير لا يفارق فمه وتدور أحداث الفيلم حول غريب يدخل إحدى البلدات الصغيرة فى الغرب الأمريكى القديم ليخبره صاحب أحد الحانات بالصراع الدائر فى البلدة بين عصابات تحاول الهيمنة عليها ويستغل الفرصة بوصفه أحد أمهر وأسرع الرماة للتلاعب بهذه العصابات لجنى أكبر حصيلة من الدولارات. حقق الفيلم الذى أنتجته إحدى الشركات السينمائية الإيطالية وعرض فى إيطاليا وأوروبا فقط فى بادئ الأمر، أرباحا كبيرة لفتت أنظار إحدى شركات السينما الأمريكية التى تحمست له وعرضته فى دور العرض بالولايات المتحدة ليحقق أرباحا كاسحة لتقدم هذه الشركة بعد ذلك على عرضه عالميا ليكسر كل التوقعات ويحقق أرباحا غير مسبوقة معلنا ميلاد نجم عالمى جديد هو كلينت إيستوود ، وليتم رسميا تدشين «تيار الغرب الإسباجتي» الجديد كوريث وحيد لأفلام الغرب الامريكى الكلاسيكية التى اختفت مع ظهور هذا الفيلم للأبد . من أجل مزيد من الدولارات دفع نجاح «من أجل حفنة دولارات» غير المتوقع وغير المسبوق المخرج والكاتب سرجيو ليون إلى إطلاق الجزء الثانى من الفيلم الذى جاء تحت اسم «من أجل مزيد من الدولارات» مستعينا إلى جانب إيستوود بالنجم الأمريكى الشهير لى فان كليف ليقدما معا أحد أروع أفلام الغرب الإسباجتى وتدور أحداثه فى أجواء صحارى وبلدات الغرب الامريكى الشرس. وللمرة الثانية يحقق الفيلم إيرادات كبيرة ليصبح إيستوود سيدا متوجا بلا منازع لأفلام الغرب الأمريكى فى السينما العالمية. إيستوود فى مشهد من «الطيب والشرس والقبيح» الطيب والشرس والقبيح إلا أنه يجب علينا التوقف طويلا أمام إحدى أهم المحطات السينمائية المهمة التى حملت معها إيستوود إلى مصاف نجوم السينما العالمية الأسطوريين والتى تتمثل فى الفيلم الملحمى «الطيب والشرس والقبيح» والذى وصفه المخرج العالمى كوانتين تارانتينو بأنه أعظم إنجاز فى تاريخ السينما العالمية، كما يحتل الفيلم المرتبة التاسعة فى قائمة أهم الأفلام السينمائية العالمية، الفيلم الذى تم إنتاجه عام 1966 وحصد جوائز الأوسكار وعددا من جوائز المهرجانات العالمية المهمة .تدور أحداث الفيلم خلال الحرب الأهلية الأمريكية فى القرن التاسع عشر حول ثلاثة من أخطر رماة الغرب الأمريكى إلا أن درجاتهم الأخلاقية تتفاوت بين شخص يميل للطيبة والذى يلعب دوره كلينت إيستوود وآخر شرس لا يرحم ولا تحكمه أية أخلاق وجسده لى فان كليف، أما الثالث فهو قبيح ذميم الخلق وأداه ببراعة فائقة الممثل إيلى والاك.وعلى خلفية القتال الدائر بين معسكرى الحرب الأهلية الأمريكية: الشماليين والجنوبيين تدور قصة هؤلاء الثلاثة الذين يتصارعون فيما بينهم على الوصول إلى مكان كنز ثمين يتكون من مائتى ألف قطعة ذهب كانت مخصصة للإنفاق على المعارك وسرقها أحد الضباط المشاركين فى الحرب الأهلية وخبأها فى إحدى المقابر ليدور الصراع الدامى بين الثلاثة للتسابق وتحديد مكان المقبرة الموجودة بمقابر شاسعة تضم خمسة آلاف قبر، وهو صراع ينتهى بحصول الطيب-كلينت إيستوود- على هذا الكنز الثمين. تنوع فى الأدوار يودع كلينت إيستوود مرحلة أفلام الغرب الإسباجتى ليدخل حقبة السبعينيات من القرن الماضى نجما كبيرا تتسارع شركات ومخرجو هوليوود للتعاقد معه ليقدم عددا من أفلام الحركة « الأكشن « أهمها فيلم « هارى القذر», والذى أنتج عام 1971 وأخرجه دون سيجل ويدور حول محقق الشرطة العنيف هارى كالاهان الذى يتعقب أحد القتلة المتسلسلين وينجح فى القبض عليه. حقق الفيلم نجاحا تجاريا ونقديا كبيرا دفع شركة وارنر برذر التى أنتجته إلى إنتاج سلسلة أفلام أخرى لكلينت إيستوود يلعب فيها نفس شخصية المحقق العنيف هارى كالاهان إضافة إلى سلسلة هارى القذر وحققت أفلامها نجاحات كبيرة وحققت إيرادات عالية ، كما قدم إيستوود عددا من الأعمال الأخرى خلال حقبة السبعينيات ومن أهمها « الهروب من الكتراز» والذى أخرجه دون سيجل ويحكى عن واقعة هروب حقيقية عام 1962 لمجموعة من السجناء ولعب فيه إيستوود دور السجين ذى العقل المدبر لعملية الهروب. جسور ماديسون غير المتسامح فى عام 1995 يفاجئ إيستوود الدوائر السينمائية العالمية بأحد أروع وأعذب أفلامه وهو فيلم جسور مقاطعة ماديسون الذى أخرجه وقام ببطولته بالاشتراك مع النجمة ميريل ستريب، حيث يقدم قصة حب شديدة العذوبة بين روبرت الذى يجسده إيستوود وفرانشيسكا التى جسدتها ستريب ورشحت عبر هذا الدور لنيل جائزة الأوسكار كأحسن ممثلة. وقدم إيستوود فى هذا الفيلم دورا مختلفا جذريا عن كل أدواره السابقة، كما حصد من خلاله عددا كبيرا من الجوائز العالمية الخاصة بالتمثيل والإخراج.فى عام 1992 يعود إيستوود مجددا إلى أفلام الغرب الامريكى القديم لكنه هذه المرة يطلق رائعة سينمائية من العيار الثقيل وهو فيلم « غير المتسامح» الذى أنتجه وأخرجه ولعب بطولته مع باقة من أهم مبدعى السينما العالمية فى مقدمتهم النجمان العالميان جين هاكمان ومورجان فريمان ، وحصد الفيلم 4 جوائز أوسكار دفعة واحدة وهى جوائز أحسن فيلم وأحسن إخراج وأحسن ممثل مساعد والتى منحت للنجم جين هاكمان، وأحسن مونتاج. كلينت إيستوود مع هيلارى سوانك فى «فتاة المليون دولار» فتاة المليون دولار رابط دائم: وفى عام 2004 يطلق إيستوود رائعته الخالدة « فتاة المليون دولار»، وهو الفيلم الذى أخرجه ولعب بطولته وحصد من خلاله العديد من الجوائز العالمية أهمها جائزة الأوسكار لأحسن فيلم ، وقدم للعالم من خلال الفيلم موهبة سينمائية جديدة وهى النجمة هيلارى سوانك. ويدور حول ملاكمة ناشئة وفاشلة يتبناها مدرب ملاكمة عجوز ليحولها إلى ملاكمة محترفة، وحقق الفيلم إيرادات كاسحة بلغت نحو 217 مليون دولار.