logo
عدد مرات تشميت العاطس

عدد مرات تشميت العاطس

الأنباء١٥-٠٥-٢٠٢٥

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: إذا عطس أحدكم فليشمته جليسه، فإن زاد على الثلاثة فهو مزكوم ، ولا تتشمته بعد الثلاث، لأن الناس يحتارون، وإنما يدعى له بالشفاء، يدعون الله عز وجل ان يعافيه من هذا البلاء ومن هذا المرض الذي حل به.
وكذلك ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: تشميت المسلم اذا عطس ثلاث مرات، فإن عطس فهو مزكوم، يعني اذا عطس بعد ذلك فهو مزكوم.
يستفاد من الحديث أن من يعطس الواجب تشميته، فإن زاد على ثلاث فهو مزكوم ولا تشميت بعد ثلاث مرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمراض يسببها التهاب اللثة
أمراض يسببها التهاب اللثة

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

أمراض يسببها التهاب اللثة

البكتيريا التي تسبب التهاب اللثة يمكن أن تسبب التهاب عضلة القلب، ومشكلات صحية أخرى. ووفقا للأطباء، فإن أكثر أمراض الأسنان انتشارا هي تسوس الأسنان والتهاب دواعم الأسنان (التهاب الأنسجة المحيطة بالسن). ويعود السبب الرئيسي في ذلك إلى الكائنات الحية الدقيقة، التي أكثرها عدوانية. وتدمر البكتيريا المسببة لالتهاب دواعم السن أنسجة اللثة، ما يسمح لها باختراق شبكة الأوعية الدموية والانتشار في جميع أنحاء الجسم. وتصل هذه البكتيريا ومخلفاتها، مع مجرى الدم، إلى القلب والكلى وأعضاء أخرى. ويمكن أن تستقر في لويحات تصلب الشرايين في الأوعية الدموية والقلب، مسببة التهابات، بما فيها التهاب عضلة القلب. وقد يؤدي وجود هذه البكتيريا في مجرى الدم إلى زيادة كبيرة في خطر الإصابة بمرض نقص التروية. ويمكن للبكتيريا الموجودة في التهاب دواعم الأسنان أن تسهم في تطور داء السكري أيضا، والتهاب الحويضة والكلية، والتهاب المفاصل الروماتويدي، ومرض ألزهايمر، وسرطان تجويف الفم والمريء والأمعاء، ويمكن أن تسبب الإجهاض أيضا. ولذلك تعتبر نظافة الفم الجيدة أهم عامل في الوقاية من التهاب دواعم الأسنان. لذلك من المهم جدا الحرص على نظافة الأسنان بشكل شامل، التي لا تقتصر على استخدام فرشاة ومعجون أسنان فحسب، بل تشمل أيضا استخدام منتجات خاصة لتنظيف الفراغات بين الأسنان والأسطح الجانبية للأسنان (فرشاة أسنان، خيط تنظيف أسنان، جهاز ري الأسنان)، ويجب أن يختار طبيب الأسنان هذه الأدوات لكل شخص وفقا لخصائصه.

وزير الصحة: فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تأكيد لمكانتها والتزامها بالنهج الإنساني النبيل
وزير الصحة: فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تأكيد لمكانتها والتزامها بالنهج الإنساني النبيل

الأنباء

timeمنذ 6 ساعات

  • الأنباء

وزير الصحة: فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تأكيد لمكانتها والتزامها بالنهج الإنساني النبيل

الكويت ملتزمة بتعزيز مبادئ الشفافية والمسؤولية في القطاع الصحي بما يخدم سلامة المرضى ويعزز من كفاءة المنظومة الصحية أكد وزير الصحة د.أحمد العوضي أن فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لتعزيز صحة كبار السن» يؤكد مكانتها الصحية والتزامها بالنهج الإنساني النبيل. جاء ذلك في كلمة ألقاها وزير الصحة د.أحمد العوضي خلال قيامه بتسليم الجائزة ضمن فعاليات الدورة الـ 78 لجمعية الصحة العالمية المنعقدة في مقر منظمة الصحة العالمية بجنيف، حيث أعلن عن فوز إدارة الخدمات الصحية لكبار السن بوزارة الصحة الكويتية بالجائزة التي منحت لرئيسة قسم الأبحاث السريرية ومديرة مركز رعاية وأبحاث الخرف د.هوالي وانغ من جمهورية الصين الشعبية تقديرا لدورها في تطوير خدمات الصحة العقلية للمسنين. وشدد وزير الصحة على أن الجائزة تجسد المعاني السامية التي آمن بها سمو الأمير الراحل، طيب الله ثراه، وتعكس التزام الكويت بقيادة صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد بمواصلة هذا النهج الإنساني النبيل. وأضاف العوضي أن «رعاية كبار السن ليست مجرد التزام بل قيمة حضارية ومجتمعية راسخة في ثقافة البلاد»، مبينا أن هذا التكريم يعزز مكانة الكويت في المشهد الصحي العالمي ويبرز شراكتها العريقة مع المنظمة العالمية التي تمتد منذ عام 1960. وثمن وزير الصحة جهود منظمة الصحة العالمية في قيادة العمل الصحي الدولي، مؤكدا أن الكويت ستبقى شريكا فاعلا في المبادرات الداعمة للصحة والكرامة الإنسانية حول العالم. وجاء فوز الكويت بـ«جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تتويجا لجهودها الوطنية في بناء منظومة رعاية متكاملة تعنى بصحة المسنين وفق أفضل المعايير العالمية. والجائزة التي تأسست عام 2004 لتكريم النماذج البارزة في تطوير منظومة الرعاية الصحية للمسنين تعد إحدى المبادرات الصحية الدولية الرائدة التي أطلقتها الكويت بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية تكريما لإرث سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد في مجال العطاء الإنساني واعترافا بإسهاماته - طيب الله ثراه - في دعم الفئات المجتمعية الضعيفة وعلى رأسها كبار السن. من ناحية أخرى، أكد العوضي التزام الكويت بتعزيز مبادئ الشفافية والمسؤولية في القطاع الصحي بما يخدم سلامة المرضى ويعزز كفاءة المنظومة الصحية. جاء ذلك في فعالية نظمتها الكويت في جنيف بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وحضرها وزراء الصحة وسفراء الدول الشقيقة والصديقة وعدد من كبار مسؤولي المنظمة، وممثلون عن المجالس الطبية والمنظمات الإقليمية والدولية. وعبر وزير الصحة في كلمة ألقاها خلال الفعالية، عن اعتزاز الكويت باستضافة هذا الحدث المهم الذي يعقد على هامش أعمال جمعية الصحة العالمية بعنوان «تعزيز جودة الرعاية الصحية من خلال المسؤولية الطبية». وشدد في كلمته على أن «الكويت ملتزمة بتعزيز مبادئ الشفافية والمسؤولية في القطاع الصحي بما يخدم سلامة المرضى ويعزز من كفاءة المنظومة الصحية». من جانبه، استعرض رئيس جهاز المسؤولية الطبية الشيخ د.سلمان الصباح تجربة الكويت الرائدة في تأسيس جهاز متخصص مستقل يعنى بمراجعة السلوك المهني والتحقيق في شكاوى المرضى وإبداء الرأي الفني في القضايا ذات العلاقة، وذلك في إطار منظومة متكاملة تضمن الحيادية وتعزز ثقة المواطنين بالنظام الصحي. وأكد الشيخ سلمان الصباح أن جهاز المسؤولية الطبية هو منظومة متكاملة تضمن الحيادية وتعزز ثقة المواطنين بالنظام الصحي. بدورها، أكدت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط د.حنان بلخي على أهمية تطوير وتفعيل التشريعات الوطنية المعنية بالمسؤولية الطبية كعنصر أساسي في تحسين جودة الرعاية وسلامة المرضى، مشيدة بتجربة الكويت في هذا المجال. وأكدت بلخي أن تجربة الكويت «مثال متقدم» على مستوى المنطقة في تأسيس نظام مسؤولية طبية متكامل وشفاف يستحق التقدير والتعميم. في السياق ذاته، قال الخبير في منظمة الصحة العالمية جيل كامبل خلال الفعالية إن «هذه التجربة الرائدة يجب توسيع نطاقها لتشمل بلدان الجوار ولتكون نواة لتعاون إقليمي يعزز مبادئ الجودة والمسؤولية في تقديم الرعاية الصحية». وشهدت الفعالية نقاشات ثرية تناولت أبرز التحديات والتجارب الدولية في مجال الحوكمة الصحية، وجرى خلالها التأكيد على أهمية التعاون بين الدول الأعضاء لتبادل الخبرات ووضع أطر مرجعية مشتركة للمسؤولية الطبية. كما قدمت الفعالية جملة من التوصيات أبرزها ضرورة تفعيل التشريعات الوطنية وتعزيز استقلالية الهيئات الرقابية وتشجيع البحث العلمي في قضايا المسؤولية الطبية إلى جانب دعم جهود منظمة الصحة العالمية في بناء القدرات بهذا المجال على المستويين الإقليمي والدولي.

فوز إدارة «كبار السن» بـ «الصحة» والصينية هوالي وانغ بجائزة «صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح»
فوز إدارة «كبار السن» بـ «الصحة» والصينية هوالي وانغ بجائزة «صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح»

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

فوز إدارة «كبار السن» بـ «الصحة» والصينية هوالي وانغ بجائزة «صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح»

الكويت حققت تقدماً ملموساً من خلال برامج التطعيم المتنقلة ومبادرات المدن الصديقة للمسنين وتدريب أكثر من ألف من الكوادر الصحية ومقدمي الرعاية أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة فوز الصينية هوالي وانغ وإدارة الخدمات الصحية لكبار السن في وزارة الصحة بالكويت بجائزة «صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح لتعزيز صحة كبار السن» لعام 2025 تقديرا لإسهاماتهما البارزة في تعزيز صحة كبار السن على المستويين الوطني والعالمي. وأقامت المنظمة حفل تقديم الجائزة في مقر الأمم المتحدة في جنيڤ خلال أعمال الدورة الـ 78 لجمعية الصحة العالمية وذلك بحضور وزير الصحة د.أحمد العوضي، ومندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيڤ السفير ناصر الهين، والوكيل المساعد لشؤون الخدمات الصحية الخارجية في وزارة الصحة د.هشام كلندر، إلى جانب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، وعدد من كبار المسؤولين في المنظمة وممثلين عن الدول الأعضاء. وأشادت المنظمة في الحفل بالمبادرات الريادية لهوالي وانغ التي ساهمت في صياغة خطة الصين الوطنية للشيخوخة الصحية وخطة العمل الوطنية للتعامل مع الخرف وتطوير نماذج مجتمعية متكاملة للرعاية بما يشمل أكثر من 150 فريقا صحيا في 27 منطقة صينية، إلى جانب تنفيذ حملات للكشف المبكر والتعليم المجتمعي بالإضافة إلى دعم مقدمي الرعاية وتدريبهم بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية. كما أثنت المنظمة في الحفل على الجهود التي تبذلها الكويت في مجال لتعزيز صحة كبار السن من خلال إدارة الخدمات الصحية لكبار السن بوزارة الصحة التي طورت الاستراتيجية الوطنية لصحة كبار السن للفترة من 2024 إلى 2030 ونفذت مسحا وطنيا لصحة المسنين ساهم في تطوير السياسات الصحية وتحسين جودة الخدمات. وأشارت إلى أن الكويت حققت تقدما ملموسا من خلال برامج التطعيم المتنقلة ومبادرات المدن الصديقة للمسنين وتدريب أكثر من ألف من الكوادر الصحية ومقدمي الرعاية ما أدى إلى تحسين تغطية الخدمات الصحية لكبار السن بنسبة تفوق الـ 40%. وأكدت «الصحة العالمية» أن اختيار الفائزين جاء بعد مراجعة دقيقة من لجنة مستقلة، موضحة أن هذه الجائزة تعكس التزام الدول والمجتمعات بالاستجابة لتحديات التقدم في العمر وتعزيز الصحة والكرامة للمسنين. وذكرت المنظمة أن «جائزة المغفور له بإذن الله صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح لتعزيز صحة كبار السن» تم إطلاقها بمبادرة كريمة من الكويت، وهي جائزة سنوية تمنح تحت رعاية منظمة الصحة العالمية للأفراد والمؤسسات التي تقدم إسهامات بارزة في هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store