
توقيف أحد أفراد عصابة خطف
الاثنين, 19 أيار 2025
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي:
أوقفت دورية من مديرية المخابرات في بلدة العباسية – صور المطلوب (ح.ح.) كونه أحد أفراد عصابة خطف، وللاشتباه في مشاركته بإطلاق النار ما أسفر عن مقتل أحد الأشخاص، وضبطت في حوزته مسدسًا حربيًّا وذخائر.
سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص. وتجري المتابعة لتوقيف بقية أفراد العصابة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 30 دقائق
- ليبانون 24
بسبب استمرار قصف غزة.. قلق وانزعاج بصفوف الطيارين الإسرائيليين
كشف محلل الشؤون الدفاعية في القناة 13 الإسرائيلية، ألون بن ديفيد، عن تزايد مشاعر القلق والانزعاج بين عدد من أفراد سلاح الجو الإسرائيلي، نتيجة مشاركتهم في ضربات جوية متواصلة على قطاع غزة، حيث بدأوا يطرحون تساؤلات حول جدوى هذه العمليات ومبرراتها. وقال بن ديفيد إنه تحدث إلى عدد من أفراد سلاح الجو الإسرائيلي الذين بدأوا يعبرون عن انزعاجهم المتزايد من بعض الضربات الجوية التي ينفذونها في قطاع غزة في الفترة الأخيرة. وأوضح أن هناك اعتقاد سائد بين هؤلاء الأفراد بأن إسرائيل أصبحت الآن في حالة حرب اختارتها بنفسها، على عكس الوضع بعيد 7 تشرين الاول 2023، حيث بدت العمليات العسكرية في غزة آنذاك ذات بعد سياسي أقل. وقد أدى هذا التحول إلى شعور بعدم الارتياح بين أفراد سلاح الجو الذين يدركون أن ضرباتهم تؤدي إلى مقتل المئات من الفلسطينيين، حسبما نقل موقع "تايمز أوف إسرائيل". وأضاف بن ديفيد: "باتوا يسألون أنفسهم ما إذا كانت هذه الضربات مبررة، وما إذا كانت تخدم هدفا فعليا". ويقول الجيش الإسرائيلي إنه يتخذ خطوات لتجنب إصابة المدنيين، وتتهم حماس بالاختباء بينهم. من جانبه، يقول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن الضغط العسكري الذي يمارسه الجيش الإسرائيلي يهدف إلى إجبار حركة حماس على إطلاق سراح الرهائن المتبقين. أما حماس، فتقول إنها مستعدة لإطلاق سراح الرهائن مقابل وقف الحرب، وهو عرض يرفضه نتنياهو، بحجة أن ذلك سيُبقي الحركة الفلسطينية في السلطة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن صباح اليوم الأربعاء مقتل أحد جنوده في اشتباكات بجنوب قطاع غزة. وأفاد الجيش بأن دانيلو موكانو (20 عاما) برتبة رقيب أول من مدينة حولون، قتل في معارك بجنوب القطاع. وخدم موكانو في اللواء السابع، في الكتيبة 82 التابعة للجيش الإسرائيلي. وهذا هو ثاني جندي يعلن الجيش الإسرائيلي مقتله خلال القتال في غزة في غضون 24 ساعة، بعد أن أعلن الثلاثاء عن مقتل جندي آخر في شمال القطاع. (سكاي نيوز)


ليبانون 24
منذ 30 دقائق
- ليبانون 24
ارتكب خطأ قاتلا.. اجتماع "سري" لمحمد السنوار تسبب بمقتله هذا ما كشفته صحيفة "معاريف"
أوردت صحيفة " معاريف" الإسرائيلية أن خلافا حادا بين القيادي في " حماس" محمد السنوار وقادة الحركة في الخارج كان من بين الأسباب الرئيسية التي مكّنت إسرائيل من تحديد مكانه وتصفيته. وكشفت الصحيفة أن محمد السنوار ، الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، ارتكب "الخطأ القاتل" حين عقد اجتماعا سريا لقيادة خلية العمليات التابعة له، بعيدا عن مواقع احتجاز الأسرى الذين اعتاد قادة حماس الاحتماء بهم كدروع بشرية. وقد استغلت إسرائيل هذا الانفصال المؤقت عن الأسرى لتوجيه ضربة جوية دقيقة استهدفت النفق الذي عقد فيه الاجتماع، والذي يقع ضمن مجمع مستشفى الأوروبي في خان يونس. ويعتبر السنوار واحدا من أبرز المطلوبين لجهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي ، ويُعتبر من أبرز من خططوا لهجوم السابع من تشرين الأول 2023، كما كان رافضا لأي تقدم في مسار مفاوضات تبادل الأسرى، وفق "معاريف". وأضاف التقرير أن محمد السنوار أكد في الفترة الأخيرة مواقفه المتشددة، ما تسبب بأزمة داخلية في الحركة، خصوصا مع قادة الخارج الذين اختار الأميركيون التفاوض معهم بشكل مباشر، متجاوزين السنوار. وبحسب الصحيفة، فإن قادة الخارج أصدروا تعليمات بالإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، ما أثار غضب محمد السنوار الذي اعتبر أن القرار فرض عليه بالقوة. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الغضب دفع السنوار إلى دعوة قادة من جناحه العسكري لاجتماع موسع، دون اتخاذ احتياطات كافية، ما أتاح لإسرائيل "فرصة ذهبية" لرصده واستهدافه. مصير محمد السنوار ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم الأحد الماضي، عن مصادر أمنية قولها إنها لا علم لها بشأن التقارير التي تحدثت عن العثور على جثة محمد السنوار وقادة آخرين من حماس بعد غارات على المستشفى الأوروبي في خان يونس. وأكدت المصادر "ما زلنا نفحص نتائج الغارة قبل الإعلان الرسمي". وألمح الإسرائيلي يسرائيل كاتس ، السبت، إلى مقتل القيادي محمد السنوار.(سكاي نيوز)


ليبانون 24
منذ 43 دقائق
- ليبانون 24
الرصاص الطائش "خطف" حياة محمد ابن الـ 16 عاماً في عكار
توفي الشاب خالد 16 عاماً من بلدة عين الذهب - عكار ، متأثراً بجراحه وذلك بعد إصابته قبل نحو أسبوع برصاص طائش أُطلق ابتهاجاً بنتائج الانتخابات البلدية ، وفق ما أفادت مندوبة " لبنان 24".