logo
ارتكب خطأ قاتلا.. اجتماع "سري" لمحمد السنوار تسبب بمقتله هذا ما كشفته صحيفة "معاريف"

ارتكب خطأ قاتلا.. اجتماع "سري" لمحمد السنوار تسبب بمقتله هذا ما كشفته صحيفة "معاريف"

ليبانون 24منذ 8 ساعات

أوردت صحيفة " معاريف" الإسرائيلية أن خلافا حادا بين القيادي في " حماس" محمد السنوار وقادة الحركة في الخارج كان من بين الأسباب الرئيسية التي مكّنت إسرائيل من تحديد مكانه وتصفيته.
وكشفت الصحيفة أن محمد السنوار ، الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، ارتكب "الخطأ القاتل" حين عقد اجتماعا سريا لقيادة خلية العمليات التابعة له، بعيدا عن مواقع احتجاز الأسرى الذين اعتاد قادة حماس الاحتماء بهم كدروع بشرية.
وقد استغلت إسرائيل هذا الانفصال المؤقت عن الأسرى لتوجيه ضربة جوية دقيقة استهدفت النفق الذي عقد فيه الاجتماع، والذي يقع ضمن مجمع مستشفى الأوروبي في خان يونس.
ويعتبر السنوار واحدا من أبرز المطلوبين لجهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي ، ويُعتبر من أبرز من خططوا لهجوم السابع من تشرين الأول 2023، كما كان رافضا لأي تقدم في مسار مفاوضات تبادل الأسرى، وفق "معاريف".
وأضاف التقرير أن محمد السنوار أكد في الفترة الأخيرة مواقفه المتشددة، ما تسبب بأزمة داخلية في الحركة، خصوصا مع قادة الخارج الذين اختار الأميركيون التفاوض معهم بشكل مباشر، متجاوزين السنوار.
وبحسب الصحيفة، فإن قادة الخارج أصدروا تعليمات بالإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، ما أثار غضب محمد السنوار الذي اعتبر أن القرار فرض عليه بالقوة.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الغضب دفع السنوار إلى دعوة قادة من جناحه العسكري لاجتماع موسع، دون اتخاذ احتياطات كافية، ما أتاح لإسرائيل "فرصة ذهبية" لرصده واستهدافه.
مصير محمد السنوار
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم الأحد الماضي، عن مصادر أمنية قولها إنها لا علم لها بشأن التقارير التي تحدثت عن العثور على جثة محمد السنوار وقادة آخرين من حماس بعد غارات على المستشفى الأوروبي في خان يونس.
وأكدت المصادر "ما زلنا نفحص نتائج الغارة قبل الإعلان الرسمي".
وألمح الإسرائيلي يسرائيل كاتس ، السبت، إلى مقتل القيادي محمد السنوار.(سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البابا يناشد إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة
البابا يناشد إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

البابا يناشد إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قال البابا خلال مقابلته العامة الأسبوعية في ساحة القديس بطرس: "أجدد ندائي الحار للسماح بدخول المساعدات الإنسانية العادلة وإنهاء الأعمال العدائية التي يدفع ثمنها الأطفال وكبار السن والمرضى". وانتخب ليو، الكاردينال السابق روبرت بريفوست، زعيما للكنيسة الكاثوليكية في 8 مايو خلفا للبابا الراحل فرنسيس. وقد ذكر الوضع في غزة عدة مرات خلال الأسابيع الأولى من حبريته. وفي رسالته الأولى يوم الأحد 11 مايو، دعا البابا الجديد إلى وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ترامب يعيد رسم الشرق الأوسط.. و'إسرائيل' لم تعد أولاً
ترامب يعيد رسم الشرق الأوسط.. و'إسرائيل' لم تعد أولاً

المردة

timeمنذ 3 ساعات

  • المردة

ترامب يعيد رسم الشرق الأوسط.. و'إسرائيل' لم تعد أولاً

الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى كلّ من السعودية وقطر والإمارات، والتي تمخّض عنها توقيع عقود استثمارية وتجارية تقدّر بنحو أربعة تريليونات دولار، لم تمرّ مرور الكرام في 'تل أبيب'. فبالنسبة لحكومة بنيامين نتنياهو، لم تكن هذه الجولة مجرّد حدث اقتصادي عابر، بل كانت إيذاناً بإعادة ترتيب الشرق الأوسط—ولكن هذه المرة من دون 'إسرائيل'. التحذير من هذا التغيير لم يقتصر على المراقبين الخارجيين، بل جاء من داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ذاتها، وعلى رأسهم الجنرال عاموس يدلين، رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الأسبق، الذي اعتبر أنّ الإدارة الأميركية بدأت تنسج خيوط تحالفات جديدة تتجاوز 'إسرائيل'، بل وتستبعدها أحياناً. فقبيل هذه الجولة، كانت واشنطن قد اتخذت سلسلة من الخطوات التي عزّزت هذا الانطباع: بدء التفاوض مع إيران من دون تنسيق مع 'تل أبيب'، وقف الغارات على أنصار الله في اليمن، دعم الدور التركي-القطري في سوريا، فصل المشروع النووي السعودي المدني عن التطبيع مع 'إسرائيل' كشرط ملزم، والتفاوض المباشر مع حركة حماس وإطلاق سراح الأسير الإسرائيلي-الأميركي عيدان ألكسندر من دون تدخّل إسرائيلي يُذكر. هذه المؤشرات تفتح الباب أمام تساؤلات جوهرية: هل نشهد تحوّلات جذرية في العقيدة الاستراتيجية الأميركية؟ أم أنّ ما يحدث ليس أكثر من تقاسم أدوار بين واشنطن و'تل أبيب' في سياق أوسع؟ الإجابة تبدأ من الداخل الأميركي نفسه، وتحديداً من داخل الحزب الجمهوري. لطالما عُرف الحزب الجمهوري، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بانحيازه إلى التدخّلية العسكرية والدبلوماسية، وبتبنّيه مواقف صارمة في دعم الحلفاء، وعلى رأسهم 'إسرائيل'. غير أنّ السنوات الأخيرة، وتحديداً مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، شهدت تحوّلاً جذرياً في هذا الإرث السياسي. فقد أعاد ترامب ترتيب الأولويات القومية، مستنداً إلى رؤية تعتبر أنّ الحروب الخارجية، والتحالفات غير المتكافئة، والالتزامات الأمنية البعيدة، تشكّل استنزافاً للاقتصاد الأميركي، وعبئاً على المواطن العادي. هذا التوجّه، الذي يُعرف اليوم داخل الحزب الجمهوري بـ'الانعزالية الجديدة' (MAGA)، لا يعني انسحاباً تاماً من العالم، لكنه يضع المصلحة الأميركية الاقتصادية المباشرة في المقدّمة، على حساب الالتزامات التاريخية، بما فيها الالتزام بالدفاع غير المشروط عن 'إسرائيل'. وفي مقابل هذا التيار، يقف الجناح التدخّلي التقليدي داخل الحزب، والذي يدافع عن استمرار الدور الأميركي الفاعل في العالم، وخاصة في الشرق الأوسط، ويشدّد على ضرورة الحفاظ على العلاقة الاستراتيجية مع 'إسرائيل'. لكن في الميزان السياسي الحالي، بات واضحاً أنّ الكفّة تميل لصالح التيار الانعزالي. ويكفي النظر إلى الخطوات العملية الأخيرة لإدارة ترامب كي ندرك أنّ هذا التيار لم يعد مجرّد صوت داخلي، بل هو الذي يمسك فعلياً بمفاتيح القرار. إزاء هذا الواقع، تجد 'إسرائيل' نفسها أمام مشهد غير مألوف. للمرة الأولى منذ عقود، لا تملك 'تل أبيب' تأثيراً مباشراً على أولويات الإدارة الأميركية، ولا تستطيع فرض خطوطها الحمر كما كانت تفعل في الماضي. فالتفاوض مع إيران جرى خارج قنوات التنسيق، والعلاقة مع السعودية تُبنى اليوم على أساسات اقتصادية لا تمرّ عبر بوابة 'السلام مع إسرائيل'، وحماس، التي تصنّفها 'إسرائيل' كمنظمة إرهابية، باتت تحاور واشنطن مباشرة. في هذا السياق، تبدو 'إسرائيل' قلقة من أن يتحوّل حضورها في المعادلة الإقليمية إلى أمر ثانوي. فالرؤية الأميركية الجديدة ترى في استقرار الشرق الأوسط هدفاً في حدّ ذاته، لا وسيلة فقط لضمان أمن 'إسرائيل'. وهذا تحوّل جذري، يعكس إدراكاً أميركياً بأن أمن الطاقة، وضبط التوازنات الإقليمية، ومنافسة الصين وروسيا، كلّها أولويات تتقدّم على العلاقة التاريخية مع 'تل أبيب'. ولعلّ ما يُفاقم التباعد بين واشنطن و'تل أبيب'، ليس فقط التحوّلات داخل الحزب الجمهوري، بل أيضاً التحوّلات العميقة التي شهدتها 'إسرائيل' نفسها وما زالت تتفاقم. فالحكومة الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو لم تعد تمثّل الإجماع الإسرائيلي التقليدي، بل تقودها ائتلافات من اليمين الديني القومي الاستيطاني، والتيارات المشيحانية التي تُضفي على الصراع طابعاً دينياً مطلقاً يتنافى مع أيّ تسوية سياسية. هذا الائتلاف لا يتبنّى فقط خطاباً متطرّفاً تجاه الفلسطينيين، بل يدفع بالصراع إلى أمد غير محدود، وهو ما تجلّى بوضوح في إصرار نتنياهو على استمرار الحرب في غزة من دون أفق سياسي واضح، ومن دون خطة استراتيجية للخروج. هذا التوجّه بات يتعارض جذرياً مع المزاج الأميركي الجديد، حيث تُفضّل إدارة ترامب—وعلى غير عادتها في ولايته الأولى—إنهاء النزاعات المفتوحة والتركيز على تحقيق الاستقرار الإقليمي بوسائل دبلوماسية واقتصادية. وهكذا، لا يعود التوتر بين واشنطن و'تل أبيب' مجرّد انعكاس لتحوّلات أميركية، بل هو أيضاً نتيجة لانسداد سياسي داخلي في 'إسرائيل'، يقوده نتنياهو وحلفاؤه نحو مسار تصادمي مع المصالح الأميركية الجديدة. وبذلك، تصبح العلاقة الخاصة بين الطرفين نتاجاً لتحوّلين متوازيين: انعزالية أميركية متنامية، وراديكالية إسرائيلية متصلّبة. وفي هذا السياق، تصبح نتائج الحرب الإسرائيلية على غزة أكثر تعقيداً. فرغم أنها أضعفت من دور المحور الإيراني وأربكت امتداداته في المنطقة، فإنّ 'إسرائيل' لم تتمكّن من استثمار هذا التراجع. والسبب؟ غياب الرؤية السياسية والاستراتيجية لما بعد الحرب. ترك هذا الواقع فراغاً في الإقليم، لم تملأه 'تل أبيب'، بل سارع آخرون إلى استغلاله. فالسعودية، التي صعدت كقوة إقليمية أولى بعد تراجع طهران وتردّد 'إسرائيل'، بدأت تملأ هذا الفراغ بثقة. وإلى جانبها، تحرّكت أنقرة والدوحة في الملف السوري بدعم أميركي واضح، في ما بدا وكأنه توزيع جديد للأدوار في المنطقة، من دون حاجة أميركية للدور الإسرائيلي التقليدي. وهكذا، تكون 'إسرائيل'، التي تباهى نتنياهو بأنها تعيد رسم الشرق الأوسط من خلال حرب غزة، قد رسمت فعلياً حدود تراجعها الاستراتيجي في المنطقة. لا يعني كلّ ما سبق أنّ التحالف الأميركي-الإسرائيلي في طريقه إلى الانهيار، لكنه بالتأكيد أمام إعادة تعريف. فـ 'إسرائيل' لم تعد حجر الزاوية الوحيد في سياسة واشنطن بالمنطقة، والإدارة الأميركية لم تعد ترى في التوافق المطلق مع 'تل أبيب' شرطاً لتحقيق مصالحها. إنّ ما نشهده اليوم هو نهاية مرحلة، وبداية أخرى، لا تقوم على العلاقات التاريخية، بل على الحسابات البراغماتية المتغيّرة. وفي هذا الشرق الأوسط الذي يُعاد تشكيله، لا يبدو أنّ لــ 'إسرائيل' موقعاً مضموناً، ما لم تُعد هي الأخرى قراءة المشهد وتعديل أدواتها. لكن يبقى السؤال مفتوحاً: هل يمكن لهذا التعديل أن يحدث في ظلّ قرار سياسي تتحكّم فيه قوى مشيحانية صاعدة مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش؟

رهف ترقص رغم الألم… و"ميس راشيل" تواجه العاصفة بسبب تضامنها مع أطفال غزة (فيديو)
رهف ترقص رغم الألم… و"ميس راشيل" تواجه العاصفة بسبب تضامنها مع أطفال غزة (فيديو)

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

رهف ترقص رغم الألم… و"ميس راشيل" تواجه العاصفة بسبب تضامنها مع أطفال غزة (فيديو)

التقت اليوتيوبر الأميركية راشيل غريفين أكورسو، المعروفة باسم "ميس راشيل"، الطفلة رهف من غزة، التي فقدت قدميها بسبب القصف، مقدّمة لها لحظات من الترفيه بالغناء والرقص خلال زيارتها إلى نيويورك. وظهرت الطفلة رهف، البالغة من العمر ثلاث سنوات، والتي جرى إجلاؤها من غزة عبر صندوق إغاثة أطفال فلسطين، وهي ترقص بسعادة برفقة نجمة اليوتيوب التي يتابعها أكثر من 14.8 مليون مشترك، وتقدّم محتوى ترفيهياً مخصصاً للأطفال. ولطالما كانت أكورسو صريحة في التعبير عن آرائها بأن أطفال غزة يواجهون أزمة إنسانية، مشيرة إلى أنها تلقت الدعم والتنمر على حد سواء بسبب منشوراتها عن حرب غزة. وأطلقت حملة لجمع التبرعات للأطفال في غزة. View this post on Instagram A post shared by CNN (@cnn) قالت "ميس راشيل" لشبكة "سي أن أن" إنها شاهدت مقطع فيديو للطفلة رهف ترقص بفرح على الأريكة أثناء متابعتها لفيديواتها، مما دفعها إلى تنسيق زيارة رهف لها في نيويورك. وأضافت أنها تأثرت أيضاً بمقطع يظهر طفلاً وأشقّاءه يشاهدون مقاطعها في داخل خيمة، مؤكدة أن أكثر ما أثر فيها هو أنها قادرة ،ولو بالقليل، على إدخال الفرح إلى قلوب هؤلاء الأطفال في ظل الظروف القاسية التي يعيشونها. View this post on Instagram A post shared by Ms Rachel (@msrachelforlittles) وعن حملة الانتقادات والتنمر التي استهدفتها بسبب تضامنها مع أطفال غزة، قالت راشيل: "فكرة أن الاهتمام بمجموعة من الأطفال يعني تجاهل مجموعة أخرى هي خاطئة ومؤلمة للغاية، لأنني أهتم بعمق بجميع الأطفال". وكانت منظمة "أوقفوا معاداة السامية" اليمينية، والمعنية برصد معاداة السامية في الولايات المتحدة، طالبت المدعي العام بام بوندي بفتح تحقيق مع أكورسو على خلفية اتهامات بتلقّي أموال مقابل نشر محتوى مؤيد لحركة حماس على منصات التواصل الاجتماعي. وجاء في بيان المنظمة أن اليوتيوبر "نشرت عشرات المرات عن أطفال غزة، لكن معظم هذه المنشورات مليئة بالمعلومات المضللة المنقولة عن حماس"، مشيرة إلى أنها "تبدو وكأنها تحولت إلى ناطقة باسم الحركة، تنشر دعاية كريهة ضد الدولة اليهودية". @msrachelforlittles I was so honored to spend time with Rahaf from Gaza. Rahaf is a 3-year-old double amputee who lost her legs in an airstrike. She's absolutely adorable and the most loving, smart, playful little girl.🥹💕 I am so thankful to @The PCRF for facilitating her medical evacuation. They are my heroes! I will link to them in my bio. When I saw pictures of Rahaf in Gaza on the hospital floor, I saw the devastating consequences of endless bombing and continuous violations of children's human rights. Rahaf is now thriving because she has access to medical care, food, water and a safe place to live. It's so clear what we need to give children so they can grow up into healthy, happy adults. I was also honored to spend time with Rahaf's wonderful mom, Israa. She is a teacher as well. We FaceTimed with Rahaf's two adorable, young brothers who are still Gaza with their dad. I watched her look at them proudly, like I look at my son. I imagined myself holding up the phone in the US with my daughter, now a double amputee from an airstrike, away from my son and husband in Gaza, unable to help them - unable to feed them and keep them safe. Israa and Rahaf don't eat in front of the boys anymore on FaceTime because there's so little food there. Israa and I both love our children with all of our hearts. We're both teachers who know what kids need to thrive. We want the same things for our sweet babies. But my son will have dinner tonight, a story and snuggle with me, school in the morning and hers won't. It's so clear what needs to be done for kids in Gaza by the global community. We know treating children like they are being treated in Gaza isn't right morally and ethically. We know it in our souls and hearts. It doesn't align with the teachings of our religions. We also have so much research on brain development that shows how trauma and malnutrition during the first three years of life can have life long consequences. Leaders who are silent and not helping these children, you should be ashamed. Your silence will be remembered. Help my friends, like sweet Rahaf, now. Proud to be married to Mr Aron, who brought her so much joy and so many giggles! #gaza #msrachel ♬ original sound - Ms Rachel وحول ذلك، ردّت أكورسو قائلة: "من الواضح أن هذا غير صحيح. أنا أهتم بعمق بجميع الأطفال الإسرائيليين والفلسطينيين، اليهود والمسلمين والمسيحيين. لن أكون "ميس راشيل إن لم أتحدث عنهم جميعاً". من جهتها، ناشدت إسراء سعيد، والدة الطفلة رهف، في حديثها مع "سي أن أن"، المجتمع الدولي والمبادرات الإنسانية لتقديم الدعم للأطفال في غزة، مشيرة إلى أن هناك العديد من الأطفال مثل رهف ما يزالون بحاجة ماسة إلى الرعاية والمساعدة، بينما لا تزال بقية أفراد عائلتها عالقين في القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store