
رشوة انتخابية قبل يوم من الإستحقاق.. وأمن الدولة تتحرّك
صدر عن المديرية العامة لأمن الدولة البيان الآتي:
"بتاريخ 10/5/2025، حوالي الساعة 20:00، وبناءً على إفادة المواطن "إ. ف." حول تلقيه مبلغاً وقدره 2000 دولار أميركي على دفعتين (1100 دولار كدفعة أولى و900 دولار بعد الانتخابات)، مقابل تسليم بطاقة هويته وهويّة زوجته، باشرت دورية من المديرية العامة لأمن الدولة تحقيقاً فوريًا بإشارة القضاء المختص.
وعلى أثر التحقيقات، تم استدعاء المدعو "ج. م." بتاريخ 10/5/2025 والاستماع إلى إفادته. كما تم بتاريخ 11/5/2025 استدعاء المدعو "ي. أ." للاستماع إلى إفادته في السياق نفسه.
وبعد مراجعة سعادة القاضي علي الخطيب، أُشير بختم المحضر واستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.
تؤكد المديرية العامة لأمن الدولة حرصها على حماية نزاهة العملية الانتخابية، وملاحقة أي مخالفات قانونية تطال هذا الاستحقاق، بالتنسيق مع القضاء المختص".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 32 دقائق
- النهار
رئيس الإكوادور الجديد يتعهد بخفض معدل جرائم القتل ودعم الاقتصاد
أدى رجل الأعمال دانييل نوبوا اليمين رئيسا للإكوادور اليوم السبت وتعهد بتكثيف الجهود الرامية إلى مكافحة عصابات المخدرات ودعم النمو الاقتصادي. وكان نوبوا انتخب في عام 2023 لإكمال فترة سلفه قبل أن يفوز في الانتخابات التي جرت في أبريل نيسان بفارق كبير، على الرغم من اتهامه بالتزوير من جانب منافسه اليساري. وأدى نوبوا اليمين اليوم السبت أمام رئيس الجمعية الوطنية نيلز أولسن بيت. وقال نوبوا أمام الجمعية الوطنية عن ولايته الجديدة: "الخفض التدريجي لجرائم القتل سيكون هدفا لا غنى عنه. سنواصل حربنا على الممارسات غير القانونية المتمثلة في تهريب المخدرات ومصادرة الأسلحة والذخائر والمتفجرات، وسنُعزز الرقابة على موانئ البلاد". وخلال فترة حكمه التي استمرت 18 شهرا، أعلن نوبوا الحرب على الجماعات الإجرامية واستعان بمراسيم لنشر الجيش في الشوارع وتعزيز الأمن في الموانئ وتشديد العقوبات على جرائم المخدرات والإرهاب. كما وقع على اتفاقية بقيمة أربعة مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي، وسعى إلى خفض العجز المالي البالغ 4.6 مليار دولار، واجتمع مع بنوك صينية لمناقشة القروض المحتملة. وأضاف نوبوا أن التعاون مع الولايات المتحدة وإسرائيل والسلفادور سيساعد بلاده في مكافحة الاتجار بالمخدرات وجذب الاستثمارات الأجنبية. وتوقع نوبوا نموا اقتصاديا قدره أربعة بالمئة هذا العام، على الرغم من أن البنك المركزي يتوقع نموا 2.8 بالمئة.


IM Lebanon
منذ 4 ساعات
- IM Lebanon
فانس يهاجم سياسات واشنطن السابقة
هاجم جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، سياسات واشنطن السابقة في الشرق الأوسط، معتبرًا أن محاولات بناء الديمقراطيات في المنطقة كانت فاشلة ومكلفة إلى حدٍّ صادم. وخلال خطاب ألقاه في الأكاديمية البحرية الأميركية، ونشره عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، قال فانس: 'بدلًا من تركيز طاقاتنا على مواجهة ظهور قوى منافسة مثل الصين، اختار زعماؤنا ملاحقة ما اعتقدوا أنه مهمة سهلة، بناء ديمقراطيات في الشرق الأوسط. لكن كما تبيّن، كانت المهمة شبه مستحيلة، وباهظة التكلفة، تجاوزت تريليون دولار، دفع ثمنها المواطن الأميركي'. وأشار فانس إلى أن جولة ترامب الأخيرة إلى السعودية وقطر والإمارات كانت أكثر من مجرد محادثات استثمارية، معتبرًا إياها 'نقطة تحوّل في السياسة الخارجية الأميركية'. وأضاف، 'الزيارة لم تكن فقط لتأمين تريليونات الدولارات في استثمارات لصالح بلادنا، بل شكلت مؤشرًا واضحًا على نهاية نهج قديم دام لأكثر من عقد، تمثل في المقايضة بين الحفاظ على التحالفات والتدخل في شؤون الدول الأخرى'. وأكد نائب الرئيس أن إدارة ترامب تتجه نحو استراتيجية قائمة على الواقعية وحماية المصالح الوطنية الأميركية الأساسية، وقال: 'لا مزيد من المهام غير المحددة، ولا مزيد من الصراعات المفتوحة. نحن نعود إلى سياسة خارجية تعكس مصالحنا أولًا'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
فانس يهاجم سياسات واشنطن السابقة
هاجم جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، سياسات واشنطن السابقة في الشرق الأوسط، معتبرًا أن محاولات بناء الديمقراطيات في المنطقة كانت فاشلة ومكلفة إلى حدٍّ صادم. وخلال خطاب ألقاه في الأكاديمية البحرية الأميركية، ونشره عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، قال فانس: 'بدلًا من تركيز طاقاتنا على مواجهة ظهور قوى منافسة مثل الصين، اختار زعماؤنا ملاحقة ما اعتقدوا أنه مهمة سهلة، بناء ديمقراطيات في الشرق الأوسط. لكن كما تبيّن، كانت المهمة شبه مستحيلة، وباهظة التكلفة، تجاوزت تريليون دولار، دفع ثمنها المواطن الأميركي'. وأشار فانس إلى أن جولة ترامب الأخيرة إلى السعودية وقطر والإمارات كانت أكثر من مجرد محادثات استثمارية، معتبرًا إياها 'نقطة تحوّل في السياسة الخارجية الأميركية'. وأضاف، 'الزيارة لم تكن فقط لتأمين تريليونات الدولارات في استثمارات لصالح بلادنا، بل شكلت مؤشرًا واضحًا على نهاية نهج قديم دام لأكثر من عقد، تمثل في المقايضة بين الحفاظ على التحالفات والتدخل في شؤون الدول الأخرى'. وأكد نائب الرئيس أن إدارة ترامب تتجه نحو استراتيجية قائمة على الواقعية وحماية المصالح الوطنية الأميركية الأساسية، وقال: 'لا مزيد من المهام غير المحددة، ولا مزيد من الصراعات المفتوحة. نحن نعود إلى سياسة خارجية تعكس مصالحنا أولًا'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News