logo
علي الشامل: الزعيم فاتح بيته لكل الحبايب.. ومحمد إمام أقرب أصدقائي

علي الشامل: الزعيم فاتح بيته لكل الحبايب.. ومحمد إمام أقرب أصدقائي

البوابة٠٥-٠٥-٢٠٢٥

قال الفنان علي الشامل، إن الفنان محمد إمام صديق شخصي، متابعًا: "أنا كنت بزور الزعيم عادل إمام من زمان، وأكتر واحد يطمنا عليه رامي ومحمد، والفترة دي محدش بيروح زيارات كتير".
وأضاف 'الشامل'، خلال لقائه ببرنامج "الستات"، المذاع عبر فضائية "النهار"، أن آخر زيارة لمنزل الزعيم عادل إمام كانت منذ فترة طويلة، معقبًا: "زمان كنت يوميا بروح والزعيم مكنش بيعرف إني بمثل، وكنت بقعد مع أصدقائي، الزعيم فاتح بيته لكل الحبايب".
وأوضح أنه يحلم بشئ يغير حاجة، متابعًا: "لو عملت عمل في السينما يعمل تغيير ويؤثر في اللي إحنا فيه"، مشيدًا بمسلسل 'لام شمسية'؛ والذي عُرض في رمضان الماضي، معقبًا: "لمس قضية رهيبة، والمسلسل عجبني".
بحلم بالوقوف أمام بعض النجوم مثل أحمد عز
وأشار إلى أنه كان يحلم بالوقوف أمام بعض النجوم مثل أحمد عز، متابعًا: "ولو ستات كتير أنا بحب الستات، وممكن اشتغل مع منى زكي ومنة شلبي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جسر بين مدينتين
جسر بين مدينتين

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

جسر بين مدينتين

ارتجل القلم وعانق اليراع وانهمر الحبر بين جنبي السبابة والإبهام حتى كلما ارتفعت الريشة عادت من جديد لتعانق القرطاس لتحكي قصة الجسر بين عاصمتين، عاصمة النور وعاصمة الثقافة، هما مدينتان مرتبطتان بقلب واحد ينبض بحب الثقافة، يتنفس الأدب والشعر والفن والمسرح، فهي قصة بُنيت بين باريس والشارقة، فكأنما تلك الجدة الضاربة في عمق الفن والشعر لم تُرد أن تشيخ بل أرادت أن يكون جزء من نورها في إمارة بعيدة المسافة قريبة الفكر والكلمة. هي الشارقة التي أحيا فيها حاكمها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، نبض الثقافة والفن والشعر والأدب، بل أحيا فيها الكلمة والتاريخ والمسرح والعلم والفلك وكل فنون الثقافة، فكانت الرؤية وكان العمل. حقاً إنه الفارس النبيل الذي حمل على عاتقه بناء أمة، فهنا إمارة أضاءت بثقافتها الرمال والتلال وأجرت بين جنباتها أودية العلم حتى لم يبق على أرضها إلا من يبحر في العلم والثقافة. إنها شارقة سلطان بناها بفكره المتقد وبعلمه الواسع فكأنما أنشأها سابقاً في مخيلته ولم يبق إلا أن تكون واقعاً، ففتحت الجامعات والمؤسسات الثقافية والمسارح ودور النشر والجمعيات الأدبية والفنية والثقافية، وجسدت الشارقة هويتها ببنائها الإسلامي العريق تعلو فيها المآذن وتتزين المساجد بالقباب، فإذا كانت باريس موطن التحف والأعمال الفنية ومتحف اللوفر وقصر فرساي وحدائقه الفريدة، ففي الشارقة تطل علينا المتاحف ومراكز الآثار التي جمعت مقتنياتها من أراضيها المحلية والعربية والإسلامية، بل جمعت في مجامع تحوي نفائس المخطوطات والكتب والمصاحف كمجمع القرآن الكريم ومركز المخطوطات الذي يحكي للأجيال أن للشارقة حضوراً في التاريخ، وحضوراً بأنها جمعت نفائس الكتب العربية والإسلامية. وإن افتخرت باريس بإطلالة كاتدرائيتها عند قمة تلة مونمارت، فإن الشارقة شيدت أيقونة المساجد في زاوية تلتقي حولها الدروب ليشد الرحال إلى مسجد الشارقة عبادة وتعبداً، فكأنها روحانية الإسلام تتردد من بعيد لينادي الأذان حي على الصلاة، وتستمر معالم الشارقة وباريس تشابهاً واختلافاً، تربطهما روح الإبداع إلا أن كلاً منهما تعكس هويتها وثقافتها، فهما يلتقيان في جمال الفن المعماري حتى سُجلت مناطق الدولتين ضمن قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي ومدى اهتمامهما بالتراث، كما يلتقيان في قنواتهما المائية وحدائقهما الغناء في كل زاوية، بل أصبحت الشارقة تستكمل بشباب نشوئها مشاريع جديدة في قنواتها المائية وحدائقها المعلقة ومساحاتها الخضراء، فما أجمله من جسر بين الشرق والغرب، بين البحر والنهر، بين الشواطئ والضفاف، إنها الشارقة التي نُقشت ورُسمت بإبداع فنان سبق عصره في فكره وثقافته، فهنيئاً لنا بسلطان الثقافة بل أمير العلم لأنه وضع الشارقة موازية لباريس.

فيديو محمد رمضان مع نجله يثير الجدل بعد أزمة دار الرعاية
فيديو محمد رمضان مع نجله يثير الجدل بعد أزمة دار الرعاية

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

فيديو محمد رمضان مع نجله يثير الجدل بعد أزمة دار الرعاية

انتشر خلال الساعات الماضية فيديو للفنان المصري محمد رمضان وهو يظهر مع نجله في موقف أثار تفاعلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد الأزمة الأخيرة التي تعرض لها ابنه وأدت إلى إيداعه إحدى دور الرعاية. رمضان يردد كلمات أغنيته مع ابنه علي نشر الفنان محمد رمضان على حسابه الشخصي إنستغرام مقطع فيديو له مع نجله علي، في ظهوره الأول بعد قرار المحكمة إيداعه دار رعاية على إثر مشاجرة بينه وبين طفل في أحد النوادي الشهيرة. ظهر رمضان في الفيديو وهو يقود سيارته بصحبة نجله، مرددًا معه كلمات أغنيته الجديدة «لسه بدري عليه»، التي تضمنت عبارات لافتة وجدها البعض تحمل رسائل، سلبية. وجاءت كلماتها:«وسع يلا من هنا، وسع يلا ماتجيش عندنا، وسع علشان صدعتنا، مش في دماغنا..انت في رجلنا». الأمر الذي أثار الجدل بين متابعيه حول مضمون الرسائل التي جاءت في الفيديو. الجدل يشتعل بسبب عبارات الأغنية الأخيرة أثارت عبارات الأغنية الأخيرة التي رددها محمد رمضان استفزاز كثيرين خاصة أنها تناولت فكرة حقد من حوله عليه في حين أنه يرى نفسه قامة أكبر من الحاقدين. وكشف الفيديو عن ردود فعل متباينة بين الجمهور، مما أدى إلى اشتعال الجدل على منصات التواصل الاجتماعي. وقد احتوت كلمات الأغنية على عبارات وصفها البعض بأنها مثيرة للجدل أو غير مناسبة، خاصة في ظل المحنة التي يتعرض لها ابنه. ورأى متابعون أن الأغنية تعبّر عن موقف جريء وشجاع، بينما اعتبرها آخرون تجاوزاً للحدود المقبولة من الناحية الأخلاقية أو الاجتماعية، علماً بأنه رفع قدمه بالحذاء في الكاميرا وهو يقود السيارة أثناء ترديده للأغنية. أول ظهور بعد قرار الإيداع في دار رعاية يبدو أن محمد رمضان كان يحاول دعم نجله معنوياً، حيث ظهر وهو يبتسم ويرقص معه، في محاولة لتخفيف الضغوط النفسية التي يمر بها الابن، أو ليبرهن أن أزمة ابنه لم تؤثر فيه أو تحبطه. وكانت المحكمة قد قررت إيداعه في دار رعاية بعد حادثة التعدي على زميله في النادي، والتي أثارت جدلاً واسعاً في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. محكمة مستأنف الطفل تنظر الطعن في يونيو أعلنت الجهات القضائية أن محكمة مستأنف الطفل ستبدأ في النظر في الطعن المقدم بشأن قضية نجل الفنان محمد رمضان في شهر يونيو القادم. تفاصيل القضية: جاء الطعن بعد صدور قرار سابق بإيداع نجل محمد رمضان في دار رعاية، على خلفية حادثة التعدي على زميله في النادي. يمثل الطعن محاولة قانونية لإعادة النظر في القرار وإمكانية تعديل أو إلغاء الإيداع. من المتوقع أن تستمع المحكمة إلى مرافعات الدفاع والادّعاء. قد يتم استعراض مستجدات الحالة النفسية والاجتماعية للطفل وتأثير الإيداع عليه. وقد علق محمد رمضان على الحكم قائلاً إن أهالي الأولاد في النادي نعتوا ابنه بالأسود وهو ما أثار غضب نجله واستفزه.

ترامب يخطف الأضواء في "كان".. كيف سيطر على السجادة الحمراء؟
ترامب يخطف الأضواء في "كان".. كيف سيطر على السجادة الحمراء؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ترامب يخطف الأضواء في "كان".. كيف سيطر على السجادة الحمراء؟

ففي الوقت الذي يتابع فيه عشاق السينما عروض الأفلام المتنافسة على "السعفة الذهبية"، تدور نقاشات محتدمة بين المنتجين والموزعين وصنّاع القرار حول التهديدات التي تُلقيها إدارة ترامب بظلالها على الصناعة، من رسوم جمركية تطال الأفلام غير الأميركية، إلى مساعٍ للضغط على الاتحاد الأوروبي لتغيير قواعد حماية المحتوى المحلي في منصات البث العالمية. وبدا أن "كان" هذا العام ليس مجرد مهرجانا للأفلام، بل ساحة مفتوحة لصراع ثقافي تتقاطع فيه الكاميرات مع السياسات، وتتصادم فيه حرية الإبداع مع حسابات التجارة والهيمنة الثقافية. وبحسب موقع "بوليتيكو"، ففي اجتماعات منتجو وموزعو الأفلام سواء في أجنحة الفنادق، أو الأجنحة الخاصة على شاطئ البحر، أو في المقاهي، لا بد أن يطفو اسم ترامب وحملته ضد السينما غير الأميركية في لحظة ما من الحديث. تهديد في أوائل مايو، هدّد الرئيس الأميركي بجرّ صناعة السينما إلى حربه التجارية مع باقي العالم، عبر فرض رسوم جمركية على الأفلام "الأجنبية". وما يقلق القطاع الأوروبي أكثر هو أن إدارة ترامب أعلنت أيضًا حربًا ضد قواعد الاتحاد الأوروبي التي تتيح لحكومات الدول فرض التزامات على منصات البث، وغالبًا ما تكون أميركية، للاستثمار في الإنتاجات الأوروبية. كما كان المهرجان الدولي فرصة للهجوم على سياسات ترامب، إذ استغل الممثل الهوليودي روبرت دي نيرو الحدث لانتقاد الرئيس الأميركي. وقال دي نيرو الذي وصف ترامب بأنه "رئيس جاهل" أمام حشد واسع من الفنانين والنقاد: "في بلدي، نناضل بشراسة من أجل الديمقراطية التي كنا نعتبرها أمرًا مسلمًا به (...) هذا يؤثر علينا جميعًا هنا، لأن الفنون ديمقراطية، وشاملة، وتوحد الناس. الفن يبحث عن الحقيقة. الفن يحتضن التنوع، ولهذا السبب يُشكّل الفن تهديدًا". وعبّر المخرج الفرنسي بيير جوليفيه عن المخاوف الراهنة بشأن صناعة السينما بالقول إن "الأجواء باتت أكثر تسييسًا، بل وجيوسياسية، مما كانت عليه من قبل (...) لقد فهمنا أن الولايات المتحدة باتت عدوًا لنا، سياسيًا وثقافيًا". وسخر المخرج الأميركي ويس أندرسون من خطة ترامب الرامية إلى فرض رسوم جمركية مشددة على الأفلام المصنوعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن المتضررين الأوائل سيكونون صناع أفلام مثله، وأن تنفيذ هذه الخطة غير قابل للتطبيق من الناحية العملية. بيد أنه منذ إعلان ترامب في 5 مايو، لم يقدم الرئيس الأميركي أي تفاصيل إضافية بشأن خطته المتعلقة برسوم الأفلام، في الوقت الذي جرى تداول رسالة مفتوحة موقعة من كبرى الاستوديوهات، ونقابات العاملين في صناعة السينما، تدعو الحكومة إلى إحياء صناعة السينما الأميركية عبر حوافز ضريبية. ويُنظر إلى تهديد ترامب بفرض الرسوم على أنه محاولة لإعاقة المنتجين عن تصوير أفلام خارج الولايات المتحدة، في الوقت الذي تشير الأرقام إلى انخفاض التصوير في لوس أنجلوس بنسبة 22% في الربع الأول من هذا العام، بسبب عدة عوامل من بينها كلفة الإنتاج. تقاطع السياسة والثقافة من باريس، اعتبر الأكاديمي الفرنسي وأستاذ العلاقات الدولية، فرانك فارنيل، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الجدل الأخير بشأن تصريحات ترامب والتي ألقت بظلالها على مهرجان كان يثير تساؤلات مهمة حول تقاطع السياسة والثقافة وحرية التعبير. وقال "فارنيل" إن مهرجان كان أكثر بكثير من مجرد احتفال بالسينما؛ إذ ينظر إليه باعتباره منصة عالمية تتلاقى فيها السرديات المتنوعة، وتتحدى المعايير الاجتماعية، وتُشعل حوارات ذات مغزى، ومع ذلك، فإن التدخل السياسي في مثل هذه المراكز الثقافية يُهدد الحرية الفنية التي تُعد ضرورية لتعزيز الفهم عبر الثقافات. وأكد الأكاديمي الفرنسي أن مهرجان كان دافع لعقود عن المقاومة السياسية والحرية الفنية، كما يوفّر مساحة للأصوات المتنوعة لسرد قصصها، مُشعلًا بذلك حوارات عالمية من خلال وسيلة السينما، في حين تُعرض السياسات المقترحة، مثل فرض الرسوم الجمركية على الأفلام الأجنبية أو التغييرات المحتملة في توجيهات الاتحاد الأوروبي السمعية والبصرية، مهمة المهرجان في تعزيز التنوع الثقافي للخطر. وبيّن أن القيود المفروضة على الأفلام الأجنبية يمكن أن تُعيق التدفق الحر للأفكار وتحدّ من الوصول إلى السرديات الفريدة، كما تُهدد بـ"إسكات الأصوات المُهمّشة والحد من الابتكار في السينما العالمية" وفق تعبيره. وعلى مسافة قريبة، تقول المحللة السياسية جيهان جادو المقيمة في مدينة فرساي الفرنسية، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن السينما والثقافة العالمية تتأثر بشكل مباشر بالتحولات السياسية التي تشهدها مختلف الدول، ومثّل مهرجان كان السينمائي هذا العام انعكاسًا واضحًا لهذه الحالة. وأضافت "جادو" المتابعة لمجريات مهرجان كان، أن مواقف صنّاع السينما، تناولت بشكل لافت التغيرات السياسية المرتبطة بالرئيس الأميركي، سواء فيما يتعلق بمواقفه المتذبذبة من القضايا السياسية، أو ملف الرسوم الجمركية، أو المتغيرات الجيوسياسية الراهنة، موضحة أن المهرجان بدا هذا العام وكأنه منصة ثقافية تعبر عن رفض تصاعد اليمين وتيارات الشعبوية في العالم، مؤكدة أن السينما ليست بعيدة عن التوترات الدولية، بل أصبحت وسيلة فنية لرصدها ومواجهتها. ومضت قائلة إن "الثقافة وحرية الفن ستبقى دائمًا الملاذ الحقيقي للتعبير عن ما يحدث في العالم، ومن الطبيعي أن تتحوّل مثل هذه المحافل الكبرى إلى أرض خصبة للأعمال التي تُعبر عن هذه الهواجس".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store