logo
إيلون ماسك يشكر السعودية على السماح باستخدام ستارلينك داخل أراضيها (فيديو)

إيلون ماسك يشكر السعودية على السماح باستخدام ستارلينك داخل أراضيها (فيديو)

الرجل١٣-٠٥-٢٠٢٥

أعرب رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، مؤسس شركتي "تسلا" و"إكس إيه آي"، عن شكره للمملكة العربية السعودية على موافقتها على تشغيل منظومة ستارلينك داخل أراضيها، وتحديدًا في مجالات الملاحة والطيران، معتبرًا أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في مجال الاتصالات الفضائية وخدمات الإنترنت عالية السرعة في المملكة والمنطقة.
جاءت تصريحات ماسك خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي – الأمريكي 2025، الذي انطلق اليوم في الرياض، بحضور نخبة من صناع القرار من الجانبين السعودي والأمريكي، وفي إطار الزيارة الرسمية التي يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة.
الروبوتات ستغيّر شكل الاقتصاد
وفي جلسة خصصت لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي، أكد ماسك أن الروبوتات الذكية تحمل إمكانات هائلة لتغيير شكل الاقتصاد العالمي، مشيرًا إلى أن استخدامها الواسع في مختلف الصناعات قد يؤدي إلى مضاعفة حجم الاقتصاد العالمي بما يصل إلى عشر مرات، نتيجة رفع الإنتاجية وتقليل التكاليف وتعزيز الكفاءة التشغيلية.
وأوضح ماسك أن التطور المتسارع في قدرات الذكاء الاصطناعي والروبوتات يتطلب بنية تحتية رقمية متقدمة، وتعاونًا دوليًا لاحتواء التحديات الأخلاقية والتنظيمية المرتبطة بهذا التقدم، مؤكدًا في الوقت ذاته أن السعودية تمتلك المقومات اللازمة لتكون مركزًا إقليميًا للابتكار التكنولوجي.
يعكس حضور إيلون ماسك ومشاركته الفعالة في المنتدى أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن في ملفات التقنية والابتكار، خصوصًا في ظل التوجه السعودي لتعزيز استثماراته في قطاعات الذكاء الاصطناعي والفضاء، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بمشاركة القطاعين العام والخاص.. مبادرة سعودية تجمع العالم في منتدى سياحي دولي نوفمبر القادم
بمشاركة القطاعين العام والخاص.. مبادرة سعودية تجمع العالم في منتدى سياحي دولي نوفمبر القادم

صحيفة سبق

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة سبق

بمشاركة القطاعين العام والخاص.. مبادرة سعودية تجمع العالم في منتدى سياحي دولي نوفمبر القادم

أعلن وزير السياحة أحمد بن عقيل الخطيب عن إطلاق منتدى TOURISE الذي يهدف إلى إعادة رسم ملامح مستقبل قطاع السياحة العالمي، عبر توحيد الجهود بين القطاعين العام والخاص، وبمشاركة خبراء السياحة، والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم؛ بهدف صياغة رؤى مبتكرة تدعم النمو المستدام عالمياً في القطاع السياحي. وتستضيف العاصمة الرياض المنتدى خلال الفترة من 11 إلى 13 نوفمبر 2025م. ومن المقرر أن يجمع المنتدى تحت سقف واحد نخبة بارزة من قادة القطاع، وشخصيات رفيعة المستوى من صنّاع القرار، والمستثمرين، والمديرين التنفيذيين، والمبتكرين، وأصحاب المصلحة الرئيسيين. وتتضمن اللجنة الاستشارية للمنتدى خبراء بارزين؛ يمثلون مؤسسات رائدة في صناعة السياحة، ومنهم على سبيل المثال: المجلس العالمي للسفر والسياحة، وسيرك دو سوليه، وسلسلة فنادق Six Senses، وشركة Amadeus. وبهذه المناسبة قال وزير السياحة أحمد بن عقيل الخطيب "أصبح قطاع السياحة من أكثر القطاعات ترابطاً وحيوية في الاقتصاد العالمي، وذلك يُحتم علينا مُواكبة التطورات العالمية من خلال التكيف مع التغيرات التقنية، والارتقاء إلى توقعات السياح المتغيرة، والاستجابة للدعوة الملحة الرامية إلى تحقيق الاستدامة والشمولية". واعتبر الخطيب أن المنتدى فرصة ثرية لشراكة المبتكرين من مختلف القطاعات مُضيفاً: "سيتيح منتدى TOURISE الفرصة لإعادة رسم ملامح مستقبل السياحة بمشاركة المبتكرين وأصحاب الرؤى المستقبلية. ويوحد الأفراد من مختلف القطاعات لتطوير حلول مبتكرة تتعامل مع التحديات التي يُواجهها القطاع، إلى جانب ما يحمله من فرص استثنائية لبناء علاقات إستراتيجية". من جانبها، قالت الرئيس التنفيذي للمجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) وعضو اللجنة الاستشارية لـ: TOURISE جوليا سيمبسون: يسعدنا أن نكون جزءاً من هذه المبادرة العالمية، وأن نواصل تعاوننا الطويل مع مختلف أطراف منظومة السياحة. فلكي يواصل هذا القطاع تطوره ويصل إلى أقصى إمكاناته، لا بد من تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص. ومن خلال العمل المشترك، يمكننا مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبل سياحي مستدام ومبتكر للأجيال القادمة." ويتناول المنتدى أربعة محاور رئيسية، وهي: مواجهة التحديات، واستثمار فرص النمو، وتحفيز الاستثمارات الكبرى، وتطوير السياسات المستقبلية، وسيُسلط الضوء على موضوعات نوعية مثل الذكاء الاصطناعي في السياحة، والنماذج الاستثمارية الجريئة، وتجارب السفر المتجددة، والسياحة التي توازن بين الإنسان والكوكب. كما تتضمن فعاليات المنتدى إطلاق "جوائز منتدى TOURISE "؛ لتكريم الإنجازات المتميزة على مستوى الوجهات، والجهات في المجالات التالية: الاستدامة، والتحول الرقمي، والحفاظ على التراث، وتنمية الكفاءات البشرية. وتُقدّم الترشيحات عبر البوابة الإلكترونية لجوائز TOURISE، كما ستُسلم الجوائز للفائزين في حفل رسمي يُقام ضمن جدول أعمال المنتدى. وتستمر أنشطة المنتدى على مدار العام من خلال التعاون الرقمي، وتشكيل مجموعات عمل متخصصة، وبناء شراكات متعددة القطاعات، ما يعزز تأثيرها المستدام، ويعكس تنظيم المنتدى الدور المتنامي للمملكة في قيادة مستقبل السياحة عالمياً، إذ استقبلت السعودية نحو 30 مليون زائر دولي في عام 2024م، وساهم القطاع بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي وتم فتح باب التسجيل لمنتدى TOURISE 2025.

بالفيديو.. "روتانا" تخطّط لمضاعفة فنادقها في المملكة عبر 12 مشروعاً جديداً
بالفيديو.. "روتانا" تخطّط لمضاعفة فنادقها في المملكة عبر 12 مشروعاً جديداً

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

بالفيديو.. "روتانا" تخطّط لمضاعفة فنادقها في المملكة عبر 12 مشروعاً جديداً

أكد الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة روتانا إيدي طنوس التزام الشركة بتعزيز وجودها في قطاع الضيافة داخل المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن روتانا تواصل التوسع بخطى ثابتة في مختلف أنحاء المملكة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030. وأوضح طنوس أن روتانا تدير حالياً 12 فندقاً في المملكة، موزعة على مدن رئيسية مثل مكة المكرمة، المدينة المنورة، الرياض، جدة، الخبر، والدمام. وأضاف أن إستراتيجية الشركة لا تقتصر على هذه المدن الكبرى، بل تشمل أيضاً تطوير مشاريع جديدة في وجهات سياحية واعدة مثل عسير وأبها. وأشار إلى أن "بيت عمارة" من المشاريع التي توليها الشركة اهتماماً خاصاً، باعتبارها جزءاً من خطط التوسع المستقبلية، ضمن رؤية تهدف إلى دعم قطاع السياحة ورفع جودة الخدمات الفندقية محلياً. وكشف طنوس أن هناك نحو 12 مشروعاً فندقياً جديداً قيد التطوير حالياً في المملكة، ما يعكس طموح روتانا لمضاعفة عدد فنادقها خلال الفترة المقبلة. وأكد أن مشاركة الشركة في الفعاليات المتخصصة في السياحة والفندقة يعكس جديتها في بناء شراكات إستراتيجية طويلة الأمد تسهم في نمو القطاع. واختتم طنوس حديثه قائلاً: 'نؤمن بإمكانات المملكة السياحية الكبيرة، ونتطلع إلى أن نكون شريكاً أساسياً في مسيرة التحول السياحي، خاصة في ظل الدعم المستمر من الجهات الرسمية والطلب المتزايد على الوجهات السعودية محلياً ودولياً.

فنادق «ماينور» ترسم ملامح مستقبل الضيافة بالمنطقة
فنادق «ماينور» ترسم ملامح مستقبل الضيافة بالمنطقة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

فنادق «ماينور» ترسم ملامح مستقبل الضيافة بالمنطقة

تشهد صناعة الضيافة في المنطقة تحوّلاً نوعياً تقوده مجموعة «ماينور» للفنادق عبر علامتها الفاخرة «أنانتارا» التي تتبنى استراتيجية جديدة تُعيد تعريف مفاهيم التوسع والتجربة والاستدامة، في ظل تنافس محتدم وتغيرات جوهرية في تفضيلات المسافرين. وتسعى المجموعة إلى بناء وجهات متكاملة بدلاً من مجرد منشآت فندقية، منطلقة من قناعة بأن المستقبل السياحي يكمن في التجربة الأصيلة والمجتمعية، لا في النمط التقليدي. وأوضح أمير غولبارغ، نائب الرئيس الأول لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في «ماينور»، أن السعودية تُعد مركزاً رئيسياً ضمن خطط المجموعة التوسعية. وقال: «نحن لا نبني فنادق فحسب، بل نُطوّر وجهات مترابطة. السعودية باستثماراتها الضخمة في البنية التحتية، تتيح فرصاً فريدة لتقديم تجارب تمتد من الرياض إلى جدة والدمام، وصولاً إلى المدن المقدسة، ونطمح لتحويل الرحلة إلى تجربة متكاملة ترتكز على العافية والثقافة والاستدامة». وأشار غولبارغ إلى أن المجموعة تعيد صياغة نموذجها التشغيلي من الأعمال إلى الأعمال (B2B) نحو نموذج مباشر مع المستهلك (B2C)، مدعوماً بمنظومة رقمية تشمل ثماني علامات تجارية، مع التزام قوي تجاه قضايا البيئة والاستدامة. أمير غولبارغ نائب الرئيس الأول لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في «ماينور» ولفت إلى أن المجموعة حصلت على اعتماد مؤشر «SBTi» لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، كما أُدرجت ضمن مؤشرات استدامة عالمية مثل «DJSI» و«FTSE4Good». وفي قطاع العافية، أطلقت المجموعة مبادرة «لايان لايف من أنانتارا» في تايلاند، كمركز متقدم لطول العمر، وتستعد لتطبيق النموذج في السعودية، بما ينسجم مع التوجهات الصحية المحلية. وقال غولبارغ: «نحن لا نستثمر في العقار فقط، بل في رفاه الإنسان. مشاريعنا تُعالج تحديات مجتمعية مثل السمنة والتوتر، وتسعى لبناء مجتمعات أكثر توازناً». كما تعمل المجموعة على تعزيز التكامل مع المجتمعات المحلية عبر مبادرات نوعية في السعودية، مثل التعاون مع مزارعين لإنتاج القهوة والعطور المحلية، وبناء مراكز صحية بطابع وموارد محلية. وأضاف: «نؤمن بأن السياحة يجب أن تُسهم في تمكين المجتمعات. والسعودية بشعبها الفتي، تمثل بيئة مثالية لتجاربنا المستقبلية». أما على صعيد تطوير الوحدات السكنية الفاخرة بعلامات تجارية، فتعتبرها «ماينور» ركيزة استراتيجية منذ التسعينات. وتُطوِّر حالياً في مشاريع بارزة مثل بوابة الدرعية في الرياض، وفي كل من الشارقة، ورأس الخيمة، وزنجبار، استجابة لسلوك الأجيال الجديدة الباحثة عن القيمة والخدمة بدلاً من التملك التقليدي. واختتم غولبارغ حديثه بالقول: «نحن لا نبحث عن الكمّ، بل عن الجدوى، ونعتبر أن الاستدامة تبدأ من الجدوى الاقتصادية. لدينا الاستعداد للمخاطرة برأسمالنا إذا كانت الفكرة تستحق، وهو ما قمنا به في مشاريعنا النموذجية». بهذه الرؤية الجريئة تواصل فنادق «ماينور» إعادة صياغة مشهد الضيافة في المنطقة، عبر مزيج يجمع بين الأصالة والحداثة، ويحول الإقامة إلى تجربة متكاملة تنبع من ثقافة المكان، وتلبي تطلعات الإنسان العصري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store