logo
إسرائيل تعلن وفاة رهينة من سكان كيسوفيم

إسرائيل تعلن وفاة رهينة من سكان كيسوفيم

LBCI١١-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت إسرائيل وفاة رهينة مسنّ قالت إنه قُتل على يد مسلحي حماس إبان هجوم 7 تشرين الأول 2023 وما زال جثمانه محتجزًا في قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيليّ، في بيان، إنّه أبلغ عائلة شلومو منصور بوفاته وذلك بناء على "معلومات استخباراتية تم جمعها في الأشهر الأخيرة".
وأضاف الجيش: "أبلغ ممثلو الجيش الإسرائيليّ عائلة شلومو منصور الذي اختطف من كيبوتس كيسوفيم واقتيد إلى قطاع غزة، أنه قُتل على يد منظمة حماس في السابع من تشرين الاول 2023 وأن جثته لا تزال محتجزة في قطاع غزة".
وكتب وزير الدفاع الإسرائيليّ يسرائيل كاتس عبر حسابه على منصة إكس انّ منصور "قُتل في الأسر".
أما رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو فقال إنّه وزوجته سارة "يشاركان العائلة الحزن العميق".
وأضاف: "لن نرتاح ولن نسكت حتى يُدفن في إسرائيل، سنواصل العمل بتصميم ودون توقف حتى نعيد جميع رهائننا، الأحياء منهم أو الأموات".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخطاء رجال الدين في إيران
أخطاء رجال الدين في إيران

المدن

timeمنذ 39 دقائق

  • المدن

أخطاء رجال الدين في إيران

راكم حكم رجال الدين في إيران قدرا كبيرا من الأخطاء في السياسة الخارجية، وفشل في بناء دولة لكل مواطنيها، تقوم على الديموقراطية والعدالة والمساواة. ولم يشهد البلد منذ قيام الثورة الإيرانية عام 1979 مدّة من الهدوء النسبي، بل دخل بنزاعات، ومواجهات، وتدخلات إقليمية، كلفته تسديد فواتير عالية، أضرت بالاقتصاد، وقادت إلى فرض عقوبات دولية، حرمت البلد الغني بالنفط والغاز، من التنمية والتحديث، وهو ما حرك، على الدوام، فئات من المجتمع تطمح لحياة أفضل في ظل دولة حديثة، تقوم علاقاتها الخارجية على القانون والاحترام المتبادل. تعيش إيران اليوم عزلة دولية، وتواجه حرباً مدمرة مع إسرائيل، تساندها الولايات المتحدة وأوروبا، ولا تجد من يقف معها. وأحد أهم الأسباب هو عدم تقدير الموقف بصورة جيدة، وقراءة المتغيرات بشكل صحيح. ويمكن تلخيصها بثلاثة. الأول هو إخراج محور المقاومة من معادلة المواجهة، والتي بدأت بعد السابع من أكتوبر 2023، بالهجوم الواسع على قطاع غزة من أجل القضاء على حركة حماس، ومن ثم ضرب مقدرات حزب الله العسكرية وتصفية قيادته، وتسهيل سقوط النظام السوري، وإسكات الحشد الشعبي في العراق، وإلحاق خسارة كبيرة بترسانة السلاح الكبيرة لدى جماعة "أنصار الله" في اليمن. والثاني هو وصول إدارة أميركية جديدة إلى البيت الأبيض، ذات توجه سياسي مختلف كليا عن الإدارة الديموقراطية، التي اعتمدت مقاربة مختلفة في التعامل مع إيران منذ زمن طويل، تقوم على الحوار، وقد سبق للرئيس دونالد ترامب أن انسحب عام 2018 من الاتفاق النووي، الذي توصلت إليه إدارة سلفه بارك أوباما مع إيران. ولم يخف موقفه من أن واشنطن ترفض كليا حصول إيران على سلاح نووي، وقد لوح أكثر من مرة بالحرب لمنع ذلك، وكان واضحا حين حدد لها مهلة 60 يوما كي توقع اتفاقاً جديداً يقوم على التفتيش المفتوح لمنشآتها النووية، وترحيل اليورانيوم المخصب إلى الخارج، ووقف البرنامج الصاروخي، والتخلي عن نهج الإرهاب، الذي هدد منطقة الخليج والشرق الأوسط عدة عقود، وخرب أربع دول عربية. والخطأ الثالث هو عدم وجود حلفاء سياسيين يمكن الركون إليهم. وقد كانت الحسابات تعتمد، على أن الصين وروسيا ودول البريكس وكوريا الشمالية، سوف تقف إلى جانب إيران في أي مواجهة عسكرية أو سياسية. وراهن أصحاب القرار في طهران على سلسلة من الاتفاقات الاقتصادية والعسكرية مع هذه الدول، ولكنها لم تلبهم، ولا سيما روسيا التي دعمتها إيران عسكريا في حربها على أوكرانيا، وزودتها بالطائرات المسيرة، والصواريخ البالستية. يتحمل مسؤولية كل ذلك القيادة السياسية، التي تقود البلد ممثلة بالمرشد الأعلى، وتيار المحافظين من رجال الدين، الذين يوجهون الدولة بطريقة ارتجالية قادتها إلى مطبات كثيرة، وهذا هو السبب من وراء اقصاء التيار الذي فاوض الإدارة السابقة، من اجل اتفاق نووي جديد، وسبق له أن توصل إلى صيغة مرضية خلال ولايتي الرئيس الأسبق حسن روحاني. وقاد المفاوضات حينذاك وزير خارجيته جواد ظريف. وفي عام 2021، أفشل البرلمان صيغة بديلة لاتفاق عام 2015، الذي ألغاه ترامب عام 2018، وتعرض الثنائي روحاني ظريف إلى حملة اتهامات وانتقادات وحتى تخوين، بسبب ما وصفه خامنئي "رهان الحكومة على الغرب". كما على مستوى الخارج، فشل رجال الدين في الداخل، ولم يتفهموا رسائل الاحتجاجات، التي كانت تتنامى، ومثال ذلك تلك التي اندلعت بسيب مقتل الشابة الكردية مهسا أميني في أيلول 2022 على يد "شرطة الأخلاق"، التي قامت بضربها وتعذيبها بذريعة عدم ارتداء الحجاب بطريقة سليمة. ولم تتعلم القيادة السياسية من دروس الحركات الاحتجاجية السابقة، وخصوصا تلك الأكثر دموية، التي حدثت في 2019-2020، وأسفرت عن مقتل أكثر من 1500 شخص. كلما زاد منسوب القمع، ارتفع الضغط على النظام، الذي بدأ بالتشقق، كما ظهر عدد من المؤشرات داخل المؤسسة الدينية، على أنها ليست كلها على قلب رجل واحد، ولا تؤيد خط الحل الأمني الذي يمثله المرشد الأعلى، وجناح الرئيس السابق إبراهيم رئيسي صاحب السجل القمعي، والحرس الثوري الجاهز للانخراط دائما في عمليات القمع. في حال حصول تطورات داخلية خلال المدّة المقبلة، فإن حكم رجال الدين مرشح لتسديد فاتورة عالية في عدة اتجاهات، قيادة البلد بسياسات خاطئة على المستوى الدولي، وممارسة سياسية قمعية في الداخل. ومن هنا يجري تشجيع أطراف داخلية على اسقاط النظام.

فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!
فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!

صوت بيروت

timeمنذ 41 دقائق

  • صوت بيروت

فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفت بوابات سجن إيفين في العاصمة الإيرانية طهران. ونشر ساعر فيديو عبر منصة 'إكس' لقصف بوابات السجن، وعلق قائلا: 'لقد حذرنا إيران مرارا وتكرارا: توقفوا عن استهداف المدنيين! واستمروا في ذلك، بما في ذلك صباح اليوم. ردنا: تحيا الحرية!'. We warned Iran time and again: stop targeting civilians! They continued, including this morning. Our response: Viva la libertad, carajo!@JMilei — Gideon Sa'ar | גדעון סער (@gidonsaar) June 23, 2025 بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن 'إسرائيل تهاجم حاليا أهدافا حكومية إيرانية في عمق العاصمة الإيرانية طهران، بما في ذلك سجن إيفين'. وتشمل الأهداف الأخرى المقر الأمني ​​للحرس الثوري، وساحة فلسطين، وقوات الباسيج، التابعة للحرس الثوري. وقالت وزارة الدفاع: 'سيعاقب الديكتاتور الإيراني بكل قوة لمهاجمته الجبهة الداخلية الإسرائيلية'. وقالت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' إن الغارة الإسرائيلية أصابت بوابة السجن، على ما يبدو للسماح للسجناء بالهروب. وحسب التقرير يعد سجن إيفين مجمعا كبيرا وشديد التحصين، وتحتجز فيه إيران سجناء سياسيين وصحفيين وأكاديميين ونشطاء في مجال حقوق الإنسان وآخرين.

الحريري: جريمة كنيسة دمشق تستهدف سوريا الجديدة بأمنها واستقرارها
الحريري: جريمة كنيسة دمشق تستهدف سوريا الجديدة بأمنها واستقرارها

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

الحريري: جريمة كنيسة دمشق تستهدف سوريا الجديدة بأمنها واستقرارها

دان الرئيس سعد الحريري الهجوم الإرهابي الذي طال كنيسة" مار الياس" في العاصمة السورية دمشق. وكتب عبر حسابه على منصة "إكس": "أطل الارهاب من جديد مستهدفا كنيسة مار إلياس في حيّ الدويلعة بدمشق، في عمل جبان أودى بحياة أبرياء، وهو ما ترفضه جميع الشرائع السماوية والإنسانية". واضاف: "إنها جريمة تستهدف سوريا الجديدة بأمنها واستقرارها، بعد الخلاص من الإرهاب الأسدي، بمحاولة النيل من وحدة الشعب السوري وتماسكه. حمى الله سوريا، شعبا وقيادة، لتكمل مسيرة التعافي نحو مستقبل آمن ومشرق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store