logo
108 أعوام.. أكبر مصففة شعر تدخل «غينيس»

108 أعوام.. أكبر مصففة شعر تدخل «غينيس»

صحيفة الخليج١٤-٠٣-٢٠٢٥

دخلت اليابانية شيتسوي هاكويشي، موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية كأكبر مصففة شعر عن 108 أعوام.
بدأت شيتسوي هاكويشي مسيرتها المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة مزاولة المهنة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.
وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاصاً بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولاً مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية.
عادت المرأة إلى مسقط رأسها عام 1953 لتفتتح صالوناً آخر، ولا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن شهرياً، مؤكدةً أنها لا تُخطط للتوقف عن العمل.
في عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو؛ حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.
وقالت: «أتبع نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

24.5 ألف بصمة يد من 100 جنسية تضع علم الإمارات في «غينيس»
24.5 ألف بصمة يد من 100 جنسية تضع علم الإمارات في «غينيس»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الخليج

24.5 ألف بصمة يد من 100 جنسية تضع علم الإمارات في «غينيس»

استضافت جمعية باكستان في دبي، حفل الإعلان رسمياً عن رقم قياسي عالمي جديد في موسوعة «غينيس» لأكبر علم لدولة الإمارات، تم إنشاؤه باستخدام 24514 بصمة يد فردية من أكثر من 100 جنسية في رمزية للتنوع في الدولة وذلك بحضور فيصل نياز ترمذي، سفير جمهورية باكستان الإسلامية لدى الدولة وحشد كبير من أفراد المجتمع الباكستاني والإماراتي. وتُعد المبادرة نتاج جهد تعاوني بين جمعية باكستان في دبي ومبادرة الإمارات تحب باكستان والفنانة رباب زهرة، التي ابتكرت العمل الفني الفريد، الذي تم إنجازه خلال حملة تنشيط استمرت لمدة شهر ابتداء من 13 أبريل الماضي في القوز بدبي. وأكد السفير نياز ترمذي، أن هذه ليست مجرد بصمات أيدٍ، بل بصمات قلوب تعبر عن الحب والتضامن والتفاني للمجتمع، حيث تتماشى هذه المبادرة بشكل رائع مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتمثل دليلاً على عمق العلاقة بين الجالية الباكستانية والإمارات. فيما أعرب الدكتور فيصل إكرام، رئيس جمعية باكستان في دبي، عن امتنانه لجميع المساهمين والمتطوعين والداعمين للمبادرة، مشيراً إلى أن هذا الجهد القياسي يجسد روح الوحدة والتعاون التي تميز مجتمعنا ويجسد جوهر عام 2025. (وام)

«أبوظبي للغة العربية» يعلن القائمة القصيرة لـ «المنح البحثية»
«أبوظبي للغة العربية» يعلن القائمة القصيرة لـ «المنح البحثية»

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • الاتحاد

«أبوظبي للغة العربية» يعلن القائمة القصيرة لـ «المنح البحثية»

أبوظبي (الاتحاد) أعلن مركز أبوظبي للغة العربية، عن القائمة القصيرة للدورة الخامسة من برنامج «المنح البحثية 2025»، التي تشمل 11 عملاً مرشحاً من ثماني دول عربية، اختارتها لجنة التحكيم وفقاً لشروط نوعية، وتوزعت على أربع فئات هي: الأدب والنقد، اللسانيات التطبيقية والحاسوبية، المعجم العربي، وتحقيق المخطوطات. وشهدت الأعمال المقدمة، تنافسية واسعة في ظل المشاركات الكبيرة التي استقبلها البرنامج، والمستوى الرفيع الذي تميّزت به الأبحاث المشاركة، إذ بلغ عدد المرشحين هذا العام 516 مرشحاً، يتوزعون على 36 دولة عربية وغير عربية، بنسبة نمو بلغت 91%، مقارنة بعدد المرشحين العام الماضي، الذي بلغ 270 مرشحاً، إضافة إلى نمو الحضور الجغرافي للبرنامج بنسبة 16%، مقارنة بالعام الماضي، بواقع 36 دولة، مما يعكس مكانة برنامج المنح البحثية في الأوساط الأكاديمية العربية والعالمية، ودوره الريادي في الارتقاء باللغة العربية وتعزيز حضورها عربياً ودولياً، ودعم استراتيجية مركز أبوظبي للغة العربية، القائمة على دعم الإبداع، والتأليف، والبحث العلمي في مختلف فنون اللغة العربية ومجالاتها. وشملت القائمة القصيرة، ثلاثة أبحاث في فئة الأدب والنقد، هي: «اكتشافُ العرب لليابان - من الحرب الروسية اليابانية حتى الحرب العالمية الثانية» للباحثة ريم أحمد من مصر، و«الشعر والثقافة.. طبقات الشعر العربي من منظور ثقافي» للدكتور عبدالفتاح شهيد من المغرب، و«المنام والسجن والحجرة المظلمة»، للباحثة لينا الجمال من لبنان، إضافة إلى اختيار بحث واحد بعنوان «الألعاب الرقمية كأداة لتعليم اللغة العربية.. دراسة في فعالية التلعيب في اكتساب المهارات اللغوية»، للباحث محمد إبراهيم الجيوسي من الأردن، ضمن القائمة القصيرة عن فئة اللسانيات التطبيقية والحاسوبية. ووقع اختيار لجنة التحكيم، على ثلاثة أبحاث ضمن فئة المعجم العربي هي : «قاموس المتلازمات اللفظية، عربي-إنجليزي»، للباحث رمضان محمد أحمد بخيت من مصر، و«معجم الكنز العربي في اللغة الفرنسية من القرون الوسطى إلى يومنا الحاضر»، للباحث شاكر نوري من العراق، و«معجم سرد ما بعد الحداثة»، للباحث أحمد خريس من فلسطين. وتضمنت فئة تحقيق المخطوطات، أربعة أبحاث في القائمة القصيرة، هي : تحقيق مخطوطة «النجم السماوي في الفتح الفرنساوي»، للباحثة شهرزاد العربي من الجزائر، وتحقيق مخطوطة «المعاني الكبيرة في أبيات المعاني (لأبي محمَّد، عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدِّينوري) (213-276هـ) للباحث إبراهيم بن محمَّد بن حمَد البطشان من السعودية، وتحقيق مخطوطة «سيرة الملك البدرنار بن النهروان سيرة شعبية عربية عن الصراع العربي المغولي: نسخة محققة على أصولها الأولى بمكتبة غوتا الألمانية» تحقيق ودراسة للدكتورة انتصار عبد العزيز منير من مصر، وتحقيق مخطوطة «نسخة جديدة لمائة ليلة وليلة.. دراسة وتحقيق» للباحث هيثم محمود شرقاوي من مصر. ويهدف البرنامج، إلى تعزيز البحوث والدراسات وبناء قاعدة بحثية راسخة باللغة العربية، ودعم تطور إصدار البحوث والدراسات العربية بالتوازي مع القصص والروايات وغيرها من الفنون، ويقدّم ما بين ست وثماني منح سنوياً في ست فئات، وسيحصل الفائزون على منحة إجمالية بقيمة 600 ألف درهم للإسهام في تطوير أعمالهم، فضلاً عن القيمة المضافة التي يمنحها البرنامج للفائزين في سياق سمعته الرائدة، وموثوقيته العالية في المجتمع البحثي الدولي.

عندما تصبح غواصة معلما وطنيا.. تعرف على «نجمة» الحرب العالمية
عندما تصبح غواصة معلما وطنيا.. تعرف على «نجمة» الحرب العالمية

العين الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

عندما تصبح غواصة معلما وطنيا.. تعرف على «نجمة» الحرب العالمية

لعبت دورا مميزا خلال الحرب العالمية الثانية، وحصلت على 12 نجمة معركة مما يجعلها واحدةً من أنجح الغواصات الأمريكية خلال تلك الفترة. إنها الغواصة الأمريكية "يو إس إس سيلفرسايد"، والتي بدأ تشغيلها في عام 1941 لتشارك بقوة في الحرب العالمية الثانية. واستطاعت الغواصة أن تغرق 23 سفينةً خلال دورياتها الحربية الـ14، وحصلت على 12 نجمة معركة مما يجعلها واحدةً من أنجح الغواصات الأمريكية خلال الحرب. الغواصة من فئة "جاتو" ويبلغ طولها 312 قدمًا، وتزن 2410 أطنان وهي مغمورة. ويتألف طاقمها القياسي من ثمانية ضباط و72 جنديًا مجندًا، وفقا لما ذكره موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي. معلم وطني أشار الموقع إلى أن الغواصة خرجت من الخدمة عام 1946 واستُخدمت بعد ذلك كغواصة تدريبية، وأصبحت معلمًا تاريخيًا وطنيًا. ومن عام 1947 إلى 1969، استُخدمت "يو إس إس سيلفرسايد" كسفينة تدريب للمنطقة البحرية التاسعة في شيكاغو ثم نُقلت إلى مستودع الأسلحة البحرية ورصيف البحرية قبل وصولها إلى مسكيغون عام 1987. ومنذ ذلك الوقت، أصبحت معلم الجذب الرئيسي في متحف يو إس إس سيلفرسايدس بمسكيغون في ميشيغان، كما استُخدمت -أيضًا- كموقع تصوير لفيلم "Below" عام 2002. ومثل غواصة "يو إس إس كوبيا" في مانيتووك، ويسكونسن، يُتيح المتحف للزوار فرصة قضاء ليلة على متن الغواصة التي يضم طابقها العلوي أسلحة مثل مدفع سطح السفينة عيار 4 بوصات عيار 50، ومدفع مضاد للطائرات عيار 40 ملم، ومدفع سطح-سطح عيار 20 ملم. ويوجد على سطح الغواصة لوحة تذكارية تخليدًا لذكرى عضو الطاقم مايك هاربين، الذي قُتل بنيران العدو أثناء عمله في مدفع السطح عندما كان في التاسعة عشرة من عمره، حيث أُصيب برصاصة في معركة في 10 مايو/أيار 1942 ودُفن في البحر. صُنع منحدر تحميل الطوربيد من خشب يُسمى "ليجنوم فيتاي" أو "خشب الحياة باللاتينية، في حين صُنع باقي سطح السفينة من خشب الساج، وهو مقاوم للماء والنار والنمل الأبيض، كما أنه لا يطفو، وهو أمر بالغ الأهمية للحفاظ على العمليات السرية للغواصة في حال انكسار قطعة منه. وأشارت الملصقات على جانب الغواصة إلى إنجازاتها الحربية العديدة مثل إغراق 23 سفينة وإلحاق الضرر بـ14 سفينة ونفكيك 16 لغمًا للعدو، وإنقاذ جنديين مظليين أمريكيين. قصص من بين القصص الاستثنائية المتعلقة بالغواصة، قصة إجراء عملية زائدة دودية طارئة لأحد أفرادها وهو جورج بلاتر في الوقت الذي كانت فيه "يو إس إس سيلفرسايد" محاطة بسفن حربية يابانية في دورية سرية في مياه خاضعة لسيطرة العدو. وصنع طاقم الغواصة أدوات جراحية من أدوات المطبخ ووجدوا طاولة طويلة تسمح لبلاتر بالاستلقاء، وغاص الطاقم بالسفينة تحت الأمواج لتوفير المزيد من الثبات للعملية، رغم أن بطاريات الغواصة مشحونة جزئيًا فقط. أما الصيدلي توماس مور، فلم يسبق له إجراء هذه العملية من قبل لذا كان يحتفظ بكتاب طبي مفتوحً بجانبه طوال الوقت. كما أن بلاتر استيقظ أثناء العملية عندما زال مفعول المخدر الموضعي، فقاموا بتخديره بالأثير، لكن المخدر تسرب إلى بقية الغواصة وأدى إلى تخدير بعض أفراد الطاقم أيضًا. وبعد 4 ساعات، وعلى الرغم من كل الصعوبات، نجحت العملية وتعافى بلاتر تمامًا وعاد إلى الخدمة بعد 6 أيام ولا تزال طاولة العملية معروضة في الغواصة. aXA6IDkyLjExMy4xMzIuMjMyIA== جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store