logo
"سجن النسا".. عرض مسرحي غنائي كوميدي على مسرح السلام ثاني أيام عيد الفطر

"سجن النسا".. عرض مسرحي غنائي كوميدي على مسرح السلام ثاني أيام عيد الفطر

بوابة الفجر٢٧-٠٣-٢٠٢٥

تستعد فرقة المسرح الحديث، بقيادة الفنان القدير محسن منصور، لتقديم مسرحية
"
سجن النسا
"
على خشبة مسرح السلام، وذلك ابتداءً من ثاني أيام عيد الفطر المبارك.
و يُقام العرض تحت إشراف البيت الفني للمسرح، برئاسة المخرج هشام عطوة، ويُعيد تقديم رؤية جديدة للنص الشهير للكاتبة الراحلة فتحية العسال.
مزيج من الكوميديا والغناء والاستعراض
أكد الفنان محسن منصور، مدير فرقة المسرح الحديث، أن المسرحية تحمل طابعًا كوميديًا غنائيًا استعراضيًا، برؤية إخراجية للمخرج يوسف مراد منير، الذي يقدم معالجة جديدة ومبتكرة للنص المسرحي الشهير.
نجوم العمل المسرحي
يشارك في بطولة العرض مجموعة من نجمات المسرح الحديث، وهن: هايدي عبد الخالق، هنادي عبد الخالق، شريهان شاذلي، نشوى حسن، آية أبو زيد، رندا جمال، صافي فهمي، ليلى مجدي، دعاء الزيدي، ليلى مراد، جنى عطوة، إيريني مجدي، ولاء الجندي، بالإضافة إلى الفنان أكرامي وزيري، وهبة سليمان التي ستؤدي دورًا غنائيًا وتمثيليًا.
فريق العمل والإنتاج الفني
يتميز العرض بمشاركة نخبة من صناع المسرح، حيث تتولى ألحانه الموسيقية محمد عزت، بينما يصمم الإضاءة محمود الحسيني (كاجو) أما الأشعار فهي من تأليف أحمد الشريف، والأزياء من تصميم سارة شكري، فيما يتولى محمود صلاح بيرو تصميم الديكور.
كما يتضمن العمل استعراضات من تصميم محمد بيلا، وتصميم الدعاية لجون رؤوف، بينما يشرف على تنفيذ الديكور والأزياء محمد عبد الحميد.
و يشارك في الإخراج كل من نانو مرسي، محمد عاشور، أحمد فتحي، محمود جاد، نيرة خليل، ويوسف حسن، بينما يتولى مهام الإخراج بالكامل يوسف مراد منير، بمساعدة المخرج المنفذ منى مهدي.
يُنتظر أن يقدم العرض تجربة مسرحية متميزة، تجمع بين الإبداع البصري والموسيقى الحية، في إعادة إحياء لنص مسرحي ترك بصمة في تاريخ المسرح المصري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة شقيقة الفنان هشام منصور
وفاة شقيقة الفنان هشام منصور

مصراوي

timeمنذ 19 ساعات

  • مصراوي

وفاة شقيقة الفنان هشام منصور

كتبت- سهيلة أسامة: أعلن الفنان هشام منصور، اليوم الأربعاء الموافق 21 مايو، عن وفاة شقيقته، عبر منشور على حسابه الشخصي بموقع "فيسبوك". وكتب هشام منصور: "أختي سلوى ماتت، أرجوكم ادعولها بالرحمة." يُذكر أن هشام منصور ممثل مصري من مواليد 10 مايو 1959، وقد اشتهر بتقديم الأدوار المساعدة ذات الطابع الكوميدي في السينما والتلفزيون. شارك في عدد من الأعمال البارزة، منها فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية" عام 1998، حيث أدى دور عامل التوصيل (الدليفري) الذي يحمل طعام الكباب ولا يستطيع صعود السلالم، وواصل مسيرته بأدوار لافتة في أفلام مثل "فول الصين العظيم" عام 2004، كما جسّد شخصية مأمور سجن النساء في مسلسل "سجن النسا" عام 2014.

رسالة إلى مخرج شاب فى «سجن النسا» لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعــة مستعملة
رسالة إلى مخرج شاب فى «سجن النسا» لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعــة مستعملة

بوابة ماسبيرو

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة ماسبيرو

رسالة إلى مخرج شاب فى «سجن النسا» لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعــة مستعملة

مسرحية «سجن النسا» ليست مجرد تجربة عاشتها الكاتبة فتحية العسال فى السجن، فى عصر السادات، بل تجسد نماذج حية للتحولات الاجتماعية والسياسية لمجموعة من النساء فى تلك الحقبة، وذلك حين تقدم من خلالها مجموعة من النساء اللائى يعانين من الظلم والقهر الاجتماعى.. نساء من شرائح وثقافات مختلفة يجسدن صورة حية للمجتمع المصرى فى تلك المرحلة. النص يعتمد على مجموعة من المونولوجات التى تتلوها كل امرأة، نعرف من خلالها ملامح الشخصية، وأيضا صورة سطحية للمجتمع، لأننا نرى الشخصية من وجهة نظر أحادية الجانب من خلال قناعة الشخصية أنها ضحية، ولا تتحمل أى مسئولية مما حدث لها، حتى وإن كان هذا غير منطقى وغير واقعى. فى مسرحية «سجن النسا» تنطلق فتحية العسال من نقطة مثيرة، حيث تملأ المظاهرات الشوارع وصحفية يسارية فى قلب الحدث، توقعت مداهمة الشرطة لبيتها واعتقالها وزوجها.. وتبقى الصحفية فى انتظار الاعتقال وتفاجأ بصديقتها ليلى التى جاءت هربا من زوجها ضابط المباحث السابق ورجل الأعمال الحالى، ولا تعرف أنها ذهبت إلى قدر سوف يغير مسار حياتها.. فسرعان ما تداهم الشرطة البيت وتعتقل ليلى وصديقتها سلوى لتتغير حياة ليلى حين تقودها الأقدار إلى «سجن النسا» لتلتقى هناك نماذج بشرية تجسد الواقع الاجتماعى فى مصر فى حقبة السبعينيات.. لتكتشف أنها كانت مغيبة ليس فقط عن الواقع الاجتماعى بل والسياسى أيضاً، حيث تؤكد لها التجربة قسوة الواقع، من خلال تصوير القهر الذى تعانى منه المواطنة التى تم اعتقالها بالصدفة دون قانون لتعايش ضحايا الظلم الاجتماعى والسياسى الذى تدور حوله الحبكة الأساسية للنص، من خلال شخصيات تبدو مسطحة.. صور ونماذج من المجتمع تخلو من العمق.. نساء لا نعرف من ملامحهن التى جسدها النص سوى التهمة التى دخلن بسبها «سجن النسا»، ما بين الدعارة والآداب والقتل والمخدرات، وكما ذكرت من وجهة نظر أحادية الجانب.. فهذه ضحية الزوج، وتلك ضحية المجتمع أو الأقدار، وكلهن فى نظر المؤلفة ضحايا دون أن يتحملن مسئولية أفعالهن.. والإطار الفكرى للحكاية يقوم على أنهن ضحايا ولا يتحملن ولو جزءا مما حدث لهن! سجينات قادمات من قاع المجتمع، وأخريات من المثقفات، فقط ليلى التى جاءت بالصدفة لا من هنا أو من هناك، حيث كان هذا السجن بالنسبة لها المرآة التى نظرت من خلالها فرأت الواقع والحقيقة المرة.. وهى شخصية مختلفة عن الأخريات والشخصية الأكثر عمقا.. ومن خلالهن جميعا تحاول الكاتبة تعرية المجتمع سياسيا واجتماعيا. قدم المخرج الشاب يوسف مراد منير هذا النص من إنتاج المسرح الحديث، وحاول تقديم معالجة معاصرة له من خلال نقل زمن الأحداث إلى اللحظة الراهنة.. فاختلفت الأسباب لكن من خلال هذا الانتقال تم انتزاع هذه الشخصيات من واقعها الاجتماعى والسياسى ونقلها إلى حقبة أخرى بكل مفرداتها.. بالطبع لم يكن الأمر سهلا، ولا يحتاج فقط إلى إعداد أو بعض التعديلات، لكن إلى كتابة مختلفة تتناسب ومفردات اللحظة الراهنة التى اختارها المخرج وهى زمن العرض 2025، لكن ما حدث فى العرض كان بمثابة تنافر بين زمن الحدث وكتابته وزمن العرض، فجاء أقرب إلى ترقيع ثوب قديم برقعة جديدة، حيث الشخصيات فى بنائها العميق ما زالت تحتفظ ببعض ملامحها التى قدمتها المؤلفة فى سياقها الاجتماعى والسياسى، مع ملامح التحديث التى أضافها المخرج، الذى ألغى نقطة الهجوم الدرامى وهى الأقوى فى النص أى المظاهرات والتى لم تكن مجرد حدث بل تجسد البنية العميقة للحكاية والفكرة الرئيسية التى انطلقت منها المؤلفة والتى تحكى تجربة شخصية فى جانب كبير من أحداثها، تجربة المناضلة اليسارية.. فالسجن والسجينات ليس سوى ذريعة لتجسيد الظلم والقهر السياسى فى تلك الحقبة، وإلغاء المظاهرات، حيث استبدل بها العرض الحديث برنامجا تقدمه سلوى من خلال أبليكيشن يلقى الضوء على مشاكل المرأة، وتستضيف من خلاله صديقتها، ونعرف أن هذا التطبيق مشبوه ويتم سجنهما!.. ليتم انتزاع الشخصيات من سياقها السياسى والاجتماعى الذى يمثل البنية العميقة للنص. وتبدو الشخصيات فى الزانزنة فضاء الحكاية مجرد متهمات، شخصيات وقع على بعضهن الظلم، ليس السياسى أو الاجتماعى لكن الظلم العام!.. إذ أصبحت مجرد شخصيات معلقة فى الهواء بدون جذور راسخة . وعلى مدى ساعتين تقريبا استمر العرض، من خلال زنزانة صممها مهندس الديكورمحمود صلاح بمفردات واقعية تخلو من الرموز أو الإيحاءات، وتخلو من الخيال أيضا، مجرد فضاء واقعى ستخرج منه الشخصيات إلى يمين ويسار المسرح فى المقدمة، لنشاهد ليلى وزوجها فى لقطات من الفلاش باك تجسد مأساة هذه الشخصية مع زوجها، وقد استخدم هذه الخاصية التى تستدعى ماضى السجينات وتلقى الضوء على هذه الشخصيات، ليتعرف الجمهور عليهن من خلال هذه المونولوجات. قدم يوسف هذا النص من قبل كمشروع تخرج فى المعهد العالى للفنون المسرحية، وقد شاهدت هذه التجربة التى كشفت لى عن موهبة هذا المخرج الشاب من خلال اختياره لنص صعب قوامه 14 فتاة يقدمن مجموعة مونولوجات تخص كل شخصية منهن.. مونولوجات طويلة تحتاج إلى حلول إخراجية صعبة، وأيضا الأحداث التى يدور السواد الأعظم منها فى زنزانة السجن/ فضاء الحكاية الذى لا يتغير.. وظنى أن كل هذه العناصر أقرب إلى الحواجز التى وقفت فى طريق مخرج النص الذى لا يخلو من السياسة والكلمات المباشرة، والطابع الأيديولوجى الذى ينحاز إلى الفكر اليسارى. وسواء فى مشروع التخرج أو فى العرض الذى قدمه المسرح الحديث، حاول المخرج تخفيف حدة الطابع السردى ومونولوجات الشخصيات غير المترابطة، من خلال مجموعة من الأغانى التى أضفت طابعا شعبيا على العرض «الزار، السبوع».. بل وفى عرض المسرح الحديث جعل من شخصية السجانة بخيتة مغنية أقرب إلى راوية بالغناء.. ولنتأمل طابع الأغانى التى جاءت فى هذا العرض الذى يبدأ بأغنية «ع الطريق/ الشمس غايبة ع الطريق/ لكن قلوبنا دفيانين».. وأخرى حال الإفراج عن إحدى السجينات «وقف عداد السجن وهات طرحة.. وحزم ست البنات علشان دى آخر ليلة هتبات.. ويانا فى قلب الأوضة دى.. عندنا إفراج فى الأوضة دى».. بالإضافة إلى أغنية الزار «يا مولانا يا مولانا» وأغنية السبوع «هنوا وباركوا لأم المحروس، أجمل نونو، مبروك ده الخير جه بقدومه».. أغان من المفترض أنها تجسد طقوسا شعبية، من أشعار أحمد الشريف. حذف الطابع السياسى وتهذيب الحكاية وتنقيتها من كل ما يثير الجدل مثل المظاهرات، والطابع السياسى والشخصيات المعارضة للحكومة، جعل الشخصيات تتخلى عن ملابسها الرسمية وترتدى ملابس أخرى باهتة لا تناسبها، فبدا هذا التنافر.. فالنص المباشر الذى كتبته فتحية العسال عن تجربة شخصية يقوم فى بنيته العميقة على السياسة، وعلى التحولات السياسية والاجتماعية، وليس مجرد مجموعة من النساء فى زنزانة بعضهن يعانين من الظلم أو لديهن بعض الحكايات المثيرة سواء عن الزوج أو العشيق أو ظلم المجتمع، والنص كما ذكرت يعتمد خطابا مباشرا قوامه الأساسى الظلم السياسى والاجتماعى، وحين تم حذف هذا الجزء أو تعديله لم يعد لنص فتحية العسال معنى، فثمة فرق شاسع بين سجينات الرأى وأخريات تمت معاقبتهن بسبب استخدامهن تطبيقا مشبوها، وأيضا النماذج التى قدمتها المؤلفة فى سبعينيات القرن الماضى، وتقريبا قدمها العرض كما هى فى سياق مختلف بعد أن انتزعها من جذورها، فبدت شخصيات هشة بل وغريبة، حتى الطابع الشعبى من خلال الأغانى والاستعراضات بدا غريبا على العرض فى ثوبه الجديد. من المفترض أن المخرج أصبحت لديه ليس فقط خبرة أكبر فى التعامل مع هذا النص، بعد أن خاض تجربة محدودة فى مشروع التخرج، بل وايضا إمكانيات مادية فى الإنتاج وأيضا مجموعة الممثلات اللائى شاركن فى العرض الذى أنتجه المسرح الحديث، مثل هايدى عبدالخالق وهنادى عبدالخالق وأخريات، لكن ما حدث أن يوسف قرر أن يقدم عرضا بشروط السوق المسرحية الحالية والرائجة منذ سنوات خاصة فى عروض البيت الفنى للمسرح.. عروض مسرحية تخلو من الرؤية، من الفكر، لا تشتبك مع الواقع وأسئلته.. عروض حيادية، قوامها صراعات شخصية ومشاكل عائلية، تخلو من القضايا السياسية والاجتماعية بكل تجلياتها، حيث تحول نص فتحية العسال الذى يعتمد فى بنيته العميقة على التحولات السياسية إلى مجرد حكاية لمجموعة من السجينات تعرضن للظلم العام! فى العروض السابقة ليوسف مراد منير سواء «سجن النسا» كمشروع تخرج، أو «ياسين وبهية»، وأيضا «طار فوق عش المجانين»، قدم مسرحا بشروطه الفنية ووفقا لقناعته وموهبته، لكن فى عرض «سجن النسا» من إنتاج المسرح الحديث قدم عرضا بشروط السوق، واستخدم البضاعة الرائجة نفسها التى يستعملها الآخرون، وفى النهاية ليس عندى لهذا المخرج الموهوب إلا هذه الرسالة القصيرة: «لا تذهب إلى السوق وتشترى بضاعة مستعملة».. وتعلم من مراد منير كيف قدم كبار الكتاب أمثال سعد الله ونوس وألفريد فرج ونجيب سرور بشروطه هو، بل فرض أسلوب مراد منير على هذه النصوص.

بإطلالة ملفتة.. نيللي كريم تخطف الأنظار من المغرب
بإطلالة ملفتة.. نيللي كريم تخطف الأنظار من المغرب

بوابة الفجر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

بإطلالة ملفتة.. نيللي كريم تخطف الأنظار من المغرب

خطفت الفنانة نيللي كريم أنظار وقلوب متابعيها عبر حسابها بموقع انستجرام بعدما شاركت صورة من أحدث ظهور لها. أحدث ظهور لـ نيللي كريم وظهرت نيللي بإطلاله لافته بالكاجوال، مرتدية جاكيت جينز وبنطلون باللون الأسود،كما اكتفت بملامح طبيعية دون التكلف في مستحضرات التجميل. آخر أعمال نيللي كريم وكان آخر أعمال نيللي كريم مسلسل اخواتي التي دارات أحداثه في إطار اجتماعي حول أربع شقيقات يتورطن في جريمة قتل زوج إحدى الشقيقات، ويبدأ التحقيق في الجريمة لكشف العديد من المفاجآت الصادمة. يتناول العمل تأثير الأحلام والرؤى التي تراها الشخصيات على مجريات الأحداث. وشاركت في مسلسل "فراولة" من إخراج محمد علي وتأليف محمد سليمان عبد المالك، ومن بطولة نيللي كريم، صدقي صخر، شيماء سيف، علا رشدي، حجاج عبد العظيم، أحمد فهيم، وتدور أحداثه في إطار كوميدي، حول شخصية "فراولة"، التي تقوم بممارسة العلاج باستخدام البلورات والأحجار ذات القوة الخاصة. وأيضا شاركت في مسرحية السندباد بجانب كريم عبد العزيز والتي تحدثت عن شخصية عمر أبو الهول وخلال هروبه من المعلم سنوسي يختبئ في مقبرة قديمة ويجد فيها سلسلة ترجع لزمن السندباد. كما شاركت في فيلم السرب الذي شارك في بطولته أحمد السقا، آسر ياسين، أحمد فهمي. أحمد حاتم، دياب، محمد فراج، صبا مبارك، محمود عبد المغني ومحمد ممدوح، ومن إخراج أحمد نادر جلال. مسيرة نيللي كريم في عالم الشهرة والجدير بالذكر أن مسيرة نيللي كريم في عالم الشهرة بدات من خلال الفوازير، ثم دخلت عالم الدراما التلفزيونية بمسلسل حديث الصباح والمساء رمضان 2001، وخاضت تجربة البطولة المُطلقة لأول مرة في 2013 من خلال مسلسل بنت اسمها ذات، حصدت شعبية عالية بمسلسل سجن النسا في 2014، مسلسل تحت السيطرة في 2015، مسلسل سقوط حار في 2016.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store