
كريم الشناوي يبدأ تصوير فيلمه الجديد "السادة الأفاضل"
الخميس 29 مايو 2025 11:30 مساءً
نافذة على العالم - أعلن المخرج كريم الشناوي عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام" عن انطلاق تصوير أحدث أعماله السينمائية "السادة الأفاضل"، من بطولة محمد ممدوح وطه دسوقي، ومن المقرر طرحه في دور العرض خلال الفترة المقبلة.
ونشر الشناوي صورة من كلاكيت أول يوم تصوير، معلقًا: "أول يوم تصوير لفيلم السادة الأفاضل.. بسم الله، توكلنا على الله.. انتظرونا قريبًا."
كريم الشناوي وفيلم السادسة الأفاضل
آخر أعماله الفنية
يُذكر أن آخر أعمال الشناوي كان مسلسل "لام شمسية"، والذي عُرض ضمن السباق الرمضاني 2025، وحقق صدى واسعا ونجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
المسلسل من تأليف مريم نعوم (ورشة سرد)، وإنتاج ميديا هب - سعدي وجوهر، وشارك فيه نخبة من النجوم، أبرزهم: أمينة خليل، أحمد السعدني، محمد شاهين، يسرا اللوزي، ثراء جبيل، صفاء الطوخي، وأسيل عمران، إلى جانب ضيوف الشرف علي قاسم، كمال أبو رية، ومحمد عبده.
الشناوي يعلّق على "إش إش"
وفي لقاء تلفزيوني ببرنامج "ضيفي مع" الذي يقدمه الإعلامي معتز التوني، علّق الشناوي على الفارق بين الأعمال الفنية الرائجة، مشيرًا إلى أن مسلسل "إش إش" للمخرج محمد سامي تصدّر نسب المشاهدة، بينما لمسلسله "لام شمسية" تأثير أعمق في الجمهور.
كريم الشناوي
وقال:"مش لازم أبقى الأعلى مشاهدة، دي مش خناقتي، كل نوع له جمهوره، وأستاذ محمد سامي متميز جدًا في نوعيته، وأنا مش بعرف أعمل اللي هو بيعمله، وهو برضه مش هيقدر يعمل اللي أنا بقدمه، ومش شايف إن المنع حل في السوق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
محمد الريفي عن طليقته: ربنا يكرمها ويكرمني.. ومستحيل أتكلم عن الماضى
أكد الفنان المغربي محمد الريفي ، على أنه يرفض الحديث عن حياته الشخصية، سواء في البرامج التليفزيونية، أو على صفحات مواقع لتواصل الاجتماعي؛ ويتجنب الرد على طليقته لأنه يجب أن تتسم الحياة بال ستر كما أمرنا الله. وأوضح محمد الريفي ، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "الحياة الشخصية ربنا قال إن في ستر ، ومينفعش اننا نطلع نتكلم عن حياتنا الشخصية، حصل ايه؟، حتى لما بسمع كلمة وحشة عن زمان مستحيل أرد، حتى لو بستوري على السوشيال.. بتعامل بال ستر". وأضاف محمد الريفي قائلاً: "حتى لو حصل طلاق بين أي زوجين، لازم يكون في ستر ، مانتكلمش عن الماضي، وايه سبب ال طلاق وده كلام ربنا، في حاجات شخصية بين الرجل والست، ربنا هو الوحيد اللي بيعرفها، ومينفعش اطلع في التليفزيون أو على مواقع التواصل الاجتماعي واتكلم عنها في استوري، وكل مرة الطرف الثاني بتكتب بوست أو استوري، مستحيل أنا أرد؛ لأنه خلاص الموضوع انتهى ومركز في شغلي ومستقبلي". ورفض محمد الريفي الحديث عن طليقته، متمنيًا لها حياة سعيدة، قائلاً: "يا رب يكرمها ويكرمني، ويا رب يسهل عليها ويسهل، وبتمنى لها الخير ويجيلها واحد أحسن منّي". محمد الريفي: حفلات أوروبا ناجحة جدًا.. واستعد لطرح أغنية «حقودي» السبت 31 مايو 2025 1:56:17 ص المزيد محمد الريفي: بحب «وسط البلد» وعايش دلوقتي أحلى أيام حياتي السبت 31 مايو 2025 1:35:36 ص المزيد تامر حسنى يطرح أغنيته الجديدة "حبيبي تقلان" على يوتيوب السبت 31 مايو 2025 12:54:45 ص المزيد تكريم شيري عادل في ختام مهرجان السينما الفرانكوفونية السبت 31 مايو 2025 12:22:32 ص المزيد محمد ممدوح وطه الدسوقي دافنينه سوا بعد العيد السبت 31 مايو 2025 12:11:38 ص المزيد


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
حسين بيكار في خطابين لـ عصمت داوستاشي: "شكرا للمستنير دادا"
رحل الفنان السكندري الكبير عصمت داوستاشي عن عالمنا في شهر مايو الجاري والذي ينتهي غدا، عن عمر ناهز الـ 82 عامًا، وكانت 'الدستور' قد زارت الفنان الكبير في مرسمه بالإسكندرية وحصلت منه على بعض الخطابات ومنها خطاب أرسله الفنان حسين بيكار للفنان السكندري عصمت داوستاشي. الرسالة الأولى كان بيكار قد أرسل الرسالة عام 1985 ويقول فيها:" ولدي الحبيب عصمت داوستاشي، لست أدري كيف أعبر عن فرحتي الغامرة عندما تسلمت خطابك الرقيق، فقد كان لمسة وفاء جاءت في وقت عرفت فيه قدر الأصدقاء، وليس هذا بغريب عليك، فقد عرفتك دائما نقي القلب، صافي السريرة، رحيب الأفق، ثاقب الفكر، وهذا ما جعل لك في قلبي منزلة انفردت بها بين من عرفتهم من شباب هذا الجيل.. وليت أدري يا ولدي كيف أعبر لك عن شكري على مشاعرك النبيلة فلا حرمني الله من هذا القلب الكبير، والعقل المستنير، ولك مني خالص الود والمحبة.. أكتب لك من الإسكندرية حيث أمضي أجازة قصيرة في فندق شيراتون المنتزه حتى مساء السبت إن شاء الله، فإن لم أستطع لقاءك فأرجو أن نلتقي في القاهرة ربما في صحبة صديقنا حسن سليمان.. شكرا مرة ثانية وتحياتي للسيدة قرينتك ولك مني خالص التحية.. حسين بيكار الرسالة الثانية لحسين بيكار كان الفنان حسين بيكار يطلق على عصمت داوستاشي لقب "المستنير دادا"، وكان يخاطبه بهذا اللقب دائما في مراسلاته، وبعض هذه الخطابات يصل إلى عشر صفحات وأكثر أحيانا، وفيها يناقشان المعارض الفنية ورؤية كل منهم حول الكثير من الأمور.. يقول حسين بيكار في جزء من رسالته الثانية لعصمت داوستاشي.. المستنير دادا حفل الثغر السكندري وهو يحتفي بباكورة فنانيه الاكاديميين بموجة من الأنشطة الطموح، والأفكار، الشابة، التي كانت تلهث للحاق، بأذيال القرن المنصرم.. وفي غمار هذا اللغط الفكري ظهر هذا العنوان الغامض "المستنير دادا" معلنا عن معرض بقيمة الفنان السكندري الشاب عصمت داوستاشي بقاعة اتيليه القاهرة.. ولا أستطيع ان أنكر لهفتي الشديدة على مشاهدة هذا المعرض الوافد الذي يزفه العنوان المثير، ومحاولة فهم او تفهم ما يمكن أن ينقله إلينا المفكر السكندري الشاب من خلال هذه المظاهرة الإعلانية الشديدة الغموض، وما يمكن ان تعكسه علينا رسومه التي أتوقع ان تكون أكثر غموضا.. كانت الفكرة التي روادتني قبل أن اشاهد المعرض، ولم أكن قد قابلت الفنان أو تعرفت عليه من قبل أنها تقليعة استعراضية شبابية تحاول لفت الأنظار بطرافتها، ولكن وقفتي الطويلة أمام ما شاهدته بعد ذلك بالمعرض بحياد شديد وبلا حكم مسبق جعلتني رغم جميع المحاولات لا أستطيع الإفلات مما يشع من اللوحات من استحواذ لا يقاوم.. عندئذ أيقنت أنه لا بد وأن يكون هناك شيئا ما يتخلل تلافيف هذا الشعار يحاول على استحياء ان يعلن عن وجوده أو قضية تؤرق الفنان يتردد في المجاهرة بها.. إلى آخر الرسالة الطويلة.. ووقع بيكار خطابه بـ شكرا للمستنير دادا . بيكار 10 أكتوبر 1998


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
"برسالة مؤثرة".. علي معلول يعلن رحيله رسميا عن النادي الأهلي
أعلن علي معلول لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، رحيله عن الفريق بشكل رسمي، من خلال رسالة مؤثرة عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام". وكتب معلول عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام": "جمهور الأهلي العظيم، تم إبلاغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي، أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين أنحنت الأيام، وقلبي حين عز الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يقاس إلا بالمحبة والوفاء". وأضاف: "منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، إسمها "الأهلي"، تسع سنوات مرت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف والانتماء الذي لا يُشترى". وتابع: "لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي"، قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي". وأكمل: "يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركوني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يرد". وواصل: "سجلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول"، ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم". وأردف: "اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الإنتماء له كأنه الأول". واختتم معلول: "إلى أهلي وزوجتي وأبنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم، شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكني أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً، نحو القمة، أنا راحل، لكن الحب باقٍ، أحبكم للأبد". ويذكر أن علي معلول انضم إلى النادي الأهلي، في يوليو 2016 قادما من فريق الصفاقسي التونسي، مقابل 730 ألف يورو. وشارك معلول منذ انضمامه إلى القلعة الحمراء، في 292 مباراة بمختلف البطولات، تمكن خلالهم من تسجيل 53 هدفا وتقديم 85 تمريرة حاسمة، ليسجل اسمه كأحد أهم المحترفين في تاريخ القلعة الحمراء.