logo
الخصاونة : جلالته قاد حراكاً دبلوماسياً فاعلاً وكان صوته جريئاً شامخا في وجه المجازر التي تُرتكب يوميًا

الخصاونة : جلالته قاد حراكاً دبلوماسياً فاعلاً وكان صوته جريئاً شامخا في وجه المجازر التي تُرتكب يوميًا

الدستور١١-٠٤-٢٠٢٥

الدستور- حازم الصياحين
اكدت فاعليات نيابية وسياسية وشعبية في محافظة اربد دعمها المطلق لمواقف الاردن قيادة وشعبا وجيشا واجهزة ومؤسسات في كل الجهود التي تبذلها في سبيل الحفاظ على امن الوطن واستقراره وووقفتها المشرفة اتجاه فلسطين وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب ابادة في قطاع غزة.
كما اكدت هذه الفاعليات في المهرجان الحاشد الذي اقامتها عشائر المقابلة اليوم الخميس في لواء بني كنانة برعاية النائب الاول لرئيس مجلس النواب الدكتور مصطفى الخصاونة وبحضور النواب الدكتور مصطفى العماوي وطارق بني هاني وهالة الجراح وشفاء صوان المقابلة رفضها المطلق للمساس بالمؤسسة العسكرية والامنية او التطاول على منتسيبها تحت اي مبرر او ذريعة او حجة لا تخدم الا اعداء الاردن وفلسطين والامة .
وقال الخصاونة نقف اليوم في هذا المهرجان الوطني لنتحدث عن عنوان يحمل في طياته مشاعر الفخر والانتماء ويجسد العلاقة المتينة بين القيادة والشعب، ويعبر عن مواقف مشرّفة سُطّرت في صفحات التاريخ العربي المعاصر.
واضاف 'إنّ الحديث عن جلالة الملك عبد الله الثاني، حفظه الله وامد بعمره، لا يكتمل دون الإشادة بمواقفه الوطنية والقومية الثابتة،خصوصا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، التي اعتبرها دومًا قضية العرب الأولى، وقضية الأردن المركزية، ليس بالشعارات فحسب، بل بالفعل والموقف والمبدأ'.
واشار الى انه ومنذ تولي جلالته سلطاته الدستورية، لم يتوانَ يومًا عن الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وعن القدس الشريف، وعن ثوابت الأمة وحملها في المحافل الدولية، وفي المؤتمرات، وفي اللقاءات مع قادة العالم، مؤكدًا دوماً أن لا سلام ولا استقرار في المنطقة دون حل عادل وشامل يُعيد للشعب الفلسطيني حقه المشروع في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ولفت الى انه وفي ظل الحرب الظالمة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، لم يكن موقف الأردن بقيادة جلالة الملك إلا موقف الشقيق الحريص، والصوت الصادق، الذي يرفض الإبادة، ويستنكر الصمت، ويُطالب بوقف العدوان فورًا، وتحقيق العدالة الإنسانية التي غابت عن أطفال ونساء غزة
ونوه الخصاونة الى ان جلالته قاد حراكاً دبلوماسياً فاعلاً، وكان صوته جريئاً شامخا في وجه المجازر التي تُرتكب يوميًا، مؤكدًا أن الضمير الإنساني لا يمكن أن يقبل بما يجري من قتل وتجويع وحرمان كما لم يتوانَ الأردن عن إرسال المساعدات الطبية والإنسانية، وتسيير المستشفيات الميدانية إلى القطاع، في تعبير عملي عن التضامن.
واكد ان ولاءنا لجلالة الملك عبد الله الثاني وعضده سمو الامير الحسين ولي العهد ليس فقط تعبيرًا عن الحب والتقدير، بل هو انتماء حقيقي لنهجه، ووقوفا خلف مواقفه النبيلة والصلبة التي لم تساوم يومًا على الثوابت، ولم تهادن على حساب الحق، ونفخر بأن لنا قائدًا صلبًا، صادقًا، لا يساوم ولا يتنازل حين يتعلق الأمر بالقيم والمبادئ.
واكد النواب مصطفى العماوي وطارق بني هاني وشفاء المقابلة ان الاردن قيادة وشعبا لا يحتاج للدفاع عن مواقفه اتجاه القضية الفلسطينية فهو الاقرب اليها والاكثر التصاقا بها والاكبر تضحية في سبيلها فقدم دماء الشهداء من ابطال الجيش العربي التي روت ثرى فلسطين كما انه اشتشهد على ارضها الملك عبدالله المؤسس فالاردن قدم وما زال يقدم كل ما يستطيع نصرة للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة ودعو الى الى عدم الالتفات للاصوات التي تتطاول على مؤسسات الوطن وتشكك في مواقفه.
واستذكر المتحدثون الوزير الاسبق الدكتور محمد طالب عبيدات والنائب الاسبق عاكف المقابلة والنائب السابق يحيى عبيدات واللواء المتقاعد ماجد المقابلة والقاضي السابق زهير الروسان ورئيس مجلس محافظة اربد السابق الدكتور عمرالمقابلة والدكتورة سرى المقابلة والتربوي منصور المقابلة مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد وملوك بني هاشم في الدفاع عن قضايا الامة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي يعتبرها الاردن قضيته المركزية الاولى.
وعبروا عن وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك في كل جهوده ومساعيه الرامية الى ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينية مؤكدين ان ركائز قوة الاردن المتمثلة بمؤسسة العرش والاجهزة الامنية والعسكرية وتلاحم النسيج الوطني يجب ان تبقى مصانة من عبث العابثين وحقد الحاقدين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الملك يرعى حفل عيد الاستقلال التاسع والسبعين
الملك يرعى حفل عيد الاستقلال التاسع والسبعين

هلا اخبار

timeمنذ 40 دقائق

  • هلا اخبار

الملك يرعى حفل عيد الاستقلال التاسع والسبعين

هلا أخبار – رعى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، الحفل الذي أقيم في قصر الحسينية، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني، ولي العهد. ولدى وصول جلالة الملك إلى موقع الحفل محاطًا بالموكب الأحمر، أطلقت المدفعية 21 طلقة تحية لجلالته، فيما استعرض جلالته حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، وعزفت الموسيقى السلام الملكي. وألقى رؤساء السلطات، بحضور سمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني وعدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، والسادة الأشراف، كلمات عبروا فيها عن أسمى معاني الفخر والاعتزاز بما حققه الأردن، بقيادة جلالة الملك من إنجازات وتطور في المجالات كافة، مؤكدين الاستمرار في البناء والتحديث بما ينعكس على نهضة الوطن ورفعته. وقال رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان في كلمته، إننا في عيد الاستقلال نحتفل وعيوننا ترنو لمستقبل تتعزز فيه المنجزات، ونحتفل بهويتنا الوطنية التي صقلها كل مواطن أردني بانتمائه، وبناها بتاريخ من الأمجاد والتضحيات، ونحتفل بأردن قوي بمبادئه، صلب بقيادته، متماسك بشعبه، ثابت على الحق، صادق مع ذاته وأمته. ولفت إلى أن الأردنيين يحتفلون بتسعة وسبعين عامًا صانوا خلالها استقلالهم، ورسخوا مكانة وطنهم ركن أساس منيعا للاستقرار والنماء في محيط ملتهب، مؤكدا أن فلسطين تبقى دوما موقفا وطنيا لا حياد فيه. وأضاف: 'نرى اليوم دولتنا وقد طوت مراحل من عمر البناء والإنجاز والصبر والتضحيات، ونراك – يا سيدي – تصون أحلام الأردنيين والأردنيات بأمل متجدد، بينما تكرس مؤسسات الدولة والمجتمع جهودها في إنفاذ رؤية التحديث بمحاورها الثلاثة، وبإصرار إلى الأمام'. وأشار رئيس الوزراء إلى أن رؤية التحديث ليست خيارًا، بل هي جوهر مستقبل الأردن وأجياله القادمة، ورمز لاستمرار مسيرة الاستقلال والبناء التي لا تتوقف، أساسها سيادة القانون، واقتصاد وطني يتعزز بالإنتاجية والاستثمار والتنافسية، وبناء في الإنسان الأردني القادر على استباق متغيرات العصر. بدوره، هنأ رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، جلالة الملك والأردنيين بمناسبة الاستقلال مستذكرًا منجزات الملوك الهاشميين وتضحياتهم في سبيل بناء الوطن وحمايته والحفاظ على رفعة الأمة، لافتًا إلى أن مبادئ البطولة والتضحية التي حملها الشريف الحسين بن علي، طيب الله ثراه، هي ذاتها التي حملها الأبناء والأحفاد، وسيظل يحملها الهاشميون، ومعهم الأردنيون المخلصون الأوفياء. وثمن الفايز دور جلالة الملك وجهوده التي مكنت الأردن من عبور القرن الجديد ومواكبة الحداثة والتعامل مع التحديات، وتحقيق الإنجازات رغم الأوضاع المضطربة في المنطقة. وأكد، أن الظروف الإقليمية لم تشغل جلالة الملك عن الهم الفلسطيني، الذي هـو هـم كل الأردنيين الشرفاء، فقد أخذت القضية الفلسطينية الجزء الأكبر من محادثات جلالته مع العالم، مثمنا مبادرة جلالته لإغاثة أهل غزة وتخفيف معاناتهم، وإيصال المساعدات الإنسانية لهم. كما أعرب الفايز عن الاعتزاز والفخر بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية وجهودهم في حماية الوطن والمسيرة، فهم الأصدق قولا والأخلص عملا وأصحاب الرايات العالية والجباه المرفوعة دائمًا. وثمن رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي في كلمته جهود جلالة الملك ودوره في تعزيز تقدم الأردن ونهضته وتأثيره على مستوى العالم، في ظل تحديات كبيرة شهدها الإقليم والعالم منذ تولى جلالته سلطاته الدستورية. وقال 'نحن في السلطة التشريعية يا مولاي، فنعاهدك السير على النهج الذي رسمته لنا، في المسارات السياسية والإدارية والاقتصادية، ولا ننظر للأمر في إطار الواجب فقط، بل في إطار الضرورة الوطنية الملحة'. وأضاف، أن السلطة التشريعية ستبقى تؤسس في ديمقراطيتنا مناخات جديدة، للحرية والاختلاف والتطور، تحت سقف الدستور والقانون. وشدد الصفدي على اعتزاز الأردنيين بمنتسبي الجيش العربي والأجهزة الأمنية على اختلاف مهامها، موجها لهم تحية تقدير وعرفان لما يبذلونه لحماية الوطن. من جانبه، تحدث رئيس المجلس القضائي محمود العبابنة عن معاني الاستقلال الذي لم يكن مجرد لحظة تاريخية، بل علامة وطنية فارقة نشأ بها الوطن بالتضحية والفداء من مشروعٍ عروبي تحرري نهضوي، بقيادة هاشمية ذات شرعية دينية وتاريخية. وأشار العبابنة إلى أن القضاء الأردني ربط الاستقلال برمزية وجدانية تجمع المعنى والمضمون، تكريسا لقضاء يحكم بالعدل والحق وفقا لأحكام الدستور والقانون، بتوجيهات جلالة الملك ودعمه المستمر لتحقيق عدالة ناجزة تحفظ الحقوق وتصون الحريات. وأضاف أن القضاء مستمر في التطوير والتحديث وفق خطط زمنية، مع التركيز على إعداد كوادر قضائية شابة مؤهلة، وشمولهم في برامج للتدريب المستمر والمتخصص لمواكبة التحديث التقني والتشريعي ومتطلبات الأمن المجتمعي والتنمية الاقتصادية والاستثمارية. وأعرب عن اعتزازه بمواقف جلالة الملك الحكيمة في الدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس بموجب الوصاية الهاشمية. وحضر الحفل كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وأعضاء من السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة، وممثلون عن فعاليات شعبية وأحزاب وهيئات ونقابات ومؤسسات المجتمع المدني.

شرف لنا ان نحتفل بعيد الاستقلال
شرف لنا ان نحتفل بعيد الاستقلال

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

شرف لنا ان نحتفل بعيد الاستقلال

ان استقلال المملكة الاردنية الهاشمية ليست مناسبة عادية انها مناسبة كبرياء واصالة وانتماء وفخار لكل اردني واردنية وعنوانا لحريتهم ومجدهم وتاريخهم المشرف الذي حفر في الصخر من الاباء والاجداد الذي كان نتيجتا حتميه للانتصارات وعنوانا للحرية والكرامة .ويحق لكل اردني واردنية ان يفخر بعيد الاستقلال وان يفخر بتاريخ الأباء والاجداد وتاريخ الوطن ففي الخامس والعشرين من ايار عام ١٩٤٦ تم اعلان المجلس التشريعي الاردني بأن الاردن دولة مستقله استقلالا تاما من الاستعمار البريطاني مع البيعه لصاحب الجلالة عبدالله بن الحسين ملكا للمملكة الاردنية الهاشمية حيث تواصلت مسيرة الخير والعطاء في عهد المغفور له جلالةالملك طلال وعهد المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراهم وصولا الى تاريخ السابع من شباط ١٩٩٩ حيث حاضرنا ومستقبلنا بقيادة جلالةالملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه ألله ورعاه .وما احوجنا اليوم وفي هذه الظروف الى الإحتفال باستقلال الوطن الحبيب الاردن التاسع والسبعينلشحن الهمم للنهوض بالوطن والتحفيز على العمل والبناء والنهوض والسير بخطى ثابته لبناء نهضة الدولة الاردنية ومؤسساتها من خلال ميادين التنمية والتطوير والانجازات في كافة الميادين والمجالات لإيصال رساله للأبناء والاحفاد والاجيال القادمه مفادها ان الاستقلال جاء نتيجه حتميه بعد تقديم تضحيات عظيمة وجسيمة ودماء وشهداء واستبسال من الأباء والاجداد لنيل شرف الحرية والكرامة.ان الاحتفال بيوم الاستقلال التاسع والسبعين هو درس في حب الوطن الذي يستحق التضحية ونيل الشهادة والفداء بالمهج والدماء والارواح وتجديدا للعهد بأن يبقى التاج الهاشمي درة على جباه الأردنيين الغاليه مستمدين ذلك الولاء والانتماء والعزيمة من الأباء والاجداد منذ اطلاق الثورة العربية الكبرى الى يومنا هذا .وأقول لمن يكره الاردن ويكره احتفالنا باستقلال الاردن ويكرة كلمة الاستقلال فانني العن وجودهم اينما كانوا فنحن الاردنيون نحب وطننا الاردن الى حد الجنون وشرف لنا ان نحتفل باستقلال وطننا الحبيب الاردن الذي سنحتفل باستقلاله في كل عام ونحن نحب كلمة الاستقلال ونحب الاردن الوطن الذي جبلنا من ترابه فنحن ثابتون صامدون كالجبال وفي وجوهكم نتباهى باستقلالنا ونتحداكم ونتحدى الداني والقاصي ان يهز ولو شعره من وطننا الحبيب الاردن وسنبقى في خندق الوطن مهما عظمت المؤامرات وخلف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم أطال الله في عمره وسدد على طريق الخير خطاه وولي عهده المحبوب الحسين بن عبدالله الثاني المعظموكل عام وانتم والوطن وقائد الوطن بألف خير

الاستقلال عهد ووعد بمواصلة العطاء والبناء
الاستقلال عهد ووعد بمواصلة العطاء والبناء

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

الاستقلال عهد ووعد بمواصلة العطاء والبناء

م. سميح ابو عامريهالاستقلال يوم نرفع فيع رؤوسنا عالية، فخراً بما تحقق لوطننا الاغلى والاجمل ، لقد رسم أبطالنا بدمائهم الطاهرة لوحة الحرية، ورفعوا راية العز فوق الذرى إننا اليوم، ونحن نستذكر هذا التاريخ المجيد الخامس والعشرون من أيار نعاهد الله ثم أنفسنا أن نكون أوفياء لهذا الوطن، نحمل رايته في المحافل وساحة العمل والبناء ، ونصونه بأقوالنا وأفعالنا كيف لا ونحن ابناء واحفاد قادة الثورة العربية الكبرى . نستمد العزم من جلالة الملك عبد ﷲ الثاني القائل "أن الاستقلال حالة مستمرة من العطاء والبناء والاعتماد على الذات لبناء المستقبل الذي يليق بأهل العزم والإرادة من الأردنيين الأحرار" عيد الاستقلال الأردني، يُذكر الأردنيون بتاريخهم المجيد، ويجددون عهد الانتماء للوطن والولاء للقيادة، ويؤكدون على أهمية الاستقلال كحالة مستمرة من العمل والبناء والتطور.ويستذكر الأردنيون هذا اليوم الخالد والمشرّف، في تاريخ الوطن، عنوانا لحريتهم ومجدهم وفخرهم، مجددين العهد بأن يبقى التاج الهاشمي درة على جباههم العالية، مستمدين عزيمتهم من الآباء والأجداد في مسيرة بطولية، منذ انطلاقة الثورة العربية الكبرى، في العاشر من حزيران عام 1916، بقيادة الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه.ويأتي هذا العيد الغالي على قلوب الأردنيين جميعا وهم يواصلون مسيرة البناء والعطاء والإصرار على الانجاز، وتقديم الأردن أنموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها من تعاضد أبناء وبنات شعبها، والثوابت الوطنية والمبادئ والقيم الراسخة التي حملتها الثورة العربية الكبرى بقيادة هاشمية مظفرة، ويلتف حولها الأردنيون كافة.لا كلمات ولا شعر ولا خطابة توفي بلدنا فرحتنا بحريته، بالشموع والورود شوارعنا تزينت للتعبير عن فرحتنا بك يا عيد استقلال بلدي الحبيب.أدام الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان، ودوام التقدم والازدهار، وكل عام والوطن وقائد الوطن والجيش والأمن والشعب بألف ألف خير. رئيس لجنة بلدية القويره

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store