
نصائح مهمة للسلامة أثناء موجات الحر
مُحررة قسم صحة وجمال
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 11 دقائق
- رؤيا نيوز
أمريكا توقف لقاح 'كورونا' للحوامل والأطفال
أعلن وزير الصحة الأمريكي روبرت إف. كنيدي الابن أن الولايات المتحدة أوقفت التوصية بإعطاء لقاحات روتينية من «كوفيد-19» للنساء الحوامل والأطفال الأصحاء، وهو ما يتعارض مع التوصية التقليدية التي تتبعها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها. وأضاف كنيدي في مقطع مصور مع مفوض إدارة الأغذية والعقاقير مارتي مكاري ومدير المعاهد الوطنية للصحة جاي باتاشاريا، أن اللقاحات أُزيلت من جدول التطعيمات التي توصي بها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها. كما قال: «حثت إدارة الرئيس السابق جو بايدن الأطفال الأصحاء في العام الماضي على الحصول على جرعة أخرى من لقاح «كوفيد-19»، على الرغم من قلّة البيانات السريرية لدعم إستراتيجية التعزيز المتكرر للأطفال»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز». تأتي هذه الخطوة بعد أسبوع من الكشف عن متطلبات أكثر صرامة لتطعيمات «كوفيد-19» لتقتصر بذلك على كبار السن والمعرضين لخطر الإصابة بمرض شديد. ويظهر موقع مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها أن الدراسات التي أجريت على مئات الألاف من الأشخاص حول العالم أظهرت أن لقاح «كورونا» آمن قبل الحمل وبعده، وفعال ومفيد لكل من المرأة الحامل والطفل.


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
4 أخطاء شائعة في غسل اليدين "تنشر" الجراثيم والفيروسات
اضافة اعلان عمان - الغد - من المعروف أن غسل اليدين بالماء والصابون هو أحد أكثر الوسائل فعالية للوقاية من الأمراض المعدية. وهذه العادة البسيطة يمكنها إنقاذ مليون شخص سنويا، وفقا لدراسات عدة.لكن المفارقة، تكمن في أن معظم الناس لا يمارسونها بالطريقة الصحيحة بسبب مفاهيم خاطئة متجذرة في أذهانهم. بحسب ما نشر موقع "روسيا اليوم".أخطاء شائعة في غسل اليدين:- الاعتماد فقط على معقم اليدين: تكمن المشكلة الأساسية في الاعتقاد السائد بأن معقمات اليدين الكحولية، يمكن أن تحل محل الغسل التقليدي بالماء والصابون.وفي الواقع، بينما تكون المعقمات فعالة ضد بعض أنواع الجراثيم، فإنها تفشل في القضاء على فيروسات خطيرة مثل "نوروفيروس" الذي يسبب التهابات معوية حادة. وهذا الفيروس بالذات، الذي يشتهر بانتشاره في السفن السياحية وبين التجمعات السكانية، لا يتأثر بالكحول لكنه ينهار بسهولة أمام الماء والصابون العادي.- العطس أو الكحة في ثنية الكوع دون غسل اليدين: يعتقد الكثيرون أن كتم العطسة في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين، لكن الحقيقة أن الجراثيم تبقى قادرة على الانتقال إلى الأسطح والأشخاص عند ملامسة الوجه أو النظارات لاحقا. وهذه النقطة بالذات تكتسب أهمية خاصة عندما نعلم أن الإنسان العادي يلمس وجهه عشرات المرات يوميا من دون أن ينتبه.- الاهتمام بغسل اليدين في مواسم معينة فقط: من العادات الخاطئة والشائعة، التي كشفت عنها العديد من الدراسات، أن الكثيرين يغسلون أيديهم أكثر في فصلي الخريف والشتاء، مع انتشار الإنفلونزا، بينما تنخفض هذه الممارسة في بقية الأوقات.وهذا السلوك يتجاهل حقيقة أن العديد من الأمراض المعدية، بما فيها الالتهابات المعوية، لا تعرف موسما محددا وتستغل أي فرصة للانتشار، مما يستدعي الحفاظ على نظافة اليدين دائما.- إهمال غسل اليدين في أوقات حرجة: يميل الكثيرون إلى إهمال غسل اليدين بعد القيام بأنشطة تبدو غير خطيرة، مثل التسوق من المتاجر أو تناول الطعام في المطاعم أو زيارة العيادات الطبية. وهذه الأماكن التي نعتبرها "نظيفة" نسبيا، قد تكون في الواقع بؤرا لانتقال العدوى، خاصة عندما نعلم أن 30 % فقط من الناس يغسلون أيديهم بعد العطس أو السعال.وللحد من التعرض للعديد من الأمراض، يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة عشرين ثانية كحد أدنى، مع فرك شامل لكل مناطق اليد بما فيها، ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وهذه الثواني القليلة قد تكون الفارق بين الحياة والموت لشخص ما، أو بين انتشار وباء واحتوائه.كما يشدد الخبراء، على ضرورة عدم الاعتماد فقط على المعقمات الكحولية والحفاظ على عادة غسل اليدين طوال العام.


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
الهواري: نسعى مع "تنشيط السياحة" لتسويق الخدمة الصحية عالميا
اضافة اعلان عمان - الغد - أكد وزير الصحة الأستاذ الدكتور فراس الهواري أن الوزارة قطعت شوطا مهما في التحول المؤسسي والرقمي، وتستعد حاليا لإطلاق عدد من المبادرات التي تمثل أرضية جاهزة للشراكة مع القطاع الخاص، في مجالات مثل الطب عن بعد، إدارة سلاسل التزويد، والمخزون الدوائي، والربط الإلكتروني الكامل لجميع المستشفيات والمراكز الصحية بحلول العام المقبل.وأشار إلى أن الوزارة أتمت مؤخرا، استراتيجية السياحة العلاجية بالشراكة مع القطاع الخاص، ووضعت إطارا تشغيليا متكاملا عبر منصة إلكترونية وطنية، بالتعاون مع هيئة تنشيط السياحة، بهدف تسويق الخدمة الصحية الأردنية إقليميا وعالميا.وأضاف الهواري أن الوزارة تبنت نهجا جديدا يقوم على التفاعل المباشر مع المواطنين من خلال نظام 'صوت متلقي الخدمة'، إلى جانب رفع كفاءة المرافق الصحية، مشيرا إلى حصول مستشفى البشير مؤخرا، على شهادة الاعتماد HCAC كمثال حي على التطور المؤسسي.وختم الوزير حديثه بالتأكيد أن خطة التغطية الصحية الشاملة التي تعمل عليها الوزارة لا يمكن أن تنجح من دون شراكة حقيقية مع القطاع الخاص، من خلال عقود واضحة ومنصفة للطرفين. مشددا، على أن الشراكة ليست توجها مؤقتا، بل ضرورة استراتيجية للمضي قدما في إصلاح القطاع الصحي.كان ذلك خلال جلسة حوارية عقدها منتدى الاستراتيجيات الأردني استضاف فيها الدكتور الهواري، للحديث عن أولويات الشراكة بين القطاعين العام والخاص في القطاع الصحي. حيث حضر الجلسة عدد من أعضاء المنتدى، والأطباء وأصحاب العلاقة من الخبراء وشركات التأمين ومزودي الخدمات الطبية. وكانت الفعالية برعاية KbW Ventures، وشركة نات هيلث.من جانبها، أكدت المديرة التنفيذية لمنتدى الاستراتيجيات الأردني، نسرين بركات، أن المنتدى يولي موضوع الشراكة بين القطاعين العام والخاص أهمية كبيرة، لما له من دور محوري في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وخاصة في قطاع الصحة الذي يعد من الركائز الأساسية لأي عملية تنموية شاملة. مشيرة إلى أن هذا الواقع يتطلب إرساء شراكة استراتيجية فاعلة مع القطاع الخاص، تقوم على تكامل الأدوار، وتقاسم المخاطر، ورفع كفاءة تقديم الخدمات، بما يحقق استجابة أفضل لاحتياجات المواطنين ويعزز استدامة النظام الصحي.وبينت بركات أن المنتدى، عمل على تحليل واقع النظام الصحي من خلال دراسات ومشاورات موسعة، وخرج بسلسلة من التوصيات العملية التي تحدد أدوارا واضحة للقطاع الخاص في مجالات التغطية الصحية، البنية التحتية، والتحول الرقمي، وتمكين الكفاءات، مع تأكيد أهمية وجود إطار حوكمة منظم لضمان الفاعلية والاستدامة في التنفيذ.وأضافت أن المبادرات التي يقترحها المنتدى في إطار الشراكة تركز على نماذج عملية وقابلة للتنفيذ، مثل تشغيل المرافق الصحية من خلال عقود تشغيل مرنة، وتطوير البنية الرقمية للخدمات الصحية، وتمويل خدمات التأمين الصحي للفئات غير القادرة عبر آليات مستدامة. وأكدت أن تفعيل هذه المبادرات يتطلب تنسيقا مؤسسيا فعالا بين مختلف الجهات المعنية، وبيئة تنظيمية واضحة تشجع على الاستثمار وتضمن استمرارية الشراكات.من جهتها، شددت رئيسة مجلس أمناء جامعة اليرموك، والوزير الأسبق للتعليم العالي والبحث العلمي، الدكتورة رويدا المعايطة، التي أدارت الجلسة الحوارية، على أن موضوع الشراكة بين القطاعين العام والخاص في القطاع الصحي لم يعد مجرد طرح فكري، بل أصبح أولوية وطنية حقيقية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي، مما يتطلب الانتقال من مرحلة الطرح إلى مرحلة التنفيذ العملي، مشيرة إلى أهمية الاستفادة من التجارب الإقليمية الناجحة وتكييفها مع السياق الأردني لضمان تحقيق الأثر المطلوب.وأوضحت المعايطة أن العديد من الدول التي كانت تعتمد بالكامل على القطاع العام، مثل الإمارات والسعودية، بدأت بتبني نماذج شراكة ناجحة، وتحقيق قفزات نوعية في خدمات الرعاية الصحية، داعية إلى الاستفادة من التجارب الإقليمية والدولية، مع تكييفها حسب السياق الأردني.من جانبها، أكدت سلمى جاعوني، الرئيسة التنفيذية لمجلس اعتماد المؤسسات الصحية، أن التجربة السعودية في الشراكة بين القطاعين العام والخاص تعد من النماذج الإقليمية الملهمة، بسبب الجرأة في إعادة تنظيم القطاع، وفصل الأدوار، وتوزيع المهام بين التنظيم، التمويل، وتقديم الخدمة.وأشارت إلى أن السعودية بدأت، كما هو الحال في الأردن، من واقع مشابه سواء من حيث حجم الإنفاق أو التحديات البنيوية، وقامت بتنفيذ الإصلاحات بشكل تدريجي ومنهجي، بدءا من مشاريع نموذجية على مستوى المحافظات، وصولا إلى خطة لتحويل 290 مستشفى و2300 مركز صحي، إلى نماذج تشغيل بالشراكة مع القطاع الخاص.