
هالة صدقي ترثى والدتها في ذكرى وفاتها
تابعت: أشكرك لأنك ربيتيني وربيتي ولادي أحسن تربية ومش بس احنا ربيتي أجيال منهم قضاة وأطباء ومهندسين ووزراء ، أشكرك على دعائك ليا ورضاكي طول الوقت ويمكن ده اللي بينقذني لغاية النهاردة من كل شر.
أضافت: وأذكرك لما كنتي بتقوليلي أوعي تخافي من أي حد لأن أي حد بيحاول يضرك ربنا بيجيبه الأرض فأطمئني، الله يرحمك يا أجمل وأعظم أم.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Hala Sedki (@halasedkiofficial)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 41 دقائق
- مصرس
تلبية لرغبات الجمهور.. تامر حسني والشامي يقدمان أغنية «ملكة جمال الكون» 3 مرات على مسرح العلمين
غنا الفنان تامر حسني والفنان السوري الشامي، اغنية «ملكة جمال الكون» وذلك على مسرح ال«U Arena» ضمن الدورة الثالثة من مهرجان العلمين، حيث طالب الجمهور من الثنائي غناء الأغنية للمرة الثانية في الحفل وشهد الحفل غناء «الشامي» لأغنية «ملك جمال الكون» بمفرده خلال الفقرة الأول، إذ صعد الفنان تامر حسني لاحياء فقرته الثانية في الحفل وقام بغناء الأغنية للمرة الثانية بمشاركة الأخير، إذ طالبه الجمهور بغناء الثنائي للمرة الثالثة للأغنية، والتي قدمها لتلبية رغبة جمهور مهرجان العلمين، وذلك وسط حماس وتفاعل كبير من الجمهور.وقال «تامر» بعد غناء الأغنية: «الشامي حبيب قلبي وأخويا ربنا يوفقه في كل أعماله دي البداية وفي حفلات إن شاء الله مع بعض وهو بيحبكم جدا وكان نفسه يجي مصر عشان يغنيلكم».وأشعل الفنان تامر حسني حفله في مهرجان العلمين الجديدة، والتي تقام حاليا على مسرح ال«U Arena» ضمن الدورة الثالثة من مهرجان العلمين.وقدم تامر حسني مجموعة من أبرز أغانيه منها: أكتر حاجة بحبها فيكي، الذوق العالي، معلمين، حلو المكان، ومجموعة من أغاني ألبومه الجديد «لينا معاد»وقبل صعودة عرض لقطات من الأفلام التي قدمها تامر حسني، كما قدم رقصة استعراضية في بداية الحفل، وقام بإشعال حماس الجمهور بعدد من أغانيه.وشهدت الساعات الأخيرة قبل انطلاق حفل الفنان تامر حسني والفنان السوري الشامي، الذي يقام ضمن فعاليات افتتاح الدورة الثالثة من مهرجان العلمين الجديدة 2025، توافدًا جماهيريًا كثيفًا واصطفاف العشرات أمام بوابات الدخول، وسط حالة من الترقب لحفل يُتوقع أن يشهد حضور الآلاف من جمهوره ومحبيه من مختلف أنحاء مصر ولوطن العربي.

مصرس
منذ 41 دقائق
- مصرس
رامي رضوان يروج ل «روكي الغلابة»: «أكشن بادعي ماشفهوش في البيت»
حرص الإعلامي رامي رضوان على دعم زوجته الفنانة دنيا سمير غانم، والترويج لأحدث أعمالها السينمائية «روكي الغلابة»، حيث نشر البوستر الرسمي للفيلم عبر حسابه على موقع «فيسبوك». وعلق رضوان على البوستر قائلًا: «يلا بقى، استعدوا لشوية أكشن أنا شخصيًا بادعي ماشفهوش في البيت، إن شاء الله يعجبكم قوي، بالتوفيق والنجاح يا رب حبيبتي ولكل صناع العمل».يذكر أن فيلم «روكي الغلابة» من بطولة دنيا سمير غانم، ومن المقرر طرحه يوم 30 يوليو الجاري بدور العرض السينمائية المصرية، و14 أغسطس في الوطن العربي.فيلم «روكي الغلابة» من بطولة دنيا سمير غانم، محمد ممدوح، محمد ثروت، محمد رضوان، وسلوى عثمان، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف أبرزهم أحمد سعد وأوس أوس، والعمل من تأليف كريم يوسف، أحمد الجندي، ندى عزت، وإخراج أحمد الجندي.

مصرس
منذ 41 دقائق
- مصرس
من القاهرة ل أسوان.. «المصري اليوم» تصطحب السودانين خلال رحلة «العودة الطوعية» لبلادهم
في مشهد إنساني مليء بالمشاعر والتفاصيل، اصطحبت «المصري اليوم» عددًا من الأشقاء السودانيين خلال ثاني رحلات العودة الطوعية التي نظمتها الدولة، انطلاقًا من محطة مصر بالقاهرة وحتى محطة أسوان. شاركت «المصري اليوم» الركاب لحظات الاستعداد والتوديع، ورافقوهم على مدار أكثر من 12 ساعة داخل القطار المخصص، لنقلهم في أمان وكرامة إلى أقصى جنوب مصر، استعدادًا للعبور إلى وطنهم عبر المعابر الحدودية.الرحلة لم تكن مجرد تنقّل بين نقطتين على الخريطة، بل حملت قصصًا ومشاعر مختلطة ما بين الحنين والخوف والأمل، نُسجت داخل عربات القطار، حيث جلس الكبار والصغار بحقائبهم وآمالهم، وارتدي العديد من الصغار والرجال «كاب» يحمل شعار «شكرا مصر»، في تجربة فريدة من نوعها على خط السكك الحديدية الممتد بين بلدين تجمعهما روابط الدم والجوار والتاريخ.في مشهد مؤثر يجسّد روح التعاون الإنساني بين الشعوب، غادرت السيدة السودانية نفيسة الصديق إبراهيم، البالغة من العمر 62 عامًا، مصر عائدة إلى وطنها ضمن مبادرة العودة الطوعية التي أُطلقت لتشجيع السودانيين المقيمين مؤقتًا في مصر على العودة الآمنة إلى ديارهم.وقالت «نفيسة» في حديثها ل «المصري اليوم» قبل مغادرة محطة القطار: «وقت ما الحرب اندلعت في السودان، طلعنا من الولايات وجينا لمصر عن طريق التهريب، ولقينا معاملة حلوة، وقعدنا قعدة حلوة وساكنين في مكان آمن، وعيشتنا كانت كويسة، ومصر بلد حلوة شديد».وأضافت: «أنا قعدت سنة هنا، والحقيقة أن الحياة والمعاملة في مصر كانت جميلة جدًا، الناس بتحترم الزول، وأشكر الجهات المصرية على كرم الضيافة».وعن قطار العودة، أكدت «نفيسة»: «القطر ده جميل جدًا والمبادرة دي مبادرة حلوة شديد، كتر خير الحكومة المصرية والشعب المصري».واختتمت «نفيسة» رسالتها بعبارة مؤثرة: «أنا ماشّة بلدي، بس ما حأنسى مصر أبدًا.. بلد الخير».من داخل محطة مصر بالقاهرة، وبين جموع السودانيين المتجهين في رحلة العودة الطوعية إلى أسوان، وقف «آدم على حسين محمد»، سوداني الجنسية، يتحدث ل «المصري اليوم» عن تجربته الإنسانية في مصر التي امتدت لما يقرب من عام ونصف.وقال آدم: «الحمد لله، قضينا سنة ونصف في مصر، والمعاملة كانت طيبة جدًا، المصريين رحّبوا بنا منذ اللحظة الأولى، وشعرنا أننا بين أهلنا».وأوضح أنه دخل الأراضي المصرية بطرق غير رسمية، لكنه وجد ترحابًا حقيقيًا ودعمًا خلال فترة إقامته، قائلًا: «جينا مصر بالتهريب، لكن من يومها واحنا عايشين وسط إخوتنا.. مصر والسودان بلد واحد، ده تاريخ».وحول أوضاعه المعيشية، أضاف: «كنا مأجرين بيت، وقاعدين مع المصريين.. وكلنا واحد.. والحمد لله مرتاحين، ما في أي مشاكل».أما عن مبادرة العودة الطوعية، فأعرب آدم عن امتنانه لها، واصفًا إياها ب«المبادرة السامحة»، وقال: «نتمنى من الله أن يحفظ بلاد المسلمين كلهم.. المبادرة خطوة طيبة وإنسانية».واختتم حديثه برسالة شكر إلى وزارة النقل المصرية، معربًا عن إعجابه بالتنظيم داخل محطة القطار، قائلاً: «أنا لسه ما ركبت القطر، لكن شايف المكان منظم والتسهيلات ممتازة.. مصر مافيها أي كلام، والله تعاملوا معانا فوق راسنا».من داخل عربات القطار المتجه من القاهرة إلى أسوان، رافقت «المصري اليوم» آمنة على عمر، سودانية تبلغ من العمر خمسين عامًا، في رحلتها ضمن القطار الثاني المخصص لعودة السودانيين طوعًا إلى بلادهم، حيث تحدثت إلينا عن تجربتها بكل وضوح وتأثر.قالت آمنة: «جيت مصر وقت الحرب.. الظروف جبرتنا، واضطرينا ندخل بالتهريب»، مضيفة أنها أقامت في مصر لمدة سنة ونصف برفقة ابنتها التي كانت ترافقها أيضًا في رحلة العودة.وعن فترة إقامتها، أوضحت: «المعاملة كانت طيبة جدًا.. ولم نصادف أي موقف سيئ، بالعكس المصريين ناس كويسين، والتعامل كان كله احترام ورحمة».وفي حديثها عن المبادرة التي تنظمها الحكومة المصرية بالتنسيق مع الجهات المعنية، عبّرت آمنة عن امتنانها قائلة: «نشكر ربنا ونشكر القائمين على المبادرة.. ربنا يوفقهم ويحفظهم دنيا وآخرة، نفسي أرجع بلدي والحمد لله إن ربنا قدرني على ده».وأشادت بالتسهيلات التي قُدمت من وزارة النقل والهيئة القومية لسكك حديد مصر، قائلة: «الرحلة مجانًا، وده شيء كبير.. لأن أغلبنا ما كانش يقدر يسافر، ربنا يجازيهم خير على كل اللي عملوه».وأضافت: «من ساعة ما دخلنا المحطة، ما شُفنا إلا كل خير.. تسهيلات ومساعدات، مافيش أي مشاكل».وسط بهجة العودة، كانت «المصري اليوم» على متن القطار المخصص لعودة السودانيين، حيث التقت ب هند محمد خضر، التي لم تأتِ إلى مصر هربًا من الحرب، بل في رحلة حب، خلال شهر عسلها مع زوجها.تقول هند بابتسامة عريضة: «جيت مصر مع زوجي من شهر، ودي كانت تجربة حلوة شديدة، فعلاً ما حسّيت إني غريبة هنا، المصريين عاملونا بمحبة كبيرة».وتضيف: «كنا ساكنين في حارة كل جيرانها مصريين، ورغم إننا كنا السودانيين الوحيدين هناك، ما حسّسونا يوم إننا غرباء.. كانوا أهل حقيقيين».ورغم قِصر مدة إقامتها، عبرت هند عن امتنانها للمعاملة الطيبة التي تلقتها في الجيزة، وقالت: «من أول يوم لقينا ترحاب، وحنيّة. التجربة دي هتفضل في قلبي، وأتمنى أرجع تاني في زيارة مش في وداع».وحول المبادرة التي تنظمها الدولة المصرية لتيسير عودة الأشقاء السودانيين، قالت هند: «المبادرة دي حاجة حلوة شديدة، ومجانية كمان، والناس هنا متعاونين جدًا».واختتمت حديثها بفرحة حقيقية، إذ زغردت داخل القطار من شدّة السعادة قائلة: «راجعة بلدي وأنا فرحانة.. وربنا يديم المحبة بين مصر والسودان».من على مقاعد القطار المتجه إلى أسوان ضمن ثاني رحلات العودة الطوعية للسودانيين، جلست مها بخيت عمر، التي جاءت إلى مصر هربًا من ويلات الحرب، تتأمل لحظة العودة، بينما تتحدث ل «المصري اليوم» عن رحلتها التي بدأت عبر التهريب وانتهت اليوم بمحطة أمل.قالت مها: «جينا من السودان هربًا من الحرب بالتهريب، ووصلنا مصر وكتر خيرها استقبلتنا بصدر رحب»، موضحة أنها أقامت في الإسكندرية لأكثر من عام مع أولادها وأخيها، وسط مجتمع مصري احتضنها بمحبة: «الناس هناك كانوا زي أهلي.. مصريين بس العلاقة كانت إنسانية خالصة».وأضافت: «الحمد لله إننا راجعين دلوقتي مع بعض من غير تكلفة»، مشيدة بالمبادرة التي أتاحت العودة مجانًا:«في ناس كتير كانت حابة ترجع بس مش قادرة.. السفر بيكلف آلاف الجنيهات، ومش كل الأسر تقدر تدفع.. دلوقتي المبادرة فتحت باب الرجوع الكريم».وعن تجربتها داخل محطة السكة الحديد والقطار، قالت: «كل حاجة ماشية كويس.. المعاملة محترمة، ومفيش حاجة وحشة شُفناها»، ثم أضافت بابتسامة ممتنة:«ربنا يجزي مصر خير.. المصريين ما قصروا معانا، ونتمنى نرجع تاني بس كسياح، مش نازحين».لم يكن وجود أسامة الريح أنور في مصر لأول مرة، بل هو زائر دائم منذ العام 2013. يقول مبتسمًا وبجواره طفل يرتدي قبعة مكتوب عليها«شكرا مصر»: «رحلاتي في مصر بدأت من 2013، وكنت باجي كل سنة أو ست شهور، قعدت في محافظات كتيرة: أسوان، الأقصر، وسوهاج، وفي القاهرة بالتحديد في دار السلام».علاقته بمصر لم تكن صدفة، بل امتداد لعلاقات قديمة تعود إلى أوائل الألفية، حينما كان الجنيه السوداني قويًا، وكانت فرق العمل المصرية تسهم في مشروعات التعمير في السودان. يقول: «أنا عندي أصحاب مصريين كتير اشتغلنا مع بعض في السودان من 2003 و2004، كانوا شغالين في النقاشة والمعمار والكهرباء، وفضلنا متواصلين لحد النهاردة».وحين اندلعت الحرب الأخيرة في السودان، كان أسامة في مصر بالفعل، ولم يأتِ لاجئًا، بل عاشقًا لمصر كما وصف نفسه:«أنا ما جيتش بسبب الحرب، أنا أصلاً كنت هنا لما الحرب بدأت، ولما الوضع هدي شوية ورجعوا يتبادلوا الأسرى، سافرت أطمنت على أهلي ورجعت تاني، وأنا دايمًا بروح وآجي، ما بقدرش أغيب عن مصر».عن مبادرة العودة المجانية، قال بتقدير: «مبادرة محترمة جزاكم الله خير، المصريين طول عمرهم أهل كرم، وأحسنوا إلينا من أول ما دخلنا، لا في صعوبات ولا في تعقيد، الناس هنا وجدوها على نيتهم لقوا الطيبين».واختتم أسامة حديثه برسالة محبة: «أنا شربت من مية مصر.. وما بسيبهاش. وتلات شهور كده ونرجع تاني إن شاء الله. ربنا يحفظكم من الفتن والمشاكل».من داخل قطار العودة الطوعية المتجه إلى السودان، عبّر عمر عبدالقاسم عن امتنانه العميق لمصر وشعبها، قائلاً:«من أول يوم في الحرب، مصر وقفت معانا، البلد احتضنتنا والشعب رحّب بينا، والمعاملة كانت راقية وإنسانية جدًا».وأضاف عبدالقاسم، الذي قضى نحو عامين في مصر بعد نزوحه من السودان نتيجة الحرب: «الشكر موصول للرئيس عبدالفتاح السيسي، والحكومة المصرية، اللي وفرت لنا وسيلة عودة مجانية ومنظم، إحنا كنا عاجزين عن دفع تكاليف السفر، والرحلة المجانية دي أنقذت أسر كاملة».ورغم ما وصفه بمحاولات بعض «الفئات القليلة المحرّضة» للإساءة أو بث الفتنة بين الشعبين، شدد عبدالقاسم على أن «ما يجمع المصريين والسودانيين أكبر من أي إساءة»، مضيفًا: «عندنا نسب وقبائل مشتركة، النيل واحد، والمصير واحد.. مصر مش غريبة علينا، دي بلدنا التانية، ويمكن الأولى كمان».وقال بتأثر واضح: «أنا جدي مدفون في إسنا من مئات السنين، والروابط اللي بينا تاريخية وإنسانية، مهما فعل المغرضون، لن تتفكك هذه الوحدة».