
إطلالات كلودين وكريستينا صعب في زفاف سيليو صعب: بين الباستيل والذهبي
إطلالتا كلودين صعب: الباستيل الأنيق والذهبي للسهرة
في الجزء الأول من الحفل، ارتدت كلودين صعب فستانًا زهريًا من الساتان بتصميم Off-Shoulder وقصّة ضيقة. التصميم كان بسيطًا من حيث القصّة، لكن الذيل الطويل أضاف عنصر الحركة، والياقة جاءت بتفصيل هندسي بسيط.
لاحقًا، غيّرت كلودين فستانها إلى تصميم ذهبي مطرّز بالكامل، مزوّد بكاب طويل. الفستان الثاني كان أكثر احتفالًا ومناسبًا لأجواء السهرة. في كلتا الإطلالتين، اختارت تسريحة شعر ناعمة ومفرودة مع فرق جانبي، من دون تغييرات كبيرة في الماكياج.
إطلالتا كريستينا صعب: الألوان الهادئة والتفاصيل اللامعة
كريستينا صعب اختارت في لوك الكنيسة فستانًا بلونين، الأزرق الفاتح والوردي الباستيلي. الفستان جاء بتصميم كتف واحد مع كاب طويل وتفاصيل مطرزة على الخصر. الأسلوب العام كان ناعمًا ، ومنسجمًا مع أجواء المناسبة.
في السهرة، اعتمدت كريستينا فستانًا بنفس درجات الألوان تقريبًا لكن مع طابع احتفالي أوضح. الفستان جاء براق بلمسة من الجرأة عبر قصّة مفرغة وتطريزات لامعة شاملة، حافظت معه على نفس تسريحة الشعر والمكياج الذي اختارته للكنيسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
جنازة زياد الرحبانى من كنيسة رقاد السيدة المحيدثة بعد غد والعزاء الإثنين والثلاثاء
كشفت أسرة الراحل زياد الرحباني عن موعد جنازة والعزاء الراجل، حيث يصلى عليه الجنازة ظهر الاثنين المقبل في كنيسة رقاد السيدة – المحيدثة (بكفيا). فيما تتقبل أسرته واجب العزاء قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة بداية من الساعة ال11 قبل الظهر وحتي الساعة ال6 مساءً الاثنين، أما يوم الثلاثاء، فتتقبل الأسرة العزاء بداية من الساعة الـ11 قبل الظهر وحتى الساعة الـ6 مساء. زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء. أعمال زياد الرحباني اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي. وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
غياب أسرة زياد الرحبانى حتى الآن وجثمانه لا يزال بالمستشفى
ذكرت قناة الجديد اللبنانية، إن جثمان الراحل زياد الرحباني لا يزال في المستشفى، حيث غابت أفراد أسرته عن الحضور حتى الآن. زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء. أعمال زياد الرحباني اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي. وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.


ET بالعربي
منذ 2 ساعات
- ET بالعربي
إدارة مستشفى خوري تصدر بيان تفصيلي حول وفاة زياد الرحباني
بعد ساعات من إعلان وفاة زياد الرحباني، أصدرت إدارة مستشفى BMG (مستشفى فؤاد خوري - الحمرا) بياناً رسمياً أكدت فيه وفاة زياد صباح يوم السبت الواقع في 26 تموز 2025. مستشفى BMG تنعي زياد الرحباني وتقدّم التعازي لـ فيروز وعائلتها وجاء في البيان الذي شاركته إدارة المستشفى عبر حسابها الخاص على إنستغرام: "بتاريخ يوم السبت الواقع في 26 تموز 2025، وفي تمام الساعة التاسعة صباحاً فارق زياد عاصي الرحباني الحياة". أكمل : "وقد تم إبلاغ العائلة الكريمة على الفور، إن القدر شاء أن يرحل هذا الفنان الاستثنائي، الذي شكّل بصمة فارقة في تاريخ الفن والمسرح والموسيقى اللبنانية". وختم البيان : "إن إدارة المستشفى، باسم رئيس مجلس الإدارة د. كمال بخعازي، والمديرة العامة السيدة ريما بخعازي، والمدير الطبّي د. خليل الأشقر، تتقدّم بأحرّ التعازي من العائلة الصغيرة: والدته السيّدة فيروزوابنتها ريما وابنها هلي ومن العائلة الرحبانية الأوسع، ومن الشعب اللبناني بأسره، الذي خسر برحيله أحد أعظم رموزه الفنية والثقافية. رحم الله زياد الرحباني، وأسكنه فسيح جنانه". رحيل زياد المفاجئ ترك حزناً عميقاً في الوسط الفني اللبناني والعربي، بعد مسيرة فنية مميزة امتدت لعقود، إشتهر خلالها بأغنياته المميزة وألحانه التي امتدت عبر الأجيال، إضافةً إلى مسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، منها : سهرية عام 1973، نزل السرور عام 1974، بالنسبة لبكرا شو؟ عام 1978، فيلم أميركي طويل عام 1980، شي فاشل عام 1983، بخصوص الكرامة والشعب العنيد عام 1993. وتميّزت أعمال زياد بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب عصري مميز. ومن أبرز أغانيه : بلا ولا شي، عايشة وحدها بلاك، شو هالإيام، بصراحة، إسمع يا رضا، تلفن عياش، سألوني الناس، أنا لي عليكي مشتاق، نزل السرور، انا مش كافر، يا زمان الطائفية وغيرها. شاهد تقرير سابق : أبناء منصور الرحباني يطلقون مئويته ومشاركة لـ هبة طوجي