
العندليب والسندريلا.. حفيد عبد الحليم يعلّق على "الشائعة"
وكان الجدل قد ثار في الأوساط الفنية بمصر، إثر نشر أسرة عبد الحليم حافظ، رسالة منسوبة إلى سعاد حسني ، تتحدث فيها عن طبيعة العلاقة بينهما الأمر الذي اعتبر مؤشرا قويا ينفي وجود زواج بينهما.
وتضمن محتوى الرسالة التي قيل إنها بخط يد سعاد حسني عبارات مثل "إنني أبكي وفي قمة العذاب، ولا أريدك أن ترى دموعي لأنني أحبك ولا أريدك أن تكرهني"، وكذلك " تقول لكل الناس أنا لا أحبها ولكني أحبك يا حليم. ماذا أفعل قل لي يا حليم إنني أصبحت حقيقة يا حليم أتعس مخلوقة على وجه الأرض".
وفي مقابل ذلك، قالت جانجاه عبد المنعم، شقيقة سعاد حسني، إن الأخيرة تزوجت عبد الحليم حافظ رسميا بحضور شهود من الفنانين، وأن من ينكر ذلك "كاذب"، وأن الخطاب المنسوب لسعاد ليس بخط يدها، وتبدو الورقة المكتوب عليها حديثة، كما أن أجزاء قد حذفت منه.
وكتب نور الشناوي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "أنا قاعد ساكت كتير احتراما لآراء الناس اللى على راسى والانتقادات اللى حصلت الكام يوم اللى فاتوا فى موضوع الرسالة وأن العيله لقوا الرسالة دلوقتى وأننا عايزين نطلع ترند ونتشهر وكلام ملوش أساس من الصحة".
وأضاف: "الصحافة وناس كتير اوي عاوزه تكسب وتستفيد من ورا الموضوع وعايزه تجوز اتنين بالعافية وهما متزوجوش، واللي عنده اثبات يطلعو، لكن كله كلام مالوش أساس من الصحة".
كما قال محمد شبانة نجل شقيق عبد الحليم إن رسالة سعاد حسني كتبت بعد قرار العندليب إنهاء علاقة حب بريئة في بداياتها، مؤكدا أن العلاقة لم تتجاوز الإعجاب العاطفي ولم تصل إلى الزواج، سواء رسميا أو عرفيا.
وكانت تقارير إعلامية قد ذكرت في وقت سابق أن سعاد حسني اعترفت بزواجها السري من عبد الحليم، وأنهما انفصلا بسبب رفضه الإعلان عن الزواج، لكن طبيعة العلاقة بينهما لا تزال تثير جدلا رغم مرور سنين على وفاة الفنانين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
علاقات متذبذبة
ولهذا، نلحظ أن بعض العلاقات تبدأ بحماس عاطفي مبالغ فيه، نتيجة غياب الوضوح في النوايا أو التوقعات بين الطرفين، ما يؤدي إلى انهيارها سريعاً عند أول اختبار.


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
مصيدة «الترند».. أم تسويق ذكي؟
في زمنٍ تُقاس فيه القيمة بعدد المشاهدات، لم يعد (الترند) مجرّد موجة عابرة، بل أصبح «سلعة» تُغلف ببريق اللحظة، وتُعرض في سوق الوعي الجمعي للشراء والاستهلاك السريع. فيديو، نغمة، أو حتى أزمة عابرة، تتحوّل إلى مركز اهتمام عالمي، ثم تُنسى كأنها لم تكن. ومع هذا التكرار، نبدأ بفقدان إحساسنا بما هو حقيقي، وما هو مُفتعل. ينقسم المجتمع كما تنقسم المرايا: من يُلاحق (الترند) ويُقلّده دون وعي، ومن يقف متأملاً بخوفٍ من أن تضيع البوصلة. وسط هذا الانقسام، يبرز المؤثر كصوت عالٍ يقود الجمهور، لا مجرد فرد يشارك رأياً. فالمؤثر ليس فقط من يصنع الترند، بل من يزرع أثره في النفوس، خاصة تلك النفوس الصغيرة التي لم تتشكل بعد. لكن السؤال الأهم: هل (الترند) خطة تسويق ذكية؟ قد يُخيَّل إلينا ذلك، لأن الشركات والمؤثرين يجنون الأرباح من ركوب الموجة. إلا أن الحكمة تقول: ليس كل ضوء برقٍ يدل على الطريق. فالتسويق الذكي لا يعتمد على ضجيج اللحظة، بل على البقاء بعد الصمت، على بناء ثقة لا زيف شهرة. لكن الخطر الأكبر يحوم حول فلذة أكبادنا من الأطفال والمراهقين، بقلوبهم الغضة وعقولهم المتشكّلة، يصبحون أكثر عرضة للانجراف خلف كل موجة رائجة. فالترند بالنسبة لهم ليس مجرد ترفيه، بل بوابة تعريف الذات، ووسيلة للشعور بالانتماء. وهنا تتضاعف المسؤولية: على المؤثر أن يعي تأثيره، وعلى المتابع أن يتحقق قبل أن يتبع. ولحماية أنفسنا من هذه المصيدة، علينا أن نعود للسؤال الجوهري والعميق: «لماذا أتابع؟» نحتاج لفلترة المحتوى، لا رفضه كلياً، بل استهلاكه بوعي. أن نعلّم أبناءنا التمييز بين ما يُثريهم وما يُفرغهم، أن نصنع بأنفسنا معياراً لما يستحق المتابعة. الترند ليس عدواً دائماً، لكنه ليس صديقاً دائماً أيضاً. ما يحدّد قيمته هو طريقة تفاعلنا معه. فإما أن نكون تابعين، وإما أن نكون قادة بوعي.


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
تفاصيل افتتاح المتحف المصري الكبير.. موعده وأسعار التذاكر
تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 09:21 م بتوقيت أبوظبي تشهد مصر يوم 3 يوليو/ تموز 2025 افتتاح المتحف المصري الكبير في احتفالية ضخمة تمتد لعدة أيام، بتنظيم مشترك بين وزارة السياحة والآثار والشركة المتحدة. ويُنتظر أن يستقطب هذا الحدث اهتمامًا دوليًا، باعتباره خطوة متقدمة في عرض كنوز الحضارة المصرية، مع تقديم مقتنيات الملك توت عنخ آمون في سيناريو جديد يختلف كليًا عن العروض السابقة. موعد افتتاح المتحف المصري الكبير أعلنت الحكومة المصرية رسميًا أن في مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، صرّح الدكتور أحمد غنيم، رئيس المتحف المصري الكبير، بأن الافتتاح سيتم بلمسات مصرية خالصة، مع إبراز أهمية المتحف ومحتوياته الفريدة، إلى جانب تسليط الضوء على المواقع التاريخية المرتبطة بالحضارة المصرية. وأشار إلى أن سيناريو حفل الافتتاح سيكون مختلفًا كليًا عن احتفالية نقل المومياوات، من حيث الشكل والتنفيذ والمشاركة. التشغيل التجريبي ومواعيد زيارة المتحف المصري بدأ التشغيل التجريبي للمتحف في فبراير/ شباط الماضي، ويستقبل الزوار يوميًا من الساعة 9 صباحًا حتى 6 مساءً، مع تمديد الزيارة حتى 9 مساءً يومي السبت والأربعاء من كل أسبوع، لتوفير مرونة زمنية تناسب مختلف الفئات. خطوات حجز تذاكر المتحف المصري الكبير توفر وزارة السياحة والآثار نظام حجز إلكتروني عبر الموقع الرسمي للمتحف، يُتيح للزائرين اختيار تاريخ الدخول دون الحاجة إلى التوجه لمنافذ التذاكر، وذلك بهدف تقليل فترات الانتظار وتسهيل إجراءات الدخول. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير الفئة النوع السعر (بالجنيه المصري) المواطنون المصريون البالغون 200 الطلاب 100 الأطفال 100 كبار السن 100 الزوار العرب والأجانب البالغون 1200 الطلاب 600 الأطفال 600 المقيمون العرب والأجانب داخل مصر البالغون 600 الطلاب 300 الأطفال 300 الدخول المجاني ذوو الاحتياجات الخاصة (مع إثبات) مجاني الأطفال دون سن 6 سنوات مجاني المرشدون السياحيون (بحسب الكارنيه) مجاني يُعد المتحف المصري الكبير أحد أبرز المشاريع الثقافية في المنطقة، ويضم مجموعة كبيرة من القطع الأثرية التي تمثل مختلف عصور الحضارة المصرية القديمة. ويهدف إلى أن يكون مركزًا عالميًا للبحث والتعليم والعرض المتحفي، بما يعكس الدور الحضاري المتجدد لمصر في الساحة الثقافية العالمية. aXA6IDQ2LjIwMy4xOTAuMTYwIA== جزيرة ام اند امز UA