logo
أميركا: اعتقال زوجة المصري منفذ هجوم كولورادو وأبنائه الخمسة

أميركا: اعتقال زوجة المصري منفذ هجوم كولورادو وأبنائه الخمسة

خبرنيمنذ 2 أيام

خبرني - قالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، الثلاثاء، إن سلطات الهجرة الاتحادية تحتجز زوجة الرجل، المتهم بإلقاء زجاجات حارقة (مولوتوف) على متظاهرين في بولدر بولادية كولورادو ، وأطفاله الخمسة .
وقالت نويم في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" إن المسؤولين الاتحاديين يحققون أيضا فيما إذا كانت عائلة محمد صبري سليمان على علم بخطته".
ويواجه سليمان، الذي يقول مسؤولون اتحاديون إنه مواطن مصري يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، اتهامات بإلقاء المواد الحارقة على مجموعة كانت تدعو إلى إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة، مما أسفر عن إصابة 12 منهم.
ويواجه اتهامات على مستوى الولاية وعلى المستوى الاتحادي فيما يتعلق بالهجوم. وقالت الشرطة إنه كان بحوزة سليمان، الذي تنكر في زي بستاني، 18 زجاجة حارقة لكنه ألقى اثنتين فقط خلال هجوم الأحد وهتف قائلا "فلسطين حرة".
وكتبت الشرطة في إفادة خطية أن سليمان (45 عاما) لم ينفذ خطته بالكامل "لأنه خاف ولم يؤذ أحدا من قبل".
وكانت الزجاجتان الحارقتان اللتان ألقاهما على المجموعة المكونة من حوالي 20 شخصا الذين كانوا ينظمون مظاهرتهم الأسبوعية كافيتين لإصابة أكثر من نصفهم، وقال المسؤولون إنه لم يعرب عن أي ندم على الهجوم.
ويحتجز سليمان على ذمة القضية بموجب كفالة قدرها 10 ملايين دولار. ورفضت محاميته، كاثرين هيرولد، التعليق، الاثنين، بعد جلسة استماع مثل فيها أمام قاضي الولاية. وجلسة الاستماع التالية له الخميس المقبل.
وانتقل سليمان، المولود في مصر، قبل ثلاث سنوات إلى كولورادو سبرينغز، حيث عاش مع زوجته وأطفاله الخمسة، وفقا لوثائق المحكمة. وسبق له أن قضى 17 عاما في الكويت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'وول ستريت جورنال': ترامب نفد صبره من انتقادات ماسك للمشروع 'الضخم والجميل'
'وول ستريت جورنال': ترامب نفد صبره من انتقادات ماسك للمشروع 'الضخم والجميل'

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

'وول ستريت جورنال': ترامب نفد صبره من انتقادات ماسك للمشروع 'الضخم والجميل'

#سواليف أفادت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد# ترامب 'يفقد صبره' مع #إيلون_ماسك بعد انتقاد الملياردير مشروع #قانون_الضرائب والإنفاق 'الضخم والجميل'. وذكر التقرير أن الرئيس الأمريكي وإدارته فوجئوا بانتقادات إيلون ماسك الأخيرة للتشريع الرئيسي لترامب، حيث وصف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا مشروع القانون بأنه 'مليء بالإنفاق المبذر.. رجس مقزز'. وأضاف تقرير 'وول ستريت جورنال' نقلا عن مسؤول كبير في البيت الأبيض، أن ترامب كان مرتبكاً أيضا بشأن سبب انتقاد ماسك لمشروع القانون بعد العمل بشكل وثيق مع البيت الأبيض خلال الأشهر الأربعة الماضية. وذكر أن ماسك منزعج من قرار ترامب سحب ترشيح جاريد إيزاكمان، وهو حليف رئيسي لماسك، لإدارة الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا). ومن المرجح أن إحباطه بشأن قرار ناسا جعله أكثر استعدادا لانتقاد مشروع قانون الضرائب بشكل حاد. وأشار التقرير إلى أن ماسك اشتكى للمقربين منه بأنه تبرع بمئات الملايين من الدولارات للمساعدة في انتخاب ترامب، فقط ليرى سحب مرشحه لناسا. وانتقد ماسك مشروع قانون الضرائب على أساس أنه سيزيد من الإنفاق الحكومي ويرفع العجز. وواصل انتقاده لمشروع القانون يوم الأربعاء، داعيا متابعيه الذين يزيد عددهم عن 200 مليون على منصة 'X' للاتصال بممثليهم و'قتل مشروع القانون'. وبينما أثنى ماسك وترامب على بعضهما البعض علنا، بدأت الخلافات تظهر في الخلفية، حيث عارض ماسك أيضا أجندة ترامب التجارية بينما اشتبك مع بعض مستشاريه. وكان قد دخل في خلاف علني مع المستشار التجاري بيتر نافارو في وقت سابق من هذا العام. ويأتي تقرير 'وول ستريت جورنال' بعد ما يقرب من أسبوع من اليوم المفترض أنه الأخير لعمل ماسك مع الحكومة. وكان الملياردير الأمريكي قد ترأس إدارة الوكالة الحكومية التي أشرفت على مجموعة من تخفيضات الإنفاق لكنها لم تصل إلى هدفها المتمثل في تخفيضات بقيمة تريليوني دولار.

ترحيل جماعي للأفغان من باكستان وإيران يثير قلقاً أممياً
ترحيل جماعي للأفغان من باكستان وإيران يثير قلقاً أممياً

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

ترحيل جماعي للأفغان من باكستان وإيران يثير قلقاً أممياً

طهران - غادر أكثر من مئتي ألف أفغاني باكستان منذ باشر هذا البلد في أبريل (نيسان) الماضي حملة طرد واسعة تشمل ثلاثة ملايين أفغاني يقيمون على أراضيها، على أفادت وزارة الداخلية الباكستانية وكالة الصحافة الفرنسية.وغادر أكثر من 135 ألف أفغاني باكستان في أبريل، و67 ألفاً في مايو (أيار)، فيما رُحل أكثر من ثلاثة آلاف في اليومين الأولين من يونيو (حزيران) الحالي.وتهدد باكستان الآن برفع الحماية الممنوحة إلى 1.3 مليون أفغاني لديهم بطاقة لاجئ صادرة عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، اعتباراً من نهاية يونيو.وحذرت الأمم المتحدة، من أن إيران رحّلت في مايو (أيار) الماضي عدداً من العائلات الأفغانية يزيد مرتين عن الشهر الذي سبقه، معربة عن مخاوفها إزاء «توجه جديد ومقلق» يأتي في وقت تشن باكستان المجاورة حملة طرد جماعي للأفغان. وقالت المنظمة الدولية للهجرة، إنها سجلت منذ بداية مايو «زيادة كبيرة في الإعادة القسرية للمواطنين الأفغان»، مع إعادة 15675 عائلة أفغانية مقارنة مع 6879 عائلة في أبريل (نيسان) الماضي. وتابعت أن عدد العائلات الأفغانية التي لا تحمل وثائق قانونية في إيران والتي أعيدت إلى أفغانستان الشهر الماضي كان أعلى بثلاث مرات عن العدد المسجل في مايو العام الماضي (4402 مقابل 15675). وأضافت، أن «الأمر المثير للقلق على وجه الخصوص هو الازدياد الكبير في عدد العائلات التي يتم ترحيلها». وأكدت أن هذا «توجه جديد ومقلق، إذ إن معظم الأشخاص الذين تم ترحيلهم في الأشهر السابقة كانوا شباناً غير متزوجين».وخلال يوم 29 مايو الماضي وحده، سجلت المنظمة الدولية للهجرة عودة 955 أسرة إلى أفغانستان التي تعاني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، وفقاً للأمم المتحدة. وفي الإجمال، عاد أكثر من 450 ألف أفغاني من إيران منذ مطلع العام وحتى مايو.أشارت المنظمة الدولية للهجرة إلى أن «هذه الزيادة تأتي في أعقاب الإعلانات الأخيرة للسلطات الإيرانية حول خطط لتكثيف عمليات ترحيل المواطنين الأفغان»، وتقدر المنظمة أن ما يصل إلى 4 ملايين شخص قد يتأثرون بهذه الإجراءات.ولجأ إلى إيران ملايين الأفغان الفارين من أربعة عقود من الحرب، ثم من نظام «طالبان» أو البطالة.لكن على غرار باكستان التي تستضيف أيضاً لاجئين من أفغانستان، تعمل إيران على دفع هؤلاء اللاجئين إلى المغادرة بشكل جماعي، إذ يعتقد على نطاق واسع أن وجودهم «يرفع نسب الجريمة» ويزيد البطالة والأسعار في ظل العقوبات الدولية.من جانبها، تتهم باكستان الأفغان الموجودين على أراضيها، الذين ولد بعضهم هناك أو عاشوا على أراضيها لعقود، بأنهم «مرتبطون بالإرهاب والاتجار بالمخدرات».ويقيم في باكستان نحو 3 ملايين أفغاني، وقد تم إلغاء بطاقات الإقامة الخاصة بـ800 ألف منهم في أبريل، بينما لا يزال 1.3 مليون شخص يحملون تصاريح إقامة حتى 30 يونيو (حزيران) لأنهم مسجلون لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. والباقون ليس لديهم وثائق.منذ الأول من أبريل، عندما بدأت إسلام آباد حملة الطرد الجماعي الجديدة، غادر أكثر من 180 ألف أفغاني باكستان، وفقاً لوزارة الداخلية.ويعود اللاجئون إلى بلدهم الغارق في الفقر والبطالة، الذي لم تعترف أي دولة في العالم بحكومته منذ عودة «طالبان» إلى السلطة عام 2021.وقالت المنظمة الدولية للهجرة، إن «هذه الضغوط (من إيران وباكستان) مجتمعة تشكل عبئاً ثقيلاً على أنظمة الاستقبال وإعادة الإدماج الهشة في أفغانستان، وخصوصاً في المناطق ذات مستويات العودة المرتفعة». ووفقاً للأمم المتحدة، يعيش 85 في المئة من الأفغان بأقل من دولار واحد في اليوم. وكالات

البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من "ترومان"
البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من "ترومان"

جفرا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • جفرا نيوز

البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من "ترومان"

جفرا نيوز - كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) فتحت تحقيقًا في فقدان 3 طائرات مقاتلة تابعة لمجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس ترومان"، وذلك في سياق سلسلة من الحوادث البحرية التي شملت المجموعة ذاتها.اضافة اعلان وأفادت الصحيفة بأن التحقيق يشمل أيضًا حادثي تصادم بحريين منفصلين وقعا ضمن نطاق عمليات المجموعة القتالية لحاملة الطائرات "ترومان"، من دون أن توضح تفاصيل إضافية عن طبيعة الحوادث أو نتائجها الأولية. وفي سياق متصل، نقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن البنتاغون يجري تحليلًا دقيقًا لكيفية تمكن جماعة أنصار الله (الحوثيين) من اختبار قدرات ما يُعد أقوى أسطول بحري في العالم، في إشارة إلى الأسطول الأميركي العامل في البحر الأحمر. وبحسب مسؤول أميركي تحدث للصحيفة، فقد شاركت نحو 30 سفينة أميركية في عمليات قتالية بالبحر الأحمر منذ أواخر عام 2023، وهو ما يمثل قرابة 10% من إجمالي أسطول البحرية الأميركية. وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة استخدمت ذخائر ضد الحوثيين تُقدّر قيمتها بأكثر من 1.5 مليار دولار منذ بدء تلك العمليات، مشيرًا إلى أن هذه المواجهات وفّرت للبحرية الأميركية "تجربة قتالية لا تُقدّر بثمن"، وفق تعبيره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store