طائرة تابعة للخطوط السعودية تغير مسارها بعد تهديد بوجود قنبلة
كانت الرحلةSV 5276 تقل 442 راكبا، هم 207 رجال و235 امرأة، متجهة إلى مطار جاكرتا الدولي عندما اضطُرت لتغيير مسارها إثر تهديد بوجود قنبلة أرسل عبر البريد الإلكتروني.
وأفادت المديرية العامة للطيران المدني الإندونيسية بأنها تبلغت من مشغل المطار الإندونيسي صباح الثلاثاء بتلقيه "تهديدا بوجود قنبلة أرسله مجهول عبر البريد الإلكتروني".
حوّل الطيار مسار الطائرة إلى مدينة ميدان الواقعة في جزيرة سومطرة.
وتم إجلاء الركاب قبل أن تبدأ وحدة ازالة الالغام في تفتيش الطائرة، بحسب بيان هيئة الطيران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 32 دقائق
- البوابة
تأجيل محاكمة متهمة بالانضمام إلى جماعة إرهابية
أجلت محكمه الجنايات، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الأربعاء، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين غريب محمد متولي، ومحمود محمد زيدان، ووائل عمران، وأمانة سر ممدوح عبد الرشيد، محاكمة المتهمة "هدى ع م أ"، في القضية رقم 838 لسنة 2025 جنايات حلوان، لجلسة 6 سبتمبر. الاتهامات وجهت النيابة للمتهمة تهم الانضمام إلى جماعة إرهابية للإخلال بأحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة من أداء أعمالها، والاعتداء على الحريات العامة والشخصية، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، حيث تولت المتهمة دورًا قياديًا، وساهمت في تدبير تجمعات، وتنفيذ عمليات عدائية ضد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما، وإذاعة أخبار كاذبة وشائعات للتحريض على التجمعات.


الدولة الاخبارية
منذ 32 دقائق
- الدولة الاخبارية
'الزراعة': لا يوجد عجز في خامات الأعلاف المستوردة والمحلية.. وسوق الدواجن واللحوم يشهد حالة استقرار
الأربعاء، 18 يونيو 2025 08:18 مـ بتوقيت القاهرة أكدت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، عدم وجود أي عجز في خامات الأعلاف المستوردة والمحلية، لافتة إلى أن سوق الدواجن واللحوم والألبان يشهد حاليًا حالة من الاستقرار. وأشارت الوزارة في بيان إلى حرص الدولة المصرية، على تدبير العملات اللازمة لمستوردي خامات وإضافات الأعلاف بما يكفي الاحتياجات، كما أن المخزون الاستراتيجي يكفي لمدة ثلاثة أشهر على الأقل، لافتة إلى أن هناك حملات مكثفة تشنها وزارة الزراعة بمشاركة كافة الجهات المعنية لمتابعة بيع وتداول وتخزين الأعلاف وخاماتها في السوق المحلي لمنع التخزين والحجب بغرض زيادة الأسعار، حيث يتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية الرادعة ضد أي مخالفة يتم رصدها. وأوضح البيان أنه تنفيذًا لتعليمات وتوجيهات علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قد تشكلت غرفة عمليات مركزية لمتابعة الأزمات بقطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة مع كافة مديريات الزراعة والإدارات الزراعية على مستوى محافظات ومراكز الجمهورية لمراقبة حركة تصنيع وبيع وتداول الأعلاف لمنع أي احتكار أو تخزين. وخصصت الوزارة أرقام هواتف قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة 0220541463 - 0220541464، للإبلاغ عن أي مخالفة تتعلق بتخزين أو حجب أي من الأعلاف أو خاماتها. وشددت الوزارة على أن هناك استقرارًا ملحوظًا في أسعار اللحوم والدواجن والألبان، وكذلك الأسماك وبيض المائدة، مما يدل على توافر الأعلاف بما يكفي متطلبات السوق المحلي.


البوابة
منذ 32 دقائق
- البوابة
صفارات الإنذار تدوي داخل أوكرانيا.. روسيا تشعل الجانب الآخر من العالم
على وقع الحرب الإيرانية الإسرائيلية، لجأ الرئيس الروسي إلى تصعيد جديد في حربه ضد أوكرانيا، حيث أكدن وسائل إعلام أوكرانية مقتل ما لا يقل عن ١٥ شخصًا وإصابة أكثر من ١٠٠ آخرين في هجوم روسي كبير على أوكرانيا، بعدما تعرضت كييف لقصف بـ ٤٤٠ طائرة بدون طيار و٣٢ صاروخا، فيما وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "أحد أفظع الهجمات" على بلاده. نقلت صحيفة ذا ناشيونال عن زيلينسكي قوله: " حدث الهجوم الروسي بعدما غض العالم الطرف عن حربنا، وبات تركيز المجتمع الدولي إلى الصراع بين إسرائيل وإيران". استهداف مواقع فى كييف استُهدف ما لا يقل عن ٢٧ موقعًا في كييف، بما في ذلك مبانٍ سكنية ومؤسسات تعليمية وبنية تحتية، في واحدة من أعنف الهجمات خلال الحرب التي استمرت ثلاث سنوات، واضطر السكان إلى الفرار إلى الملاجئ تحت الأرض خلال الهجوم الروسي الذي استمر تسع ساعات، وبدأ قبيل منتصف الليل. وقالت الصحيفة إن صاروخًا باليستيًا أصاب مبنى سكني من تسعة طوابق في حي سولوميانسكي بالعاصمة الأوكرانية، مما أدى إلى تدمير جزء كامل منه. وسُمع دوي انفجارات في جميع أنحاء المدينة، إلى جانب دوي نيران رشاشات أطلقتها وحدات الدفاع الجوي المتنقلة بهدف إسقاط طائرات دون طيار. أعاقت صفارات الإنذار من الغارات الجوية جهود فرق الطوارئ لانتشال الناجين من تحت الأنقاض، وأكد تيمور تكاتشينكو، رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف، مقتل ١٤ شخصًا وإصابة ٩٩ آخرين. كما استهدفت غارات جوية روسية ليلية مدينة أوديسا الساحلية جنوب أوكرانيا، ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة ١٧ آخرين، وفقًا لأوليه كيبر، رئيس الإدارة الإقليمية. ووصف زيلينسكي الهجمات بأنها "إرهاب محض". وأضاف زيلينسكي أن "العالم أجمع والولايات المتحدة وأوروبا يجب أن يستجيبوا في النهاية كما يستجيب المجتمع المتحضر للإرهابيين"، وتابع: "الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يفعل هذا فقط لأنه قادر على تحمل تكاليف مواصلة الحرب". قمة الدول السبع وكان زيلينسكي في كندا لحضور قمة مجموعة السبع، على أمل حشد المزيد من الدعم لفرض عقوبات أكثر صرامة على روسيا واستمرار المساعدات العسكرية لأوكرانيا. كما أعرب عن أمله في لقاء دونالد ترامب لمناقشة مشتريات الأسلحة، لكن الرئيس الأمريكي غادر القمة قبل يوم من موعدها بسبب التوتر في الشرق الأوسط، بحسب البيت الأبيض. وانتقد مساعد الرئيس الأوكراني أندريه يرماك ما وصفه بـ"رد فعل عالمي غير كاف" على الضربات الروسية القاتلة، معتبرًا أن روسيا - تقتل المدنيين في المنازل عمدًا، وقال: "لأنها قوة نووية تقتل المدنيين، وترفض وقف إطلاق النار، ولا تتلقى رد الفعل اللازم من العالم المتحضر. لماذا؟ وكم من شعبنا وأطفالنا يجب أن يموتوا؟". قام عمال الطوارئ بتفتيش الأنقاض وإخماد الحرائق باستخدام خراطيم المياه، واستخدموا رافعةً ونقالةً لإنزال امرأة مسنة مصابة من نافذة أحد المباني التي تضررت في الهجمات. وكانت وسائل إعلام أوكرانية أبرزها قناة "أوبشتشيستفينويه" قد أكدت أن العاصمة كييف تعرضت لضربات مكثفة أسفرت عن وقوع انفجارات كبيرة في عدة مناطق، فيما كشفت صحيفة "سترانا" الأوكرانية أن الحرائق امتدت في عدة مناطق أخرى من العاصمة كييف وهي منطقتي دارنيتسكي وسولوميانسكي، وهو ما تسبب في حالة فوضى عارمة في العاصمة الروسية كييف. مصير المفاوضات الروسية الأوكرانية تجدر الإشارة إلى أن روسيا وأوكرانيا كانا قد اتفقا على عقد اجتماع بين مندوبي البلدين في إسطنبول بداية شهر يونيو الجاري، بعد يوم من شن كييف هجوما مفاجئا بطائرات بدون طيار أصاب قاذفات ثقيلة وطائرات مراقبة روسية. وكانت قد أرسلت أوكرانيا ١١٧ طائرة مسيرة محملة بالمتفجرات إلى قواعد عسكرية في أنحاء روسيا، بما في ذلك قواعد بعيدة مثل إيركوتسك، على بُعد حوالي ٤٠٠٠ كيلومتر من كييف، فيما انتهت محادثات الطرفين دون أن يبدو أن الجانبين يقتربان من إنهاء الحرب، لكن الحوار مهد الطريق لتبادل جديد للأسرى وفق اتفاقية بين الجانبين. وقد أدت الهجمات إلى إجهاد الدفاعات الجوية الأوكرانية وإرهاق المدنيين الأوكرانيين ، حيث يقضي العديد منهم الآن عدة ليالٍ في الأسبوع نائمين في ممرات الشقق أو محطات المترو أو الملاجئ في محاولة للبقاء آمنين. توسع عسكرى روسى وذكرت صحيفة نيويورك تايمز إن تلك الضربات الروسية عززت الاعتقاد السائد في أوكرانيا بأن روسيا ليست مهتمة بوقف إطلاق النار، على الرغم من مشاركتها في المفاوضات التي لم تسفر حتى الآن عن أي نتائج تذكر باستثناء تبادل محدود لأسرى الحرب وعودة جثث الجنود. وأضافت الصحيفة أن ذلك يأتي في الوقت الذي تتقدم فيه القوات الروسية عبر الجبهة الشرقية، متجهةً نحو مدن سومي وكوستيانتينيفكا وبوكروفسك. في الشهر الماضي، استولت روسيا على أكثر من ٢٠٠ ميل مربع من الأراضي في أوكرانيا، أي أكثر من ضعف مكاسبها في أبريل، وهو ثاني أعلى تقدم شهري منذ السنة الأولى للحرب، وفقًا لمجموعة بلاك بيرد، وهي منظمة أبحاث فنلندية تتابع تطورات ساحات المعارك.