
ثقبان بالامعاء يصبان سوائل خارج البطن.. طبيب يستغيث والصحة تستجيب
الطبيب وملائكة الرحمة من التمريض وكل العاملين في المنظومة الصحية هم كوق النجاة للمريض عندما يأتي مستغيثا فما بالك أن يأتي الطبيب مستغيثا بعد تعرضه لأزمة صحية شديدة وغريبة أدت إلي إنفاقه الكثير من أمواله واستنزاف طاقته .
وجه الطبيب رسالة الي كافة المسئولين في مصر وقال فيها أنا محمد حسين عبدالمحسن السيد محمد فياض السن ٣١ أرجو الدعاء لي أنا في كرب شديد من ٧٠ يوم لم أري بيتي سوي ٥ ايام اي ٦٥ يوم بين العمليات و العنايات المركزة
صرفت معظم اموالي علي المستشفيات الخاصة
وتابعت الطبيب صرفت معظم اموالي علي المستشفيات الخاصة و الحكومية آلام قوية جدًا عندي تهتك في عضلات البطن وثقبين بالامعاء يصبان سوائل خارج البطن و هذا تراه رأي العين لدرجة أني فاصل الامعاء بتاعتي عن الهواء بشاش معقم و فوقها شاش كبير يدوب بغيرهم كل ساعة لان المعدة بتفرز الاحماض بصفه مستمرة و بما اني مبتلي بتهتك في عضلات البطن و ثقوب سطحية بالأمعاء فبطني تنزح بالسوائل الحامضية المؤلمة ) حمض HCL هذا الحمض حارق جداً يقع علي جلدي بتأثير مية النار ويسبب التهابات عنيفة.
أناشد أطباء_مصر النقابة_العامة_للأطباء دار_الحكمة معالي سيادة الرئيس عبدالفتاح_السيسي بالتدخل في الأمر
وزير الصحة يستجيب
ويتابع الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، حالة الطبيب محمد حسين عبد المحسن السيد محمد فياض، ووجه بسرعة نقله إلى معهد ناصر لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
ووجه بتوفير الفحص الدقيق من قِبل فريق طبي متخصص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- المدن
بعد بلبلة تمويل علاجه...صنع الله إبراهيم يخضع لجراحة ناجحة
خضع الكاتب المصري صنع الله إبراهيم، صباح أمس الاثنين، لعملية جراحية ناجحة في مفصل الحوض، بعد تعرضه لكسر بداية الشهر الجاري. ويرقد الكاتب، المنتمي إلى جيل الستينيات الأدبي، منذ الأول من أيار/مايو الجاري في مستشفى معهد ناصر بالقاهرة، إثر تعرضه لكسر في مفصل الحوض. وهذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها الكاتب لحادث صحي، فقد أصيب بكسر في الساق منذ عامين، وعولج على نفقته الخاصة لعدم وجود تأمين صحي له تابع لأي مؤسسة ثقافية أو غيرها. وخلال الأيام الماضية تصاعدت دعوات تطالب بتدخل الدولة لعلاج الكاتب بشكل عاجل، وسط اتهامات بالتقاعس الرسمي. وعلمت "المدن" أن أسرة الكاتب رفضت عرضًا من دولة عربية لنقله على متن طائرة خاصة لتلقي العلاج في الخارج، مؤكدة أنه "رغم نبل الموقف، فإننا متمسكون بأن العلاج يجب أن يكون على نفقة الدولة المصرية، باعتباره حقًا أصيلًا لمواطن مصري بحجم وقيمة صنع الله إبراهيم". ويتلقى الكاتب علاجه حاليًا على نفقة الدولة، بما في ذلك االجراحة التي أجريت له أمس. ووفقًا للشاعر والصحافي يحيى وجدي، المقرب من الكاتب وعائلته، فإن ثمة اهتمامًا كبيرًا من الدولة هذه المرة بحالته، موضحًا أن تأخر إجراء الجراحة يعود لتدهور حالته الصحية حينها، مما حال دون إجرائها سريعًا. وأصيب صنع الله إبراهيم في أذار/مارس الماضي، بنزيف حاد في الأمعاء، نقل على إثره إلى مستشفى المقاولين العرب الحكومي، شمالي القاهرة، لكن الأطباء لم يتمكنوا من تحديد السبب، إذ تعذر إجراء تنظير لمعدة بسبب تقدمه في السن. ويضيف يحيى وجدي: "قرر الأطباء ضرورة نقل دم له حتى تتحسن حالته، وبناءً عليه أطلقت الأسرة مناشدات عديدة للتبرع بالدم نظرًا لندرة فصيلة دم صنع الله (A-)، واستجاب وفي 17 آذار/مارس الماضي، أعلنت وزارة الصحة المصرية في بيان رسمي أنها "وفرت فصيلة الدم النادرة بعد تواصل مباشر من وزير الثقافة مع الجهات المعنية لضمان تقديم الرعاية الطبية الكاملة"، وأضافت الوزارة أنها "نسقت مع ابنة الكاتب نادية لاستلام وحدات الدم". وواصل الوزير متابعة الحالة لحظة بلحظة وتواصل مع الأسرة للاطمئنان على احتياجاتها. كسر جديد بعد خضوع الكاتب لنقل الدم، لاحظ الأطباء أن المنظار لم يعد مناسبًا لحالته الصحية، واقترحوا إجراء التنظير الكبسولي كبديل، وهو فحص غير جراحي وآمن يساعد الأطباء في فحص الأمعاء الدقيقة بالكامل. وعلى الرغم من أن هذه التقنية تُعد بديلًا مثاليًا للمنظار التقليدي، فإن تكاليفها مرتفعة مقارنة بالعلاج العادي. ورغم اهتمام وزير الثقافة، الدكتور أحمد هنو، بتقديم الدعم، فإنه كان في زيارة خارجية في الهند وقتها، مما جعل الأسرة غير قادرة على التواصل معه مباشرة. وفي أثناء فترة اتخاذ القرار بشأن التنظير الكبسولي، تفاقم الوضع الصحي لصنع الله إبراهيم بسبب الإجراءات الإدارية البطيئة. وعادت الحالة الصحية للكاتب إلى التدهور مجددًا، ما أدى إلى عودة النزيف. وفي 1 أيار/مايو، تعرض الكاتب لسقطة جديدة أسفرت عن كسر آخر في الحوض. وبعد الحادث، تواصل عدد من الصحافيين مع الجهات المعنية، وتدخل مجلس الوزراء الذي قرر نقله مباشرة إلى مستشفى معهد ناصر لاستكمال العلاج. وكان الإجراء الأول هو إيقاف النزيف، لتتمكن الطواقم الطبية من تنفيذ الجراحة لاحقًا. مرض آخر خلال الفحوصات الطبية، اكتشف الأطباء أن الكاتب يعاني عدوى في المثانة يُعتقد أنها انتقلت إليه من مستشفى سابق، وتسببت في صديد بالبول، ما حال دون إجراء جراحة الحوض في الوقت المحدد. وفي تلك الفترة، طُرح اقتراح بنقل الكاتب إلى مستشفى وادي النيل، وتواصل يحيى وجدي مع نقيب الصحافيين خالد البلشي في 4 أيار/مايو لطلب نقل الكاتب. وبعد تواصل البلشي مع الجهات المختصة، تبين أن معهد ناصر هو الأنسب لحالته. وأوضح الدكتور محمود سعيد، مدير معهد ناصر، في يُعتبر معهد ناصر من أكبر المراكز الطبية التابعة لوزارة الصحة المصرية، ويضم 885 سريرًا، 43 تخصصًا طبيًا، 23 غرفة عمليات، 51 سرير رعاية مركزة، 45 وحدة غسيل كلوي، و41 عيادة متخصصة، ويُعد مرجعًا طبيًا في جراحات القلب والمخ والكلى. في المقابل، يُعد مستشفى وادي النيل صرحًا طبيًا متقدمًا، يضم نخبة من كبار الأطباء المصريين والأجانب، ويحتوي على أحدث الأجهزة الطبية، ويغطي معظم التخصصات. ويقول يحيى، إنه "نتيجة سعينا لنقل صنع الله إلى مستشفى وادي النيل، اتصل وزير الصحة بابنة الكاتب، يوم الأحد، وأبلغها بأن حالته لا تحتاج إلى نقله إلى مستشفى آخر، فتراجعت الأسرة عن الفكرة". مشهد استعراضي وعلى الرغم من أن العائلة تتمسك برفضها القاطع لأي تبرعات من أفراد مهما بلغت درجة قربهم، انطلاقًا من مبدأ واضح بأن علاج صنع الله إبراهيم هو حق على الدولة، فإن اتحاد الكتّاب المصريين هو الجهة المسؤولة عن رعاية الأدباء، لكنه ظل غائبًا تمامًا عن المشهد منذ إصابة الكاتب الأولى قبل عامين، وحتى الزيارة الأخيرة من رئيس الاتحاد الدكتور علاء عبد الهادي يوم السبت الماضي. وأصدر اتحاد الكتّاب المصريين وفي العام 2020 أودع حاكم الشارقة 20 مليون جنيه لصالح اتحاد الكتّاب المصري، خصّصت لرعاية أعضائه من الأدباء. بينما تُثار تساؤلات عديدة حول مصير تلك الوديعة، التي مُنحت للاتحاد إبان رئاسة محمد سلماوي، ثم انتقلت إلى الشاعر الدكتور علاء عبد الهادي. وحتى اليوم، لا تتوافر معلومات دقيقة عن وضع هذه الوديعة، وما إذا كانت لا تزال محفوظة أم جرى إنفاقها على مشروعات الاتحاد، رغم ما يُتداول عن تخصيص نصفها للعلاج كما أوصى بها مقدمها. كاتب على اليسار بدأ صنع الله إبراهيم إنتاجه الأدبي منذ 58 عامًا، بنشر روايته الأولى "إنسان السد العالي" العام 1967، وحظيت أعماله بانتشار واسع في العالم العربي، من بينها: "اللجنة" (1981) التي أعادت إنتاج أجواء كافكا الكابوسية، و"بيروت بيروت" (1984) التي تناولت الحرب الأهلية اللبنانية، و"ذات" (1992) التي رصدت تحولات المجتمع المصري، و"وردة" (2000) التي تناولت ثورة ظفار في عمان، وغيرها من الأعمال التي مزجت بين الخيال والتوثيق والسيرة الذاتية وتاريخ الوطن. لذلك يمثل صنع الله صوتًا بارزًا في المشهد الثقافي المصري، وهو قيمة لا يجوز التعامل معها بالتجاهل أو الإهمال. لكن اللافت في ما يواجهه الكاتب، المتماثل حاليًا للشفاء بعد إجرائه جراحة لرأب مفصلَي الحوض والفخذ، فإن الدولة التي أمضى الكاتب جل حياته على يسارها، وتوقع كثيرون أن تهمله لهذا السبب، بالإضافة إلى أسباب بيروقراطية أخرى، تولت الاهتمام بحالته الصحية، بسب العائلة، بينما يتغافل اتحاد الكتاب الذي يفترض أن يكون جهة مستقلة تدافع عن أعضائها، عن علاج الكاتب المستقل الأَولى بالرعاية، والذي ما زال يلتزم بمبادئه رغم احتياجه الصحي للمساعدة العاجلة.


النهار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
الروائي صنع الله ابراهيم يتعافى بعد جراحة دقيقة
خضع الروائي المصري صنع الله إبراهيم، اليوم الاثنين، لعملية جراحية دقيقة لتغيير مفصل الحوض. وأعلنت الجهات المعنية نجاح الجراحة، مؤكدة أن الحالة الصحية للكاتب مستقرة. وتم نقل الروائي إلى مستشفى معهد ناصر بعد تدهور مفاجئ في حالته الصحية، حيث قرر الأطباء التدخل الجراحي العاجل من خلال تغيير مفصل الحوض، ضمن بروتوكول علاجي شامل. يُعتبر صنع الله إبراهيم من أبرز أعلام الرواية العربية المعاصرة، وله رصيد كبير من المؤلفات النوعية التي أثرت المكتبة العربية منذ ستينيات القرن الماضي.


صدى البلد
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
كسب تعاطف الملايين.. الظهور الأول لـ محمد فياض داخل العناية المركزة
شاركت أسرة الدكتور محمد فياض صورة له من داخل العناية المركزة بـ مستشفى معهد ناصر، والذي نقل إليه بناء على توجيهات عاجلة من مساعد رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار، بعد استغاثة نشرتها شقيقته منال فياض على 'فيسبوك'، طالبت فيها سرعة تدخل الجهات المعنية لإنقاذ شقيقها، الذي تدهورت حالته الصحية بعد معاناة مع المرض. وكتب أسرة الدكتور محمد فياض أعلى الصورة التي شاركتها على "فيسبوك": "الحمد لله تم الاستجابة سريعاً وعاجلاً من القيادة السياسية والصحية بجمهورية مصر العربية، وتم نقلي لمستشفى معهد ناصر بالعناية المركزة بعد 6 ساعات فقط من استغاثتي بالله، وفخامة رئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسي، ومعالي وزير الصحة ونائب رئيس مجلس الوزراء الدكتور خالد عبدالغفار، الذي لم يتهاون ولم يتباطأ في الاستجابة لأحد أبنائه الأطباء الشباب الذين في مقتبل حياتهم". حالة الدكتور محمد فياض واختتمت: "الحمد لله رب العالمين، وبشكر نقابة أطباء مصر، ومدير مستشفى معهد ناصر، كل حد فيكم وصل صوت آلامي للمسؤولين". كانت وزارة الصحة والسكان، قد أعلنت أن الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، يتابع حالة الطبيب محمد فياض، ووجه بسرعة نقله إلى معهد ناصر لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. ووجه وزير الصحة والسكان، بتوفير الفحص الدقيق للدكتور محمد فياض من قِبل فريق طبي متخصص. وكشفت شقيقة الدكتور محمد فياض 'منال فياض'، خلال استغاثة نشرتها على صفحة شقيقها بـ 'فيسبوك' (لاقت تعاطفا ورواجا كبيرا من قبل رواد شبكات التواصل الاجتماعي) عن معاناة شقيقها مع المرض، مطالبة وزارة الصحة ونقابة الأطباء بالتدخل لمساعدة شقيقها لتجاوز محنته. وقالت منال فياض على لسان شقيقها، قبل أن تنشر له مقطعا مصورا يظهر تدهور حالته الصحية: "أنا طبيب بشري محمد حسين عبد المحسن السيد محمد فياض، السن 31 عاما، أرجو الدعاء لي، أنا في كرب شديد من 70 يوما، لم أر بيتي سوى 5 أيام، أي 65 يوما بين العمليات والعنايات المركزة". وتابع: "صرفت معظم أموالي على المستشفيات الخاصة، آلام قوية جدًا عندي تهتك في عضلات بطني، ثقبين بالإمعاء يصبان سوائل على خارج البطن، وهذا تراه رأي العين لدرجة إني فاصل الإمعاء بتاعتي عن الهواء بشاش معقم وفوقها شاش كبير، يدوب بغيرهم كل ساعة؛ لأن المعدة بتفرز الأحماض بصفة مستمرة". وأردف: "وبما إني مبتلى بتهتك في عضلات البطن، وثقوب سطحية بالإمعاء، فبطني تنزح بالسوائل الحامضية المؤلمة) حمض HCL، هذا الحمض حارق جداً، يقع على جلدي، يقع تأثير مية النار يسبب التهابات عنيفة". وناشدت منال فياض عبر صفحة شقيقها محمد فياض عددا من الجهات منها: نقابة الأطباء وزارة الصحة ومؤسسة الرئاسة للتدخل وإنقاذ شقيقها.