
حقيقة انضمام ابنه غوارديولا إلى الجهاز الفني لمانشستر سيتي (فيديو)
شهدت مباراة مانشستر سيتي أمام الوداد المغربي، في افتتاح مشواره ببطولة كأس العالم للأندية، لحظة لافتة خارج الإطار الفني؛ حيث جلس المدير الفني بيب غوارديولا على مقاعد البدلاء بجوار ابنته الصغرى فالنتينا (17 عاماً)، في مشهد أثار تفاعلاً واسعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
بداية مثالية للسيتي
واستهل مانشستر سيتي مشاركته في البطولة العالمية بفوز مريح على الوداد البيضاوي بنتيجة 2-0، في اللقاء الذي أقيم على ملعب لينكولن فاينانشال فيلد بمدينة فيلادلفيا.
وظهر غوارديولا مرتاحاً وهادئاً قبل المباراة، وفضّل قضاء بعض الوقت في مقاعد البدلاء بينما بدأ اللاعبون جولة إحمائية على أرضية الملعب.
الجماهير: فالنتينا ضمن الطاقم الفني
ظهور فالنتينا، أصغر أبناء غوارديولا، بجانبه على الدكة، أثار موجة من التفاعل على منصات التواصل، حيث قال البعض: يبدو أن فالنتينا انضمت إلى الجهاز الفني للسيتي.
وظهرت الابنة وهي تتبادل الحديث والضحكات مع والدها، في مشهد عائلي نادر داخل أجواء مباراة رسمية.
من هي فالنتينا غوارديولا؟
فالنتينا هي الابنة الصغرى لغوارديولا من زوجته السابقة كريستينا سيرا، التي انفصل عنها المدرب الإسباني مؤخراً، بعد أن كشفت صحيفة «ذا صن» في فبراير/شباط الماضي عن بدء إجراءات الطلاق بينهما.
وتنتمي فالنتينا لعائلة مشهورة إعلاميًا؛ إذ إن شقيقتها الكبرى ماريا (24 عاماً) تعمل كعارضة أزياء ومؤثرة على «إنستغرام»، بينما يفضّل شقيقها ماريوس (22 عاماً) العزلة عن الأضواء، رغم امتلاكه عدة أعمال تجارية مسجلة باسمه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 24 دقائق
- صحيفة الخليج
موسيالا يتصدر قائمة الهدافين
تصدر جمال موسيالا لاعب بايرن ميونيخ، ترتيب الهدافين في كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية برصيد 3 أهداف مع نهاية الجولة الأولى، وتلاه برصيد هدفين كل من الفرنسي كينجسلي كومان، ومواطنيه ميكايل أوليسيه وراندال كولو موانيه، مع توماس مولر مهاجم بايرن، والبرتغالي كونسيساو لاعب يوفنتوس.


الإمارات اليوم
منذ 34 دقائق
- الإمارات اليوم
العين افتقد الانسجام والتوازن والتنظيم أمام يوفنتوس
خيّب فريق العين، في مستهل مشاركته بكأس العالم للأندية، التطلعات العريضة لجماهيره التي كانت تأمل استعادة أمجاد نسخة 2018، إلا أن سقوطه أمام يوفنتوس الإيطالي بخماسية نظيفة، وسط غياب تام للمستوى الفني والجاهزية الذهنية، وحالة من عدم الانسجام الواضحة بين اللاعبين، يعدّ مؤشراً مقلقاً قبل المواجهة المرتقبة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، أحد أقوى الفرق الأوروبية، يوم الإثنين المقبل. ورغم الترقب الكبير لرؤية «الزعيم» بشخصيته المعتادة في المحافل الكبرى، إلا أن «البنفسجي» ظهر بأداء باهت، افتقر إلى التوازن والتنظيم، خصوصاً في الخطوط الخلفية، فالدفاع، الذي كان الحلقة الأضعف بوضوح، كشف مساحات كبيرة استغلها لاعبو «السيدة العجوز» بذكاء وسلاسة، في حين بدا حارس المرمى البرتغالي، روي باتريسيو، عاجزاً أمام الطوفان الهجومي الإيطالي. وامتدت حالة التراجع إلى وسط الميدان، إذ غاب التأثير الحقيقي في الجانبين الدفاعي والهجومي، وفشل اللاعبون في أداء الأدوار التكتيكية المطلوبة، ما أدى إلى عزلة هجومية واضحة. وعلى الرغم من التوقعات الكبيرة الملقاة على عاتق المغربي سفيان رحيمي، فإنه لم يكن في أفضل حالاته، في حين قدّم التوغولي لابا كودجو أداءً إيجابياً يُحسب له، رغم الضغوط والانتقادات التي تعرض لها قبل انطلاق البطولة. وبات على المدرب الصربي، فلاديمير إيفيتش، تحمّل مسؤولية كبيرة في الأيام القليلة المقبلة، تبدأ بانتشال لاعبيه نفسياً من آثار الهزيمة، مروراً بتصحيح الأخطاء الفردية والجماعية التي ظهرت أمام يوفنتوس، وانتهاءً بإعادة تقييم نهجه الدفاعي، الذي بدا مفرطاً في التحفظ، ما أدى إلى تقويض فرص الفريق في تقديم أداء مقنع على الصعيدين الفني والذهني. وتسببت الخسارة في احتلال الفريق للمركز الأخير من دون رصيد، في حين يتصدر المجموعة فريق يوفنتوس الإيطالي، يليه مانشستر سيتي الإنجليزي ثانياً، والوداد المغربي ثالثاً. وقد أقرّ إيفيتش، في المؤتمر الصحافي عقب اللقاء، بصعوبة المواجهة أمام يوفنتوس، مشيراً إلى أن نتيجة المباراة تعكس الفروق في الخبرة والاستعداد، لكنها، في الوقت ذاته، تمثل فرصة للتعلّم والتطور. وقال الصربي: «كنا ندرك تماماً أن مهمتنا لن تكون سهلة، وبذلنا كل ما في وسعنا على أرض الملعب، لكننا ارتكبنا بعض الأخطاء، خصوصاً في بداية اللقاء، ومنحناهم ثقة مفرطة أسهمت في تسجيل أهداف مبكرة». وأضاف: «النتيجة قد تبدو قاسية، لكن هذه هي كرة القدم. ارتكبنا أخطاء فردية، وسنقوم بتحليلها مع اللاعبين، والبطولة لاتزال في بدايتها، وعلينا أن نُظهر ردة فعل قوية». وأكد المدرب أن الفريق يوجد في مجموعة تضم اثنين من أقوى الفرق الأوروبية، وهو ما كان واضحاً منذ البداية. وأضاف: «علينا الآن التركيز على استشفاء اللاعبين وتجهيزهم بأفضل شكل ممكن للمباراتين المقبلتين». ورغم صعوبة الانطلاقة، بدا المدرب متمسكاً بالأمل في تحسين الصورة، ومصمماً على إظهار ردة فعل قوية في الجولات المقبلة، خصوصاً أمام مانشستر سيتي، إذ قال: «نعرف تماماً من سنواجه في الجولة المقبلة. مانشستر سيتي من بين أفضل الفرق في أوروبا. علينا أن نكون أكثر تماسكاً، ونقدم أفضل أداء لدينا دفاعياً وهجومياً». كما دافع المدرب عن حارس المرمى، روي باتريسيو، مؤكداً أنه لم يكن في موقف سهل، قائلاً: «باتريسيو يتمتع بخبرة كبيرة وجاء لمساعدتنا. الجميع في الفريق يعمل بجد ويُظهر التزاماً كبيراً، ولا يمكنني أن أوجه اللوم لأحد. واجهنا فريقاً متمرساً وتفوق علينا فنياً وبدنياً، وهذا هو الواقع الذي علينا أن نتعامل معه». وختم إيفيتش تصريحاته بإبداء ثقته بقدرة الفريق على العودة، رغم البداية الصعبة، قائلاً: «نحن مازلنا في قلب المنافسة، والطموح لم يتغير. نثق بلاعبينا، وسنعمل بجد للاستعداد للمواجهة القادمة». • أداء سفيان رحيمي خارج التوقعات.. ومستوى لابا كودجو إيجابي.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
إيفيتش: العين احترم يوفنتوس أكثر مما ينبغي
وأضاف «حاولنا بالطبع تقديم أفضل ما لدينا، لكنني أعتقد أننا احترمنا يوفنتوس أكثر مما ينبغي منذ بداية المباراة، ومنحنا لاعبيه الكثير من الثقة في الدقائق الأولى وهذا أسهم في تسجيلهم هدفين أو ثلاثة سهلة بسبب الأخطاء التي ارتكبناها». وتابع: «هذه هي كرة القدم، نحن في كأس العالم ولسنا في بطولة عادية، لعبنا أمام فريق كبير». وأكمل «المهم الآن أن نتابع حالة لاعبينا خلال اليومين المقبلين، ونمنحهم الراحة الكافية ونتحدث معهم لنحفزهم حتى يقدموا أقصى ما لديهم في المباراتين القادمتين أمام سيتي والوداد (المغربي)».