logo
تسريبات قمصان الأندية في الموسم الجديد

تسريبات قمصان الأندية في الموسم الجديد

البيان١٢-٠٤-٢٠٢٥

تسعى الأندية العالمية دائما للكتمان وإبقاء تصاميم قمصانها للموسم الجديد سرية للإعلان عنها رسمياً في مؤتمر صحفي قبل انطلاق الموسم كما جرت العادة، إلا أن تسريباً كشف الشكل الجديد لقمصان الأندية الكبرى في الموسم الجديد.
وبحسب صحيفة «ماركا»، كشف موقع «Footy Headlines» عن أولى الصور غير الرسمية حتى الآن لقمصان بعض الفرق، وأبرزها تغييرات في قمصان مانشستر سيتي وبرشلونة وريال مدريد وبايرن ميونخ.
القميص المسرب لمانشستر سيتي تميز بدرجات الأزرق الهادئة مع لمسة تصميمية ديناميكية على الجهة الأمامية، تجمع بين الحداثة والبساطة، مع احتفاظه بعناصر الهوية البصرية للنادي.
القميص الجديد لريال مدريد يظهر باللون الأبيض المعتاد مع خطين باللون الأسود على الأكتاف وذهبي في الوسط وأكمام بيضاء، أما قميص تشيلسي فجاء أزرقاً قاتماً بنقوش دقيقة لا تعد قفزة أو تغييراً كبيراً عن قميص الموسم الماضي.
ويرتدي برشلونة كالعادة القميص المستوحى من شعار النادي ذي اللونين الأحمر والأزرق بتموجات فيما بينهما، مع أكمام زرقاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!
الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!

سلطان آل علي (دبي) شهد نادي تشيلسي منذ تأسيسه العديد من الفصول التاريخية، لكن هناك خيطاً ذهبياً يربط بين أبرز إنجازاته القارية بالمدربين الإيطاليين. فمنذ عام 1998، كان للطليان دورٌ محوري في كتابة أمجاد «البلوز» على الساحة الأوروبية، حيث قادوا الفريق لتحقيق نصف ألقابه العشر القارية، مما جعلهم علامة فارقة في تاريخ النادي.البداية كانت مع جيانلوكا فيالي، الذي تولى تدريب تشيلسي لاعباً ومدرب في عام 1998، ليقود الفريق للفوز بكأس الكؤوس الأوروبية، بعد تغلبه على شتوتجارت، ثم أضاف السوبر الأوروبي إلى خزائن النادي بعد الانتصار على ريال مدريد. هذا الإنجاز وضع تشيلسي على خريطة البطولات الأوروبية، وأعاد حضوره القاري بعد 27 سنة من أول لقب في 1971. في عام 2012، جاء الدور على روبرتو دي ماتيو، الذي تولى تدريب الفريق بشكل مؤقت، بعد إقالة أندريه فيلاش بواش، ليقود هو الأخر تشيلسي لتحقيق أول لقب دوري أبطال أوروبا في تاريخه، بعد الفوز على بايرن ميونيخ بركلات الترجيح في ميونيخ. هذا الإنجاز التاريخي جعل دي ماتيو أسطورة في عيون جماهير «البلوز». بعدها، تولى ماوريسيو ساري تدريب تشيلسي في موسم 2018-2019، وقاد الفريق للفوز بالدوري الأوروبي، بعد الانتصار على أرسنال في النهائي. هذا اللقب كان الأول لساري كمدرب، وأكد مرة أخرى التأثير الإيجابي للمدربين الإيطاليين في تشيلسي. وفي ليلة أمس أضاف إنزو ماريسكا فصلاً جديداً في هذه القصة، بعد أن قاد تشيلسي للفوز بدوري المؤتمر الأوروبي على حساب ريال بيتيس، ليكمل بذلك سلسلة الألقاب الأوروبية للنادي. ماريسكا، الذي تأثر بأساليب بيب غوارديولا ومانويل بيليجريني، جلب فلسفة جديدة للفريق، ونجح في إعادة تشيلسي إلى منصات التتويج الأوروبية. من الجدير بالذكر أن تشيلسي تحت قيادة المدربين الإيطاليين حقق ألقاباً أوروبية في فترات مختلفة، ما يدل على التأثير المستمر والإيجابي للمدرسة الإيطالية في النادي. ويبرز هذا الارتباط التاريخي بين تشيلسي والمدربين الإيطاليين كيف يمكن للثقافة والتكتيك الإيطالي أن يكونا مفتاحاً للنجاح في البطولات الأوروبية.

المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع
المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع

عمرو عبيد (القاهرة) كان موسم 2024-2025 «استثنائياً»، في كثير من أحداثه ومفاجآته، إلا أن النجاح الخيالي، الذي حققه بعض المدربين في بطولات أوروبا الكُبرى، لفت الأنظار بشدة، لاسيما في ظل تكراره 3 مرات بصورة غير مسبوقة ولم تكن متوقعة على الإطلاق، في إسبانيا وإنجلترا وإيطاليا، وكان آخرها تتويج إنزو ماريسكا مع تشيلسي بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، في موسمه الأول مع «البلوز». ولا خلاف على أن هانسي فليك يُعد صاحب الإنجازات الباهرة في موسمه الأول مع برشلونة، بعدما قاد «البلوجرانا» إلى التتويج بالثلاثية المحلية في إسبانيا، بحصده «الليجا» وكأسي الملك والسوبر، على حساب الغريم الكبير، ريال مدريد، وقدّم المُدرب الألماني نُسخة «مُخيفة» من برشلونة، كاد يصل بها إلى نهائي دوري أبطال أوروبا أيضاً، وخطف كل الأضواء في أوروبا، بأداء لاعبيه الهجومي المُمتع وأفكاره الفنية الجريئة، وصنع فليك كل هذا الإبهار في موسمه الأول فقط مع «البارسا». الإيطالي أنطونيو كونتي في ظهوره الأول مدرباً لنابولي، كان عند حُسن الظن كالعادة، إذ خطف لقب «الكالشيو» من إنتر ميلان، بطريقة درامية، أعادت إلى الأذهان سنوات الصراع والإثارة القديمة في «سيري آ»، وبينما أتى كونتي لإعادة هيكلة وبناء «السماوي» بعد انهيار الموسم الماضي، فاجأ الجميع داخل وخارج إيطاليا، بفريق مُقاتل استطاع أن يُحكم قبضته على الصدارة عبر 21 جولة، كللها في النهاية بالتتويج. وبخلاف توقعات الجميع في إنجلترا، وبعد حقبة يورجن كلوب «التاريخية» مع ليفربول، لم يكن يُراهن أحد على الإطلاق أن ينجح أرني سلوت في مهمته مع «الريدز» منذ البداية، لكن الهولندي شق طريقه بخطوة تلو الأخرى حتى قمة «البريميرليج»، ولم يُفرّط فيها أبداً خلال الفترات الحاسمة، ليحقق نجاحاً كبيراً في موسمه الأول. مثلما كان الحال مع إنزو ماريسكا، الذي أتى إلى تشيلسي هذا الموسم، لمحاولة تصحيح المسار، بعد تراجع دام لمدة 4 سنوات، إلا أن الإيطالي نجح في مهمته بسرعة، حيث أعاد «البلوز» إلى دوري أبطال أوروبا، بعد غياب موسمين، ودخل به «مربع الذهب» الإنجليزي في الدوري، قبل أن يُزيّن موسمه الناجح بلقب دوري المؤتمر الأوروبي. فينشينزو إيتاليانو هو الآخر صنع مجداً لم يتوقعه هو شخصياً مع بولونيا، حيث قاده إلى الفوز بكأس إيطاليا، على حساب ميلان الكبير، ليُعيد «الروسوبلو» إلى منصات التتويج الكُبرى بعد 51 عاماً، ويُحقق أول لقب في مسيرته التدريبية التي بدأت قبل 9 سنوات. وعلى الجانب الآخر من الصورة، يظهر اسم روبين أموريم، الذي أتى في هيئة «الفارس المُنقذ» إلى قلعة مانشستر يونايتد، خلال نوفمبر 2024، لكنه سقط مع «الشياطين» في هوة سحيقة، مُسجلاً فشلاً ذريعاً في نهاية الموسم، بخسارة جميع الألقاب، خاصة نهائي الدوري الأوروبي على يد توتنهام، وكذلك احتلاله المركز الـ15 في جدول ترتيب «البريمييرليج»، ليبتعد عن المشاركة الأوروبية في الموسم المُقبل. رود فان نيستلروي كان على موعد مع إخفاق كبير هو الآخر، في موسمه الأول مدرباً لـ«ثعالب» ليستر سيتي، إذ هبط بالفريق إلى «الشامبيونشيب»، بعدما احتل المركز الـ18 بحصيلة رقمية هزيلة للغاية، وهو ما تكرر مع كلٍ من إيفان يوريتش وسيمون راسك، اللذين فشلا في مهمة إنقاذ ساوثهامبتون من الهبوط، بعدما توليا تدريبه على التوالي في موسمهما الأول معه. وفي إيطاليا، خرج يوفنتوس خالي الوفاض هذا الموسم، بأداء ونتائج هزيلة ومذبذبة، وإن كان لحق مقعده في دوري الأبطال المقبل بصعوبة بالغة، إلا أن الموسم الأول لمدربه السابق، تياجو موتا، ثم بديله إيجور تودور، يُعد «فاشلاً» بكل المقاييس، وهو ما تكرر مع المدرب السابق لـ«شياطين» ميلان، باولو فونسيكا، قبل أن يخلفه سيرجيو كونسيساو، الذي أضاع البطاقة الأوروبية على «الروسونيري»، باحتلاله المركز الثامن في الدوري، وخسارة الكأس، مكتفياً بحصد السوبر المحلي. وبالطبع، يُمكن إضافة جارسيا بيمينتا وخواكين كاباروس، إلى قائمة المدربين الذين فشل موسمهم الأول تماماً، بعدما قادا إشبيلية على التوالي إلى التراجع حتى المركز الـ17 في «الليجا»، وأفلت من الهبوط في النهاية بفارق نقطة وحيدة عن ليجانيس، وهو ما ينطبق على الثُنائي دييجو كوكا وألفارو روبيو، اللذين هبطا بفريق بلد الوليد إلى الدرجة الثانية في إسبانيا، كما يظهر اسم نوري شاهين في قائمة فشل الموسم الأول، بعدما ترك بروسيا دورتموند في المركز العاشر بالدوري، وأطاحه من الدور الثاني في الكأس، قبل إقالته.

نهائي المؤتمر الأوروبي.. بالمر أفضل لاعب وإينزو أسد تشيلسي
نهائي المؤتمر الأوروبي.. بالمر أفضل لاعب وإينزو أسد تشيلسي

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

نهائي المؤتمر الأوروبي.. بالمر أفضل لاعب وإينزو أسد تشيلسي

أثبت النجم الإنجليزي كول بالمر (23 عاماً) سرعة بديهيته بعدما وضع جائزة أفضل لاعب في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي داخل الشورت وعندما سئل عن السبب قال ببساطة:«ليست عندي جيوب». وحصد بالمر الجائزة بعد صنعه هدف إينزو فيرنانديز الأول لتشيلسي وهدف نيكولاس جاكسون وأثنى عليه أيقونة تشيلسي جو كول وقال:«كول بالمر، عبقري بامتياز. نحن لا ننتج لاعبين مثله وهم لا يتساقطون من الأشجار كالثمر. تسلم زمام الأمور هذه الليلة بشجاعة، لا يوجد الكثير من لاعبي الكرة بالعالم يقومون بما يقوم به». أسد النهائي كان بطل العالم الأرجنتيني إينزو فيرنانديز فهو الذي قاد ريمونتادا البلوز وذلك بعد موسم صعب جداً في الملعب وخارجه بدأ بتقديمه اعتذاراً لزملائه عن أنشودة عنصرية رددها للسخرية من أصول لاعبي فرنسا الإفريقية بعد فوز الأرجنتين بلقب كوبا أمريكا. انسجم إينزو تدريجياً مع زملائه، لكن المدرب قال في نوفمبر الماضي، إنه يفضل هيمنة كايسيدو وروميو لافيا البدنية عليه. جلس إينزو على الدكة 4 مباريات أمام الكبار ليفربول ونيوكاسل ومانشستر يونايتد وأرسنال ثم جاءت إصابة لافيا ليغيب عن أهم الفترات في الأشهر الـ5 الأخيرة. دخل النجم صاحب وشم الأسد على ظهره التشكيلة بقوة بالشراكة مع كايسيدو لدرجة جذب فيها أنظار ريال مدريد ودفعت المدرب ماريسكا للقول:«إنه لاعبنا الرئيسي، واحد من حملة شارة الكابتن والقادة وكان مميزاً وسيكون أفضل الموسم المقبل من اليوم الأول. لا تعليق عندي على التكهنات، هو يركز على الفريق وهذا هو الأهم». سجل نجم بنفيكا البرتغالي السابق 7 أهداف وصنع 13 هدفاً رغم معاناته على الصعيد الشخصي بعد انفصاله عن زوجته فالنتينا سيرفانتيس حبيبة الطفولة وأم ابنه وابنته نهاية أكتوبر الماضي. وعقدت فالنتينا عدداً من المقابلات التلفزيونية أكدت فيها حبها لإينزو لكنها قالت:«بكيت عندما أخبرني أنه يريد أن يعيش وحيداً لكن بعدها توقفت عن البكاء، أراهن على العثور على الحب مستقبلاً وتكوين عائلة أخرى لأنني أريد إنجاب مليون طفل». تصريحات الزوجة وضغط أحد زملائه في المنتخب على زر الإعجاب بصورها دفع نجم الوسط للعودة عن قرار الانفصال. وكان بنفيكا دفع 40 مليون يورو لشراء إينزو في 2022 لكن تشيلسي دفع 120 مليون يورو بعد بضعة أشهر للنجم في البرتغال والسبب ؟ أنه تحول من لاعب دكة في المنتخب الأرجنتيني بمونديال قطر 2022 لنجم يخطف الأنظار ويجذب المديح حتى من الأسطورة ليونيل ميسي الذي قال عنه:«تريد الفوز ؟ تعاقد مع إينزو». ويراقب قطبا مدريد نجم الوسط من كثب لكنه مرتبط مع البلوز حتى 2031 والنادي اللندني لن يبيعه بأقل من 100 مليون يورو. الطريف أن إينزو من المعجبين بأداء بيدري نجم برشلونة وقال مرة:«الأفضل في موقعي اليوم، بيدري، يعجبني كثيراً»، وأثنت الصحافة الإسبانية عليه وكتبت «جينات الأرجنتين، جينات الفوز».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store