
أحمد سعد يطلق "حبيبي ياه ياه" بمشاركة عفروتو ومروان موسى
الأغنية الجديدة من ألحان أحمد سعد وعفروتو ومروان موسى وأحمد طارق يحيى، وهي من كلمات فلبينو ومن توزيع أحمد طارق يحيى وميكس هاني محروس وماستر مازن مراد.
وأطلق أحمد سعد أغاني الوش الثاني من ألبومه الجديد "بيستهبل" اليوم بداية من الساعة الخامسة مساء بعد تصدر أغاني "الوش الأول" التريند عبر منصات التواصل المختلفة على مدار الأسبوع الماضي في مصر وعدد كبير من دول الوطن العربي والعالم وهي أغنيات " بطة ومكسرات وتاني وأخويا وبيستهبل".
*كلمات أغنية حبيبي ياه ياه*
حبيبي ياه ياه
حبيبي عنده معاد
هاجيبله طيارة
ودا لاجل الحب
ركبت فيها لوحدي
ده نسيني يا خسارة
وده لاجل الحب
ضربني نار بعنيه عديتها ما عاتبتوش
وده لاجل الحب
لطعني من ساعتين قال أيه بيظبط روج
وده لاجل الحب
اديته باسورداتي وسنابي أنا قفلته
ودا لاجل الحب
جبتله بيستاشيو وفي بوقه أكلته
دا الحب يا ناس عملوه
مافيهوش ولا لاء ولا No
اطلب بقى زي ما تطلب
وانا اقولك I Love You
حبيبي يا يا حبيبي يا يا
اطلب عيني هتاخد حضن معاها
اؤمرني يا يا عم العالم انت
لو نجمة من السما بربش تلقاها
دا باعتلي
موجيهات بتدمع
وانا اقول
شكله بيتدلع
اجي اصالحه يسيب قلبي يولع
ودا لاجل الحب
في الفجر
يصحيني من نومي
يغلبني
في طرنيب و في كومي
بطلت عشانه الاندومي
وده لاجل الحب
ببعتله الورد في عنوانه
و بجيبله الجوتشي بالوانه
فوت البادل انا علشانه
و ده معنى الحب
دا الحب ياناس عملوه
مفيهوش ولا لاء ولا No
اطلب بقى زي ما تطلب
وانا اقولك I Love You

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
بين رقم 10 ووهج المجد... مبابي يشعل الكرة الإسبانية بالرد على يامال
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب من "ميسي ورونالدو" إلى "يامال ومبابي"، يبدو أن كرة القدم الإسبانية لا تنفكّ تعيد اختراع أساطيرها. اختيار القميص رقم 10 لم يكن مجرد قرار إداري هذا الصيف، بل شرارة أشعلت مواجهة إعلامية ورمزية بين ريال مدريد وبرشلونة، وبين نجوم من جيلين مختلفين يتقاطعان في توقيت مثالي لصناعة قصة جديدة في تاريخ الكلاسيكو. من خلال اللعب على رمزية القميص رقم 10، سواء لدى كيليان مبابي أو لامين يامال، أشعل ريال مدريد وبرشلونة مباراة تتجاوز حدود المستطيل الأخضر بكثير، بحسب موقع "فوتبول 365" الرياضي الفرنسي. مقارنة بين مبابي ويامال وأوضح الموقع الفرنسي أنه "عند النظر عن كثب، هناك الكثير من الفوارق بين كيليان مبابي ولامين يامال. أولها العمر"، موضحاً أن النجم الفرنسي يبلغ من العمر 26 عامًا، في حين أن الإسباني لم يُكمل سوى 18 عامًا. وأضاف أنه من الجانب الفني، مبابي يعد آلة تهديفية خارقة، لكنه أقل تميزًا في صناعة اللعب، على عكس يامال، الجناح المبدع والمراوغ في برشلونة، الذي يبني لعبه على التمريرات والمراوغات، رغم أنه لا يزال يحتاج لتطوير قدرته التهديفية (سجّل 9 أهداف في الليغا الموسم الماضي). ورأى أنه مع ذلك، هناك أرضية مشتركة لن يبتعدا عنها كثيرًا أبدًا، وهج الأضواء. لأنهما وُلدا من أجلها، فهما "أطفال الملوك"، وهذه هي طبيعة مسيرتهما. ورغم أن النجم الكتالوني يتفوّق في المواجهات غير المباشرة (سبع انتصارات مقابل واحدة فقط لصالح مبابي، سواء مع الأندية أو المنتخبات)، فإن حضورهما الإعلامي متقارب جدًا، ما يكشف حجم النجومية التي بلغها يامال، رغم صغر سنه. "لا ليغا" تعيش، وربما تعاني، من إرثها الذهبي، لقد تألقت ذات يوم تحت أقدام اثنين من أعظم نجوم القرن الـ21، ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، كانت القصة حينها متكاملة: الشخصيات، الإخراج، السيناريو، وحتى الموسيقى التصويرية. وأشار الموقع الفرنسي إلى أن اثنين من المواهب الاستثنائية، كل منهما يمثل وجهًا مختلفًا للعبقرية، أحدهما عبقري صامت، والآخر جائع لا يشبع من المجد. وقد تبدو محاولة كتابة جزء ثانٍ من تلك الأسطورة بمثابة عبث. لكن في كرة القدم كما في الحياة، الطبيعة لا تحتمل الفراغ. قصة جديدة تبدأ ومبابي ويامال لا ينتميان إلى نفس الجيل، لكنهما يتشاركان نفس اللحظة الزمنية، وهذا وحده يكفي لبدء قصة جديدة. لن تكون إعادة لمنافسة ميسي ورونالدو، وربما لن تستمر طويلًا، لكنها ستُصنع، بكل تأكيد، على طريقة الإنتاجات الضخمة في هوليوود، برعاية ريال مدريد وبرشلونة. وأحداث هذا الصيف كانت الدليل الأوضح على ذلك. في يوم الأربعاء الماضي، أعلن برشلونة عن منح الرقم 10 لنجمه الشاب لامين يامال، باعتباره الوريث الشرعي لميسي، ورونالدينيو، وريفالدو. وبعد أقل من أسبوع، وتحديدًا في الثلاثاء 23 يوليو، أعلن ريال مدريد عن منح القميص رقم 10 لكيليان مبابي، بعد رحيل الأسطورة لوكا مودريتش. ورغم أن مبابي ليس لاعبًا تقليديًا بهذا الرقم، بل هو أقرب دائمًا للرقم 7 أو 11، وقد تحول مؤخرًا إلى رقم 9 بطريقته الخاصة، إلا أن القميص رقم 10 اليوم لم يعد يعكس فقط موقعًا في الملعب، بل أصبح رمزًا للقيادة، للمكانة، وللهالة الإعلامية. مبابي يرتدي الرقم 10 مع المنتخب الفرنسي منذ عام 2018، وكان قد طلبه منذ أن كان في الـ19 من عمره. لأنه يعرف أن هذا الرقم في 2025 لم يعد مجرد "موقع في الخطة"، بل أصبح يُمثل القائد، النجم الأول، مركز الثقل الفني والإعلاني، وهو الدور الذي يؤديه لامين يامال بالفعل في برشلونة، رغم أنه ليس اللاعب الأكثر حسماً حتى الآن. أخبرني ما رقمك أُخبرك من أنت ولا يمكننا تجاهل جانب آخر في هذا "الصراع الصامت": الصراع على مبيعات القمصان في المتاجر الرسمية للناديين. مبابي لا يتوقف عن السعي وراء المجد الشخصي، لكن لا يمكن إنكار أن قرار منحه القميص رقم 10 كان قرارًا إداريًا من ريال مدريد أولًا. وفي المقابل، فإن يامال أيضًا كان يتطلع بشغف للحصول على الرقم 10، ولم يُخفِ طموحه رغم مظهره الطفولي. برشلونة بدوره يدرك أن هذا التغيير سيُنعش مبيعات القمصان ويُثير حماس الجماهير، خاصة وأن تغيير الرقم بالنسبة للمشجعين غالبًا ما يعني العودة إلى المتجر وإخراج البطاقة المصرفية.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
زياد الرحباني... صمَت المسرح وبقي الصوت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب برحيل زياد الرحباني اليوم، يُسدل الستار على فصل من فصول العبقرية الفنية اللبنانية والعربية، التي كانت ولا تزال تُدهشنا بعمقها، تمرّدها، وصدقها اللامتناهي. ابن فيروز وعاصي، لم يكن ظلّهما، بل كان امتداداً جريئاً لفكرٍ فنيٍ واجتماعيٍ مختلف. زياد، المولود في الأول من كانون الثاني 1956، عاش ليكون صوت الذين لا صوت لهم. حمل همّ الناس إلى المسرح، صاغه بالساخر والموجع، ولحّنه بلغةٍ لا تُشبه أحداً. من «نزل السرور» إلى «بالنسبة لبكرا شو؟»، ومن ألحانه مع والدته إلى أغنياته المنفردة، رسم زياد ملامح فن ملتزم، حرّ، لا يخشى قول الحقيقة ولا مساءلة السلطة، مهما كانت. في الموسيقى، كان مجدداً، دمج بين الجاز والشرقي، بين الألم والإيقاع، بين الوطن والمقهى. وفي السياسة، كان واضحاً، منحازاً الى الفقراء، صادقاً في انحيازه حتى لو خالف التيارات. كتب، لحّن، مثّل، وعلّمنا أن الفن الحقيقي لا يساوم. اليوم، 26 تموز 2025، وبعد صراع مع المرض، يغادر زياد بيروت التي أحبّها على طريقته، يغادر مسرحه ومذياعه وأوراقه، لكنه يترك لنا وصاياه بأغنياته وكلماته الصادمة التي حفظناها عن ظهر قلب. إن جريدة «الديار» تنعى الفنان الكبير زياد الرحباني، وتتقدّم من والدته السيدة فيروز، ومن أسرته ومحبيه، ومن جمهور الفن الحقيقي، بأحر التعازي. خسارتنا به كبيرة، لكنه باقٍ فينا، نغني معه، نضحك معه، ونثور معه.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
غبريال يمين يتحدّث بتأثّر عن فترة مرضه.. وهذا ما قاله عن زوجته
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدّث الممثل القدير غابريال يمين عن فترة مرضه، وقال إنّه كان مسروراً ومرتاحاً. وأضاف يمين: "كنت شوف مرتي حدّي، كنت قلقان عليها أكثر من على حالي، مش عم بتنام، ما كان بدي ياها تعتل همّ". وتابع وهو يبكي متأثّراً: "كل مرّة كانت عم تحط إيدها على جبيني، كنت عم شوف عروستي، المرض ما همني أبداً، كنت عارف اني رح قوم منو".